عنوان الموضوع : ܓهمساتي..... ... ...... ......ܓ للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات

..
..
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________

__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة om_yosef22
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ونفعنا بهمساتك والجميع ان شاء الله

مقدم من طرف منتديات أميرات

..
..
همساتي تعزف على الأوتار
وهي أوتار ليست كأي أوتار وإن بدأت وكأنها كتلك الأوتار!!
إنها أوتار تلامس الحياة
أوتار قد تكون شفافة .. ولكنها تهز الوجدان
أوتارترفع الهمة... تمسح الأحزان
نعانق بها أفراحنا.. نجدد بها حياتنا
همساتي قد تكون أحيانا صرخات
وقد لاتقوى يوما على البوح ولو بخافت الصوت!!
همساتي هنا.. ربما يوما في هيئة جروح نطيبها معا
ويوما (همساتي) ربما نعرضها كصورة مشرقة نحتذي بها
همساتي متجددة .. من الواقع رداء تكتسي
وعلى أوتار الواقع ندق بها ..فهل من مستمع يصغي؟؟
ندق.. نعزف.. نضرب..
وعزفنا ليس كما هناك..للتغني.. والرقصي!!
عزفنا هنا .. للتلميح.. للتصويب..وللأفضل نرتقي
همساتي في كلمات
كلمات بسيطة في تركيبها .. عميقة في معناها
همساتي قد تكون في كلمة وليست في كلمات
قد تكون في جملة ..حكاية..طرفة ..أو إشارة!!
همسات.. كأوراق الشجرفي رقتها..
كملمس قشرة التفاح في نعومتها!!
كأوراق الخريف .. مع عصف الرياح تطير
قد تسقط وتتفتت في الشتاء مع الصقيع
كأي شيء..قد يبقى وقد يضيع..!!
ليس مهم!!
المهم :
تعالوا معا.. نترك بصمات لهمساتنا..
لاتذهبوا بعيدا..عن هنا !!
تابعونا ..
أم بدر /حكمة خالدة
*الصور خاصة
==================================
1-
يااااا آدم
كان آدم بالأمس القريب
يهمس .. حين يتكلم
ويتعطر ويتطيب.. في كل ساعة وحين
كان يخيط له في الأسبوع ثوب أو أثنين
وكان يلبس الشماغ مبلل بالورد والعودة ومبخر بالعود
وعلامة القلم يجب أن يظهرها من أعلى الجيب
والساعة جلدية ..جلدها كان يناسب لون الحذاء
جلبابه لايلبسه إلا معطرا
لايجلس بجوارها إلا مستنشقا ولأسنانه مفرشا
مهندما ولشعره مسرحا
يأكل بتلك الطرق الأتوماتيكية
يقال عليها إتيكيت أو فن العلاقات العامة
يأكل بحساب ..فرشاقته كانت من محبته لها!!
ويفتح لها الباب في الدخول والخروج
ويرمقها حين اللقاء وحين الوداع بنظرة وكلمة فيهما بسمة
وأشياء أخرى كثير
كان هكذا في البداية..
وماذا بعد البداية؟
يخيط أثوابه في العيد فقط وفي المناسبات
يتبخر فقط في الجمعة وحين استقبال كبار الشخصيات
ترك الزينة..
وتبريره ..ليس لها نفع !!
هي مجرد اشكاليات ومظاهر
الجوهر هو الأساس!!
تقبلت حواء تلك المبررات
زينة زوجها لها ليس من الأولويات!!
أهم شىء الأساسيات !!
تنازلت وماكان لها أن تتنازل عن تخليه للزينة لها
هكذا أصبح آدم بعد أن كان .. فتغير حال الأول إلى حال
فيكف بحال من لم يكن بذلك الحال؟؟؟؟؟!!!!!
بحه..في همسة قد تكون لها صداء
زينة الرجال للزوجات ليست مطلب من النساء
بل هي من أساسيات الحياة الزوجية وتجديدها ..
فلتعي ذلك آيها الرجل..
وليست تلك الزينة المذكورة هي المطلوبة
أبدا .. فحواء حين تنادي بذلك المطلب .. فإنما تنادي بما هو آتي:
التجمل والتعطر.. والزينة المشروعة(لا تبذير ولا تكلف فيها)
تنادي بحلو العبارات..
تنادي باللمسة الحانية في كل الأوقات
تنادي بالهمسة .. واللمسة والكلمة الطيبة
العشرة الجميلة..والاحترام
ليت همستي تصل إليه (آدم) قبل أن تتلاشى (حواء) في الأجواء!!
آدم:هل عزفنا على الوتر الحساس ؟؟
أم بدر
__________________
__________________________________________________ __________
2-
لاتستعجلوا الإستنتاج !!
حواء ..
كانت فتاة جميلة هادئة رقيقة خجولة رشيقة
تزوجت حواء
فأصبحت امرأة
وبعد مرور سنة على الزواج
تغير الحال إلى حال آخر !!
لاتستعجلوا الإستنتاج !!!
ولا يذهب بكم التفكير إلى ذاك الحال!!
انظروا :
زادها الزواج والأمومة.. جمال آخر يفوق الجمال الأول
وزادها رصانة ورزانة
أصابت الحكمة في موازنة الأمور ..
وسلاسة في تسيّر المسؤولية بتناغم مابين الحاجة والتدبير من الموجود
رقة .. أتبعتها بحنان ومودة
ومشاعر فيّاضة يحس بها من يقترب منها ..اصرفتها بكرم وجود
والخجل أصبح يمتزج بالبسمة وبحمرة شوق االعذارى
وفرضت لشهواتها حواجز..وأقامت للرغبات سدود
ورغما عن كل تلك المتغيرات
مازالت تحتفظ برشاقتها المرنة وطاقتها القوية وقدها المياس وغصنها البان
وأجمل مافي الأمر .. أن هذا الحال استمر أعوام تليها أعوام !!!
همسة في أذن حواء
أنتِ قادرة بإذن الله أن تكوني كذلك بعد الزواج
لماذا لا تكوني كذلك؟
تهنئة إلى أدم
هنيئاً لك بمثل تلك حواء.
وعلى الوتر الحساس .. نسأل حواء:
حواء : أين أنتِ من تلك؟؟!!
ـــــــــــــــــــــــــ
،،،،،،،،،
أم بدر
__________________________________________________ __________
3-

ــــــــ آدم كما يجب ـــــ
ماأروعك ..
،،،،،،،،،
ماأجمل حنانك ورقة أسلوبك
كل هذا الشوق لها !!
الكم الهائل من الكلمات العذبة كلها تصرفها لها ؟!!
كم قلبك واسع
رغما عن المشاغل والبعاد
ورغم ضيق الحال لكثير من الرجال!!
أورغم القدرة المالية ويسر الحال
رغم الحالة الأجتماعية ووسع المكان
ورغم توفر كل مستلزمات الحياة الطيبة
التي تجعل القلب يتقلب في النعيم فيبحث عن ماهو جديد
إلا أنك مازلت تحتفظ بحبك لها
لم تغير فيك الحياة حياتك
ولم تفتر بك العواطف بل زادت وبانت
وأنورت وارتسمت المشاعر الصافية في بياض الأيادي الممدودة إليها بكل الحنان وصدق العاطفة
مازلت أنت كما أنت ومازال عهدك بها كما هو
رجل حقيقي.. والرجال كثير!!!!
تتقلب زوجتك في متغيرات طبيعية (فسيلوجية جسمانية وعقلية!!)
وتظل ثابت .. متمسك بها بتلك التي عاهدت الله أن ترعاها وتحفظها
ترى الرجال من حولك
يغزون... ويستبيحون .. والأفضل حال منهم... يتزوجون
ويتباهون بالثانية والثالثة والرابعة
وأنت تظل تنظر ولايزيدك طول التأمل فيهم إلا زيادة في حب زوجتك
تطاردك من لا دين لها ولا أخلاق ..
تغض النظر وترمي الحجر لتسد الخلل
وتجري لتلك التي لا تجد إلا الراحة في صدرها
ترمي برأسك في صدر أم العيال
حصنيني .. حصنيني
حقا هكذا الرجال
تهنئة لحواء
هنيئا لكِ بمثل هذا آدم
آدم : كن كما يجب ولا تجعلنا نعزف على الأوتار!!
أم بدر
__________________________________________________ __________
4-
كن كالسماء صافية .. خالية من الغيوم
نعيش في عصر يحمل الكثير من المنغصات التي تكدر صفو حياتنا..
كل يوم يمربنا ونعيشه يخالطنا فيه القلق والهم , شئنا ذلك أو لم نشاء.
لقد أدركنا أن الهم كالسيف يذبح النفس ، واعترفنا بأن الهموم درجات وتختلف في حدتها فليست كلها بتلك الحدة القاتلة, ولكنها حتما تجرح وقد تترك أثرا لما بعد قد لا يزول..
كل يوم يمربنا ونعيشه يخالطنا فيه القلق والهم , شئنا ذلك أو لم نشاء.
لقد أدركنا أن الهم كالسيف يذبح النفس ، واعترفنا بأن الهموم درجات وتختلف في حدتها فليست كلها بتلك الحدة القاتلة, ولكنها حتما تجرح وقد تترك أثرا لما بعد قد لا يزول..
الأمر بات حقيقة ..بل هي حقيقة مؤكدة
نعم.. فذلك الأمر الذي بتنا نكذبه.. ونكذب الآخرين فيه.. اتضح لنا بأنه حقيقة لا مجال لتكذيبه بعد الآن
نعم.. فذلك الأمر الذي بتنا نكذبه.. ونكذب الآخرين فيه.. اتضح لنا بأنه حقيقة لا مجال لتكذيبه بعد الآن
أنيا أصرخ بعالي الصوت.. فهنا لا يجدي الصمت ولا ينفع الهمس:
كثير من أمراضنا العضوية التي تصيبنا السبب الرئيسي فيها هو ذاك الداء القاتل .. القلق النفسي!!فلنعي ذلك جميعا..
وحال الكثير منا وبقدر إيماننا بالله وبالقدر خيره وشره إلا أننا وعند بعض الفواجع نصاب بالهم النفسي (نضعف للأسف) ويخر إيماننا من بين فجوات الصبر الذي غلف بالهم والذي يلتهم بدوره صحتنا رويدا رويدا وغالبا يقضي عليها مسرعا!!
وحال الكثير منا وبقدر إيماننا بالله وبالقدر خيره وشره إلا أننا وعند بعض الفواجع نصاب بالهم النفسي (نضعف للأسف) ويخر إيماننا من بين فجوات الصبر الذي غلف بالهم والذي يلتهم بدوره صحتنا رويدا رويدا وغالبا يقضي عليها مسرعا!!
إليكم حقيقة.. ومن عايشها ليس كمن سمع عنها:
القلق النفسي الناتج من الفواجع والمصائب التي تحل على الإنسان فاجأه ..لها تأثير خطير على الحالة الصحية.. فالكثير من الأمراض ومنها الخطيرة نصيب بها بسبب حالتنا النفسية.
نصيحة هامسة:
دعوا عنكم القلق النفسي وتمسكوا بالركن الخامس من أركان الإيمان ..
الإيمان باليوم الآخر وبالقدر خيره وشره..
إيمان حقا صادقا نابع من القلب وليس فقط لفظيا نردده بين الحين والآخر وما أن يأتي القدر بشره نجدنا وقد تبدل حالنا ولجأنا إلى المهدآت الطبية تاركين المهدآت الربانية ..(القرآن والدعاء...)فلنرضى بما كتب الله لنا والرضا لا يكون إلا في راحة القلب..والراحة لا تأتي إلا بالإيمان بما قدره الله.
فلا ندع المواقف المحزنة تحرق أكبدتنا .. نحن بشر وحتما نحزن، وقدرا قليل من الحزن قد لا يضر ولكن يجب أن لا يكون تأثرنا به بتلك الدرجة التي تفقدنا أهم مقومات المؤمن الحق (راحة النفس) في الرضا بما كتبه وقدره الله لنا
أحبتي: لماذا لا نجعل حياتنا كالسماء الصافية الخالية من الغيوم ، خالية من الهموم وسموم القلق القاتلة
ولماذا لا نستعين بالله في جميع أمورنا لماذا لا نكون أقوياء في المواقف التي تحتاج منا حقا أن نكون أقوياء فعلا وتطبيقا، وليس ترديدا وقولا!!
لماذا نحمل همنا وهم غيرنا عندما نصاب في أمرنا.. ولو علمنا أن مصيبتنا ومصيبة غيرنا ماهي إلا ابتلاء
وليتنا نعلم أن المؤمن في دار ابتلاء وإن الابتلاءات هي رحمة لنا من ربنا
لماذا لا نحمد الله على أن مصيبتنا حلت على الصحة أو المال أو الولد ولم تكن في أمر ديننا..
دعوا عنكم القلق النفسي وتمسكوا بالركن الخامس من أركان الإيمان ..
الإيمان باليوم الآخر وبالقدر خيره وشره..
إيمان حقا صادقا نابع من القلب وليس فقط لفظيا نردده بين الحين والآخر وما أن يأتي القدر بشره نجدنا وقد تبدل حالنا ولجأنا إلى المهدآت الطبية تاركين المهدآت الربانية ..(القرآن والدعاء...)فلنرضى بما كتب الله لنا والرضا لا يكون إلا في راحة القلب..والراحة لا تأتي إلا بالإيمان بما قدره الله.
فلا ندع المواقف المحزنة تحرق أكبدتنا .. نحن بشر وحتما نحزن، وقدرا قليل من الحزن قد لا يضر ولكن يجب أن لا يكون تأثرنا به بتلك الدرجة التي تفقدنا أهم مقومات المؤمن الحق (راحة النفس) في الرضا بما كتبه وقدره الله لنا
أحبتي: لماذا لا نجعل حياتنا كالسماء الصافية الخالية من الغيوم ، خالية من الهموم وسموم القلق القاتلة
ولماذا لا نستعين بالله في جميع أمورنا لماذا لا نكون أقوياء في المواقف التي تحتاج منا حقا أن نكون أقوياء فعلا وتطبيقا، وليس ترديدا وقولا!!
لماذا نحمل همنا وهم غيرنا عندما نصاب في أمرنا.. ولو علمنا أن مصيبتنا ومصيبة غيرنا ماهي إلا ابتلاء
وليتنا نعلم أن المؤمن في دار ابتلاء وإن الابتلاءات هي رحمة لنا من ربنا
لماذا لا نحمد الله على أن مصيبتنا حلت على الصحة أو المال أو الولد ولم تكن في أمر ديننا..
الحمد لله من قبل ومن بعد
الحمد لله حمدا كثير طيبا مباركا مليء السموات والأرض ومليء مابينهما ومليء ماشاء ربنا من بعد
الحمد لله حمدا كثير طيبا مباركا مليء السموات والأرض ومليء مابينهما ومليء ماشاء ربنا من بعد
همستي هنا همست بها لعلي اصبر نفسي بها....
أم بدر/ حكمة خالدة
*الصور خاصة
__________________________________________________ __________
همستي القادمة إليكِ يافتاتي الغالية
...يافتاة المقاعد الدراسية
...يافتاة المقاعد الدراسية
تقبليها بصدر رحب
فمن يحبكِ ويخاف عليكِ
يقوى على توجيه تلك الكلمات إليكِ
وماأنت بإذن الله إلا لها
وماأنتِ إلا خير الفتيات...أحسبكِ كذلك
فمن يحبكِ ويخاف عليكِ
يقوى على توجيه تلك الكلمات إليكِ
وماأنت بإذن الله إلا لها
وماأنتِ إلا خير الفتيات...أحسبكِ كذلك
يافاتي الغالية
إليكِ مني :


بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ونفعنا بهمساتك والجميع ان شاء الله

حياكِ الله أم يوسف أسعدني تواجدك بين همساتي ..
وأرجو أن لا تكون إلا همسات خير...
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير
وأرجو أن لا تكون إلا همسات خير...
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير