عنوان الموضوع : المصطلح الغائب من حياة الطفل العربي مكتبة الطفل الأمومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
الأطفال عماد المستقبل ومنجم الفكر.. لهم عناية خاصة ولعقولهم اهتمام بالغ..
فالطفولة تعتبر من أهم مراحل البناء الفكري وأفضل المراحل العمرية لتعليم
واكتساب المهارات، علمية كانت أو معرفية.. لذا فكثير من المؤسسات التي تخطط
لتلك المرحلة العمرية سواء كان الطفل بالمنزل أو المدرسة تركز على إكسابه مهارات
من خلال الوسائط التربوية.
وتمثل مكتبة الطفل إحدى هذه الوسائط التي عن طريقها يتم تربية وتنشئة
الطفل.. فإذا أسسنا بناءه على أساس العلم والمعرفة فقد ضَمِنّا مستقبلاً مشرقاً
وجنود فكر وقلم..
إن إنشاء مكتبات للأطفال معناه اعتراف الدولة بهم كأفراد في المجتمع لهم حقوق، وفي نفس الوقت نهدف إلى الحفاظ على مكانة الكتاب كوعاء من أوعية المعلومات التثقيفية.
ولكن الحقائق والإحصاءات تفاجئنا بأن طفلنا العربي لا يلاقي الاهتمام المطلوب في هذا المجال، بعكس دول الغرب التي جندت الطاقات لبناء حيل واعٍ يحمل من العلم الكثير...
ولذا فإن فكرة الاهتمام بعقل الطفل وتحويل طاقاته إلى جهود ذات منفعة؛ أمر يحتم إيجاد أهداف سامية تعتمد على الدين والعرف. ومن ذلك: العمل بجد لإنشاء مكتبة للطفل لتغذي فكره وتنمي عقله وتنشّط خياله وتربي وجدانه ومشاعره وتهذّب نفسه...
لذا يجب على المتخصصين بالتربية العمل على إعداد مكتبة نموذجية للطفل لتكون في متناول يده.
والقيام بإعداد كتب الأطفال ليس أمراً سهلاً إنما يمثل صعوبة بالغة أمام المؤلفين والناشرين، إذ يجب أن ينطبق على الكتاب مواصفات خاصة بالمضمون والإخراج حتى يكون مناسبا للطفل، يجذبه وهذا يتطلب قابليته؛ بمعنى أن الطفل يقبل على قراءته ويفهم مادته...
حول هذه المعايير يقول يعقوب بن علي البوسعيدي – المشرف على قرية القراءة بسلطنة عمان- : (إن هناك أسساً ومعايير تناسب الطفولة المبكرة والمتوسطة والمتقدمة، وتهدف إلى تنمية مهارات وأفكار الأطفال، وتوسيع الآفاق وتشجيع الاطلاع والقراءة، وتزويد الطفل بالمعرفة التي تعينه في دراسته وما يتناسب مع المرحلة العمرية التي يمر بها. وإذا اتجهنا ناحية الشكل لابد من تسخير الألوان الجذابة والرسوم والصور الملونة وكذلك الإخراج الجيد مع التركيز على المضمون والمحتوى العلمي للكتاب)..
أما الدكتور محمد مجاهد الهلالي- من قسم المكتبات بجامعة السلطان قابوس- فيقول: (إن هناك مراحل وخصائص وأبعاداً متعددة لنمو الطفل. وخلال هذه المراحل يكون الطفل بحاجة إلى المأكل والملبس وهذه حاجة توفر قبل أن يولد؛ وتبقى مسألة الروح والعقل وهي أدب الطفل وقليل من الآباء يهتم بأدبه وتعليمه وتربيته وتثقيفه. وكتب الأطفال جزء من أدب الطفل فالكتب شكل من أشكال الأدب وعند اختيار الكتب للطفل فهناك معايير وضعها علماء المكتبات والمعلومات وهي ثابتة لا تتغير مع كتب الصغار والكبار وهذه المعايير هي أولا مدى الثقة التي يقصد بها الثقة بالشخص الذي ألف الكتاب ونشره أو ترجمه أو حاوره، يأتي بعدها الجوانب المعرفية التي يغطيها ذلك الكتاب).
وللتربويين كذلك معايير يجب أن تتوفر في كتب الأطفال، حيث يرون أن كتاب الطفل، شأنه شأن كتاب الكبار، ينقسم إلى شكل ومضمون؛ والشكل ببساطة يتضمن كل الأشكال المادية لمصادر المعلومات التي يتعامل معها الكبار، فهناك مصادر معلومات تقليدية مثل الكتاب، المرجع، ومصادر غير تقليدية كالأقراص الالكترونية، وهذه الأشكال نضع فيها المضمون وهو المعرفة البشرية التي تغطي المراحل المختلفة للطفل؛ لأن ما يناسب مرحلة قد لا يناسب المراحل الأخرى، كذلك لابد من مراعاة الفروق بين الجنسين ذكراً كان أم أنثى...
ومن هذا المنطلق على الوالدين أن يعوّدوا أبناءهم على القراءة منذ سن الرابعة ابتداءً بالصور والتعبير عنها مروراً بالقصص الهادفة، ونهاية بالكتب العلمية عند كبرهم... وذلك بتوفير مكتبة في المنزل بها عدد من الخيارات الجاذبة والهادفة. ويكون لهذه المكتبة مكان ثابت في المنزل، أو تكون متنقلة. كما يجب الاهتمام بتطوير مكتبات المدارس.
إن القراءة تعد رافداً مهماً للرقي والتحضر... بل قبل ذلك هي وسيلة للوعي والتلقي، ومن هذا المنطلق نحتاج إلى أن نعرف أهميتها وخطورة غيابها..
وكنظرة عاجلة لحركة نشر كتب الأطفال في العالم نجد أن طفلنا العربي يعيش على هامش الاهتمامات، يستقي علمه غالباً من فلم كرتوني مصنوع بفكر ومكونات غريبة عن بيئته ومعتقده وثقافة مجتمعه ليولد جيل يعاني من العنف والمشكلات الاجتماعية الخطيرة..
في ضوء هذه الحقائق المحبطة تأتي الأرقام لتخبرنا بأبعاد المشكلة بشكل مقارن ومحزن، تقول الأرقام:
* الطفل الأمريكي: نصيبه من الكتب في العام 13260 كتاباً.
* الطفل الإنجليزي: نصيبه من الكتب في العام 3838 كتاباً.
* الطفل الفرنسي: نصيبه من الكتب في العام 2118 كتاباً
* الطفل الإيطالي: نصيبه من الكتب في العام 1340 كتاباً
* الطفل الروسي: نصيبه من الكتب في العام 1485 كتاباً في العام
أما الطفل العربي فلا نكاد نجد له رقما ولو هزيلا يمثل نصيبه في عالم الكتب فالمكتبة العربية شبه خالية من كتب الأطفال حيث بلغ عدد كتب الأطفال الصادرة في أحد الأعوام 322 كتاباً فقط، بالرغم من أن لدينا أكثر من 54 مليون طفل يمثلون 42% من العدد الكلي للسكان في العالم العربي.
وتشير إحصائية منظمة التربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) إلى أن متوسط قراءة الطفل في العالم العربي لا يتجاوز 6 دقائق في السنة.. ليكون مجموع ما تستهلكه كل الدول العربية مجتمعة من ورق ومستلزمات الطباعة أقل من استهلاك دار نشر فرنسية واحدة!
يقول الدكتور "محمد الوهابي" – وهو أديب وطبيب للأطفال- :
(بينما أنا عائد يوماً من هولندا إلى بلجيكا بالقطار كان بجانبي سيدة هولندية بمعية ابنها الصغير وفجأة بدأ الصغير في البكاء ففتحت أمه حقيبة يدها وسلمت له كتاباً وراح يقرأ بإعجاب وارتياح وانقطع عن البكاء.
واستغربت من هذه الحادثة؛ لأنني ظننت أن الهولندية ستسلم لابنها الحلوى فإذا بها تقدم له زاداً نفسياً لا ينضب معينه وهو الزاد الفكري الذي يحتاجه أطفالنا كثيراً).
وثمة تجربة قامت بها إحدى الأخوات: فقد وضعت في أحد أركان المنزل كرسياً مريحاً وله وسادة للقدمين ومزود بإضاءة موضوعة بجانبه ويعرف هذا الكرسي في وسط العائلة بكرسي القراءة، وإلى جانبه وضع جدول ليقوم الأب بوضع مواعيد لحجز الكرسي للقراءة وبجوار الكرسي كان هناك منضدة وضع عليها الكثير من الكتب المتنوعة والمجلات.
ومما تقدم.. أفلا نرتب أهدافنا من جديد، لنكوّن جيلاً واعياً يرتكز عقله على المعلومة؟
ــــــــــــــ
المرجع/ مجلة حورية العدد 8 جمادى الأولى 1427هـ
تحرير: حورية الدعوة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة : ولك بمثل »
المصدر : صيد الفوائد
فالطفولة تعتبر من أهم مراحل البناء الفكري وأفضل المراحل العمرية لتعليم
واكتساب المهارات، علمية كانت أو معرفية.. لذا فكثير من المؤسسات التي تخطط
لتلك المرحلة العمرية سواء كان الطفل بالمنزل أو المدرسة تركز على إكسابه مهارات
من خلال الوسائط التربوية.
وتمثل مكتبة الطفل إحدى هذه الوسائط التي عن طريقها يتم تربية وتنشئة
الطفل.. فإذا أسسنا بناءه على أساس العلم والمعرفة فقد ضَمِنّا مستقبلاً مشرقاً
وجنود فكر وقلم..
إن إنشاء مكتبات للأطفال معناه اعتراف الدولة بهم كأفراد في المجتمع لهم حقوق، وفي نفس الوقت نهدف إلى الحفاظ على مكانة الكتاب كوعاء من أوعية المعلومات التثقيفية.
ولكن الحقائق والإحصاءات تفاجئنا بأن طفلنا العربي لا يلاقي الاهتمام المطلوب في هذا المجال، بعكس دول الغرب التي جندت الطاقات لبناء حيل واعٍ يحمل من العلم الكثير...
ولذا فإن فكرة الاهتمام بعقل الطفل وتحويل طاقاته إلى جهود ذات منفعة؛ أمر يحتم إيجاد أهداف سامية تعتمد على الدين والعرف. ومن ذلك: العمل بجد لإنشاء مكتبة للطفل لتغذي فكره وتنمي عقله وتنشّط خياله وتربي وجدانه ومشاعره وتهذّب نفسه...
لذا يجب على المتخصصين بالتربية العمل على إعداد مكتبة نموذجية للطفل لتكون في متناول يده.
والقيام بإعداد كتب الأطفال ليس أمراً سهلاً إنما يمثل صعوبة بالغة أمام المؤلفين والناشرين، إذ يجب أن ينطبق على الكتاب مواصفات خاصة بالمضمون والإخراج حتى يكون مناسبا للطفل، يجذبه وهذا يتطلب قابليته؛ بمعنى أن الطفل يقبل على قراءته ويفهم مادته...
حول هذه المعايير يقول يعقوب بن علي البوسعيدي – المشرف على قرية القراءة بسلطنة عمان- : (إن هناك أسساً ومعايير تناسب الطفولة المبكرة والمتوسطة والمتقدمة، وتهدف إلى تنمية مهارات وأفكار الأطفال، وتوسيع الآفاق وتشجيع الاطلاع والقراءة، وتزويد الطفل بالمعرفة التي تعينه في دراسته وما يتناسب مع المرحلة العمرية التي يمر بها. وإذا اتجهنا ناحية الشكل لابد من تسخير الألوان الجذابة والرسوم والصور الملونة وكذلك الإخراج الجيد مع التركيز على المضمون والمحتوى العلمي للكتاب)..
أما الدكتور محمد مجاهد الهلالي- من قسم المكتبات بجامعة السلطان قابوس- فيقول: (إن هناك مراحل وخصائص وأبعاداً متعددة لنمو الطفل. وخلال هذه المراحل يكون الطفل بحاجة إلى المأكل والملبس وهذه حاجة توفر قبل أن يولد؛ وتبقى مسألة الروح والعقل وهي أدب الطفل وقليل من الآباء يهتم بأدبه وتعليمه وتربيته وتثقيفه. وكتب الأطفال جزء من أدب الطفل فالكتب شكل من أشكال الأدب وعند اختيار الكتب للطفل فهناك معايير وضعها علماء المكتبات والمعلومات وهي ثابتة لا تتغير مع كتب الصغار والكبار وهذه المعايير هي أولا مدى الثقة التي يقصد بها الثقة بالشخص الذي ألف الكتاب ونشره أو ترجمه أو حاوره، يأتي بعدها الجوانب المعرفية التي يغطيها ذلك الكتاب).
وللتربويين كذلك معايير يجب أن تتوفر في كتب الأطفال، حيث يرون أن كتاب الطفل، شأنه شأن كتاب الكبار، ينقسم إلى شكل ومضمون؛ والشكل ببساطة يتضمن كل الأشكال المادية لمصادر المعلومات التي يتعامل معها الكبار، فهناك مصادر معلومات تقليدية مثل الكتاب، المرجع، ومصادر غير تقليدية كالأقراص الالكترونية، وهذه الأشكال نضع فيها المضمون وهو المعرفة البشرية التي تغطي المراحل المختلفة للطفل؛ لأن ما يناسب مرحلة قد لا يناسب المراحل الأخرى، كذلك لابد من مراعاة الفروق بين الجنسين ذكراً كان أم أنثى...
ومن هذا المنطلق على الوالدين أن يعوّدوا أبناءهم على القراءة منذ سن الرابعة ابتداءً بالصور والتعبير عنها مروراً بالقصص الهادفة، ونهاية بالكتب العلمية عند كبرهم... وذلك بتوفير مكتبة في المنزل بها عدد من الخيارات الجاذبة والهادفة. ويكون لهذه المكتبة مكان ثابت في المنزل، أو تكون متنقلة. كما يجب الاهتمام بتطوير مكتبات المدارس.
إن القراءة تعد رافداً مهماً للرقي والتحضر... بل قبل ذلك هي وسيلة للوعي والتلقي، ومن هذا المنطلق نحتاج إلى أن نعرف أهميتها وخطورة غيابها..
وكنظرة عاجلة لحركة نشر كتب الأطفال في العالم نجد أن طفلنا العربي يعيش على هامش الاهتمامات، يستقي علمه غالباً من فلم كرتوني مصنوع بفكر ومكونات غريبة عن بيئته ومعتقده وثقافة مجتمعه ليولد جيل يعاني من العنف والمشكلات الاجتماعية الخطيرة..
في ضوء هذه الحقائق المحبطة تأتي الأرقام لتخبرنا بأبعاد المشكلة بشكل مقارن ومحزن، تقول الأرقام:
* الطفل الأمريكي: نصيبه من الكتب في العام 13260 كتاباً.
* الطفل الإنجليزي: نصيبه من الكتب في العام 3838 كتاباً.
* الطفل الفرنسي: نصيبه من الكتب في العام 2118 كتاباً
* الطفل الإيطالي: نصيبه من الكتب في العام 1340 كتاباً
* الطفل الروسي: نصيبه من الكتب في العام 1485 كتاباً في العام
أما الطفل العربي فلا نكاد نجد له رقما ولو هزيلا يمثل نصيبه في عالم الكتب فالمكتبة العربية شبه خالية من كتب الأطفال حيث بلغ عدد كتب الأطفال الصادرة في أحد الأعوام 322 كتاباً فقط، بالرغم من أن لدينا أكثر من 54 مليون طفل يمثلون 42% من العدد الكلي للسكان في العالم العربي.
وتشير إحصائية منظمة التربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) إلى أن متوسط قراءة الطفل في العالم العربي لا يتجاوز 6 دقائق في السنة.. ليكون مجموع ما تستهلكه كل الدول العربية مجتمعة من ورق ومستلزمات الطباعة أقل من استهلاك دار نشر فرنسية واحدة!
يقول الدكتور "محمد الوهابي" – وهو أديب وطبيب للأطفال- :
(بينما أنا عائد يوماً من هولندا إلى بلجيكا بالقطار كان بجانبي سيدة هولندية بمعية ابنها الصغير وفجأة بدأ الصغير في البكاء ففتحت أمه حقيبة يدها وسلمت له كتاباً وراح يقرأ بإعجاب وارتياح وانقطع عن البكاء.
واستغربت من هذه الحادثة؛ لأنني ظننت أن الهولندية ستسلم لابنها الحلوى فإذا بها تقدم له زاداً نفسياً لا ينضب معينه وهو الزاد الفكري الذي يحتاجه أطفالنا كثيراً).
وثمة تجربة قامت بها إحدى الأخوات: فقد وضعت في أحد أركان المنزل كرسياً مريحاً وله وسادة للقدمين ومزود بإضاءة موضوعة بجانبه ويعرف هذا الكرسي في وسط العائلة بكرسي القراءة، وإلى جانبه وضع جدول ليقوم الأب بوضع مواعيد لحجز الكرسي للقراءة وبجوار الكرسي كان هناك منضدة وضع عليها الكثير من الكتب المتنوعة والمجلات.
ومما تقدم.. أفلا نرتب أهدافنا من جديد، لنكوّن جيلاً واعياً يرتكز عقله على المعلومة؟
ــــــــــــــ
المرجع/ مجلة حورية العدد 8 جمادى الأولى 1427هـ
تحرير: حورية الدعوة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة : ولك بمثل »
المصدر : صيد الفوائد
==================================
بارك الله فيك وجزاك كل خير
__________________________________________________ __________
جزاكِ الله خيرا
طيب دى المشكلة و لكن....
تفتكروا ايه الحل ؟؟؟
هل ممكن احنا كأمهات نوفر لأطفالنا هذه المكتبات فى المنزل ؟؟
ممكن نفكر مع بعض كيف يمكن أن نجعل للطفل مكتبة خاصة به هو يختار كتبها بمساعدتنا
وكيف نحبب له القراءة أصلا فى عصر اللاب توب و البلاك بيرى و المعلومة اللى بضغطة زر من جووجل
أنا نفسى للأسف الشديييييييد بطلت قراءة فى الكتب منذ ان تعرفت على الانترنت و كل قراءاتى للكتب على الشبكة فقط
لا اريد لابنتى هذا و اعتقد انه شىء غير صحى و غير مفيد لأنك مستحيل ستقرأى الكتاب كله
فقط ستقرأى الجزء الذى تريدين و لن تكملى باقى الكتااب
هل منكن عنده أفكار أو اقتراحات فى هذا الشأن؟؟؟
طيب دى المشكلة و لكن....
تفتكروا ايه الحل ؟؟؟
هل ممكن احنا كأمهات نوفر لأطفالنا هذه المكتبات فى المنزل ؟؟
ممكن نفكر مع بعض كيف يمكن أن نجعل للطفل مكتبة خاصة به هو يختار كتبها بمساعدتنا
وكيف نحبب له القراءة أصلا فى عصر اللاب توب و البلاك بيرى و المعلومة اللى بضغطة زر من جووجل
أنا نفسى للأسف الشديييييييد بطلت قراءة فى الكتب منذ ان تعرفت على الانترنت و كل قراءاتى للكتب على الشبكة فقط
لا اريد لابنتى هذا و اعتقد انه شىء غير صحى و غير مفيد لأنك مستحيل ستقرأى الكتاب كله
فقط ستقرأى الجزء الذى تريدين و لن تكملى باقى الكتااب
هل منكن عنده أفكار أو اقتراحات فى هذا الشأن؟؟؟
__________________________________________________ __________
كلامكم كله صح لكن للأسف أولادنا لا يحبون القراءة
بل اللعب واللهو والبلايستايشن فقط لا نكذب على أنفسنا
لا اعرف ولاد الأجانب يلعبون ويخرجون ويلهون ويقرؤون وكل شيء
ولادنا ناقصهم إيه على ولاد الأجانب
لكن أنا عرفت ماذا ينقصهم ناقصهم أهمهات واعيين وآباء مثقفة
مش أمهات طول النهار تتكلم على حماتها وأب يلوم طول الوقت
نعم هذا واقعنا نحن لسنا متحضرين ومهما تحضرنا تبقى العادات والتقاليد تتحكم فينا
والله أنا لا أقول نخرج على ديننا وعاداتنا لا سمح الله
لكن نغير طريقة التفكير قليلا ونبتعد عن التكرار الذي نخلده بداخلنا
لو تغيرنا نحن الآن أمهات هذا العصر في أمل يتغيروا ولادنا ويطلع منهم عيال ماشاء الله
يطلع منهم أولاد مثقفين إن شاء الله تفتخر بها الأمة العربية وأقول حفيدي فلان
ليس رئيس أو عضو برلمان طبعا بل كالرجال المخلدون في التاريخ
لكن لو فضلنا على هذا الحال فقط يدوب 10 بالمئة منا أولادها يصلحوا للمجتمع
وإيد واحده لا تصفق
همنا الوحيد الاكل واللباس والتباهي وتغيير السكن لسكن أكبر آه فعلا هذه سنة الله
في خلقه لكن أهملنا جانب الاولاد في هذا كله وقبل جانبهم أهملنا جانبا نحن
أهملنا جانب الدراسة والثقافة والتفقه وكثيييير
جزاكي الله خيرا والله فتحت موضوع جاء في وقته لأنه كان رااااااااااااكض
بل اللعب واللهو والبلايستايشن فقط لا نكذب على أنفسنا
لا اعرف ولاد الأجانب يلعبون ويخرجون ويلهون ويقرؤون وكل شيء
ولادنا ناقصهم إيه على ولاد الأجانب
لكن أنا عرفت ماذا ينقصهم ناقصهم أهمهات واعيين وآباء مثقفة
مش أمهات طول النهار تتكلم على حماتها وأب يلوم طول الوقت
نعم هذا واقعنا نحن لسنا متحضرين ومهما تحضرنا تبقى العادات والتقاليد تتحكم فينا
والله أنا لا أقول نخرج على ديننا وعاداتنا لا سمح الله
لكن نغير طريقة التفكير قليلا ونبتعد عن التكرار الذي نخلده بداخلنا
لو تغيرنا نحن الآن أمهات هذا العصر في أمل يتغيروا ولادنا ويطلع منهم عيال ماشاء الله
يطلع منهم أولاد مثقفين إن شاء الله تفتخر بها الأمة العربية وأقول حفيدي فلان
ليس رئيس أو عضو برلمان طبعا بل كالرجال المخلدون في التاريخ
لكن لو فضلنا على هذا الحال فقط يدوب 10 بالمئة منا أولادها يصلحوا للمجتمع
وإيد واحده لا تصفق
همنا الوحيد الاكل واللباس والتباهي وتغيير السكن لسكن أكبر آه فعلا هذه سنة الله
في خلقه لكن أهملنا جانب الاولاد في هذا كله وقبل جانبهم أهملنا جانبا نحن
أهملنا جانب الدراسة والثقافة والتفقه وكثيييير
جزاكي الله خيرا والله فتحت موضوع جاء في وقته لأنه كان رااااااااااااكض
__________________________________________________ __________
مرحبا بكم
وجزاكم ربي خير
لم أطرح الموضوع أحبتي لنرثي أنفسنا ونلقي باللوم على من حولنا
لا ، إنما من أجل أن نبدأ ننفض الغبار عن أنفسنا
ونقيم حملة لنجعل عنوان الموضوع بعد سنوات قلال ( المصطلح السائد في حياة الطفل العربي مكتبة الطفل )
ولنتفائل بالخير دوما .. ( تفاءلوا بالخير تجدوه )
إذا كان الأمس ضاع فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل فلديك الغد لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
نحتاج أن نستأصل عادات ، ونغرس عادات
فالعادة تحتاج 21 يوما حتى تتكون
وما أسهل تلك المهمة إذا مورست على الأطفال صدقوني ستجدونها تجربة ممتعة سهلة
ولكن بالعلم والمضي على خطوات مدروسة
كل شيء قابل للتغيير
وإن شاء الله سنحاول من اليوم
وأنصحك أختي أم عائشة وكل من يود أن يتعرف إلى طرق تحبب الكتاب والقراءة إلى قلب الطفل
أن يقرأ (أساليب عملية تجعل أولادك يحبون القراءة )
أساليب عملية تجعل أولادك يحبون القراءة
وهو موضوع قيم ستجدين فيه عما تبحثين
وجزاكم ربي خير
لم أطرح الموضوع أحبتي لنرثي أنفسنا ونلقي باللوم على من حولنا
لا ، إنما من أجل أن نبدأ ننفض الغبار عن أنفسنا
ونقيم حملة لنجعل عنوان الموضوع بعد سنوات قلال ( المصطلح السائد في حياة الطفل العربي مكتبة الطفل )
ولنتفائل بالخير دوما .. ( تفاءلوا بالخير تجدوه )
إذا كان الأمس ضاع فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل فلديك الغد لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
نحتاج أن نستأصل عادات ، ونغرس عادات
فالعادة تحتاج 21 يوما حتى تتكون
وما أسهل تلك المهمة إذا مورست على الأطفال صدقوني ستجدونها تجربة ممتعة سهلة
ولكن بالعلم والمضي على خطوات مدروسة
كل شيء قابل للتغيير
وإن شاء الله سنحاول من اليوم
وأنصحك أختي أم عائشة وكل من يود أن يتعرف إلى طرق تحبب الكتاب والقراءة إلى قلب الطفل
أن يقرأ (أساليب عملية تجعل أولادك يحبون القراءة )
أساليب عملية تجعل أولادك يحبون القراءة
وهو موضوع قيم ستجدين فيه عما تبحثين
__________________________________________________ __________
موضوع مهم
والارقام صادمة فعلا
بارك الله فيك على التوعية
والارقام صادمة فعلا
بارك الله فيك على التوعية