عنوان الموضوع : ماذنب هؤلاء الأطفال أدخلو وشوفوا آآآآآآآآآآآآآه
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
قال تعالى { المــــــــال والبنـــــــــون زينـــــــة الحيــــــــاة الدنيـــــــــا } ..
وديننا الإسلامي دين الرحمة والتكافل والعطاء ..
فأمر الأبناء بالبر بوالديهم وأمر الآباء بمخافة الله في أبنائهم
.. الحاصل الآن في زماننا .. عقوق الوالدين وهذا موضوع مستهلك
ولكن ما استجد الآن هو ..
نزع الرحمة من قلوب بعض الآباء والأمهات .. ونسيان الله في معاملة الأبناء
الكل منا شاهد ما تناقلته الوسائل التعليمية من تلفزيون وصحف عن مأساة
الطفلة ( غصون)الفتاة ذات التسعة أعوام .. التي توفت بعد أن عذبها والدها ( 31 عاما ) و زوجته ( 26 ) عاما
وبعد أن ضربها .. وحرقها بالنار .. وكواها بالآلات الساخنة .. وربطها بالفناء بالسلاسل بالجو البارد
حتى انه أعاذكم الله .. اجبرها على تجرع بوله .. بعدما كادت تموت عطشا
وشاركته زوجته .. التي كانت بالبداية .. تحرضه على ضربها .. وبعدها أصبحت هي من يتولى العملية
بعد أن أجبرتها على التعري .. . والنوم عارية في سطح المنزل .. وسكب الماء البارد عليها ..
وسكب المواد الحارقة من كلوكوس وغيره عليها ..
أضافه إلى ترويعها وترهيبها نفسيا .. إلى أن فارقت الحياة .. متأثرة بجراحها ..
والحكم على والدها وزوجته بالقصاص .. تعزير
ثم الطفلة (أريج)الطفلة ذات الثمانية أعوام .. والتي ماتت من جراء تعذيب والدها لها ..
بعد أن نزعها من حضن والدتها وجدها لامها التي حضنتها من مولدها
إلى أن صدر صك المحكمة بحق حضانتها لأبيها .. الذي لم ينسى غله لامها وعذبها بمساعده من زوجته ..
إلى أن ضربها وخنقها بوحشيه ورماها في إحدى الغرف واتصل بالدفاع المدني مدعيا أنها أقفلت الباب على نفسه
إلا أن الدفاع بعد أن تحطيم الباب وجدوها جثه هامدة .. وعليها أثار تعذيب وحشيه ..
من كي بالمناطق الحساسة إلى أثار ضرب بأنبوب الغاز
كذلك الطفلة (رهف) ذات الست سنوات التي كشفوا عن تعذيبها معلماتها بالمدرسة حيث سارعوا بنزع ملابسها
والبكاء من هول المنظر وما رأوه من آثار بادية على بدنها ..
وكانت المتهمة الرئيسية في القضية هي زوجه والدها التي عذبتها بحرمانها من الطعام
والإقفال عليها بغرفه ظلماء ومنع الخادمة من تقديم المساعدة لها .. التي كانت تبكي .. لحالها ..
وعند استجواب والدها اتضح له مشاهد صامت لتعذيب زوجته لابنته ..
والغريب أن زوجته كانت مديره سابقه تم منعها من العمل لعدم كفاءتها
.. والأغرب أنها عضو في لجنة إصلاح ذات البين ..
وأيضا الطفلة (ريماس) ذات الأربعة أعوام والنصف ..
والتي تسلمتها جدتها لامها بعد ان عذبها والدها .. ..
وفي تقرير الطب الشرعي ما خفي من أمور التعذيب والكدمات بالوركين والظهر ..
ولازال الغموض يلف القضية .. بعد أن سجن والدها وخرج بكفالة لحين انتهاء التحقيق ..
ولكن المفاجئ في الأمر انه بعد مرور أشهر فوجئ الجميع بدخوله المستشفى حاملا
طفلته ( رنا ) ذات الخمسة أشهر من زوجته الأخرى .. والمتوفاة .. بظروف غامضة ..
يذكر أن الزوجة الأولى .. والدة ريماس طلبت الطلاق .. وتزوجت شخص آخر ..
ولا ننسى الطفلة ( ريماس ) الأخرى ذات الخمسة أشهر ..
والتي عذبها والدها ( 23 ) عام .. عندما ضجر من بكائها .. وأخذها ورماها من السرير إلى الأرض ..
مما احدث كسرا بأضلاعها و توفت بعدها بـ 3 اسابيع ..
ولازال الوالد محجوز إلى حين انتهاء القضية
ولازال الوضع مزريا .. والرحمة مفقودة ..
وذلك عندما شاهدت طالبة الصف الأول في إحدى مدارسنا بحائل تمتنع من الذهاب إلى بيت أهلها
ولم تفلح محاولات مديرة المدرسة بإقناعها رغم ذهاب جميع الطالبات ولم يتبقى سواها
مما حدا بالمعلمة المناوبة توصيلها إجباريا بسيارتها إلى بيت أهلها
ومع الغد أحضرتها المرشدة الطلابية وبالسؤال عن سبب رفضها الذهاب لبيت أهلها قالت :
((يضربوني ويتركوني أنام مع الشغالة تحت الدرج ))
ولما كشفت المرشدة عن جسمها كان مليئا بالحروق والجروح والخدوش
كلما رأيت تلك الطفلة تحرك في نفسي شئ يشعرني بالضعف وقلة الحيلة
كلها قضايا مؤلمة لدرجة القهر والخافي أعظم ولا حول ولا قوة إلا بالله
وديننا الإسلامي دين الرحمة والتكافل والعطاء ..
فأمر الأبناء بالبر بوالديهم وأمر الآباء بمخافة الله في أبنائهم
.. الحاصل الآن في زماننا .. عقوق الوالدين وهذا موضوع مستهلك
ولكن ما استجد الآن هو ..
نزع الرحمة من قلوب بعض الآباء والأمهات .. ونسيان الله في معاملة الأبناء
الكل منا شاهد ما تناقلته الوسائل التعليمية من تلفزيون وصحف عن مأساة
الطفلة ( غصون)الفتاة ذات التسعة أعوام .. التي توفت بعد أن عذبها والدها ( 31 عاما ) و زوجته ( 26 ) عاما
وبعد أن ضربها .. وحرقها بالنار .. وكواها بالآلات الساخنة .. وربطها بالفناء بالسلاسل بالجو البارد
حتى انه أعاذكم الله .. اجبرها على تجرع بوله .. بعدما كادت تموت عطشا
وشاركته زوجته .. التي كانت بالبداية .. تحرضه على ضربها .. وبعدها أصبحت هي من يتولى العملية
بعد أن أجبرتها على التعري .. . والنوم عارية في سطح المنزل .. وسكب الماء البارد عليها ..
وسكب المواد الحارقة من كلوكوس وغيره عليها ..
أضافه إلى ترويعها وترهيبها نفسيا .. إلى أن فارقت الحياة .. متأثرة بجراحها ..
والحكم على والدها وزوجته بالقصاص .. تعزير
ثم الطفلة (أريج)الطفلة ذات الثمانية أعوام .. والتي ماتت من جراء تعذيب والدها لها ..
بعد أن نزعها من حضن والدتها وجدها لامها التي حضنتها من مولدها
إلى أن صدر صك المحكمة بحق حضانتها لأبيها .. الذي لم ينسى غله لامها وعذبها بمساعده من زوجته ..
إلى أن ضربها وخنقها بوحشيه ورماها في إحدى الغرف واتصل بالدفاع المدني مدعيا أنها أقفلت الباب على نفسه
إلا أن الدفاع بعد أن تحطيم الباب وجدوها جثه هامدة .. وعليها أثار تعذيب وحشيه ..
من كي بالمناطق الحساسة إلى أثار ضرب بأنبوب الغاز
كذلك الطفلة (رهف) ذات الست سنوات التي كشفوا عن تعذيبها معلماتها بالمدرسة حيث سارعوا بنزع ملابسها
والبكاء من هول المنظر وما رأوه من آثار بادية على بدنها ..
وكانت المتهمة الرئيسية في القضية هي زوجه والدها التي عذبتها بحرمانها من الطعام
والإقفال عليها بغرفه ظلماء ومنع الخادمة من تقديم المساعدة لها .. التي كانت تبكي .. لحالها ..
وعند استجواب والدها اتضح له مشاهد صامت لتعذيب زوجته لابنته ..
والغريب أن زوجته كانت مديره سابقه تم منعها من العمل لعدم كفاءتها
.. والأغرب أنها عضو في لجنة إصلاح ذات البين ..
وأيضا الطفلة (ريماس) ذات الأربعة أعوام والنصف ..
والتي تسلمتها جدتها لامها بعد ان عذبها والدها .. ..
وفي تقرير الطب الشرعي ما خفي من أمور التعذيب والكدمات بالوركين والظهر ..
ولازال الغموض يلف القضية .. بعد أن سجن والدها وخرج بكفالة لحين انتهاء التحقيق ..
ولكن المفاجئ في الأمر انه بعد مرور أشهر فوجئ الجميع بدخوله المستشفى حاملا
طفلته ( رنا ) ذات الخمسة أشهر من زوجته الأخرى .. والمتوفاة .. بظروف غامضة ..
يذكر أن الزوجة الأولى .. والدة ريماس طلبت الطلاق .. وتزوجت شخص آخر ..
ولا ننسى الطفلة ( ريماس ) الأخرى ذات الخمسة أشهر ..
والتي عذبها والدها ( 23 ) عام .. عندما ضجر من بكائها .. وأخذها ورماها من السرير إلى الأرض ..
مما احدث كسرا بأضلاعها و توفت بعدها بـ 3 اسابيع ..
ولازال الوالد محجوز إلى حين انتهاء القضية
ولازال الوضع مزريا .. والرحمة مفقودة ..
وذلك عندما شاهدت طالبة الصف الأول في إحدى مدارسنا بحائل تمتنع من الذهاب إلى بيت أهلها
ولم تفلح محاولات مديرة المدرسة بإقناعها رغم ذهاب جميع الطالبات ولم يتبقى سواها
مما حدا بالمعلمة المناوبة توصيلها إجباريا بسيارتها إلى بيت أهلها
ومع الغد أحضرتها المرشدة الطلابية وبالسؤال عن سبب رفضها الذهاب لبيت أهلها قالت :
((يضربوني ويتركوني أنام مع الشغالة تحت الدرج ))
ولما كشفت المرشدة عن جسمها كان مليئا بالحروق والجروح والخدوش
كلما رأيت تلك الطفلة تحرك في نفسي شئ يشعرني بالضعف وقلة الحيلة
كلها قضايا مؤلمة لدرجة القهر والخافي أعظم ولا حول ولا قوة إلا بالله
==================================
لاحول ولا قوه الا بالله
هم لا يراعون الله
ربنا هو المنتقم لهم
مشكوره اختى
هم لا يراعون الله
ربنا هو المنتقم لهم
مشكوره اختى
__________________________________________________ __________
هؤلاء مرضي نفسين
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله
__________________________________________________ __________
لا اله الا الله
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله .... اين الابوة و الامومة؟؟؟؟
الرحمة منزوعة من قلوبهم
حرام فيهم نعمة الاطفال
المفروض تنزع منهم
يسلمووعلى الموضوع
حرام فيهم نعمة الاطفال
المفروض تنزع منهم
يسلمووعلى الموضوع