إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

النرويجي مادس جيلبرت: أهالي غزة "نحن معكم" - نقاش حر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النرويجي مادس جيلبرت: أهالي غزة "نحن معكم" - نقاش حر

    عنوان الموضوع : النرويجي مادس جيلبرت: أهالي غزة "نحن معكم" - نقاش حر
    مقدم من طرف منتديات أميرات


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




    اخوتي واخواتي


    من خلال تصفحي لفت نظري المقال التالي


    ماقاله د,نرويجي خلال حرب غزة




    النرويجي مادس جيلبرت: أهالي غزة "نحن معكم"



    لقد صمم هدا السلاح ليكون سلاحا موجه








    ضد الأفراد، لكن الطريقة التي تستخدمه بها إسرائيل لا يمكن إلا أن تكون مقصودة، فإسرائيل تستخدم هذا السلاح دون تمييز كأداة إرهاب، لقد تم استخدامه ضد الأطفال، بينما الغرض المقرر له هو أن يستهدف المقاتلين دون إصابة المدنيين المحيطين".
    "إن الفائدة التي يجنيها الإسرائيليون المتعطشون للدماء هي هذا النوع الرهيب من الجروح التي يسببها هذا السلاح، إنه المكافئ الحديث لقطع رءوس أعدائك ووضعها على سارية ليراها الجميع، أو لاستخدام الرومان للصلب، والهدف هو إرعاب الناس كي يستسلموا".

    هكذا تكلم الدكتور مادس جيلبرت Mads Gilbert رئيس الفريق الطبي النرويجي العامل في مستشفى الشفاء الفلسطيني حول قنابل المعدن الكثيف الخامل والمعروفة اختصارا باسم "دايم" DIME، كلماته القوية الصادقة والصادمة في هذا الموقف وغيره لم تمر دون استهداف إعلامي من القوى الصهيونية المتربصة بكل من يعارضونها.

    جرأة وتميز

    الدكتور "مادس جيلبرت" هو طبيب وسياسي وناشط نرويجي في مجال التضامن ولد في الثاني من يونيو عام 1947، يعمل اختصاصيا في مجال علم التخدير، ورئيسا لقسم طب الطوارئ بمستشفى جامعة شمال النرويج، ومنذ عام 1995 وهو يعمل أستاذا لطب الطوارئ بجامعة ترومس.

    ويتمتع الدكتور جيلبرت بخبرات دولية خاصة من البقاع التي يمتزج فيها الطب بالسياسة؛ حيث يرى أن السياسي والطبي لا يمكن فصلهما، فهناك كما يرى "في الطب القليل مما هو ليس بسياسة"، ومن ثم فقد انخرط في أعمال التضامن الطبي مع ضحايا العدوان في عدد من بقاع العالم، ومن بينها لبنان وفلسطين التي زارها عدة مرات منذ السبعينيات، وذلك من خلال "لجنة العون النرويجي" NORWAC، كما ساهم بجهوده في توقيع اتفاق التوأمة بين مدينته ترومس ومدينة غزة منذ عام 2017؛ مما مكن "ترومس" من أن تقول إنها أكثر مدينة في العالم أرسلت بعثات طبية إلى غزة.

    وقد برز نبوغ جيلبرت الطبي في بلاده عقب حادثة وقعت عام 2017 حصرت فيها سيدة نرويجية في مياه مثلجة مدة ساعة، مما هبط بدرجة حرارة جسدها إلى أدنى درجة مسجلة عالميا حتى شارفت على الموت الراجح إكلينيكا، لكنه استطاع بفضل جهوده في قيادة فريقه الطبي إنقاذ حياتها، ومن ثم فقد منحه قراء صحيفة "نوردليس"، الصحيفة الرئيسية في "ترومس"، جائزة "رجل العام".

    عرف الدكتور جيلبرت على مستوى الإعلام النرويجي بتصريحاته المثيرة للجدل، والتي جعلت أحد رؤساء التحرير هناك يصفه بأنه "سياسي بلا مستقبل"، ومن بين تلك التصريحات انتقاده لجمعية "أطباء بلا حدود" لفشلها في اتخاذ مواقف محددة من النزاعات.

    بينما هو رجل يؤثر الانحياز إلى ضحايا الظلم والعدوان، لكن تصريحه الأكثر إثارة للجدل، والذي جلب عليه - ولا يزال - انتقادات واتهامات تغتاله إعلاميا ومعنويا في أعين الجمهور الغربي؛ فمنها تلك التي صرح بها بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر والتي قال فيها: "إن الاعتداءات على نيويورك لم تكن مفاجأة؛ حيث جاءت نتيجة للسياسات التي اتبعها الغرب في العقود الأخيرة، إنني ممتعض من الهجمة الإرهابية، لكنني ممتعض أكثر بسبب المعاناة التي سببتها الولايات المتحدة، ففي هذا السياق يجب أن نرى الـ5000 الذين قضوا نحبهم، وإذا كان لحكومة الولايات المتحدة الحق في تبرير قصفها وقتلها المدنيين في العراق، فإن لدى المقهورين بالمقابل المبرر الأخلاقي لأن يهاجموا الولايات المتحدة بالأسلحة التي يرونها، إن القتلى من المدنيين سواسية، سواء كانوا أمريكيين أو فلسطينيين أو عراقيين".

    وقد حدا ذلك برئيس تحرير صحيفة "دوجبلادت"، ثالثة كبريات الصحف النرويجية التي أدلى إليها بهذا التصريح، إلى القول بأنه "يكاد يكون هذا أغبى شيء فعله في حياته".

    وعلى الرغم من تصريحه لوكالة الأنباء النرويجية "إن تي بي" أوائل هذا العام 2017 بأن ما قاله حول 11/9 لم يكن حكيما، ولم يراع الاعتبارات بشكل كاف، فإن ذلك لم يمنع من وصفه من قبل مجموعة إسرائيلية لمراقبة الإعلام بأنه "رجل ذو ماض متطرف"، وأن يعلق الجمهور واصفا إياه بأنه "عدو للحقيقة".

    أهالي غزة.. نحن معكم

    عشية رأس السنة وتحديدا يوم 31 ديسمبر 2017 وصل جيلبرت وزميله الجراح النرويجي "إريك فوس" إلى غزة، في إطار بعثة طوارئ من رابطة أبحاث الأسلحة الحديثة "نورواك"، وذلك من أجل دعم الجهود الإنسانية في مستشفى الشفاء بغزة، في وقت منع فيه مراسلو وسائل الإعلام العالمية من دخول القطاع، بحيث صاروا يراسلون مؤسساتهم من خارج أرض المعركة.

    لكن "جيلبرت" استمر في التواصل مع الإعلام النرويجي وقطاع من الإعلام الدولي.

    وفي أعقاب القصف الإسرائيلي لسوق الخضر الرئيسي في غزة يوم 3 يناير 2017 أرسل جيلبرت رسالة قصيرة لمعارفه في النرويج والعالم، مناشدا من يتسلمها منه أن يمررها.

    ويقول في رسالته: "من الدكتور مادس جيلبرت في غزة، شكرا لدعمكم، لقد قصفوا السوق المركزي للخضر في مدينة غزة منذ ساعتين، فجرح ثمانون، وقتل عشرون، ولقد جاء الجميع هنا إلى مستشفى الشفاء، نخوض في الموت، والدماء ومبتوري الأطراف، الكثير من الأطفال، وامرأة حامل، لم أصادف في حياتي شيئا رهيبا كهذا، نحن نسمع الدبابات الآن.. بلغها.. مررها.. أذعها.. أي شيء، افعل شيئا، افعل أكثر، فنحن نعيش في كتب التاريخ الآن.. كلنا"، إمضاء مادس ج.

    وفي 5 يناير، وهو اليوم العاشر من القصف الإسرائيلي، وفي لقاء له مع مراسل البي بي سي رشدي أبو علوف ذكر جيلبرت أن الأغلبية العظمى من الحالات التي عالجها كانت من المدنيين، ويمثل النساء والأطفال وحدهم 25% من القتلى، و45% من الجرحى".

    وفي لقاء آخر مع "برس تي في" الإيرانية في نفس التاريخ يقول: لدينا دليل واضح على أن الإسرائيليين يستخدمون نوعا جديدا من أسلحة شديدة الانفجار، وهي (متفجر المعدن الكثيف الخامل "دايم")، مصنوعة من أشباه التنجستين، تتبدد قوة انفجارها بسرعة شديدة، ولا تذهب شدتها بعيدا، ربما إلى مسافة عشرة أمتار فقط، لكن البشر الذين يتعرضون لهذا الانفجار، وموجة الضغط الناتجة عنها يتمزقون إربا.

    لقد استخدم هذا السلاح لأول مرة في غزة ولبنان عام 2017.. والإصابات التي نراها في مستشفى الشفاء أتوقع ونتوقع جميعا هنا أن تكون ناتجة عن سلاح "الدايم" الذي استخدمه الإسرائيليون.

    وعلى المدى البعيد سوف يكون لهذه الأسلحة آثار مسرطنة على البشر الذين يعيشون، إذ يتوقع أن يصابوا بالسرطان.. هناك القليل من الأبحاث التي أجريت حول ذلك، ومن بين هذا القليل ما أجري في الولايات المتحدة، والذي يبين أن تلك الأسلحة لديها قدرة كبيرة على إحداث أورام سرطانية.

    القصف الإعلامي على جيلبرت

    ولأنه من الأصوات الغربية القليلة التي استطاعت أن تنفذ إلى غزة وتنقل صورة أمينة عما يحدث، تصفه وسائل الإعلام الموالية لإسرائيل بأنه يمارس نوعا من الدعاية الحزبية، فما هو إلا "ماركسي راديكالي عضو في حزب سياسي "أحمر" (حزب رودت) وهو الحزب الاشتراكي الثوري في النرويج، وأنه ناشط موال لفلسطين، ومعاد لإسرائيل والولايات المتحدة، كما يصفه مقال "ريكي هولاندر" المنشور يوم 6 يناير على موقع "لجنة الدقة في تقارير الشرق الأوسط في أمريكا - كاميرا"، سخر فيه الكاتب قائلا: لقد ظهر جيلبرت في المقابلات التليفزيونية بكثرة تجعلنا نتساءل كيف يتوفر له الوقت كي يقدم المعونة الطبية، في الوقت الذي يدعي فيه أنه تجري العمليات الجراحية على مدار الساعة؟!"

    موقع شبكة فوكس للأخبار دخل هو الآخر على خط الهجوم في تقرير نشر به يوم 9 يناير ناعتين جيلبرت بـ "لسان حماس"، كما عرفه التقرير بأنه طبيب نرويجي شهير، صاحب التصريح بأن "إرهابيي 11 سبتمبر كان هجومهم مبررا"، وأنه الآن يقوم بمعالجة المرضى في غزة، وهو متهم بممارسة بروباجاندا قوية من خلال تصريحاته لوسائل الإعلام التي تجري مقابلات معه حول الصراع الدائر بين حماس وإسرائيل.

    كما اعتبر الموقع أنه "متهم" بمناصرته للقضية الفلسطينية، وأن سجله القديم ينبئنا – كما تقول – بأنه ناشط سياسي وعضو في الحزب النرويجي الماوي "الأحمر"، وأنه منخرط في أعمال التضامن مع الفلسطينيين منذ السبعينيات.

    هكذا إذن تكون مناصرة الفلسطينيين تهمة لدى القوم، لكن الدكتور مادس جيلبرت لا يبالي بتلك التهم، فآخر ما قاله لمراسل الجزيرة في النرويج منذ أيام بعد عودته من مهمته الإنسانية إلى بلاده: أهالي غزة "نحن معكم".



    ياسبحان الله ليت كلهم د,جيلبرت

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    شكرا لك مواضيع كهذه تدل ان ((العالم لسة فيه خييير ))
    وانه مازال يوجد إنصاف ..
    بارك الله فيك اختي على موضوعك^_^

    __________________________________________________ __________



    المختصر / قال طبيب نرويجي:

    إن قوات الاحتلال الإسرائيلي "جعلت من قطاع غزة مختبرًا كبيرًا لتجريب أسلحتها الجديدة" خلال العدوان الأخير الذي شنّه جيشها على القطاع لمدة 23 يومًا، وراح ضحيته نحو 1400 شهيد وأكثر من 5400 جريح.
    واتهم جرّاح العظام النرويجي البروفيسور مادس جيلبرت في مقابلة مع قناة الجزيرة، الجيش الإسرائيلي بأنّه استخدم في غزة "أسلحة جديدة وغير تقليدية" مشيرًا إلى أن الإصابات التي تحدثها هذه الأسلحة تفرض على الأطباء بَتْر الأعضاء المصابة.
    ووصف الخبير النرويجي العدوان الإسرائيلي على القطاع بأنه "حرب ملعونة" مضيفًا أنّ ما رآه في غزة "شيء مُرَوّع وفظيع ولا يصدق وشكل صدمة كبيرة".
    وقال أيضًا: "رأيت خلال عملي طيلة 11 يومًا بمستشفى الشفاء أن 90% من الضحايا مدنيون من الأطفال والشيوخ والنساء والشباب، وأنّ أكثر من خمسة آلاف جريح نصفهم ليسوا فقط من المدنيين بل هم أطفال ونساء".
    وأكّد جيلبرت الذي أمضى بمستشفى الشفاء في غزة 11 يومًا خلال العدوان أن إسرائيل "خرقت وتخرق القوانين الإنسانية" وأن غزة "كانت كلها هدفًا عسكريًا ولم يكن فيها مكان آمن".
    وكشف الجراح النرويجي أنّه أعدّ بحثًا طبيًا عن نوعية الأسلحة التي استخدمتها إسرائيل في غزة، ولاحظ أن الإصابات تتطابق مع تلك التي تتسبب فيها قنابل "الدايم" التي تتفاعل مع المواد المخدرة لتنفجر في جسد الجريح.
    وأضاف أن الجيل الجديد من هذه القنابل فيه يورانيوم مخصب ويسبب مرض السرطان، ويؤدي إلى وفاة المستهدف بعد بضعة أشهر من إصابته إن لم يمت في الحال.
    وأوضح جيلبرت أنه إذا كانت إسرائيل ترغب في نفي استعمال أسلحة فتاكة ومحرمة "فعليها أن تفتح أبواب غزة للطواقم العلمية والقانونية لتعاين بنفسها وتخرج بتقرير يصبح وثيقة دولية يمكن الاستناد إليها".
    واعتبر الطبيب النرويجي أن "الماكينة الإعلامية الإسرائيلية حاولت أن تصور أن القتلى هم من حماس". ويتابع "لم أستطع أن أفهم الفكر الإسرائيلي الذي يسوغ قتل الأطفال في مدرسة تابعة للأمم المتحدة بدعوى أنهم أطفال حماس".
    وأكّد غيلبرت أن "إسرائيل تعاقب المدنيين بالجملة" معتبرًا الحصار الذي تفرضه على 1.5 مليون شخص منذ أكثر من سنتين "في حفرة اسمها غزة بلا طعام ولا ماء ولا كهرباء ولا دواء أكثر فتكا من الأسلحة المحرمة دوليا".
    ووصف ما حدث في غزة سنة 2009 بأن العالم سيكتبه بصفحات من دم "وسيتذكر فيه التاريخ إحدى أكبر الفضائح الإنسانية، لا نستطيع أن نجلس ونتفرج على شعب يعاقب بسبب اختياره الديمقراطي".
    ورأى الجراح النرويجي أن ما يحدث في غزة "عقاب جماعي ردا على الانتخابات الشرعية الديمقراطية". وتابع "أنا لا أدعم حماس ولا أي فصيل آخر، لكن من انتخب حماس هو الشعب، وما يحدث هو عقاب جماعي لهذا الشعب".
    كما استنكر قصف إسرائيل 18 مسجدا أثناء عدوانها على قطاع غزة، وتحدثت وزارة الأوقاف الفلسطينية عن 92 مسجدا طالهم التدمير بدرجات متفاوتة، وتساءل "ماذا كان سيحدث للعالم لو قصفت حماس 18 معبدا لليهود" مضيفا أنه"لا يمكن أن يعاقب شعب محاصر بسبب إطلاق بعض الصواريخ، فعدد الوفيات في إسرائيل جراء حوادث السير أضعاف ما تحدثه تلك الصواريخ".
    وعبر الطبيب النرويجي عن دعمه للشعب الفلسطيني، ودعا إلى زوال الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من أن "يختار قيادته وأن تكون له دولة مستقلة".
    كما دعا سكان غزة إلى الصمود قائلا إنهم "ليسوا وحدهم رغم أننا لسنا هناك الآن، لكننا معهم وعليهم ألا يستسلموا، فإن شعوب العالم الحر تتأمل في صبرهم ويستمدون من قوتهم، فإن استسلموا فإن الشعوب من بعدهم ستستسلم".
    المصدر: الإسلام اليوم
    29_1_2009

    __________________________________________________ __________




    بارك الله لك ايحاء

    وشكرا لمرورك وتعقيبك


    شكرا لك مواضيع كهذه تدل ان ((العالم لسة فيه خييير ))
    وانه مازال يوجد إنصاف ..
    بارك الله فيك اختي على موضوعك

    حبيبتي لا شكر علىواجب
    والحمد لله ان الدنيا لسا بخير,,وااجب علينا نقف مع غزة واهلها
    وواجب علينا ان نذكر العالم اجمع بظلم بني صهيون وخروقاتهم
    الا انسانيية وجرائمهك بحق اخوة لنا بعزة
    ولا ننسى ماقامت به اسارئيل من وحشيةخلال حربها
    الغير عادله ولا متكافئه و,,ورغم قوته جيشها
    هزمت وخرجت من غزة المنتصر بقوة ايمان ابطالها
    البواسل والشجعان ,,

    هنيئا لهم نصرهم الالهي





    __________________________________________________ __________


    __________________________________________________ __________





يعمل...
X