عنوان الموضوع : حتى لا نكون رهائن !!!! للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
ولكن .....سرعان ما تتضح الرؤى وينقشع الضباب.....
ربما عن حسرة وألم..... وربما ندم نتج عن خسارة هنا أو هناك
أو حدث لا يحمد عقباه
فنكون رهائن لهذا الموقف أو هذه الرؤية....------------------------------------ الخالة الغاليه ام محمدبارك الله فيكِ على الموضوع الرائعفعلا هناك اناس يبقون اسرى لمواقف معينةاو حتى رهائن لشخصية في حياتهمربما لانهم لا يملكون قوة تجعلهم يتحررون مما هم فيه.... جزاكِ الله خيرا
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة -=-هنا-=-
الله ...
لا فض فوكِ ....جزاكِ الله خيرا ..
نرى كثيرا من هذا الصنف عزيزتي...
عافانا الله واياكِ ...
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة قلم صادق
مقدم من طرف منتديات أميرات
حتى لا نكون رهائن
حياة الانسان ما هي الا مواقف يعيشها.....
مواقف يكون أحيانا هو بطلها........
هو من تكون له البطوله المطلقة بها
ومواقف أخرى يسمع بها ..او تروى له
صدقا ام كذبا......؟أو لربما تكون أفكارا
يعيشها تتراءى أحداثها في عقله ووجدانه
ومع كل حدث..... تتكون رؤى مختلفة يعيش الانسان
لحظته فيها.....ومنها تتكون قناعاته
الإيجابية والسلبية
ولكن .....سرعان ما تتضح الرؤى وينقشع الضباب.....
ربما عن حسرة وألم..... وربما ندم نتج عن خسارة هنا أو هناك
أو حدث لا يحمد عقباه
فنكون رهائن لهذا الموقف أو هذه الرؤية....
وهنا يلعب سوء الظن اللاعب الرئيس
بل وله الدور الأكبر في النتيجة السلبية لهذه القناعة التى تكونت
يأخذنا سوء الظن يمينا تارة....وشمالا تارة أخرى
لأننا لم نفهم القصد في موقفٍ ما الفهم الصحيح
أو لم نعط المبرر الحقيقي لموقفٍ من المواقف التى مرت بنا
فنتمركز بوضعية المهاجم ونتسلح بهذه الأفكار السوداء
ونضع أنفسنا في موقفٍ نحن في غنىً عنه
وكان من الممكن تجنبه بسهولة ويسر
اذا فهمناه بالطريقة الصحيحة
فنقبع رهائن .....سوء الظن
ومن صور رهن النفس ...تلك المواقف والتي من خلالها
نسمح لأنفسنا التحليق عاليا في فضاء الحرية المتاحة لنا
فنتخطاها الى مساحات محظورة لأنها تخص غيرنا
فنتعدى على حقه في التمتع يحريته ...
هنا..... لا أقول أن نقيد أنفسنا.......!! لا أبدا
فالحرية حقٌ للجميع بلا استثناء
"متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا"
ولكننا ننسى احيانا أن حريتنا تنتهي عندما تبدأ حرية الآخرين
فنكون السبب في معاناة البعض ...من حيث لا ندري ولا نعلم
فنقبع رهائن.... مكبَّلين في قيود حريتنا
وهناك من يرهن نفسه في بروازٍ لشخصية معينة
قد صنعه بأفكاره هو وبمعتقداتٍ لم يفرضها عليه أحد
حتى وإن لمس عدم جدواها.....تأبى عزة نفسه أن يغيِّرها أو يبدلها
حتى وإن كان هذا التغيير يريحه ومن حوله
ممن ارتبطوا به بشكل مباشر أو غير مباشر
فيركب رأسه ويأبى أن يستمع لصوت الحكمة والعقلانية
متعللاً أنه الحكيم وهو العاقل
فاذا به يتردى من جبلٍ عالٍ بعد أن يكون قد ربط نفسه
ومن معه بحبل واحد.......فيكونوا جميعا الضحية ...!!!
ضحية من رهن نفسه بمعتقداتٍ وأفكارٍ سوداء
كان من السهل عليه تلوينها بألوان الحياة المبهجة
تلك بعض الصور لرهن النفس....
وجعلها حبيسة سجن نحن من نملك مفاتيحه
لربما..كانت تلك المفاتيح مصنوعة من الذهب ...
ولكن ما الجدوى منها وما نفعُها ؟؟
ان لم نحسن الظن...ونجعل غيرنا يتمتع بحريته
ونلوِّن أفكارَنا بألوان الحياة الزاهية؟؟؟؟؟
محبتكم في الله
ام محمد
==================================
الله ...
لا فض فوكِ ....جزاكِ الله خيرا ..
نرى كثيرا من هذا الصنف عزيزتي...
وهناك من يرهن نفسه في بروازٍ لشخصية معينة
قد صنعه بأفكاره هو وبمعتقداتٍ لم يفرضها عليه أحد
حتى وإن لمس عدم جدواها.....تأبى عزة نفسه أن يغيِّرها أو يبدلها
عافانا الله واياكِ ...
لا فض فوكِ ....جزاكِ الله خيرا ..
نرى كثيرا من هذا الصنف عزيزتي...
وهناك من يرهن نفسه في بروازٍ لشخصية معينة
قد صنعه بأفكاره هو وبمعتقداتٍ لم يفرضها عليه أحد
حتى وإن لمس عدم جدواها.....تأبى عزة نفسه أن يغيِّرها أو يبدلها
عافانا الله واياكِ ...
__________________________________________________ __________
الأخت الفالضلة / أم محمد
السلام عليكم ورحمة الله
موضوعك رائع ويستحق وقفة ..وقفت كثيراً أمام صدق كلماتك .. كم هم كثيرون الرهائن في وقتنا الحالي ..
رهائن الضعف .. رهائن الإستسلام ..رهائن المنصب والكرسي .. رهائن المادة .. رهائن الخوف ..!
حياة الانسان ما هي الا مواقف يعيشها.....
مواقف يكون أحيانا هو بطلها........
هو من تكون له البطوله المطلقة بها
ومواقف أخرى يسمع بها ..او تروى له
صدقا ام كذبا......؟أو لربما تكون أفكارا .............!!
رهائن المواقف كثيرة ..من السهل أن نتحرر من قيودها بشرط :
أن نعرف الله حق المعرفة .
أن نجلس جلسة صدق مع أنفسنا .
أن نعرف متي نقول نعم ومتي نقول ( لاااااااااااااااااااااا ) .
شكراً لك على هذه المشاركة القيمة .
جزاك الله خيراً.
وفقك الله وحفظك .
السلام عليكم ورحمة الله
موضوعك رائع ويستحق وقفة ..وقفت كثيراً أمام صدق كلماتك .. كم هم كثيرون الرهائن في وقتنا الحالي ..
رهائن الضعف .. رهائن الإستسلام ..رهائن المنصب والكرسي .. رهائن المادة .. رهائن الخوف ..!
حياة الانسان ما هي الا مواقف يعيشها.....
مواقف يكون أحيانا هو بطلها........
هو من تكون له البطوله المطلقة بها
ومواقف أخرى يسمع بها ..او تروى له
صدقا ام كذبا......؟أو لربما تكون أفكارا .............!!
رهائن المواقف كثيرة ..من السهل أن نتحرر من قيودها بشرط :
أن نعرف الله حق المعرفة .
أن نجلس جلسة صدق مع أنفسنا .
أن نعرف متي نقول نعم ومتي نقول ( لاااااااااااااااااااااا ) .
شكراً لك على هذه المشاركة القيمة .
جزاك الله خيراً.
وفقك الله وحفظك .
__________________________________________________ __________
ولكن .....سرعان ما تتضح الرؤى وينقشع الضباب.....
ربما عن حسرة وألم..... وربما ندم نتج عن خسارة هنا أو هناك
أو حدث لا يحمد عقباه
فنكون رهائن لهذا الموقف أو هذه الرؤية....------------------------------------ الخالة الغاليه ام محمدبارك الله فيكِ على الموضوع الرائعفعلا هناك اناس يبقون اسرى لمواقف معينةاو حتى رهائن لشخصية في حياتهمربما لانهم لا يملكون قوة تجعلهم يتحررون مما هم فيه.... جزاكِ الله خيرا
__________________________________________________ __________


الله ...
لا فض فوكِ ....جزاكِ الله خيرا ..
نرى كثيرا من هذا الصنف عزيزتي...
عافانا الله واياكِ ...
__________________________________________________ __________


الأخت الفالضلة / أم محمد
السلام عليكم ورحمة الله
موضوعك رائع ويستحق وقفة ..وقفت كثيراً أمام صدق كلماتك .. كم هم كثيرون الرهائن في وقتنا الحالي ..
رهائن الضعف .. رهائن الإستسلام ..رهائن المنصب والكرسي .. رهائن المادة .. رهائن الخوف ..!
حياة الانسان ما هي الا مواقف يعيشها.....
السلام عليكم ورحمة الله
موضوعك رائع ويستحق وقفة ..وقفت كثيراً أمام صدق كلماتك .. كم هم كثيرون الرهائن في وقتنا الحالي ..
رهائن الضعف .. رهائن الإستسلام ..رهائن المنصب والكرسي .. رهائن المادة .. رهائن الخوف ..!
حياة الانسان ما هي الا مواقف يعيشها.....
مواقف يكون أحيانا هو بطلها........
هو من تكون له البطوله المطلقة بها
ومواقف أخرى يسمع بها ..او تروى له
صدقا ام كذبا......؟أو لربما تكون أفكارا .............!!
رهائن المواقف كثيرة ..من السهل أن نتحرر من قيودها بشرط :
أن نعرف الله حق المعرفة .
أن نجلس جلسة صدق مع أنفسنا .
أن نعرف متي نقول نعم ومتي نقول ( لاااااااااااااااااااااا ) .
شكراً لك على هذه المشاركة القيمة .
جزاك الله خيراً.
وفقك الله وحفظك .
هو من تكون له البطوله المطلقة بها
ومواقف أخرى يسمع بها ..او تروى له
صدقا ام كذبا......؟أو لربما تكون أفكارا .............!!
رهائن المواقف كثيرة ..من السهل أن نتحرر من قيودها بشرط :
أن نعرف الله حق المعرفة .
أن نجلس جلسة صدق مع أنفسنا .
أن نعرف متي نقول نعم ومتي نقول ( لاااااااااااااااااااااا ) .
شكراً لك على هذه المشاركة القيمة .
جزاك الله خيراً.
وفقك الله وحفظك .