عنوان الموضوع : التوبه مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
قصة عجيبة فيها لكل عبرة لكل شاب، وقد حدثني بها أحد المشايخ وهي لشاب معروف لدى بعض الشباب، وقد أخبر بقصته لهم فقال:
كنت مقصراً بالصلاة أو بالأحرى لا أعرف المسجد. وقبل رمضان عام (1420هـ) نمت في بيتي ورأيت في منامي عجباً..
رأيت أني في فراشي نائم فأتت إليّ زوجتي تريد إيقاظي فرددت عليها ماذا تريدين؟ ولكن المفاجأة أنها لا تسمع كلامي، ثم إنها كررت إيقاظي مراراً وكنت أرد عليها ماذا تريدين؟؟
ولكنها كذلك لا تسمع كلامي. ثم ذهبت خائفة ونادت إخوتي فأتوا ومعهم الطبيب فكشف عليّ الطبيب فقلت له ماذا تريد؟
ولكن المفاجأة كذلك أن الطبيب لا يسمعني وأخبر إخواني أني قد توفيت، ففزعوا وبكوا على وفاتي، مع أني لم أمت ولكن لا أدري لماذا لم يسمعوا كلامي، فقد كانت حالتي عصيبة جداً؛ حيث أرى زوجتي وإخواني وأكلمهم وأنظر إليهم ولكن لا يكلمونني. ثم إني سمعتهم يقولون عن جنازتي عجّلوا بها إن كانت خيراً تقدم وإن كانت شراً توضع عن الأعناق. ثم ذهبوا بي إلى المقبرة وكنت أكلّم كل من يواجهني في الطريق أني حي ولم أمت، ولكن لا يرد علي أحد.
ثم لما وصلوا بي إلى المقبرة نزعوا ثيابي وغسلوني وكفنوني ثم ذهبوا بي إلى المسجد ثم إني كلمت الإمام وقلت له إني حي ولم أمت، ولكن الإمام لا يرد علي حتى إنني أسمعهم وأنظر إليهم وهم يصلون عليّ، وبعد الصلاة ذهبوا بي إلى المقبرة وكنت أنظر إلى الناس وهم يريدون دفني ثم وضعوني في اللحد.
وكلمت آخر واحد أراه، كان بيني وبينه اللبن، فقلت له إنني لم أمت فلا تدفنوني ولكن لم يرد علي. ثم هالوا علي التراب وبدأت أتذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: « إن الميت يسمع قرع النعال »، فسمعت قرع نعالهم لما ذهبوا عن قبري.
وبعد ذلك تأكدت الآن أني في مكان مظلم وأني في موقف عظيم وبعد ذلك أتى إلي رجلان هائلان مفزعان وقف واحد عند رجلي والآخر عند رأسي وسألني: من ربك؟ فبدأت أردد ربي ربي وأنا أعرف من هو ربي، ولكن لا أدري كيف نسيت! وكذلك سألني: من نبيك، وما دينك؟ فبدأت أردد نبيي نبيي، فسألني: ما دينك؟ فقلت: ديني ديني، ولم يخطر على بالي إلا زوجتي ودكاني وعيالي وسيارتي حتى أتي بمرزبة كبيرة وضربني ضربة قوية صرخت منها صرخة أيقظت من كان نائماً في المنزل، وبدأت زوجتي تسمّي علي، وتقول لي لماذا تصرخ وتصيح؟؟!
وبعد ذلك عرفت أنها رؤيا ثم أذن الفجر مباشرة وقد كتبت لي حياة جديدة، وكانت هذه الرؤيا سبباً لهدايتي والتزامي وتكسيري للدشوش وغيرها من المحرّمات حتى أقبلت بحمد الله على الصلاة وطاعة ربي، وأعيش الآن مع زوجتي وأولادي وإخواني حياة السعادة والراحة.
فأسأل الله عز وجل أن يميتني على طاعته.
كنت مقصراً بالصلاة أو بالأحرى لا أعرف المسجد. وقبل رمضان عام (1420هـ) نمت في بيتي ورأيت في منامي عجباً..
رأيت أني في فراشي نائم فأتت إليّ زوجتي تريد إيقاظي فرددت عليها ماذا تريدين؟ ولكن المفاجأة أنها لا تسمع كلامي، ثم إنها كررت إيقاظي مراراً وكنت أرد عليها ماذا تريدين؟؟
ولكنها كذلك لا تسمع كلامي. ثم ذهبت خائفة ونادت إخوتي فأتوا ومعهم الطبيب فكشف عليّ الطبيب فقلت له ماذا تريد؟
ولكن المفاجأة كذلك أن الطبيب لا يسمعني وأخبر إخواني أني قد توفيت، ففزعوا وبكوا على وفاتي، مع أني لم أمت ولكن لا أدري لماذا لم يسمعوا كلامي، فقد كانت حالتي عصيبة جداً؛ حيث أرى زوجتي وإخواني وأكلمهم وأنظر إليهم ولكن لا يكلمونني. ثم إني سمعتهم يقولون عن جنازتي عجّلوا بها إن كانت خيراً تقدم وإن كانت شراً توضع عن الأعناق. ثم ذهبوا بي إلى المقبرة وكنت أكلّم كل من يواجهني في الطريق أني حي ولم أمت، ولكن لا يرد علي أحد.
ثم لما وصلوا بي إلى المقبرة نزعوا ثيابي وغسلوني وكفنوني ثم ذهبوا بي إلى المسجد ثم إني كلمت الإمام وقلت له إني حي ولم أمت، ولكن الإمام لا يرد علي حتى إنني أسمعهم وأنظر إليهم وهم يصلون عليّ، وبعد الصلاة ذهبوا بي إلى المقبرة وكنت أنظر إلى الناس وهم يريدون دفني ثم وضعوني في اللحد.
وكلمت آخر واحد أراه، كان بيني وبينه اللبن، فقلت له إنني لم أمت فلا تدفنوني ولكن لم يرد علي. ثم هالوا علي التراب وبدأت أتذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: « إن الميت يسمع قرع النعال »، فسمعت قرع نعالهم لما ذهبوا عن قبري.
وبعد ذلك تأكدت الآن أني في مكان مظلم وأني في موقف عظيم وبعد ذلك أتى إلي رجلان هائلان مفزعان وقف واحد عند رجلي والآخر عند رأسي وسألني: من ربك؟ فبدأت أردد ربي ربي وأنا أعرف من هو ربي، ولكن لا أدري كيف نسيت! وكذلك سألني: من نبيك، وما دينك؟ فبدأت أردد نبيي نبيي، فسألني: ما دينك؟ فقلت: ديني ديني، ولم يخطر على بالي إلا زوجتي ودكاني وعيالي وسيارتي حتى أتي بمرزبة كبيرة وضربني ضربة قوية صرخت منها صرخة أيقظت من كان نائماً في المنزل، وبدأت زوجتي تسمّي علي، وتقول لي لماذا تصرخ وتصيح؟؟!
وبعد ذلك عرفت أنها رؤيا ثم أذن الفجر مباشرة وقد كتبت لي حياة جديدة، وكانت هذه الرؤيا سبباً لهدايتي والتزامي وتكسيري للدشوش وغيرها من المحرّمات حتى أقبلت بحمد الله على الصلاة وطاعة ربي، وأعيش الآن مع زوجتي وأولادي وإخواني حياة السعادة والراحة.
فأسأل الله عز وجل أن يميتني على طاعته.
==================================
بالفعل لقد كانت بمثابة ولادة جديدة له...نسأل الله له الثبات..
أسأل الله أن يرحمنا ويتجاوز عنا... اللهم آمين...
أسأل الله أن يرحمنا ويتجاوز عنا... اللهم آمين...
__________________________________________________ __________
سبحان الله
أسأل الله الكريم أن يمن علينا بالهداية ولجميع شباب المسلمين
ويرزقنا الاخلاص في العمل,,
جزاك الله خير,,
أسأل الله الكريم أن يمن علينا بالهداية ولجميع شباب المسلمين
ويرزقنا الاخلاص في العمل,,
جزاك الله خير,,
__________________________________________________ __________
محبة القرآن
مشكورة اختى
مشكورة اختى
__________________________________________________ __________
نور العالم
مشكورة اختى
مشكورة اختى
__________________________________________________ __________
أخي الكريم :
جزاك الله خيرا
نسأل الله لنا وله الثبات على الطريق المستقيم
جزاك الله خيرا
نسأل الله لنا وله الثبات على الطريق المستقيم