إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ستون عاما على النكبه 00صور مجابة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ستون عاما على النكبه 00صور مجابة

    عنوان الموضوع : ستون عاما على النكبه 00صور مجابة
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


    اليوم 15/5/2017 تصادف ستون عاما على النكبه

    اتركم مع صور للنكبه الفلسطينه










    حتما سنعود

    --- يرجى عدم إدراج صور النساء .. شكراً لتفهمكم ---

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    لكي لا ننسي هذه الذكري
    الرجاء من الاخوات الاعضاء وخصوصا الفلسطينيات ان يشاركو بهالموضوع باي صورة او رسومات او تصاميم تمثل النكبه الفلسطينيه

    __________________________________________________ __________
    .........................................

    ...........................

    ..............

    .....

    .


    __________________________________________________ __________
    !!!!!!!!!!




    __________________________________________________ __________
    انشاء راح تكون العوده قريبه

    __________________________________________________ __________
    بسمةُُ على ثَغْرِهِ ترتسمُ جنةُُ في زحفِهِ تتوسَّمُ
    قد جادَ بدمِهِ راضياً وجاءَ جَحَافِلَ الجُندِ يتقدِّمُ
    هو نورُُ يُستضاءُ به وأملُُ يعيدَ المجدَ مُلثَّمُُ
    خلاّ لنا الدارَ هانئةً بحورِ العينِ أملاً يغنَمُ
    كيف نسلاهُ وكلُّنا في بيتِهِ يرفُلُ وينعَمُ؟
    كيف ننساهُ وفداؤُهُ يُقدِّمُ النَّصرَ لنا ويُرْغِمُ؟
    شيَّدَ التاريخُ له بحروفِ النورِ قُصوراً لا تُهْدمُ
    تجرَّعَ المرَّ كيلاً طافحاً والبؤسُ من وجهِهِ مُستَلهَمُ
    آهِ لو سمعتَهُ يوماً زاجِراً قوماً سُقوا المرَّ وتناوموا
    ألا تباً لشعبٍ يتجرَّعُ الظلمَ مِراراً ويُساومُ
    أما آنَ أنْ تُعيدوا مجدَكم وللتنازعِ والتناحرِ تُقاوموا
    أما حانَ غضبُ الرَّحَى أم أنَّهُ للهوانِ مستسلمُ؟
    القدسُ ضاعَ لها مجدُُ وحلَّ بالكرامِ ذُلُُّ وتجَهُّمُ
    فالقدسُ أنَّ لجراحِهِ واستغاثَ بمن يُجيبُ ويرحمُ
    كم من خائن متهاونٍ عاشَ قرناً ميتُُ قلبُهُ آثمُ
    بركانُ الثورةِ لا يَخمدُ جوفُهُ جهنمُُ ونبعُهُ حِمَمُ
    ينفجر فالعزة له تبتهج وترتقي في العُلا شِيمُ
    تعلو الجباهَ رايةٌ خفَّاقةُُ وعلى جنبِهِ مهندُُ صارمُ
    يرفعُ عن مآذِنِهِ الأسَى ويُذِلُّ رقابَ الكُفرِ ويُحطِّمُ
    فما التواني لمن سُلبَ وليسَ ينفعُ ميتاً ندمُ
    وليتَ البكاءَ ينفعُ وحدَهُ إذن لجُدْنَا بهِ وما بقِيَ دمُ

    !!!!!!!!!!!!



    يسلموو ايديك ام ال
    على الموضوع


يعمل...
X