الأخبار اليوم 14-3-2017م مجابة

aksachli

Administrator

تاريخ التسجيل: Dec 2014

المشاركات: 365533
- مشاركة
- تويت
#1

الأخبار اليوم 14-3-2017م مجابة

12-26-2014, 03:09 PM

عنوان الموضوع : الأخبار اليوم 14-3-2017م مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات

فلسطين هذا المساء...أخبار وتقارير

غزة: استشهاد أحد قياديي كتائب القسام وإصابة 4 آخرين بنيران مسلحين من الأمن الوقائي

غزة - المركز الفلسطيني للإعلام / استشهد أحد قياديي "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وأصيب أربعة آخرون بجروح مختلفة، بنيران مسلحين مجهولين في مدينة غزة مساء اليوم الثلاثاء (13/3)، قبل قليل من اللقاء المقرر بين رئيس السلطة محمود عباس ورئيس الوزراء الفلسطيني المكلّف إسماعيل هنية.

وقالت مصادر طبية فلسطينية استشهاد علاء الحداد (35 عاماً) أحد قياديي "كتائب القسام" في مدينة غزة، عقب إصابته بأعيرة نارية على أيدي مسلحين، مما أدى إلى وفاته على الفور، حيث وصل إلى المستشفى وقد فارق الحياة.

وأفادت مصادر أمنية وشهود عيان أن علاء الحداد استشهد جراء إطلاق النار على السيارة التي كان يستقلها مع آخرين في كمين نصبته عناصر مسلحة من المحسوبين على تيار في حركة "فتح"، وذلك قرب مطعم شعفوط في حي الزيتون بمدينة غزة.

وأضافت المصادر أن شخصاً، من بين المجموعة التي أطلقت النار، ينتمي لجهاز الأمن الوقائي، وخلال الرد عليه بالمثل أصيب بجراح خطرة. وفور وقوع الحادث انتشر عشرات المسلحين في المكان، وتسود أجواء من التوتر.

وأفاد الدكتور جمعه السقا مدير مستشفى الشفاء في غزة أن أربعة عناصر من القوة التنفيذية المتواجدة على مفترق عسقولة أصيبوا بجروح نقلوا على إثرها إلى مستشفى الشفاء، واصفاً حالة أحد الجرحى بالخطيرة، فيما وصفت إصابة الآخرين بالمتوسطة.

والشهيد الحداد هو الشهيد الرابع من كتائب القسام منذ اتفاق مكة المكرمة، حيث سبق قيام مسلحين من حركة فتح بإطلاق النار على القائد محمد أبو كرش ليلة اتفاق مكة وقتله ثم القائد محمد الغلبان في خان يونس والقائد محمد حسين الكفارنة في بيت حانون.

وشهدت مدينة غزة، يوم أمس الاثنين جريمة اختطاف صحفي بريطاني يعمل مراسلاً لهيئة الإذاعة البريطانية ويدعي ألن جونسون.

جدير بالذكر أن الرئيس محمود عباس يجتمع مساء الثلاثاء مع رئيس الوزراء المكلف إسماعيل هنية بمدينة غزة، وذلك لحسم اختيار شخصية وزير الداخلية العائق الوحيد أمام الإعلان عن حكومة الوحدة الوطنية المقررة خلال اليومين القادمين.

حذّرت من التباكي على القتلة وأكدت أنهم معروفين لديها

"كتائب القسام" تتهم مشبوهين من "الوقائي" بإعدام أحد قادتها وتتوعد بالقصاص
غزة - المركز الفلسطيني للإعلام / اتهمت "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، "فئة مشبوهة تتبع لجهاز الأمن الوقائي"، بقتل أحد قادة القسام وإصابة عدد من المجاهدين بجراح مساء اليوم الثلاثاء، في عملية إطلاق نار عليهم بصورة مباشرة في حي الزيتون بمدينة غزة، متوعدة بالقصاص من القتلة.

وروى "أبو عبيدة"، المتحدث باسم الكتائب تفاصيل الحادث قائلاً: "قامت مساء اليوم الثلاثاء (13/3) فئة مشبوهة مارقة وخارجة عن الصف الوطني معروفة بانتماء عناصرها لجهاز الأمن الوقائي بمحاصرة سيارة الشهيد علاء الحداد، وهو أحد قادة كتائب القسام في منطقة الصبرة وتل الإسلام، وأطلقت الرصاص صوب السيارة إعداماً القائد الحداد، مما أدى إلى استشهاده وإصابة عدد من المجاهدين داخل السيارة".

وأضاف يقول: "هذا حادث خطير وإجرامي، وهذه جريمة مع سبق الإصرار والترصد، ونحن لن نسكت عليها، ولم نتعود أن نسكت أمام هذه الجرائم التي يسفك فيها الدم الفلسطيني من قبل هذه العصابات المنزوعة الأخلاق والدين والضمير".

وتابع "أبو عبيدة" قائلاً: "كتائب القسام سوف تحاسب هؤلاء القتلة، وتقتص منهم، ولن تسمح بوضع أي غطاء تنظيمي أو عائلي أو حتى تغطية بأي جهاز أمني".

وحول توقيت الجريمة التي وقعت قبيل اجتماع رئيس السلطة محمود عباس ورئيس الوزراء المكلف إسماعيل هنية لتذليل العقبات الباقية أمام إعلان حكومة الوحدة الوطنية؛ لم يستبعد الناطق باسم "القسام" أن يكون المتورطون بالجريمة "مدفوعين بدوافع سياسية"، وقال: "هذه العصابات لا يروق لها الهدوء، ولا نستبعد أن تكون مدفوعة بدوافع سياسية".

وأكد "أبو عبيدة" على أن "كل من شارك في هذه الجريمة سوف يندم، لأن القتلة معروفين لدينا بالكامل"، محذّرة من أن يتباكى أحد على هؤلاء القتلة بعد أن ينالوا عقابهم، لأن الجريمة واضحة والعقاب لابد كذلك أن يكون واضحاً".

المصري: تيار في "فتح" يواصل مساعيه للعودة بالوضع الفلسطيني إلى الاقتتال
غزة - المركز الفلسطيني للإعلام / انتقد مشير المصري، أمين سر كتلة "التغيير والإصلاح" البرلمانية، التابعة لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" المصادر الإعلامية الفلسطينية، المحسوبة على حركة "فتح"، التي نقلت معلومات عن تمرد مزعوم داخل "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، وطالب قيادة فتح بوضع حد لهذه الممارسات.

وقال في تصريح صحفي له: "أولاً الموقع الذي نقل هذه المعلومات موقع مشبوه ومتخصص في خلق الأزمات وإثارة الفتن، وسياسته لا تخدم إلا الاحتلال الصهيوني، وهذه المعلومات المبرمجة والملفقة لا صحة لها على الإطلاق".

واعتبر المصري، أن مثل هذه المعلومات ليست إلا وسيلة من وسائل إفشال جهود حكومة الوحدة الوطنية، وقال: "هناك تيار داخل حركة فتح ومن ضمن أدواته هذه الوسائط الإعلامية لا يريد حكومة وحدة وطنية، بمثل هذه التسريبات".

وطالب النائب الفلسطيني حركة "فتح" بأن يمارسوا دورهم لوضع حد "لهذه الأصوات التي تريد إفشال الحوار والعودة بالوضع الفلسطيني إلى الاقتتال".

وكانت مصادر فلسطينية مقربة من حركة "فتح"، قد زعمت أنها نقلت عن مصادر استخباراتية صهيونية اليوم الثلاثاء، أنباء عن وجود تمرد كبير داخل قيادات حركة "حماس" وانشقاقات عميقة داخل الجناح العسكري للحركة "كتائب عز الدين القسام".

--------------------------------------------------------------------------------

مسلحون يطلقون قذيفة على منزل أحد كوادر "حماس" في بيت حانون
بيت حانون - المركز الفلسطيني للإعلام / عاد مسلحون فلسطينيون، ومع قرب إعلان حكومة الوحدة الوطنية، إلى إثارة القلاقل والفوضى بعد قتلهم أمس أحد قادة كتائب القسام في بيت حانون، حيث أطلقوا قذيفة صاروخية صوب منزل أحد كوادر حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في البلدة ذاتها.

وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن عناصر مسلحة، ومعروفة بانتمائها لحركة "فتح"، قد أطلقت صباح اليوم الثلاثاء (13/3) قذيفة باتجاه منزل عبد الله عدوان، مما أدى إلى اشتعال النيران، ولم يبلغ عن وقوع إصابات بشرية، فيما لحق بالمنزل أضرار مادية.

ونصبت عناصر الأمن حواجز عسكرية في شارع عمر المختار وحي تل الهوا (جنوب مدينة غزة) ووضعت حواجز إسمنتية ودققت في المركبات المارة، مما أعاق سير المواطنين وزاد من معاناتهم.

إلى ذلك؛ كشف مصدر فلسطيني النقاب عن أن الاجتماع الذي كان مقرراً عقده بين ممثلين لحركتي فتح وحماس مساء أمس الاثنين بمقر السفارة المصرية في مدينة غزة، بحضور الوفد الأمني المصري الموجود في الأراضي الفلسطينية، قد تأجل إلي حين ضبط الأوضاع علي الأرض عقب الاشتباكات المحدودة التي تجددت بعد هجوم من عناصر فتح على أفراد من حركة حماس.

وكشفت المصادر النقاب عن أن الاجتماع، والذي سيعقد في وقت لاحق، سيبحث في ثلاث موضوعات أولها سبل تذليل العقبات التي تواجه تنفيذ اتفاقات التهدئة السابقة بين حركتي فتح وحماس لإزالة أسباب أي توتر مستقبلي، وثانيها تفعيل اللجنة الأمنية المشتركة التي تضم ممثلين عن الحركتين والفصائل الفلسطينية الأخرى، والتي جري الاتفاق علي تشكيلها في أواخر شهر كانون ثاني (يناير) الماضي لضمان التنفيذ الكامل لبنود الاتفاقات بين الحركتين.

وأوضحت المصادر أن الهدف الثالث للاجتماع يتمثل في تهيئة الساحة الفلسطينية للمرحلة المقبلة التي ستشهد تشكيل أول حكومة وحدة وطنية في تاريخ الشعب الفلسطيني، خاصة وأن الإعلان عن تشكيل هذه الحكومة بات وشيكاً بعد أن نجح رئيس السلطة محمود عباس ورئيس الوزراء المكلف إسماعيل هنية في التغلب علي 99 في المائة من العوائق التي كانت تحول دون الإعلان عن تشكيل الحكومة، والمتوقع الإعلان عنها خلال اليومين القادمين.

--------------------------------------------------------------------------------

ردًا على الظواهري.. حماس: لا نتخذ القرارت بشكل فردي بل عن طريق الشورى
مفكرة الإسلام (خاص): لليوم الثاني على التوالي، واصلت حركة حماس توزيع البيانات في المساجد وفي الطرقات؛ ردًا على الانتقادات التي وجهها "أيمن الظواهري" - الرجل الثاني في تنظيم القاعدة.
وبحسب مراسل مفكرة الإسلام فقد أصدرت حماس بيانًا بعنوان "أخطأتَ القراءة يا دكتور "الظواهري" فخانك التعبير".
وقالت حماس: "نحن حركة مقاومة، ومستمرون في المقاومة، ولنا الحق في تقرير وقت المقاومة، ونرفض الانزلاق في التعبير عن المواقف".
وكان ممثل حركة حماس في بيروت - أسامة حمدان - قد قال خلال لقاء مع فضائية الجزيرة: إن حماس ليست قلقة من رسالة الظواهري؛ لأنه "لا يستوعب ما يجري ولا يدرك حقيقة وتفاصيل الأمور".
وتابع "حمدان": إن "حركة حماس لا تتخذ قرارًا فرديًا يصنعه رجل وحده، ينظّر فيه على من يشاء، بل إن الحركة تتخذ قرارها في إطار مؤسسة تصنع القرار، وقد كان وفد الحركة الذي حاور في اتفاق مكة وفدًا قياديًا بقيادة "خالد مشعل"، قد ذهب مدعومًا بموقف من قيادة الحركة ومؤسساتها الشورية، واتخذ القرار على ضوء ذلك، ولهذا نحن لسنا قلقين".

--------------------------------------------------------------------------------

مشعل: اتفاق مكة أربك حسابات أميركا وإسرائيل
«الشرق الأوسط» / أعلن خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في مؤتمر صحافي بصنعاء أمس أن اتفاق مكة لتشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية «أربك الحسابات الأميركية والإسرائيلية».

واتهم مشعل رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت بتعطيل صفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين بالجندي الإسرائيلي غلعاد شليط الذي تحتجزه جماعات فلسطينية مسلحة. وأضاف «أنا أتهم أولمرت بأنه هو الذي يعطل صفقة التبادل مع غلعاد شليط». كما نفى مشعل، الذي غادر صنعاء في وقت لاحق أمس، ما تردد عن احتمالات إدخال تعديل على مبادرة السلام العربية خلال القمة العربية المقرر عقدها في الرياض أواخر الشهر الجاري.

وامتنع مشعل عن التعليق على تصريحات الرجل الثاني في تنظيم القاعدة، أيمن الظواهري، التي انتقد فيها موقف حركة حماس وتمسكها بالسلطة.

--------------------------------------------------------------------------------

هنية: تجاوزنا العقبات والحكومة ستعرض السبت على التشريعي
البراق / القدس المحتلة: اكد رئيس الوزراء المكلف اسماعيل هنية انه تم تجاوز الكثير من العقبات التي وقفت أمام تشكيل حكومة الوحدة وذلك من خلال اللقاءات المكثفة التي عقدت الأسبوع الماضي بينه وبين الرئيس أبو مازن والتي سادتها أجواء ايجابية وتوافقية ساهمت في تذليل العقبات والتقدم بسرعة في انجاز كافة المواضيع المتعلقة بتشكيل الحكومة .

وقال هنية قبيل بدء اجتماع الحكومة "اننا اقرب ما نكون إلى تشكيل هذه الحكومة، وننتظر عودة الرئيس الى قطاع غزة حتى نبلور الرؤية النهائية للإعلان عن هذه الحكومة، معبرا عن امله أن تكون الحكومة أمام المجلس التشريعي يوم السبت القادم على أكثر تقدير.

وثمن هنية المواقف الايجابية التي صدرت عن العديد من الدول الأوروبية التي أعلنت عن تأييدها لحكومة الوحدة الوطنية و استعدادها للتعاون معها .

و قال سنعمل جاهدين مع كل الدول العربية والإسلامية والدول الصديقة لرفع الحصار الظالم وتحقيق طموحات شعبنا في الحرية و العودة و الاستقلال.

من جهة اخرى عبر هنية عن قلق الحكومة من عودة بعض الاحداث المؤلمة في مناطق متفرقة من قطاع غزة و خاصة سقوط ضحية جديدة من ابناء حركة حماس في بيت حانون و ما اعقبها من احداث, و كل ذلك ما يتعارض مع ما اتفقنا عليه في مكة المكرمة.

وشدد على ضرورة ضبط النفس والحفاظ على الهدوء واحترام الاتفاق الذي دعمته كل القوى والفصائل. وقال هنية: " نؤكد إننا سنقف ضد كل من يريد جر ساحتنا إلى مربع التوتر والاحتقان".

على صعيد آخر أكدت الحكومة على خطورة استمرار حكومة الاحتلال الاسرائيلي في عمليات الحفر والتخريب تحت المسجد الاقصى و التي تهدد بتقويض أركانه.

كما أكدت على ضرورة التصدي لهذه الاجراءات العدوانية بما فيها الاعتقالات المتكررة للشيخ رائد صلاح ,كما تثمن الحكومة المواقف الشجاعة التي يقفها ابناء شعبنا في مدينة القدس ومناطق ال48 لمواجهة المخططات الاسرائيلية

على صعيد مختلف عبر هنية عن رفض حكومته واستغرابها للاتهامات الباطلة التي طرحها النائب العام ضد وزير الداخلية، سعيد صيام وقال " هذه اتهامات تفتقد الى المصداقية والمهنية.

وعبر هنية عن اسفه للادلاء بهذه التصريحات بين يدي تشكيل حكومة الوحدة الوطنية وطالب النائب العام بالتوقف عن الادلاء بمثل هذه التصريحات والالتزام بالمهنية التي تحدد طبيعة عمل النائب العام وصلاحياته

عقدة "الداخلية" تعرقل مجددًا الحكومة الفلسطينية
الإسلام اليوم / قالت مصادر قريبة من المحادثات بشأن تشكيل حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية اليوم ـ الثلاثاء ـ : " إن المفاوضات تعطلت بسبب الخلاف على من سيشغل منصب وزير الداخلية ، وبالتالي ستؤول إليه قيادة الأجهزة الأمنية " .
وكان من المقرر أن يستأنف الرئيس الفلسطيني ـ محمود عباس ـ المحادثات ، مع رئيس الوزراء المكلف ـ إسماعيل هنية ـ في وقت لاحقٍ اليوم ـ الثلاثاء ـ بقطاع غزة ، لكنَّ مصدراً قريباً من المحادثات قال : "إن الخلاف على وزارة الداخلية صار "عقبة حقيقية" أمام الوصول لاتفاق نهائي " .
وقال مسئولون : "إن هنية سيقدم لعباس خلال لقاء اليوم قائمة جديدة من الأسماء ، لكن من غير الواضح ما إذا كان عباس سيقبل بأي منها " .
من جانبه ، قال مصدر في حماس لوكالة "رويترز" : إنه إذا رفض عباس مرشحي حماس الجدد ؛ فسيمر وقت كبير قبل أن تضع حماس قائمة جديدة. وأضاف المصدر "سيكون الأمر بيد الرئيس. حماس تريد إنهاء هذه المهمة بأسرع ما يمكن."
وكان هنية أكد عقب صلاة الجمعة الماضية أن حكومة الوحدة ربّما تُعلن يوم الاثنين ، أو الثلاثاء المقبلين ، كما صرح عباس يوم الخميس الماضي بأنه اتفق مع هنية على 99 في المائة معالم تشكيل حكومة الوحدة.
وفي إطار الاتفاق الذي أُبرم ـ في مكة ـ بالسعودية الشهر الماضي ، فإن حماس ستختار من سيشغل منصب وزير الداخلية ، ولكن لعباس حق الاعتراض ، وحتى الآن رفض عباس عدداً من مرشحي حماس للمنصب ، ورفضت حماس 12 اسماً اقترحها عباس.

--------------------------------------------------------------------------------

الاحتلال يقتحم جنين ومخيمها وقراها واندلاع اشتباكات مسلحة من المقاومين
جنين - المركز الفلسطيني للإعلام / اقتحمت قوات الاحتلال الصهيونية، فجر اليوم الثلاثاء (13/3)، مدينة جنين ومخيمها وبلدتي قباطية واليامون (شمال الضفة الغربية)، وقامت باختطاف شاب من بلدة طمون، في حين دارت اشتباكات مسلحة بالقرب من بلدة الزبابدة بين جنود الاحتلال ومجاهدي المقاومة.

وذكرت مصادر أمنية أن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة جنين ومخيمها، حيث جابت الطرقات وسط إطلاق الأعيرة النارية وقنابل الصوت وانسحبت دون اعتقالات.

في غضون ذلك؛ اقتحمت قوات الاحتلال بعد منتصف الليلة الماضية بلدتي قباطية جنوب جنين واليامون في الغرب، وسط إطلاق نار كثيف وبشكل عشوائي تجاه منازل المواطنين، ومن ثم شنت حملة تمشيط وتفتيش في محيط المنازل بحجة البحث عن مطاردين دون أن يبلغ عن أي اعتقالات.

وأضافت المصادر أن القوات الصهيونية اقتحمت بلدة طمون جنوب طوباس، واعتقلت المواطن يحيى محمود بشارات بحجة الاشتباه بانتمائه إلى حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ومن ثم اقتادته إلى جهة مجهولة.

وفي ساعات المساء اشتبكت قوة من جيش الاحتلال الصهيوني مع مقاومين فلسطينيين بالقرب من بلدة الزبابدة، استمرت إلى وقت متأخر من الليل دون أن يبلغ عن إصابات في صفوف المواطنين.

--------------------------------------------------------------------------------

إسرائيل تعتقل عشرات من طلاب الجامعات المؤيدين لحماس
غزة ـ «الشرق الاوسط»: شنت القوات الإسرائيلية فجر امس حملة اعتقالات واسعة في بلدة الزبابدة شمال الضفة الغربية، شملت عدداً كبيراً من طلبة الجامعة الأميركية معظمهم من المنتمين للكتلة الإسلامية الإطار الطلابي لحماس فيها. وقالت مصادر فلسطينية إن قوة عسكرية كبيرة تعززها الآليات توغلت في البلدة فجرا وفرضت نظام منع التجول فيها، وقامت بعمليات مداهمة واسعة النطاق طالت عددا كبيرا من منازل المواطنين ومساكن الطلبة وسط عمليات تخريب وتحطيم واسعة النطاق في المنطقة قبل أن تعتقل أكثر من 20 مواطنا منهم 15 طالباً.

--------------------------------------------------------------------------------

لجان المقاومة: لن يفرج عن شاليط إلا مقابل 1450 أسير من سجون الاحتلال
وكالة الأخبار الإسلامية / الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية يؤكد أن الإفراج عن الجندي الصهيوني الأسير لدى فصائل المقاومة في قطاع غزة منذ تسعة أشهر، لن يتم إلا بعد تلبية مطالب فصائل المقاومة الفلسطينية.

أكد "أبو مجاهد"، الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية، أن الإفراج عن الجندي الصهيوني جلعاد شاليط، الأسير لدى فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة منذ تسعة أشهر، "لن يتم إلا في إطار صفقة تبادل وفق مطالب فصائل المقاومة الفلسطينية".

وأوضح أبو مجاهد، في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، أن مطالب الفصائل الآسرة تقتضي بتنفيذ صفقة تبادل متزامنة يطلق خلالها 1000 أسير فلسطيني من ذوي الأحكام العالية تحددهم الفصائل الآسرة، إضافة إلى نحو 450 امرأة وطفل من سجون الاحتلال.

وأضاف أبو مجاهد: "موقفنا واضح، إذا لبى العدو الصهيوني شروط الفصائل الآسرة فإنه سيفرج عن شاليط، وبدونه لن يتم".

وكان أيهود أولمرت رئيس الوزراء الصهيوني قد زعم خلال اجتماعه بحكومته أن رئيس السلطة محمود عباس قدم وعده بإطلاق سراح الجندي الصهيوني قريباً.

يذكر بهذا الصدد أن ثلاثة فصائل عسكرية، كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس" وألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية، وجيش الإسلام، قد تبنت بشكل مشترك عملية أسر الجندي الصهيوني في الخامس والعشرين من يونيو الماضي، أي قبل نحو تسعة أشهر.

--------------------------------------------------------------------------------

قتلهم أو طردهم لا يحاسب عليه القانون ... أهالي القدس: لاجئون في مدينتهم
الحياة / لو وقعت هذه الحادثة في مدينة اميركية لما توقفت تبعاتها لسنوات طويلة مقبلة: افراد الشرطة ينهالون ضرباً على سائق سيارة اجرة حتى يلفظ انفاسه الاخيرة تحت هراواتهم.

لكنها وقعت في مدينة القدس، وراح ضحيتها مواطن فلسطيني من اهالي المدينة الذين لم تتوقف السلطات الاسرائيلية عن التضييق عليهم منذ احتلالها عام 1967 واعلانها بعد ذلك عاصمة موحدة للدولة العبرية.

ومقتل الشاب المقدسي وائل قراوي البالغ من العمر 39 عاما قبل ايام على ايدي رجال الشرطة الاسرائيلية بسبب ما اعتبروه مخالفة سير، ليس حادثة جديدة من نوعها، ففي الشهرين الاخيرين قتل رجال الشرطة والجيش الاسرائيليين اربعة من اهالي المدينة في ظروف مشابة.

فقد اطلق افراد من الوحدة المسماة «حرس الحدود» النار على تلميذة في العاشرة من عمرها اسمها عبير العرامين وهي في طريقها الى المدرسة في قريتها عناتا الشهر الماضي واردوها قتيلة. وجاء تبرير الجيش ان الجنود ارتبكوا وهم يتعرضون للرشق بالحجارة فاطلقوا النار عليها.

وبعدها بأيام قتل الجنود على حاجز عسكري فتى في السادسة عشرة من عمره مدعين انه حاول ان يصعد فوق الجدار الفاصل.

وقبل حوالي اسبوعين قتل افراد الشرطة في البلدة القديمة من المدينة عجوزا سبعينية تدعى يسرى الرجبي وهم يقمعون مسيرة احتجاجية على اعمال الهدم في باب المغاربة، احد ابواب المسجد الأقصى الذي لا تترك اسرائيل مناسبة الا وتحاول تقويضه وازالته او اجزاء منه.

وولَّدت حوادث القتل الأخيرة في القدس موجة غضب عارمة بين اهالي المدينة. وقال عبدالقادر الخطيب احد النشطاء في القدس ان لقاءات تجري مع رجال قانون للتوجه الى القضاء الاسرائيلي والمطالبة بتشكيل لجنة للتحقيق في حوادث القتل وغيرها من الاعتداءات التي يتعرض لها اهالي المدينة.

والاعتداء الجسدي ربما يكون الاقل ظهورا في مدينة القدس. فالسلطات الاسرائيلية تقوم بحملات منظمة يشارك فيها مختلف المؤسسات الرسمية لتقليص عدد السكان الفلسطينيين في المدينة وزيادة عدد السكان اليهود.

وتشمل هذه السياسية التي تبدو ثابتة مهما تغيرت الحكومات والاحزاب المشكلة لها رزمة كبيرة من القوانين في مقدمها القانون الذي يجيز للسلطات سحب بطاقة اي مقدسي ومنعه من دخول البلاد في حال غيابه سبع سنوات عن المدينة حتى لو كان يسكن في مدينة فلسطينية مجاورة مثل رام الله.

وتشمل ايضاً أوامر عسكرية بينها أمر يقضي بمصادرة بطاقة كل مقدسي يحمل جواز سفر اجنبياً او ينتمي الى ما تسميه اسرائيل «منظمة ارهابية».

وكانت اسرائيل سحبت اخيراً بطاقات اربعة نواب مقدسيين ينتمون لحركة «حماس».

ومن ضحايا هذه السياسية ايضاً زوجة الدكتور فتحي الشقاقي الامين العام السابق لحركة «الجهاد الاسلامي» الذي اغتالته اسرائيل في العام 1996 في جزيرة مالطا.

وتبين تقارير متطابقة للمؤسسات الحقوقية العاملة في البلاد ان اسرائيل سحبت بطاقة الهوية من أكثر من 16 الف مواطن مقدسي منذ العام 1967.

ويقول خليل التوفكجي رئيس دائرة الخرائط في جمعية الدراسات العربية في القدس ان اسرائيل اتبعت جملة من السياسات لطرد اهالي المدينة الفلسطينيين واحلال اليهود محلهم.

ومن هذه السياسات سياسية « اشتر بيتا في القدس» التي قادت اليهود الى الاستيلاء، بالتزوير وغير التزوير، على عشرات المنازل في البلدة العتيقة من المدينة التي يعيش فيها 24 الف فلسطيني.

ويذكر التوفكجي من هذه السياسات سياسة «احفر نفقا في القدس» مشيرا الى عشرات الانفاق التي حفرها الاسرائيليون في المدينة بغية تقويض اساسات المسجد الاقصى والبيوت العربية في المدينة القديمة.

واشار ايضاً الى: «سياسة نشر المخدرات بين الشبان، وسياسة الأسرلة الثقافية في الاندية والمؤسسات التعليمية، وتغيير اسماء الاماكن العربية. فشارع الواد اصبح اسمه شارع يشاي، وهذه الحارة اصبح اسمها حارة الحشمونئيم، واسم المدينة القدس يتراجع اليوم ليحل محله اورشليم، وهكذا».

واكثر ما يثير قلق اهالي القدس في هذه المرحلة هو بناء الجدار الذي يفصل الغالبية العظمى من اهالي المدينة خلفه.

ويقول التوفكجي ان الجدار يعزل حوالي 200 الف من سكان القدس ويبقي فقط على اقلية من 80 الفاً فيها».

ويضيف: «هذا الفصل هو عبارة عن خطة مكتوبة تحمل اسم «القدس 2020» اي القدس في العام 2020، وتنص على تقليص عدد السكان العرب وزيادة عدد السكان اليهود».

يعود الباحث الخبير في شؤون الاستيطان والقدس قليلا الى التاريخ، الى العام 1967 عندما كان عدد السكان العرب في القدس 70 الفا ولم يكن فيها اي يهودي، واتبعت اسرائيل بعدئذ سياسية تقوم على زيادة عدد السكان اليهود وتغيير الطابع العربي للمدينة الى ان وصل عدد السكان اليهود اليوم الى 182 الفاً.

ويتابع: «رغم كل سياسات الطرد وجدت اسرائيل ان عدد العرب في تزايد مضطرد فلجأت الى سياسة الفصل الجراحي القائم على عزل التجمعات السكانية العربية عن المدينة والحاقها تدريجا بالضفة، مستغلة في ذلك مشروع جدار الفصل».

ويعزل الجدار الجاري اقامته في القدس بطول 82 كيلومتراً احياء وتجمعات الزعيم وشعفاط وضاحية السلام وبير نبالا وكفر عقب وسمير امس. وفرغت اسرائيل من بناء حوالي ثلثي الجدار في المدينة.

ويواجه سكان التجمعات المقدسية الواقعة خلف الجدار صعوبات كبيرة في التواصل مع المدينة. ففي بعض المناطق فصل الجدار بين الأب وابنه وبين التلميذ ومدرسته.

ويقول اهالي القدس والقرى المحيطة بها ان الجدار قلب حياتهم رأسا على عقب. فقد ترافق بناؤه مع اقامة معابر تحولت معها التجمعات السكانية في محيط القدس الى ما يشبه المعازل، ففي شمال غربي القدس يعزل حاجز او «معبر رموت» 14 قرية مثل بدُو وبيت عنان وبيت اكسا وغيرها. وفي الشمال يعزل معبر قلنديا مخيم قلنديا وقرية كفر عقب. وفي الشرق يعزل حاجز شعفاط مجموعة كبيرة من القرى مثل عناتا وحزما ومخماس وشعفاط وضاحية السلام وغيرها. ومن الجنوب يعزل حاجز غيلو بيت لحم والمدن والبلدات المحيطة فيها عن القدس، إضافة الى معبر الزعيم الذي يعزل البلدات الأربع المشار اليها.

وفي الجانب الآخر تتحول كل اجراءات العزل والطرد الموجه ضد المواطنين العرب في القدس الى تسهيلات لاستيعاب المزيد من السكان اليهود في المدينة، خصوصاً في الجزء الشرقي «العربي» منها. وفي هذا السياق أعلنت الحكومة الاسرائيلية العام الماضي عن توسيع حدود القدس على أراضي الضفة لتشمل أكثر من 12 كليومتراً مربعاً جديداً. وشملت الخطة المذكورة التي أطلقت عليها E1»» اقامة اربعة آلاف وحدة سكنية واربعة فنادق.

وبهذا التوسع الجديد باتت القدس الجاري تهويدها تشكل 15 في المئة من مساحة الضفة.

وبامتدادها على مساحات شاسعة من الأراضي الممتدة حتى مشارف أريحا والبحر الميت ستشكل «القدس الكبرى»، في حال اتمام هذا المشروع الاسرائيلي الاستراتيجي، فاصلاً بين شمال ووسط الضفة من جهة، وجنوبها من جهة أخرى، على نحو يستحيل معه اقامة دولة فلسطينية متصلة.

الصحفة الرئيسية للمشرف العام لهذه الصفحة

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

__________________________________________________ __________

__________________________________________________ __________

__________________________________________________ __________

__________________________________________________ __________
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد

السابق template التالي

إعـــــــلان

الأخبار اليوم 14-3-2017م مجابة

الأخبار اليوم 14-3-2017م مجابة