تويت
عنوان الموضوع : قـــضـــــــايا ســـاخنــــ( 22 )ــــــــة |o|☼ الاساءة للأبناء الأمومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على رسوله الذي اصطفاه اماما للتقى ومبعوثا للهدى
أخوتي وأخواتي الافاضل
أهلاً وسهلاً والسلام عليكمُ ........ تحية منا تزف اليكمُ
أحبابنا ما اجمل الدنيا بكم ........ لا تقبح الدنيا وفيها أنتم
أحبكم في الله
نطرح عليكم أيها الافاضل في هذا العدد من القضايا الساخنة
التي باتت تجوب أنحاء مجتمعاتنا طهرها الله من الخنا و القنا والرجس وعبودية النفس
لنتحاور فيها
متيقنين بأن " أساس قيام الحضارات التحاور "
لنخرج بنتائج تفيدنا بعدة أمور
اولها : واجبنا تجاه مجتمعنا العربي المسلم بأن نحق الحق ونعلن الصواب ونبطل الباطل
ثانيهما : أن نجني الفائدة من التذكير للنفس فنحن أفراد اسر ان ساهمنا بإصلاحها بذات البين فينا ساهمنا بشكل كبير في إصلاح مجتمعات كاملة
لن أطيل المقدمة ولاطرح عليكم قضيتنا الملتهبة في هذا العدد
وهي
" الاساءة للأبناء "
قبل ثلاثة أعوام تقريباً كنت جالساً مع أحد الاصدقاء وهو يعمل مديرا لمكتب بحث جنائي في أحد المراكز الأمنية ، فأخبرني بقصة من قصص حديثة حصلت لديهم وحققوا فيها ، فرغم فظاعة القصة ومستواها المشين ، أود أن أطرحها لكم لتقتنعوا كما اقتنعت أن هذه القضية بحق ساخنة ، القصة :
يقول في أحد الليالي دخلت علينا فتاة تبلغ من العمر زهاء الثمانية عشرة عاماً ، وكانت تبكي وهي خائفة ، وكانت جميلة جدا بدرجة بحق لا توصف ، فقلنا لها ما بك يا آنسة ، فأخذت تبكي وهي خائفة وتردد كلمات هلوسة " لم أعد أحتمل " " والله حرام " عجبنا لامرها وأجلسناها ، ووضعنا عليها شيئاً يدفئها ، حتى هدأت قليلاً وبدأت لوحدها بالكلام .
قالت انا اسمي فلانة ، اسكن في المنطقة كذا ، و بنت وحيدة في اسرة تتكون من أب وأخ وأم متوفاة ، قبل ستة أشهر جاءني عريس ورفضه أبي ، وبعدها منعني من الدراسة والخروج من البيت أيضاً ، وكان كثيرا ما يدخل لغرفتي خاصة ان علم اني أبدل ملابسي ، وفي يوم دخل علي الغرفة وكنت نائمة ، فاستيقظت فزعة وهو يقترب الى سريري وهو يقول " اعطي هذا الجمال لاحد أنا احق به " فهجم علي ونال مني آخذا أعز ما لدي ، اضطررت للسكوت آملة ان لا يتكرر ما حدث ، ولكن لسوء حظي و طوال ثلاثة أشهر كان ما حدث يتكرر كثيراً ، ولا املك الا البكاء ، وبعدها تفاجأت بأخي بأنه يعلم ما يحدث وبأنه كان يسترق النظر ، ومنذ ثلاثة أشهر وأنا فريسة أبي وأخي أيضاً ، حاولت الانتحار فلم أستطع .
قال لي صديقي ، كنا نستمع اليها و الذهول مصاحبا لشعر رأس قد وقف ، واجساد ترتجف لهول ما نسمع ، وعلى الفور أحضرنا الاب وابنه ، وكان ما تقوله صحيحا باعترافهما ، وحجة الوالد " ابنتي آية من الجمال " .
اخواني واخواتي الافاضل :
هذه حكاية بتنا نعلمها كون أن ضحيتها حدثتنا بها ، ولكن والله هنالك مثل ذلك الكثر ، ومن كلا الجنسين ، لا حول ولا قوة الا بالله مالذي يحدث ..؟!
كعادتنا ايها الاحبة لنتدارس هذه القضية بداية من اتفاق نضرمه بأن هل هذه القضية ساخنة .. فهل هي كذلك ؟؟
ما الاسباب و ما الحلول ؟؟!
ما دور المجتمع في هذه القضية التي وجود حالة واحدة منها تهتز لها الابدان فما بالكم بكثرتها وانا على اطلاع على ذلك ؟
وما دور الدولة فهل السجن عقاب ؟
واخيراً اعتذر من أخواتنا في الله على ابداء هذه القصة التي تخدش الحياء ، وما ذكرت الا للاهمية ولكن لربما معظمنا سمع منها الكثير .
والله من وراء القصد
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على رسوله الذي اصطفاه اماما للتقى ومبعوثا للهدى
أخوتي وأخواتي الافاضل
أهلاً وسهلاً والسلام عليكمُ ........ تحية منا تزف اليكمُ
أحبابنا ما اجمل الدنيا بكم ........ لا تقبح الدنيا وفيها أنتم
أحبكم في الله
نطرح عليكم أيها الافاضل في هذا العدد من القضايا الساخنة
التي باتت تجوب أنحاء مجتمعاتنا طهرها الله من الخنا و القنا والرجس وعبودية النفس
لنتحاور فيها
متيقنين بأن " أساس قيام الحضارات التحاور "
لنخرج بنتائج تفيدنا بعدة أمور
اولها : واجبنا تجاه مجتمعنا العربي المسلم بأن نحق الحق ونعلن الصواب ونبطل الباطل
ثانيهما : أن نجني الفائدة من التذكير للنفس فنحن أفراد اسر ان ساهمنا بإصلاحها بذات البين فينا ساهمنا بشكل كبير في إصلاح مجتمعات كاملة
لن أطيل المقدمة ولاطرح عليكم قضيتنا الملتهبة في هذا العدد
وهي
" الاساءة للأبناء "
قبل ثلاثة أعوام تقريباً كنت جالساً مع أحد الاصدقاء وهو يعمل مديرا لمكتب بحث جنائي في أحد المراكز الأمنية ، فأخبرني بقصة من قصص حديثة حصلت لديهم وحققوا فيها ، فرغم فظاعة القصة ومستواها المشين ، أود أن أطرحها لكم لتقتنعوا كما اقتنعت أن هذه القضية بحق ساخنة ، القصة :
يقول في أحد الليالي دخلت علينا فتاة تبلغ من العمر زهاء الثمانية عشرة عاماً ، وكانت تبكي وهي خائفة ، وكانت جميلة جدا بدرجة بحق لا توصف ، فقلنا لها ما بك يا آنسة ، فأخذت تبكي وهي خائفة وتردد كلمات هلوسة " لم أعد أحتمل " " والله حرام " عجبنا لامرها وأجلسناها ، ووضعنا عليها شيئاً يدفئها ، حتى هدأت قليلاً وبدأت لوحدها بالكلام .
قالت انا اسمي فلانة ، اسكن في المنطقة كذا ، و بنت وحيدة في اسرة تتكون من أب وأخ وأم متوفاة ، قبل ستة أشهر جاءني عريس ورفضه أبي ، وبعدها منعني من الدراسة والخروج من البيت أيضاً ، وكان كثيرا ما يدخل لغرفتي خاصة ان علم اني أبدل ملابسي ، وفي يوم دخل علي الغرفة وكنت نائمة ، فاستيقظت فزعة وهو يقترب الى سريري وهو يقول " اعطي هذا الجمال لاحد أنا احق به " فهجم علي ونال مني آخذا أعز ما لدي ، اضطررت للسكوت آملة ان لا يتكرر ما حدث ، ولكن لسوء حظي و طوال ثلاثة أشهر كان ما حدث يتكرر كثيراً ، ولا املك الا البكاء ، وبعدها تفاجأت بأخي بأنه يعلم ما يحدث وبأنه كان يسترق النظر ، ومنذ ثلاثة أشهر وأنا فريسة أبي وأخي أيضاً ، حاولت الانتحار فلم أستطع .
قال لي صديقي ، كنا نستمع اليها و الذهول مصاحبا لشعر رأس قد وقف ، واجساد ترتجف لهول ما نسمع ، وعلى الفور أحضرنا الاب وابنه ، وكان ما تقوله صحيحا باعترافهما ، وحجة الوالد " ابنتي آية من الجمال " .
اخواني واخواتي الافاضل :
هذه حكاية بتنا نعلمها كون أن ضحيتها حدثتنا بها ، ولكن والله هنالك مثل ذلك الكثر ، ومن كلا الجنسين ، لا حول ولا قوة الا بالله مالذي يحدث ..؟!
كعادتنا ايها الاحبة لنتدارس هذه القضية بداية من اتفاق نضرمه بأن هل هذه القضية ساخنة .. فهل هي كذلك ؟؟
ما الاسباب و ما الحلول ؟؟!
ما دور المجتمع في هذه القضية التي وجود حالة واحدة منها تهتز لها الابدان فما بالكم بكثرتها وانا على اطلاع على ذلك ؟
وما دور الدولة فهل السجن عقاب ؟
واخيراً اعتذر من أخواتنا في الله على ابداء هذه القصة التي تخدش الحياء ، وما ذكرت الا للاهمية ولكن لربما معظمنا سمع منها الكثير .
والله من وراء القصد
وأسأل الله الخير والصلاح لامتنا الاسلامية
==================================
حسبنا اللةونعم الوكيل الفروض ان كل راع مسئول عن رعيتة لكن هذا ضيع رعيتة لا حول ولا قوة الاباللة
لكن للاسف الحكاية دية متتكررة جدا فى مجتماعتنا
العربية المغلقة التى تابى ان تعترف بالمشكلة وتعتم عليها
حفاظا على السمعة
لكن للاسف الحكاية دية متتكررة جدا فى مجتماعتنا
العربية المغلقة التى تابى ان تعترف بالمشكلة وتعتم عليها
حفاظا على السمعة
__________________________________________________ __________
حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________