إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

: الاختبار آمــال وطموحــات : ( هموم وقضايا ) .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • : الاختبار آمــال وطموحــات : ( هموم وقضايا ) .

    عنوان الموضوع : : الاختبار آمــال وطموحــات : ( هموم وقضايا ) .
    مقدم من طرف منتديات أميرات




    زائر جديد يعلن عن قدومة فقد حان وقت الحصاد ماهي إلا أيام ويبدأ قطف الثمار ..
    ولكل مجتهد نصيب ..
    حالنا بين مترقب .. متأمل ..
    شعور بالقلق والإضطراب لدى البعض ..
    مرّ على من سبقونا ولكن لابد أن نشعر بة مادمنا معه ..

    أن نكون متفوقين هو هدفنا وحلمنا
    وأن نكون خائقين من تحقيق الهدف فهذا شعور عام
    قد يراود الجميع حتى المتفوقين منّا ..

    التوكل على الله والعزم من أهم الأمور التي يجب أن يحافظ
    عليها للصعود للأعلى ..


    وقفة خصصناها لهذا الزائر السنوي ..زيارات وإستطلاعات تم العمل
    عليها لتظهر واقعاً حيّاً و ملموساً في ساحة الحوار ..

    وقفات وتطلعات هموم والآم .. أخطاء وتجاوزات ..
    بحاجة لمناقشتكم والوقوف معها وقفة جادة لنخرج منها بفائدة عظيمة
    ونعالج معها بعض من الظواهر السلبية ونسعد بنتائجها الطيبة ..



    تابعونا .. فلا زلنا معكم

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================




    نظرات .. زفرات .. هموم .. دموع .. وجوه شاحبة
    أعيّن أصابها النعاس .. هماً ثقيلاً وألماً يعتصر القلب ..
    سكون يلف الممرات .. يُكاد أن يُسمع معه صرير الأقلام .
    حتى ضربات القلب تبدو متسارعة .. يالله ألطف بنا ..
    أحوال رصُدت من لجان الأختبار بكافة المراحل .. كأني بلسان الحال ينطق
    بـ كفي مللنا .. لاتريد نجاحاً .

    تساؤلات .. ماذا سأقدم اليوم سؤال قد يؤرق المضاجع .

    ونحن نقول ماذا سنُقدم غداً .. !

    __________________________________________________ __________
    :

    :

    كان لنا هذا الإستطلاع الهامـ لعلاج أحد المشكلات التي يعاني منها
    طلابنا وطالباتنا خلال فترة الإمتحانات وإن كانت محدوده إلا أنها تترك
    بصمة في نفوسهم أما سلباً أو إيجاباً .
    فـ كونوا معنا
    :
    :

    - تكثر المشكلات النفسيّة والتوتر لدى الطلاب / الطالبات أيام الأمتحانات
    فماهي الأسباب ( البيت - قاعة الأمتحان ) ؟ وما الحلول من وجهة نظرك ؟
    :

    :
    طرحنا هذا التساؤل على مجموعة من الأخوات فكانت إجابتهن على السؤال
    إجابة وافية نترككم معها ونأمل بإضافاتكم القيّمة عليها
    :
    :

    __________________________________________________ __________
    :

    :


    أعتقد أن الأجواء المحيطة بالطلاب هي السبب في ذلك لأننا نجد حالة من الاستنفار عندقرب الامتحانات سواء من الاهل أو المدرسين ....عندها يشعر الطالب بكبر حجم المسئلة فيبدأ بالقلق والتوتر وعدم التركيز لأنه سيصبح الموضوع السائد في ذلك الأيام .

    الحل :
    - التعامل مع هذه الفترة كغيرها منالفترات مع ضرورة توجيه الابناء في حالة وجود تقصير .
    - متابعتهم المستمره خلالالعام هي ماتجعل فترة الامتحانات فترة بسيطة وميسرة .
    - تخصيص أوقات للراحة أوحتى الخروج من المنزل في الإجازة الاسبوعية كنوع من تجديد النشاط .
    - محاولة إمتصاص القلق من حيث الحديث مع الابناء وتسهيل المسئلة عليهم .



    أسيرة الغربة
    المشرفة العامة
    :
    :


    المشكلة الناتجة عن هذا التوتر يكون ناتج الضغوط الممارسة على الطالب و الطالبة طوال العام الدراسى وبسبب توراثه عن أهل الطلاب أنفسهم حيث أننا نستنفر خلال فتراتالإمتحانات فيشعر الطالب بتراكم ضغوط على نفسه ليظهر كما هو مطلوب منه ومتوقع كماأن الإسلوب المتبع فى قاعات الإمتحان والجدية على وجوه الطلبة و المدرسين لها دورسلبى على نفسية الطالب

    الحل :
    برأيى هو تخفيف الضغط على الطلاب وذلك بتهوين الأمرعليهم وأنه لا داعى للتوتر وأن عليه أن يدرس بعدد ساعات معينة ويخرج بعض الوقت ويشاهد التلفاز أو أن يجلس مع أسرته ليرفه عن نفسه وأن يدرب على دخول القاعة بكل ثقة وأن الأمر سيعدى على خير...
    وذلك بتدريب المدرسين و إعطائهم دورات خاصة لتوصيلها للطلاب بكل أريحية و هدوء.



    um bader
    مشرفة ركن النافذة الإجتماعية
    :
    :

    __________________________________________________ __________
    :

    :




    اعتقد ان المشكله الرئيسيه لتوتر الطلبه هى من الاهل لان ذلك ما يتوارثه اجيالكامله من عائلات فيرسخ فى ذهن الطالب ان فتره الامتحانات تعنى التوتر والقلق وايضا ايحاء الاهل بالتوقع العالى لنتائج ابناءهم يزيد من الحمل النفسى علىالابناء فبالنظر الى تصرفات بعض الاهل تجديهم يتحدثون عن نتائج الاولادكأنهم هم من سيقوم بالاختبار وتشعر انهم يحاولون تعويض نقص معين وتحقيق احلامهم فىابناءهمفنجد الاب الذى لم يتعلم يريد ابنه فى اعلى مراحل التعليم ليس بالتشجيع ولكن بالقلق والخوف حتى وان كانت قدرات الابن التحصيليه لا تؤهله لذلك اعرف امهات يذاكرون مع ابناءهم الدروس درس درس وتحفظ وتلخص كأنهم تعيدالابتدائى مره اخرىمع ان الملاحظ لمستوى الطلبه يجد ان المستوى يكونمتقارب فى جميع المراحل الدراسيه لان اسلوب التعليم فى وطننا العربى لا يختلف كثيراعبر الاعوام وان تحدثوا عن تطوير وتعديل وتحديث نجدها تدور فى فلك معين لا تخرج عنه فيكبر الابناء معتقدين ان مذاكرتهم منه وعطيه للاهل وقد حضرت اكثر منمناقشه ما بين ابناء واهلهم منها ام كانت تعاير بانها ضحت بعامين حتى تتفوق ابنتهافى الثانويه العامه فردت الابنه بكل برود انا لم اكن اذاكر لنفسى لم اكن اريدالتفوق بل انتى من تريديه لقد حققت لكى امنيتك وليست امنيتى
    والحل من وجهه نظرى تبصير الاهل وتوعيتهم بخطأ هذا المعتقد وان نتائج ابناءهم لا تدل على ذكاء اوغباء او مستوى الرفاهيه والراحه بالبيت ولكن تدل على مستواه التحصيلى فى هذه المادهوان الله خلق لنا قدرات مختلفه فمثلا نجد البعض يبرع فى ماده ويكون بمقاييس الفشل فاشل فى اخرى وانا اولهم





    الراجية عفو ربها .
    مشرفة ركن التغذية والصحة والرجيم
    :

    :




    للامتحانات رهبتها الخاصة لدى الطالب المجتهد أو غير المجتهد على حد سواء
    لعدة أسباب اهمها الخوف من الفشل أو عدم القدرة على استعادة المعلومات عند استلام ورقة الامتحان الى جانب الخوف من صعوبة الامتحان نفسه... ثم خوف الطالب من الأهل الذين غالبا ما يطابونه بأعلى الدرجات و يهددون بأنهم سيفعلون به كذا و كذا
    في حالة الاخفاق او الفشل

    الحل ...يبدأ من الأهل أنفسهم ..فعليهم السيطرة على حالة القلق لديهم حتى لا تصل الى الأبناء و توفير الجو المناسب للطالب اثناء الدراسة مع عدم الاسراف في ذلك حتى لا يزداد توترا لشعوره بأن الجو مشحون بسببه
    و يقنعونه أيضا بأن لكل مجتهد نصيب و لا داعي للتوتر و أنهم متقبلون اي نتيجة الا الرسوب حتى لا يتهاون الطالب تماما
    هذا من ناحية الأهل .. و على الطالب نفسه ان يقوم بمراجعة كافة الدروس قبل الآمتحان بفترة لا تزيد عن عشرين يوم بحيث يكون على استعداد تام ليلة الامتحان و غير مجبر على مراجعة المنهج بأكمله ما يزيده توترا و قلق لضيق الوقت .



    noran5
    مشرفة النافذة الاجتماعية
    :

    :

    __________________________________________________ __________
    :

    :


    التوتر في البداية يصيب الطالب الكسول لأنه غير متأكد من قدرته على الإجابة على أسئلة الامتحان بالشكل الصحيح
    أما الطالب المجتهد يكون واثق تمام الثقة من فهمه للمادة وتمكنه من الإحابة على الأسئلة التي ستكون من محتوى الكتاب
    ولكن توتر الطلاب الكسولين قد يؤثر على من حولهم حتى لو كان مجتهد
    فالسبب ممكن يكون البيئة حول الطالب

    الحل :
    أن يتوكل الطالب على ربه ويأخذ بالأسباب من مذاكرة ومراجعة للمادة
    ولا يكلف نفسه فوق طاقتها لأن الإرهاق له أضراره ونتائجه السلبية .




    أم الولاء
    مشرفة ركن التصاميم والهاتف المحمول

    :

    :


    الأسباب كثيرة قد تكون خاصة بالطالب كشعوره بإهماله طيلة فترة الدراسة و هذا ما ينتج عنه قلق و ضيق و لربما عدم قدرة على المذاكرة أحياناً .. مما يؤدي إلى نتائج سلبية سواءً كانت في حياته العلمية أو السلوكية أو حتى النفسية

    و هناك من الأسباب ما يخص جانب الأسرة .. فتهيئة الأسرة للمنزل و حرصها على الإعداد لفترة الإختبارات
    بفترة تسبقها سيكون له الأثر الطيب على سلوك الطالب و قدرته على المذاكرة .. لأن في ذلك تشجيع و دعم و مساندة ربما تكون معنوية في أكثر حالاتها ....
    و هذا هو أكثر ما يحتاجه الطلاب في نظري .. ألا وهو الإهتمام بالجانب النفسي .. لا كما يفعله الكثير من أرباب الأسر .. حيث يجعلون المنزل بمن فيه في حالة استنفار غير عادية مما يؤثر سلباً على الطالب و يزيد من توتره و قلقه ..

    كذلك من الأسباب ما يخص المجتمع المحيط من أصدقاء و معارف .. فقد يتأثر الطالب بقول صديق يزرع فيه حب اللعب و ترك الإهتمام بالمذاكرة مما يجعل هذا الطالب كثير الإهمال .لا يُخطط كيف يبدأ مُذاكرته و لا يهتم حتى يضع لها جودلاً يومياً حتى يصبح من المتكاسلين المهملين . فلا يبالي بأي درجةٍ نجح و لا على أي مستوى دراسي يكون ... أكثر ما يشغله هو حب الراحة و التسلية و ما أكثر الصحبة التي تُعين على الفشل في هذه الأيام ...

    و من الأسباب أيضاً كثرة التخويف من المعلمين .. فقد يكون الطالب مُجداً متحمساً فيحبطه قول مُعلم عن صعوبة الإختبار مما يجعله من الخوف قد ينسى كثيراً مما ذاكره و اجتهد في حفظه ...و هذا حاصل في قاعات الإمتحان و و الفترة التي تسبقها ..... مما يسبب الكثير من المشكلات النفسية من قلق و خوف و غيره ..

    الحل :
    في نظري غالبها إن لم يكن جميعها بيد الأسرة ...
    فحرصها على كل ما يعوق الإبن نفسياً و دراسياً لابد من أن يكون في أولى مراحل التربية بغرس معاني و قيم ستفيده كثيراً في حياته.. قد تكون هذه القيم مختصرة في أمور أذكرها باختصار شديد :
    - زرع حب الإجتهاد و نيل الدرجات العلا في نفوس الأبناء .. فهذا يقلل الكثير من المشكلات النفسية و يزرع في النفس الرغبة بتقديم الأفضل و بذل المزيد من الجهد للوصول إلى أفضل درجات النجاح ..... فيكون الطالب بعدها طموحاً يطمح بالمزيد كلما علا مستوى من المستويات و لا يرضى إلا بالقمة ..
    - ثاني القيم .. مساعدته و إرشاده إلى اختيار الصحبة الصالحة التي تدله على الخير و تحرص عليه
    - ثالث القيم أن تزرع الأسرة في نفس الطالب الإهتمام بالوقت و منه تقوم بمساعدة الطالب في إعداد مُخطط يومي للمذاكرة لتزيل رهبة الإختبار و تقلل من مدى القلق الذي قد يتسلل إلى نفسه ...



    المعاني السامية
    مشرفة الصوتيات والمرئيات


    :

    :

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    أخواتي الغاليات
    طاقم الإشراف والمتابعة في الحوار العام
    بارك الله فيكن ونفع بكن
    إستطلاع قيم وجهد مبارك
    لاحرمكن الله أجره

    تكثر المشكلات النفسيّة والتوتر لدى الطلاب / الطالبات أيام الأمتحانات



    فماهي الأسباب ( البيت - قاعة الأمتحان ) ؟




    أعتقد أن ذلك يعود لعدة أسباب منها :
    ـ الخوف من الفشل وفقدان الثقة بالنفس نظراً لجهل غالبية الطلبة
    بمقدراتهم الحقيقية .

    ـ وأيضاً بسبب طريقة الأهل الخاطئة في إستقبال الإختبارات
    ومن ذلك محاصرتهم الشديدة للطالب وضغطهم عليه وتهويلهم للأمر
    فتصبح فترة الإختبارات كالكابوس المزعج تؤذي الطلاب
    ويحملون همها حتى من قبل أن تبدأ .

    ـ تخبط بعض الطلاب عند محاولته إستذكار مادة الإختبار بسبب جهلهم
    بالطريقة الصحيحة لذلك وهذا بإعتتقادي يعود لتقصير بعض المعلمين في تعليم

    الطلاب القواعد الصحيحة لإستذكار موادهم .

    _ عدم الإحساس بالمسئولية لدى بعض الطلاب فيظل يسوف
    ويماطل في مذاكرة دروسه حتى تتراكم عليه عند الإختبار ويشعر بالعجز
    عن إتمامها في الوقت المناسب مما يؤثر في نفسيته وقدرته على التركيز .

    وما الحلول من وجهة نظرك ؟



    الحل برأيي :
    أن يكون الإستعداد للإختبارات منذ بداية السنة الدراسية
    بأن نزرع في أبنائنا الثقة ونعودهم على الإعتماد على أنفسهم
    ونعلمهم القواعد السليمة للإستذكار
    وأن نغير تلك النظرة المرعبة للإختبارات فهي مرحلة
    ستمر بسلام إن شاء الله إن كان الطالب مُجتهد منذ البداية


    أسأل الله العلي العظيم أن يوفق طلابنا وطالباتنا ويشرح صدورهم وييسر أمورهم
    ويكتب لهم النجاح في الدنيا والفوز في الآخرة


    :



يعمل...
X