عنوان الموضوع : ♥ °๑° ♥ العــــطــــــاء .. كيف يكون ولمن ؟؟!! ♥ °๑° ♥ - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات


العطاء للوالدين
ولكن هنا نوضح القليل منها بهذه الآيات الكريمه
وهنا صورة رائعه تجسد مدى حاجتنا نحن لعطااءهم لننال رضا الله ودفع البلاء
العطاء للأبناء والإخوة
العطاء للأمه والمجتمع
فياسبحان الله القائل
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
موضوع رائع ريانتي ..
بوركت به ..
وجعله الله من ميزان حسناتج ..
لاحرمكِ ربي الاجر..
مقدم من طرف منتديات أميرات


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" العطاء فطرة .. تحتاج منا لترسيخها بالأفعال "
العطاء .. لمن يكون ؟! .. ولماذا ؟!
وهل نعطي جميعاً كما ينبغي أن نعطي ؟؟
وهل نعطي جميعاً كما ينبغي أن نعطي ؟؟


فهم دوماً في حاجة ماسه إلينا
ينتظرون عطاءنا .. وهم صامتون ..
نشعر أننا في كثير من الأحيان أننا اكملنا حقوقهم في العطاء من وقتنا ومالنا وجهودنا
لكن نحن والله مقصرون في عطاءنا لهم ..
مامعنى العطاء للوالدين ؟؟ وكيف يكون ؟؟
فإن العطاء بمعناه العام هو ..
بذل كل مالديك من جهد وذات اليد لمن هم في حاجة له
لكي لا يشعر أنه في حاجة لمن هو بعيد عنه ..
فنحن أبناءهم أحق بعطائهم .. وكسب أجر برنا لهم والإحسان إليهم ..
وأن نؤثر رضاهم على راحتنا ..
فالمجال هنا لا يتسع لذكر ماللوالدين من حقوق علينا
فكلنا يعلمها ..
ينتظرون عطاءنا .. وهم صامتون ..
نشعر أننا في كثير من الأحيان أننا اكملنا حقوقهم في العطاء من وقتنا ومالنا وجهودنا
لكن نحن والله مقصرون في عطاءنا لهم ..
مامعنى العطاء للوالدين ؟؟ وكيف يكون ؟؟
فإن العطاء بمعناه العام هو ..
بذل كل مالديك من جهد وذات اليد لمن هم في حاجة له
لكي لا يشعر أنه في حاجة لمن هو بعيد عنه ..
فنحن أبناءهم أحق بعطائهم .. وكسب أجر برنا لهم والإحسان إليهم ..
وأن نؤثر رضاهم على راحتنا ..
فالمجال هنا لا يتسع لذكر ماللوالدين من حقوق علينا
فكلنا يعلمها ..


قال اللَّه تعالى: (( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً
وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ
وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ
كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً ))
وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ
وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ
كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً ))
وقال تعالى: (( وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ
بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ))
بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ))
وقال تعالى: ((وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ
وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ))
وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ))


يخـبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم عن ثلاثة رجال ممن كانوا قبلنا كانوا يتماشون ،
فأخذهم المطر فمالوا إلى غار فانحطت على فم غارهم صخـرة من الجبل ،
فتوسل كل واحد منهم إلى الله بأرجـى عملٍ صالح عمله ليخلصهم مما هم فيه .
فقال أحدهم: "اللهم إنه كان لي والدان شيخان كبيران ، ولي صِبية صغـار كنت أرعى عليهم
فإذا رحت عليهم فحلبت بدأت بوالديّ أسقيهما قبل ولدي ، وإنه قد نأى بي الشجر يوماً
فما أتيت حتى أمسيت ، فوجدتهما قد ناما فحلبت كما أحلب ، فجئت بالحلاب
فقمت عند رؤوسهما أكره أو أوقظهما وأكره أن أبدأ بالصبية قبلهما
والصبية يتضاغون (يبكون) عند قدمي، فلم يزل دأبي ودأبهم حتى طلع الفجـر
فإن كنت تعـلم أني فعلت ذلك ابتغـاء وجهك فافرج لنا فرجة نرى منها السماء".
فأخذهم المطر فمالوا إلى غار فانحطت على فم غارهم صخـرة من الجبل ،
فتوسل كل واحد منهم إلى الله بأرجـى عملٍ صالح عمله ليخلصهم مما هم فيه .
فقال أحدهم: "اللهم إنه كان لي والدان شيخان كبيران ، ولي صِبية صغـار كنت أرعى عليهم
فإذا رحت عليهم فحلبت بدأت بوالديّ أسقيهما قبل ولدي ، وإنه قد نأى بي الشجر يوماً
فما أتيت حتى أمسيت ، فوجدتهما قد ناما فحلبت كما أحلب ، فجئت بالحلاب
فقمت عند رؤوسهما أكره أو أوقظهما وأكره أن أبدأ بالصبية قبلهما
والصبية يتضاغون (يبكون) عند قدمي، فلم يزل دأبي ودأبهم حتى طلع الفجـر
فإن كنت تعـلم أني فعلت ذلك ابتغـاء وجهك فافرج لنا فرجة نرى منها السماء".
فاستجاب الله دعاء هذا الرجل الصالح في وقتٍ من أحرج الأوقات فجعل له مخرجاً ببره بوالديه. البخاري ومسلم.


وهنا الفت انتباهنا لنقطة نحن دااائماً مانغفل عنها ..
فلو نظرنا لحالنا .. كم مره في اليوم تعطي لإبنكِ .. إبنتك .. أختك ؟؟
فلو نظرنا لحالنا .. كم مره في اليوم تعطي لإبنكِ .. إبنتك .. أختك ؟؟
عطاء الأبناء والأخوة يكون بــ ... !!
الحنـــان
فهم في حاجة ماسه لتلك المشاعر الرااائعه التي تشعرهم بأهميتهم
ومدى حبنا لهم ..
حتى لا يبحثوا عنه خارج محيطِ البيت والأسره ..
ومن هنا ندرك أهمية التوجيه النبوي في الحديث الشريف
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أنا وكافل اليتيم في الجنه " ،
وأشار بالسبابه والوسطى وفرج بينهما . رواة البخاري .
فماذا سينقص منا لو أعطيناهم من الحنان مايروي مشاعرهم وقلوبهم ..
وفي ذلك أيضاً تقرب الصلة بيننا ومنع اي فجوة تنخر بيننا وتبعدهم عنا ..
ومدى حبنا لهم ..
حتى لا يبحثوا عنه خارج محيطِ البيت والأسره ..
ومن هنا ندرك أهمية التوجيه النبوي في الحديث الشريف
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أنا وكافل اليتيم في الجنه " ،
وأشار بالسبابه والوسطى وفرج بينهما . رواة البخاري .
فماذا سينقص منا لو أعطيناهم من الحنان مايروي مشاعرهم وقلوبهم ..
وفي ذلك أيضاً تقرب الصلة بيننا ومنع اي فجوة تنخر بيننا وتبعدهم عنا ..
فأعطي لإبنك .. أختك .. الوقت الكافي لتتعرفي على مايدور داخلها من مشاعر
وإحتياج سواء معنوي ام مادي ..
وإحتياج سواء معنوي ام مادي ..


وهنا يكثر الحديث ويتسع المجااال في سرد ماتحتاجه الأمه من عطاء وبذل
ولو بالقليل " فالقليل عند الله كثير "
ولو بالقليل " فالقليل عند الله كثير "
ولا يخفى علينا أولاً أن ديننا الحنيف انه يدعونا للعطاء ولإيثار الآخرين
فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم
" حب لاخيك ما تحب لنفسك"
و قال عليه افضل الصلاه و السلام ان المسلمون
هم كالبنيان اذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر
الاعضاء بالسهر و الحمي فيما معني الحديث.
فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم
" حب لاخيك ما تحب لنفسك"
و قال عليه افضل الصلاه و السلام ان المسلمون
هم كالبنيان اذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر
الاعضاء بالسهر و الحمي فيما معني الحديث.
فالعطاء للأمه والمجتمع كيف يكون ؟؟ ..
الدعوة إلى الله في سبيل دخولهم للدين الإسلامي .. فهذا من الواجب علينا كمسلمين
الدعوة إلى الله في سبيل دخولهم للدين الإسلامي .. فهذا من الواجب علينا كمسلمين
الدعاء لهم في ظهر الغيب وتحري أوقات الإجابه لرفع البلاء عنهم
لا نقول .. لا شأن لنا بهم .. بالعكس .. نحن في حاجة لتلك الحسنه وتلك الدعوات التي تلهج بها السنتهم عند رفع البلاء عنهم ..
تقديم ماتجود به ذات اليد
نحاول التغيير دووماً للأفضل .. لندرب أنفسنا أولاً على العطاء دون إنتظار الأخذ ..
ولا ننسى ان نعطي ونغدق في العطاء لمن هم في حاجة له ومن هم ليسوا في حاجة ..
فلا نشعر يقيمتهم إلا إذا ضاعوا منا ..
لا نقول .. لا شأن لنا بهم .. بالعكس .. نحن في حاجة لتلك الحسنه وتلك الدعوات التي تلهج بها السنتهم عند رفع البلاء عنهم ..
تقديم ماتجود به ذات اليد
نحاول التغيير دووماً للأفضل .. لندرب أنفسنا أولاً على العطاء دون إنتظار الأخذ ..
ولا ننسى ان نعطي ونغدق في العطاء لمن هم في حاجة له ومن هم ليسوا في حاجة ..
فلا نشعر يقيمتهم إلا إذا ضاعوا منا ..


" وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ "
"وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا "
ولقوله صلى الله عليه و سلم " كونوا عباد الله إخوانا "

أسأله سبحانه أن أكون قد وفقت في إيصال ما أريده من فوائد من مقالي
فإن كان صواب فهو من الله وما كان خطأ فمن نفسي والشيطان ..
فإن كان صواب فهو من الله وما كان خطأ فمن نفسي والشيطان ..
دعواتكم لأختكم في الله 

==================================
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كلمات ووقفات جميلة
فمعاني العطاء كبيرة وتكبر عندما تكون
للوالدين فمهاما كان العطاء عظيماً
فهو يبقى في حقهم قليل فلا يمكن أن يجزي الإنسان والديه حقهم
والعطاء الإخوان
لا يكفيه حنان بل يلزم ذلك الحنان تتويج بالنصح بأن يكون الأخ لأخية كالمرآة
تبين له العيوب ليقومها دون أن تجرح له مشاعره
أما العطاء للأمة والمجتمع بأن يكون عضواً فعالاً في الأمة
يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
ويقيم القرآن على نفسه وأهله
ليستقيم المجتمع , ويكون كما يحب الله ويرضى
بارك الله فيكِ أختي الحبيبة كتبتِ فأحسنتِ لاحرمنا مدادك
كلمات ووقفات جميلة
فمعاني العطاء كبيرة وتكبر عندما تكون
للوالدين فمهاما كان العطاء عظيماً
فهو يبقى في حقهم قليل فلا يمكن أن يجزي الإنسان والديه حقهم
والعطاء الإخوان
لا يكفيه حنان بل يلزم ذلك الحنان تتويج بالنصح بأن يكون الأخ لأخية كالمرآة
تبين له العيوب ليقومها دون أن تجرح له مشاعره
أما العطاء للأمة والمجتمع بأن يكون عضواً فعالاً في الأمة
يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
ويقيم القرآن على نفسه وأهله
ليستقيم المجتمع , ويكون كما يحب الله ويرضى
بارك الله فيكِ أختي الحبيبة كتبتِ فأحسنتِ لاحرمنا مدادك

__________________________________________________ __________
جزاك المولى كل خير اختي الفاضلة ريانة المشاعر ، وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك بإذن الله
فعلا عزيزتي العطاء سرُّ راحة النفوس ونقاءها ، فالانسان الكثير العطاء محبوب صاف قلبه ،
والعطاء كما ذكرت لا يقتصر على الذين نعرفهم حق المعرفة
كالوالدين والابناء بل حتى عامة الناس وضعفاءه كالفقراء والمساكين واليتامى ، فحبدا لو نخصص يوما لاجلهم نعطف عليهم ونمسح دموعهم فياله من عطاء ، أن تشعر اليتم بأنك قد اعطته ومنحته اهتمامك وحبك وحضنك....والله تفوز بالدنيا والآخرة
جزاك الله كل خير حبيبتي على الالتفاتة القيمة
فعلا عزيزتي العطاء سرُّ راحة النفوس ونقاءها ، فالانسان الكثير العطاء محبوب صاف قلبه ،
والعطاء كما ذكرت لا يقتصر على الذين نعرفهم حق المعرفة
كالوالدين والابناء بل حتى عامة الناس وضعفاءه كالفقراء والمساكين واليتامى ، فحبدا لو نخصص يوما لاجلهم نعطف عليهم ونمسح دموعهم فياله من عطاء ، أن تشعر اليتم بأنك قد اعطته ومنحته اهتمامك وحبك وحضنك....والله تفوز بالدنيا والآخرة
جزاك الله كل خير حبيبتي على الالتفاتة القيمة
__________________________________________________ __________
جميله جدااجداااجداااجداااجداااجداااا فوق الوصف
هايله و ممتازه و رائعه بجد
جزاكى الله خيرااا
هايله و ممتازه و رائعه بجد
جزاكى الله خيرااا
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رااائعة ريونة
دائما نجد العطاء في القلوب المليئة بحب الخير
وتبحث عن سعادة الغير و ادخال السرور والسعادة على الاخرين
سواء قريب او بعيد
كما ذكرتي ديننا الاسلامي يدعونا للعطاء
فقد قال النبي صلي الله عليه و سلم
( حب لاخيك ما تحب لنفسك )
فالعطاء له اوجه كثيرة
فبالكلمة الطيبة والإبتسامة الصادقة
ريونة
جزاك الله كل خير وسعادة وبارك فيك
رااائعة ريونة
دائما نجد العطاء في القلوب المليئة بحب الخير
وتبحث عن سعادة الغير و ادخال السرور والسعادة على الاخرين
سواء قريب او بعيد
كما ذكرتي ديننا الاسلامي يدعونا للعطاء
فقد قال النبي صلي الله عليه و سلم
( حب لاخيك ما تحب لنفسك )
فالعطاء له اوجه كثيرة
فبالكلمة الطيبة والإبتسامة الصادقة
ريونة
جزاك الله كل خير وسعادة وبارك فيك

__________________________________________________ __________
موضوع قيم بارك الله فيك

موضوع رائع ريانتي ..
بوركت به ..
وجعله الله من ميزان حسناتج ..
لاحرمكِ ربي الاجر..