عنوان الموضوع : ...₪ღ♥.... اقبل يا عيد .. الى النفوس المطمئينه ...ღ♥₪.... للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات


العيد ..
هديه من الرحمن ونحن اليوم ضيوفه فهل هناك من يرفض!
العيد امر الله به رحمة لعباده وادخل السرور لهم فهل هناك يكره العيد لفقد حبيبه!
العيد هو رمز عزّ الامه وقوة وغيض الكفار فهل هناك منيرفض الغز ويريد الذل!
العيد تعبيرعن مشاعر الفرح والبعد عن الحزن لمؤمن مهما كانت أحزانه فهل هناك من يأب الفرح
::
::
فلما كانت النفوس مجبولة على حب الأعياد ومواسم الأفراح بما جعل الله في القلوب من التشوق إلى العيد والسرور به والاهتمام بأمره
::
لذلك شرع الله فيهما من التوسعة وإظهار السرور ما تحتاجه النفوس ، وهذا من رحمة الله تعالى بهذه الأمة المحمدية ، خاصةً وأنهما عيدان مشروعان مباركان يحبهما سبحانه ، بخلاف أعياد الأمم الأخرى التي لم يشرعها الله ، بل هي من جملة مبتدعاتهم
::
اليك من يعاتب الفرح والسرور بيوم العيد .. ان النبى صلى الله عليه وسلم قد فرح بيوم العيد رغم احزان وايامه
وسن لنا ذلك وامرنا بها
يقول الشيخ سلمان العود سنفرح بالعيد رغم الشعراء ولماذا! اخص الشعراء لانهم دائما كثيرين اللوم والعتاب على قدوم العيد والفرح به .. وكانه يعارضون امر الله عز وجل
المؤمين القوى هو الذى يربط ويعلق قلبه بالله ويحزن ويفرح كما يامره الله عز وجل و ان الانسان الذى يكتاب من قدوم العيد ولا يفرح به .. ماذا ارد بذلك !!
وهل عندما حزن فى وقت الفرح هل ذهب عنه حزنه !
ان الدينا مليئه بالاقدار والاحزان فهل علينا ان نضعف ونستكين .....ام نصبر
وقفه...
انما يصبر على الاحزان خير من يزع ولايصبر لان من لا يصبر يحمل الأمرين
بعكس من يصبر فانه يحمل مر واحداً
همسه
يا يها الانسان فلتقف مع نفسه وقفة صادقه وعلق قلبك بخالقها تحيا حياة جميله وان كثير عليك المصائب انت مع الله لا خوف عليك
الرجاء الرد من الاخوات

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات


العيد ..
هديه من الرحمن ونحن اليوم ضيوفه فهل هناك من يرفض!
العيد امر الله به رحمة لعباده وادخل السرور لهم فهل هناك يكره العيد لفقد حبيبه!
العيد هو رمز عزّ الامه وقوة وغيض الكفار فهل هناك منيرفض الغز ويريد الذل!
العيد تعبيرعن مشاعر الفرح والبعد عن الحزن لمؤمن مهما كانت أحزانه فهل هناك من يأب الفرح
::
::
فلما كانت النفوس مجبولة على حب الأعياد ومواسم الأفراح بما جعل الله في القلوب من التشوق إلى العيد والسرور به والاهتمام بأمره
::
لذلك شرع الله فيهما من التوسعة وإظهار السرور ما تحتاجه النفوس ، وهذا من رحمة الله تعالى بهذه الأمة المحمدية ، خاصةً وأنهما عيدان مشروعان مباركان يحبهما سبحانه ، بخلاف أعياد الأمم الأخرى التي لم يشرعها الله ، بل هي من جملة مبتدعاتهم
::
اليك من يعاتب الفرح والسرور بيوم العيد .. ان النبى صلى الله عليه وسلم قد فرح بيوم العيد رغم احزان وايامه
وسن لنا ذلك وامرنا بها
يقول الشيخ سلمان العود سنفرح بالعيد رغم الشعراء ولماذا! اخص الشعراء لانهم دائما كثيرين اللوم والعتاب على قدوم العيد والفرح به .. وكانه يعارضون امر الله عز وجل
المؤمين القوى هو الذى يربط ويعلق قلبه بالله ويحزن ويفرح كما يامره الله عز وجل و ان الانسان الذى يكتاب من قدوم العيد ولا يفرح به .. ماذا ارد بذلك !!
وهل عندما حزن فى وقت الفرح هل ذهب عنه حزنه !
ان الدينا مليئه بالاقدار والاحزان فهل علينا ان نضعف ونستكين .....ام نصبر
وقفه...
انما يصبر على الاحزان خير من يزع ولايصبر لان من لا يصبر يحمل الأمرين
بعكس من يصبر فانه يحمل مر واحداً
همسه
يا يها الانسان فلتقف مع نفسه وقفة صادقه وعلق قلبك بخالقها تحيا حياة جميله وان كثير عليك المصائب انت مع الله لا خوف عليك
الرجاء الرد من الاخوات

==================================
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً بكِ يا ورده
عوداً حميداً يا غالية
::
كانت لي عند كلماتكِ وقفاتٌ كثيرة ..
بالفعل .. لقد جعل الله لنا العيد لتفرح النفوس وتنتشي الأرواح
ولكن...!
في حدود الشرع ..
فهناك من يحتفل بالعيد مع الأهل والأصحاب
فيخرجون للتنزه أو يجتمعون مع العائلة في بيت الجد ويتجاذبون أطراف الحديث
أما العيد اليوم فقد اختلف تماماً
فأصبح الشباب يقيمونهُ في المقاهي والنوادي
وفي الفنادق والسهرات الليلية
وكأنهم يحتفلون بوداع رمضان
وداع الذكر والقيام .. !
لقد تغيّر معنى العيد كليّاً ..
فقد أصبح يعج بالمنكرات والذنوب ..
وهنا نسأل الله ثبات القلب
غاليتي ..
اشتقنا لفيض قلمكِ فعدتِ بروائع الدرر
دمتِـ نوراً ونقااء
:
:
مودتيــ
أهلاً بكِ يا ورده
عوداً حميداً يا غالية

::
كانت لي عند كلماتكِ وقفاتٌ كثيرة ..
بالفعل .. لقد جعل الله لنا العيد لتفرح النفوس وتنتشي الأرواح
ولكن...!
في حدود الشرع ..
فهناك من يحتفل بالعيد مع الأهل والأصحاب
فيخرجون للتنزه أو يجتمعون مع العائلة في بيت الجد ويتجاذبون أطراف الحديث
أما العيد اليوم فقد اختلف تماماً
فأصبح الشباب يقيمونهُ في المقاهي والنوادي
وفي الفنادق والسهرات الليلية
وكأنهم يحتفلون بوداع رمضان
وداع الذكر والقيام .. !
لقد تغيّر معنى العيد كليّاً ..
فقد أصبح يعج بالمنكرات والذنوب ..
وهنا نسأل الله ثبات القلب
غاليتي ..
اشتقنا لفيض قلمكِ فعدتِ بروائع الدرر
دمتِـ نوراً ونقااء
:
:
مودتيــ

__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أختي الفاضلة /
الورد في الأكمام
نعم كثير منا ... قد يشعر بهذه المشاعر ويرى أن الأمة ليس لها أن تفرح ولا تحتفل في عيدها ..
وهي لا زالت في أحزانها وآلامها سواءا كانت العامة أم الخاصة
ولكننا نقول لهم :
أن الذي شرع الفرح بهذا اليوم ليس نحن البشر الذين لانملك إلا نظراتنا القاصرة والتفكير في دائرة ما يحيط بنا ...
إنما الذي شرعه رب حكيم فيما شرع عليم بما في نفوس عباده ..
فيأتي هذا العيد والنفوس البشرية بحاجة شديدة لتفرغ مافيها من أحزان ... وأحقاد وتعلق بالدنيا وأوساخها ..
كما وأننا نفرح لقيامنا بعبادة عظيمة هي : ركن من أركان الإسلام ..
فكم من الناس مات ولم يصم شهره ..
وكم من الناس يأتي رمضان وهو غارق في شهواته
أفلا نفرح بأن أتم علينا النعمة ونشكر فضله علينا سبحانه وتعالى
لكن
فرحنا هذا .. كما ذكرت الأخت طفولة لابد أن يكون له طابع خاص وليس مثل فرح أهل الدنيا
الذين إذا فرحوا لايتركون معصية إلا وأتوها إذا فرحوا وصالات الأفراح خير دليل على ذلك نسأل الله أن يعافينا مما ابتلوا به .. وأن يردهم للحق ردا جميلا ...
وإنما فرحنا له شعائر الصلاة والذكر والتكبير والتهنئة والمهاداة والتزاور والصفاء وتجديد أواصر الحب والأخوة ..
ولا مانع من اللهو المباح ... لمن يحتاجون ذلك ويأنسون به في حدود ما أباحه الله لنا
ولنا أسوة حسنة في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
وفي هذا الرابط توضيح لبعض ما كان يجري في ذلك البيت العظيم ..
http://www.saaid.net/Doat/shaya/51.htm
الورد في الأكمام
نعم كثير منا ... قد يشعر بهذه المشاعر ويرى أن الأمة ليس لها أن تفرح ولا تحتفل في عيدها ..
وهي لا زالت في أحزانها وآلامها سواءا كانت العامة أم الخاصة
ولكننا نقول لهم :
أن الذي شرع الفرح بهذا اليوم ليس نحن البشر الذين لانملك إلا نظراتنا القاصرة والتفكير في دائرة ما يحيط بنا ...
إنما الذي شرعه رب حكيم فيما شرع عليم بما في نفوس عباده ..
فيأتي هذا العيد والنفوس البشرية بحاجة شديدة لتفرغ مافيها من أحزان ... وأحقاد وتعلق بالدنيا وأوساخها ..
كما وأننا نفرح لقيامنا بعبادة عظيمة هي : ركن من أركان الإسلام ..
فكم من الناس مات ولم يصم شهره ..
وكم من الناس يأتي رمضان وهو غارق في شهواته
أفلا نفرح بأن أتم علينا النعمة ونشكر فضله علينا سبحانه وتعالى
لكن
فرحنا هذا .. كما ذكرت الأخت طفولة لابد أن يكون له طابع خاص وليس مثل فرح أهل الدنيا
الذين إذا فرحوا لايتركون معصية إلا وأتوها إذا فرحوا وصالات الأفراح خير دليل على ذلك نسأل الله أن يعافينا مما ابتلوا به .. وأن يردهم للحق ردا جميلا ...
وإنما فرحنا له شعائر الصلاة والذكر والتكبير والتهنئة والمهاداة والتزاور والصفاء وتجديد أواصر الحب والأخوة ..
ولا مانع من اللهو المباح ... لمن يحتاجون ذلك ويأنسون به في حدود ما أباحه الله لنا
ولنا أسوة حسنة في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
وفي هذا الرابط توضيح لبعض ما كان يجري في ذلك البيت العظيم ..
http://www.saaid.net/Doat/shaya/51.htm
بوركت أخيتي ..
سنبقى دائما بانتظار قلمك الرائع إن شاء الله ..
سنبقى دائما بانتظار قلمك الرائع إن شاء الله ..
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذى شرع لنا في ديننا العيدين
ولنتوجه جميعا الى الله عز وجل
أن يمن علينا باتباع سنته
في أمور حياتنا
ونسأله تبارك وتعالى
أن يعيد هذه الأعياد على الأمة السلامية
وهي ترفل أثواب النصر والسؤدد والتمكين
اللهم آمين
شكرا يا ورد وبارك الله فيك

__________________________________________________ __________
مشرفة يا احلى وردة حوارنا
مشتاقة لك
غاليتي
نعم ان العيد هبة من الله
ولنا فيه ان نفرح وننرفه عن انفسنا
فرحتنا فيه بعد الطاعة التي نرجو ان يتقبلها الله منا
وما يميز اعيادنا نحن المسلمون هي انها خاتمة طاعة فالحمد لله
نفرح ونلعب ونلهو لكن بقدر
ولا نتجاوز الحدود من غير تضييق
محبتي لك غاليتي اينما كنت
مشتاقة لك
غاليتي
نعم ان العيد هبة من الله
ولنا فيه ان نفرح وننرفه عن انفسنا
فرحتنا فيه بعد الطاعة التي نرجو ان يتقبلها الله منا
وما يميز اعيادنا نحن المسلمون هي انها خاتمة طاعة فالحمد لله
نفرح ونلعب ونلهو لكن بقدر
ولا نتجاوز الحدود من غير تضييق
محبتي لك غاليتي اينما كنت
__________________________________________________ __________
..
..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,
حيّاكِ الله يا الغالية
صدقتِ يا حبيبة
فالعيد هو فرحة للمسلمين شرعها الله
وسنها رسول الله
هي فرحة للصائمين
فرحة لأداء طاعة رمضان
نحتفل بعيداً عن الهموم والأحزان
موكلين أمورنا لله بكل حين
ونسأل الله أن نكون من المقبولين..الفائزين
ونفرح بلقاء ربنا في الآخرة
صدقتِ يا حبيبة
فالعيد هو فرحة للمسلمين شرعها الله
وسنها رسول الله
هي فرحة للصائمين
فرحة لأداء طاعة رمضان
نحتفل بعيداً عن الهموم والأحزان
موكلين أمورنا لله بكل حين
ونسأل الله أن نكون من المقبولين..الفائزين
ونفرح بلقاء ربنا في الآخرة
..
..

وردتي..
لا تحرمينا تواجد أحرفكِ الراقية
لا تحرمينا تواجد أحرفكِ الراقية
..
..
جزاكِ الله كل خير

جزاكِ الله كل خير
..
..
