إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

☁Ξ دورة متميزةΞ☁~✿دورة سلوك تغذيتنا بين صحتنا و أطباقنا التراثية ||المحاضرة الرابعة✿~

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ☁Ξ دورة متميزةΞ☁~✿دورة سلوك تغذيتنا بين صحتنا و أطباقنا التراثية ||المحاضرة الرابعة✿~

    عنوان الموضوع : ☁Ξ دورة متميزةΞ☁~✿دورة سلوك تغذيتنا بين صحتنا و أطباقنا التراثية ||المحاضرة الرابعة✿~
    مقدم من طرف منتديات أميرات





    و ها نحن من جديد

    نحمد الله أنه كتب لنا لقاء آخر في هذه الدورة

    سلوك تغذيتنا بين صحتنا و أطباقنا الثراثية


    و كالعادة تجدون هنا روابط المحاضرات السابقة::


    ☁Ξ دورة متميزةΞ☁~✿دورة سلوك تغذيتنا بين صحتنا و أطباقنا التراثية || المحاضرة الأولى✿~


    ☁Ξ دورة متميزة Ξ☁✿دورة سلوك تغذيتنا بين صحتنا و أطباقنا التراثية || المحاضرة الثانية✿


    تكلمنا عن مراحل تنظيم سلوك تغذيتنا،
    و قسمناه إلى جزءين::

    - تنظيم حلقات تناول الطعام (وجبات)
    2- تنظيم الإحتياجات و الإمدادات لطاقة في الجسم،
    و التنظيم الإستبابي
    régulation homéostatique

    وتم التكلم عن كيف يتم تنظيم الوجبات،

    و قبل أن نتكلم عن النقطة الثانية،
    و هي:: - تنظيم الإحتياجات،

    يجب أن نتكلم عن منطقةتحت المهاد .

    و قبل الذخول في هذا الحديث،

    سوف نلخص قليلا ما فات من خلال،

    هذا المخطط الذي يوضح أكثر ما تم قوله و بشكل عام.



    أخذنا الغذاء الدسم هنا كمثال، حتى نواصل بنفس الفكرة،

    تنظيم الوجبة سوف تكون في مرحلتين،
    ما قبل و ما بعدها،
    تنبيهات ما قبل الوجبة تظم كل من الحواس، اللمس العين الشم ....
    تنبيهات ما بعد و هي التي تذخل تحت إيطار التفاعلات الذاخلية، و افرازات هرمونات ....مع الأجهزة المتخصصة في ذلك، التي تعتبر الشبكةالمعقدة.





    من المهم أن تكلم عن منطقة تحت المهاد قليلا لأن هناك علاقة
    وطيدة بين الدماغ و التغذية::

    هنا رسم تخطيطي:



    الدماغ يلعب دور حيوي و فعال في الهضم،
    فإن منطقة تحت المهاد تعمل على تعديل
    و تنبيه من الجوع و الشبع،




    و اعطاء اشارات للجوع من خلال محفزات عصبية
    ((بما في ذلك تقلصات للمعدة و الأحاسيس تنقل عبر العصب المبهم أو العاشر))


    هو مسؤول على سير الأكل
    بشكل طبيعي في الجهاز الهضمي.
    أي ضرر به يأثر على عضلات المعدة أو الأمعاء من تمرير الأكل،
    مما يقلل أو يوقف عملية الهضم.




    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================






    تعريفه من الموسوعة ويكيبديا

    العصب الحائر أو العصب المبهم أو العصب الرئوي المعدي (بالإنجليزية: Vagus nerve‏) هو أحد الأعصاب القحفية الاثنا عشر وهو العصب الوحيد الذي ينشأ في الدماغ وينتهي بعيدا في الجهاز الهضمي ولهذا السبب يطلق على العصب تسمية العصب الحائر. التسمية اللاتينية للعصب vagus تعني المتجول أو المسافر.
    يقوم العصب بنقل الايعازات الحسية والحركية من الجهاز العصبي جار التعاطفي إلى كل الأعضاء الواقعة بين رأس الأنسان إلى الجزء المستعرض من الأمعاء الغليظة ويتحكم العصب في سرعة ضربات القلب حيث ان تحفيز العصب يؤدي إلى ابطاء نبضات القلب ويتحكم العصب أيضا في حركة الأمعاء الدقيقة وجزء من الأمعاء الغليظة ويسيطر على عملية النطق من خلال أحد فروعه ويسيطر على عملية التعرق ويسيطر أيضا على العضلات الأرادية الموجودة في منطقة البلعوم.
    منذ عام 1997 تم استعمال زرع بطاريات صغيرة تحت الجلد تقوم بتحفيز العصب الحائر لعلاج مرض الصرعوالكآبةوارتفاع ضغط الدم ولكن هذه الطريقة العلاجية تم التصديق عليها لعلاج مرض الكآبة فقط ولا تزال جدواها في علاج الصرعوارتفاع ضغط الدم غير مثبتة علمياً.








    هذا مع وجود محفيزات خلطية(نقص السكر في الدم، انخفاض نسبة الجلوكوز في الأنسجة)

    و أيضا محفزات حرارية و أسموزية.
    كلها تذخل بشكل مباشر في تحفيز منطقة تحت الميهاد المسؤولة عن الجوع.



    مقابل هذا هناك منطقة مسؤولة عن الشبع، في منطقة تحت الميهاد بطينية.


    و التي تحتوي على مستقبلات خاصة حساسة لحرارة الدم،
    لنسبة السكر في الدم و إلى وجود الماء في الأنسجة.





    فرط النشاط فيها يؤدي إلى فقدان الشهية، و عكسه يؤدي إلى الإفراط بالأكل و السمنة.
    و عليه هاذين المركزين ينظمان توازن التغذية.
    أما بالنسبة للعطش فالمسؤول عنه هو محتوى الخلايا في الذاخل و خارجها من الماء.



    من المهم أن نعرف أنه عندما نأكل بسرعة كبيرة جدا، و نمضغ بسرعة، لا يتم ارسال الإشرات إلى الدماغ بشكل جيد.
    و عليه سوف ينقلب بشكل سيء على عملية الهضم في الجهاز الهضمي، و يتشكل منه اضطرابات سوء تغذية.



    __________________________________________________ __________
    نواصل معكن أخواتي،


    و كما وعدناكم بالمحاضرة السابقة،
    سوف تكون ضيفتنا اليوم، الغالية إشراقة الإسلام


    و التي نرحب بها و نشكرها على تلبية الدعوة بصدر رحب،




    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أخيتي اشراقة؛


    بسم الله الرحمن الرحيم



    حياكِ الله أختي الغالية أم إبراهيم
    وأسأل الله أن ينفعنا بما علمنا ويعلمنا ما ينفعنا ويزيدنا علما وفقها في الدين
    أخيتي
    الأسئلة المطروحة واسعة جدا
    وسأحاول هُنا إن شاء الله أن أتحدث عنها بإيجاز حتى يسهل على الجميع فهمها وإدراكها



    قبل أن نواصل، ممكن نبدة عن تخصصك..؟؟؟


    تخصصي صيدلة عامة




    لي في الجانب النفسي والسلوكي للتغذية الصحيحة او السلبية ...

    ( رغم اني صيدلانية الا اني احارب الادوية ولا اشجع على استخدامها الا في الحالات الضرورية )



    اسأل الله ان اكون قادرة على افادتكم





    ما شاء الله، تخصص جميل جدا، و نظرة رائعة منك عن الأدوية،
    كون أنه لديك جانب من تخصصك في سلوك تغذيتنا الخاطئة و نفيسة الأشخاص،

    نريد أن تلخصي لنا ان أمكن في نقاط،


    لماذا هناك علاقة بينهما؟


    من الطبيعي جدا أن يكون هناك علاقة وثيقة بين السلوكيات الغذائية ونفسية الشخص وذلك لآن رغبات الانسان المحرضة من الجهاز العصبي المركزي قد تنشط او تخمل بتشجيع او تخريب من النواقل العصبية الخاصة بالمشاعر والحالة النفسية



    فمثلا هناك اناس يزيد معدل تناولهم للطعام بسبب تردي حالتهم النفسية وهناك اناس يقل معدل تناولهم للطعام بسبب تردي حالتهم النفسية والعكس صحيح

    وهذا يرجع الى تأثير المزاج والحالة النفسية على مراكز الجوع والشبع الموجودة في دماغ الانسان في منطقة الوطاء او ما يعرف بـ تحت المهاد ( hypothalamus gland)

    بالاضافة الى ان نوعية الغذاء نفسه وطريقة تقديمه وتناوله قد يكون لها تأثير سلبي او ايجابي على نفسية الشخص

    فكما هو معلوم هناك اغذية ترفع المعنويات وتنشط الانسان وتحسن من حالته النفسية مثل السكريات – وهذا لا يعني ابدا اني اشجع على الافراط في تناولها –

    وهناك اغذية او اطعمة اخرى قد تؤثر بالسلب على نفسية الشخص كما هو الحال بالنسبة للكافيين والذي يعمل على تثبيط الجهاز العصبي ويسبب فيه الـ Depression اي خفض للمعنويات – وهذا ايضا لايعني اننا لا نتناول الاغذية التي تحتوي على الكافيين – وانشدد هنا على كلمة ( التوازن ) في كل شيء حتى نحصل على افضل سلوكيات غذائية مع حالات نفسية جيدة ومعنويات عالية





    بالفعل التوازن هو المطلوب، و من جهتي أظنه يجب أن يكون أولا،
    لدينا علم كافي، من تم ممكن نحارب إن صح القول نفسيتنا،
    فهل لك أن تشرحي لنا بشكل مبسط، عن منطقة تحت المهاد و دورها الفعال؟؟؟؟

    منطقة تحت المهاد أو ما يسميها بعض المختصين الوطاء هي في اللغة العلمية ولغة الاطباء ( hypothalamus gland)



    وهذه المنطقة موجودة في الدمغ وبالتحديد على الوجه البطني للمخ في قاعدة الدماغ المهادي thalamencephalon بين التصالب البصري في الأمام والجسم الحلمي في الخلف. وتبدي في مركزها بروزاً قمعياً هو الحدبة الرمادية. وتضم المنطقة تحت المهادية العديد من العصبونات التي تزداد كثافتها في بعض المناطق مشكّلة النوى تحت المهادية: الأمامية والوسطى والجانبية والخلفية. كما تصل إلى تحت المهاد فروع جانبية من المسالك الحسية والحواسية.

    ولهذه الغدة الصغيرة الكثير من الوظائف الحيوية الهامة إضافة الى تأثيرها على الغدة النخامية التي تتصل بها من الاسفل

    وليس هذا مجال الحديث عن وظائف ه\ه الغدة ولكني سأعرج على وظيفتين فقط من وظائفها واللتين تعنياننا في هذا الموضوع وهما



    1- تنظيم كمية الماء في الجسم:

    وتتم هذه العملية بوساطة آليتين هما:

    • الإحساس بالعطش ويقع مركز العطش بالوطاء الجانبي حيث توجد فيه عصبونات تتحسس صغر حجم الخلايا الناتج عن حاجتها للماء وخاصة الخلايا القريبة من المنطقة تحت المهادية حيث تتحفز هذه العصبونات وترسل اشارة الى الجهاز العصبي الطرفي بالاحساس بالعطش والحاجة الى الماء ويكون هذا في حال فقدان الماء الخلوي او نقص حجم الدم الإجمالي

    التحكم بافراغ الماء من الجسم وطرحه عبر الكليتين ويقع مركز إفراغ الماء في النواة فوق البصرية التي تفرز هرمون مضاد للابالة ويدعى أيضا الفاروبريسين الذي يمارس دوره في مستوى النبيبات الكلوية القاصية فيؤدي لإعادة امتصاص الماء للجسم.

    2- تنظيم فعالية الجهاز الهضمي:

    يتم تنظيم الإطعام بوساطة مركزين هما:

    مركز الجوع: يقع في باحة الوطاء الوحشي حيث يؤدي تحريضها للرغبة بتناول الأطعمة والبدانة ويؤدي تخريبها لفقد الشهية للأطعمة والنحول.

    مركز الشبع: يقع في النواة البطنية حيث يؤدي تحريضها للتوقف عن تناول الاطعمة ويؤدي تخريبها للرغبة بتناول الاطعمة والبدانة المفرطة.

    ومن هاتين الوظيفتين يتبين لنا الدور المهم والاساسي لهذه الغدة في التنبيه او التثبيط للإحساس بالجوع والعطش فالمركز الاساسي والذي يرسل اشارات الجوع والعطش يقع في هذه الغدة الصغيرة




    جزاك الله كل خير، شرح بالفعل مبسط و قد أضاف لي الكثير.

    فكيف ترين تغير جانبنا النفسي مع مر العصور، و دخولنا لعصر التطور و السرعة، مع كثرة و تنوع الأغذية،

    خاصة أنها أصبحت هناك أطباق سهلة و ربما جاهزة ، و أيضا دخلنا عصر من نوع آخر،


    و هو عصر المطاعم و موضة الأكل خارج البيت؟؟

    عندما نتحدث عن الجانب النفسي وعلاقته بالتطور والتغير في الانظمة والعادات الغذائية فاني وبصراحة اقول



    هناك تطور محمود وتطور منبوذ في النواحي الغذائية

    وكلاهما يحتاج فهم وادراك حتى نتعامل معه بطرق صحيحة وقناعات كاملة

    فبوجودنا في عصر نطلق عليه عصر السرعة نرى ان الوجبات السريعة كثرت وزادت وكذالك كما ذكرتي موضة الاكل خارج البيت ايضا اصبحت ظاهرة ربما روتينية للبعض.

    وفي الحقيقة ان مثل هذه العادات الغذائية الجديدة ناتجة عن جوانب نفسية وقد ينتج عنها ايضا عوارض نفسية

    فهناك من يحس بالحزن او الاكتئاب ولايستطيع ان يشتهي شيئا ليأكله فيغير اجواء المنزل والعائلة ليتناول وجباته خارج البيت سواء في كافتيريا والتي تقدم وجبات سريعة او في مطاعم والتي قد يطلب فيها كثيرا او قليلا

    وربما يحس بتحسن في نفسيته بعد هذا التغيير...

    ومن جهة اخرى فقد يكون لهذه العادات الغذائية تاثير سلبي على نفسية الشخص .. وهذا في حال ابتعاده عن اسرته ومجتمعه وانطوائه على نفسه وعدم مشاركته مشاكله مع احد او طلب النصيحة من أحد





    ..... إذن كيف لنا أن نعالج هذا الجانب النفسي، من السلوك الخاطئ((لأن هذا هو غرضنا من هذه الدورة)
    الذي له كل هذا التأثير و الذي قد يأخد الكثيرين إلى مشاكل صحية كبيرة....
    و قد علمنا من دراسات كثيرة أنه السمنة بتزايد
    و خاصة سمنة الأطفال، و مرض السكري الذي ينتشر بشكل كبير؟؟؟؟


    الإنسان يحتاج إلى غذاء متوازن ليكون سليماً عضوياً ونفسياً وأهم تلك العناصر المعادن والأملاح ولذلك فإن الخضروات والفواكه مهمة للسلامة النفسية وهناك علاقة بين الغذاء والصحة النفسية للفرد فالدهون مثلاً تؤدي إلى الخمول والسكريات تؤدي إلى رفع المعنويات والأسماك تساعد على زيادة نسبة وغيرها ...



    ويوجد علاقة وثيقة بين السمنة والصحة النفسية للشخص- فإن الشخص البدين يلتهم كميات كبيرة من الطعام ويمارس سلوكيات غذائية خاطئة مع عدم ممارستهم النشاط البدني المعتدل ويوجد بواعث نفسية ورغبات لا شعورية لإحداث مثل هذه السمنة وقد نلاحظ في اللذين يعالجون من السمنة ويمشون وفق نظام غذائي خاص أنهم فجأة يلتهمون كميات هائلة من الطعام ويفسدون بذلك الرجيم كما نلاحظ أن بعض المرضى يعانون من الضيق أثناء إجراء الرجيم لمعالجة السمنة وذلك لإحساسهم بالحرمان من بعض المواد الغذائية التي يحلو لهم أن يتناولوها وأعظم نصيحة صحية غذائية أوردها القرآن الكريم هي قوله تعالى {وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} (31) سورة الأعراف.

    فالإسراف السبب في كثير من الأضرار..

    بالاضافة الى ان من يعاني من السمنة او انه معرض لذلك محتاج الى وقفة صادقة ممن حوله بالنصيحة والبيان بأضرار السمنة وانها قد تؤثر على نفسيته مستقبلا اكثر من تاثره النفسي بسبب الحرمان مما يشتهي اكله زيادة عن المعدلات الطبيعية

    وما انتشار مثل هذه الامراض وزيادة معدلاتها وخاصة بين صغار السنت فيما اذا استبعدنا الاسباب الوراثية الا بسبب العادات الغذائية السيئة

    ولهذا اعيد ما قلته في السؤال الاول ... التوازن مطلوب في كل شيء من اجل المحافظة على سلامتنا العضوية والنفسية

    تمنياتي للجميع بموفور الصحة والعافية والسلامة والسعادة





    بارك الله فيك أخيتي، و جزاك الله عنا كل خير،

    فقد توسعت النظرة، بعد مذاخلتك و مذاخلت الأخت زينب،
    وأظن الأخوات تبث عندهم كيف ممكن أن نرى مستقبلاللغذاء و سلوكنا معه،
    من الناحية النفسية،و ما يحدث بذاخلنا،و أن لا نحاسب أنفسنا بشكل كبير،
    لأن هناك أمور تخرج عن سيطرتنا رغم ما حاولنا عمله.



    __________________________________________________ __________

    __________________________________________________ __________



    __________________________________________________ __________
    بارك الله جهودك غاليتي أم إبراهيم

    و بارك الله في الغالية إشراقة الإسلام على قبولها الدعوة و إفادتنا



    ج1 : منطقة تحت المهاد ( وتسمى أيضاً الوِطاء)هي غدة صغيرة موجودة في قاع الدماغ ولها دورا رئيسياً في تنظيم المستوى العام لنشاط الجسم ...

    ج 2 : منطقة تحت المهاد تعمل على تعديل و تنبيه من الجوع و الشبع، وإعطاء إشارات للجوع من خلال محفزات عصبية ((بما في ذلك تقلصات للمعدة و الأحاسيس تنقل عبر العصب المبهم أو العاشر)) هو مسؤول على سير الأكل بشكل طبيعي في الجهاز الهضمي. أي ضرر به يأثر على عضلات المعدة أو الأمعاء من تمرير الأكل، مما يقلل أو يوقف عملية الهضم.
    ................................
    هذا ماتيسر لي باختصار شديد














يعمل...
X