عنوان الموضوع : حوار: إذا اختلفت مع زوجك أمام أبنائك كلمة مين تمشي
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
لو كنت في موقف مشابه وكان القرار الذي اتخذه زوجك مخالف تماما لرأيك الذي ابديته..
قد يتعلق الأمر بزيارة , او بشراء شيء ما , او اهم او اقل اهمية من ذلك..
فكيف ستتصرفين حينها وقرار من هو الذي سينفذ...
هناك قرارات ومبادئ في حياتنا لا نقاش فيها .. اتفقنا عليها منذ بداية حياتنا والمواقف هي التي تحصل لتجدد القرار سواء كان بالرفض لا أعود للمناقشة ومحاولة الوصول للرضى .. واذا كان الايجاب ايضا لا أحاول ثنيه لأنها قرارات مفروغ منها
- هل ستمشي كلمة زوجك باعتباره رجل المنزل وصاحب القرار فيه..
في أمور كالزيارة وماشابه تلك الأمور بصرف النظر انه رجل المنزل وصاحب القرار .. هو الزوج وطاعة الزوج واجبة .. ولكن بالنسبة لي أنا زوجي لا يرفض شيئا الا لسبب منطقي .. فاقتنع أنا بهدوء وبلا نقاش ..
واذا كان هو موافق على أمر أرفضه أنا نتناقش أيضا بهدوء في بعض الأحيان أنا من أغضب ويظهر على ملامحي .. أما زوجي هادي فاذا رآني غضبت يحاول اغلاق المضووع لوقت ثاني حتى أهدا وليس لأن ذلك أمام الأطفال .. فنحن نتناقش دوما ونتفاهم .. لا صراخ هناك
- أم سينفذ القرار الصائب والاكثر منطقية سواء كان صاحبه انت او هو وهل سيؤثر ذلك على صورةالأب امام الأطفال..
نعم القرار الصائب سيمشي سواء كان مني أو من زوجي .. ولن يؤثر ذلك أبد على صورة الأب أمام الأطفال .. لأن زوجي دوما يعلم عبدالرحمن أني اذا أخطأت أخبرني فأنا صحيح بابا لكني بشر أخطأ وأحتاج من يذكرني ويوجهني .. وكم مره عبدالرحمن ينبه أبوه على خطأ لم ينتبه له زوجي .. الأمر عادي جدا
- وهل انحياز الاطفال مع طرف في قراره ضد الطرف الآخر سيسبب احراجا له ويجبره على الرضوخ لرغبتهم حتى لو كانت خاطئة..
القرار الصح هو الذي يمشي دون اي اعتبار لمن الذي قرر أنا أو زوجي .. ودون اعتبار انحياز الأطفال لمن !
والجميل بالموضوع أن كل شي يكون بالاقناع والتفاهم
لي صديقة كلما رفض ابوها لابنتها طلبا تخبر امها لتقنعه وهي متأكدة من ان كلمة والدتها اكيد حتمشي !!
وعلى النقيض تماما هناك اخرى ابنها يتطاول عليها في اي موقف تعارض اباه فيه,
ويقول لها :انت ما الك دخل بابا اللي يقرر!!!!
لاحول ولاقوة الا بالله .. عنصر الاحترام مفقوووووود
هناك أمور أنا أقررها كذهاب دحومي للجيران .. أو اعطائه حلويات .. أو خروجه مع أبوه
يقول له زوجي اسأل ماما .. لأنه لايدري ماذا أخطأ ليعاقب .. أو ماذا أنجز ليكافأ وتلك الأمور ..
فنحن متفقين على القرار الأساسي وهو قرار زوجي طبعا .. وهو هل من المسموح أن يذهب عبدالرحمن للجيران من الأساس !
وهذا مسموح
اذن أنا من أقرر الوقت
مقدم من طرف منتديات أميرات
مرحبا حبيباتي 
من المعروف ان الحوار بين الزوجين حول أي موضوع مختلف فيه يجب أن يكون بعيدا عن آذان الأطفال ..
وذلك حتى يتمكن كل طرف من التعبير بحرية عن وجهة نظره وايضاح الخطأ عند الطرف الآخر,
وللابتعاد عن تضارب الآراء والمناوشات أمام الابناء ..
وحتى يتم اتخاذ قرار موحد في النهاية يخرج به الزوجين أمام أبنائهما,
بغض النظر عمن قام فعليا باتخاذ هذا القرار(سواء الزوج ام الزوجة) ..
وبغض النظر عمن هو مخطئ في رأيه ..
ولكن بالتأكيد قد تحدث بعض المواقف الآنية بدون تخطيط يظهر فيها الاختلاف في الرأي بين الزوجين وقد يكون عليهما اتخاذ قرار فوري امام الابناء ....
لو كنت في موقف مشابه وكان القرار الذي اتخذه زوجك مخالف تماما لرأيك الذي ابديته..
قد يتعلق الأمر بزيارة , او بشراء شيء ما , او اهم او اقل اهمية من ذلك..
فكيف ستتصرفين حينها وقرار من هو الذي سينفذ...
- هل ستمشي كلمة زوجك باعتباره رجل المنزل وصاحب القرار فيه..
- أم سينفذ القرار الصائب والاكثر منطقية سواء كان صاحبه انت او هو وهل سيؤثر ذلك على صورةالأب امام الأطفال..
- وهل انحياز الاطفال مع طرف في قراره ضد الطرف الآخر سيسبب احراجا له ويجبره على الرضوخ لرغبتهم حتى لو كانت خاطئة..
أتمنى منكم المشاركة بآرائكم في هذا الحوار
حيث أننا جميعا قد نتعرض لمثل هذا الموقف المحرج الذي سيتطلب منا تصرف حكيم وبعض الدهاء
للخروج منه في اسلم صورة...
لي صديقة كلما رفض ابوها لابنتها طلبا تخبر امها لتقنعه وهي متأكدة من ان كلمة والدتها اكيد حتمشي !!
وعلى النقيض تماما هناك اخرى ابنها يتطاول عليها في اي موقف تعارض اباه فيه,
ويقول لها :انت ما الك دخل بابا اللي يقرر!!!!
فكيف يكون التصرف الصحيح
بالتأكيد سأخبركم برأيي اولا



من المعروف ان الحوار بين الزوجين حول أي موضوع مختلف فيه يجب أن يكون بعيدا عن آذان الأطفال ..
وذلك حتى يتمكن كل طرف من التعبير بحرية عن وجهة نظره وايضاح الخطأ عند الطرف الآخر,
وللابتعاد عن تضارب الآراء والمناوشات أمام الابناء ..
وحتى يتم اتخاذ قرار موحد في النهاية يخرج به الزوجين أمام أبنائهما,
بغض النظر عمن قام فعليا باتخاذ هذا القرار(سواء الزوج ام الزوجة) ..
وبغض النظر عمن هو مخطئ في رأيه ..
ولكن بالتأكيد قد تحدث بعض المواقف الآنية بدون تخطيط يظهر فيها الاختلاف في الرأي بين الزوجين وقد يكون عليهما اتخاذ قرار فوري امام الابناء ....
لو كنت في موقف مشابه وكان القرار الذي اتخذه زوجك مخالف تماما لرأيك الذي ابديته..
قد يتعلق الأمر بزيارة , او بشراء شيء ما , او اهم او اقل اهمية من ذلك..
فكيف ستتصرفين حينها وقرار من هو الذي سينفذ...
- هل ستمشي كلمة زوجك باعتباره رجل المنزل وصاحب القرار فيه..
- أم سينفذ القرار الصائب والاكثر منطقية سواء كان صاحبه انت او هو وهل سيؤثر ذلك على صورةالأب امام الأطفال..
- وهل انحياز الاطفال مع طرف في قراره ضد الطرف الآخر سيسبب احراجا له ويجبره على الرضوخ لرغبتهم حتى لو كانت خاطئة..
أتمنى منكم المشاركة بآرائكم في هذا الحوار
حيث أننا جميعا قد نتعرض لمثل هذا الموقف المحرج الذي سيتطلب منا تصرف حكيم وبعض الدهاء
للخروج منه في اسلم صورة...
لي صديقة كلما رفض ابوها لابنتها طلبا تخبر امها لتقنعه وهي متأكدة من ان كلمة والدتها اكيد حتمشي !!
وعلى النقيض تماما هناك اخرى ابنها يتطاول عليها في اي موقف تعارض اباه فيه,
ويقول لها :انت ما الك دخل بابا اللي يقرر!!!!
فكيف يكون التصرف الصحيح
بالتأكيد سأخبركم برأيي اولا



==================================
بالنسبة لي ..
أنا ابنتي لاتزال رضيعة ولم أمر بموقف مشابه
ومستقبلا بإذن الله سأحاول تجنب اي مواجهة مع زوجي امام اطفالي
لكن وان حدث امر مشابه لا ادري حقيقة كيف سأتصرف
لن تكون هناك مشكلة لو كان قرار زوجي صحيحا ونفذت كلمته
لكن لو كنت متأكدة ان رأيي هو الصحيح فقد احاول التمويه عن زوجي امام الاطفال
واخبرهم بأننا متفقين في الرأي لكن والدهم اخطأ التعبير...
هذا طبعا ان اقتنع زوجي برأيي
انتو شو رأيكم !!
أنا ابنتي لاتزال رضيعة ولم أمر بموقف مشابه
ومستقبلا بإذن الله سأحاول تجنب اي مواجهة مع زوجي امام اطفالي
لكن وان حدث امر مشابه لا ادري حقيقة كيف سأتصرف
لن تكون هناك مشكلة لو كان قرار زوجي صحيحا ونفذت كلمته
لكن لو كنت متأكدة ان رأيي هو الصحيح فقد احاول التمويه عن زوجي امام الاطفال
واخبرهم بأننا متفقين في الرأي لكن والدهم اخطأ التعبير...
هذا طبعا ان اقتنع زوجي برأيي

انتو شو رأيكم !!

__________________________________________________ __________
انا بنتي 3 سنوات وغالبا اذا اختلفنا امامها على موظوع ينتهي بالبتر يعني لاغالب ولا مغلوب ويسود الصمت لفترة ثم تهدا النفوس بمعنى ان اول ماتبدا الاراء تتظارب اول حاجة نقولها خلاص الين هنا ونوقف وبعد فترة نرجع نناقشة اذا كان موضوع مهم اما اذا كان عرضي فخلاص ينتهي عند هذا الحد
اما اذا كان مشوار او حاجة ماتحتمل التاخير فوالله دائما انا المغلوبة وانا اللي اتنازل عشان ماتنكسر كلمتة حتى قبل ماتجي بنتي
والحمدلله لنا كم سنه فهمنا نفسية بعض والله لا يغير علينا
الف شكر على الموضوع الحلو
اما اذا كان مشوار او حاجة ماتحتمل التاخير فوالله دائما انا المغلوبة وانا اللي اتنازل عشان ماتنكسر كلمتة حتى قبل ماتجي بنتي
والحمدلله لنا كم سنه فهمنا نفسية بعض والله لا يغير علينا
الف شكر على الموضوع الحلو
__________________________________________________ __________
اهلين اختي 
شكرا على مرورك الحلو
ربنا يديم عليكو السعادة والمحبة

شكرا على مرورك الحلو
ربنا يديم عليكو السعادة والمحبة
__________________________________________________ __________
هناك فرق بين اختلاف وجهات النظر وبين القرارات البسيطة مثل الذهاب إلى مكان والزوج يرفض.
كذلك اختلاف وجهات النظر ينقسم إلى أكثر من فرع، فهو إما أن يكون اختلافاً محترماً ويكون حقيقة مفيد حضوره للطفل ليتعلم كيفية النقاش الراقي والحضاري. وفرع آخر يكون مثل مناوشات وصوت عالي وهذا غير حضاري ويجب أن يكون بعيداً عن آذان الأطفال.
أما القرارات البسيطة مثل أن أريد أن أذهب معه إلى مكان وهو يرفض، فهذا ليس محرجاً في شيء وإن كان أمام أطفالي، وهذا لأن زوجي عادة يكلمني بمنتهى الاحترام أمام أطفالي وبعيداً عن أطفالي، فإجاباته عادة تكون راقية ولا تحرجني في شيء.. فهو لا يجيب مثلاً بـ: لا أريد الذهاب. بل يقول: أتمنى لو نؤجل هذا الأمر حتى أتفرغ. وهنا بذكائه لم يرفض طلبي حتى لا أتضايق وأجادل، بل أجل الموضوع بحيث جعله مفتوحاً وغير مرفوض
الحمد لله لم يحدث أن اختلفنا في وجهات النظر أمام الأطفال بشكل مزعج، عادة أفكارنا موحدة، إلا أنه لو حدث يكون حواراً مفيداً ولا يضر إن كان الأطفال معنا.
أطفالي لا يطلبون الكثير من والدهم، وهذا لأنه عادة لا يعترض على أي قرار أتخذه. ولكني إن كنت رافضة لفكرة ما ولا أريد رفضاً نهائياً، أقول مثلاً لابنتي: اسألي والدك. فتسأله، وهو لا يريد أن يوافق على أمر اعترضت عليه، فيسألها بدوره: ماذا تقول ماما في الأمر؟ فتخبره، وعادة يوافق إن وافقت ويرفض إن رفضت
هذه المسائل تناولناها منذ أن ولدت ابنتي الكبرى؛ كان عديم الخبرة بالأطفال، ولكني تربيت حول الأطفال، ولهذا فلدي معرفة بتفكيرهم وشعورهم. فتكلمنا بمسألة أي نقاش يدور بيننا يجب أن يكون بعيداً عن أذني ابنتنا قبل أن يحتدم. وأخبرته أنني لن أعترض على شيء يقوله أمامها، وهو بدوره يفعل نفس الشيء.. وفعلاً هذا ما حدث ولم نضطر إلى نقاش أي أمر بحضورهم.. في الواقع نقاشاتنا كلها سلمية
كذلك اختلاف وجهات النظر ينقسم إلى أكثر من فرع، فهو إما أن يكون اختلافاً محترماً ويكون حقيقة مفيد حضوره للطفل ليتعلم كيفية النقاش الراقي والحضاري. وفرع آخر يكون مثل مناوشات وصوت عالي وهذا غير حضاري ويجب أن يكون بعيداً عن آذان الأطفال.
أما القرارات البسيطة مثل أن أريد أن أذهب معه إلى مكان وهو يرفض، فهذا ليس محرجاً في شيء وإن كان أمام أطفالي، وهذا لأن زوجي عادة يكلمني بمنتهى الاحترام أمام أطفالي وبعيداً عن أطفالي، فإجاباته عادة تكون راقية ولا تحرجني في شيء.. فهو لا يجيب مثلاً بـ: لا أريد الذهاب. بل يقول: أتمنى لو نؤجل هذا الأمر حتى أتفرغ. وهنا بذكائه لم يرفض طلبي حتى لا أتضايق وأجادل، بل أجل الموضوع بحيث جعله مفتوحاً وغير مرفوض

الحمد لله لم يحدث أن اختلفنا في وجهات النظر أمام الأطفال بشكل مزعج، عادة أفكارنا موحدة، إلا أنه لو حدث يكون حواراً مفيداً ولا يضر إن كان الأطفال معنا.
أطفالي لا يطلبون الكثير من والدهم، وهذا لأنه عادة لا يعترض على أي قرار أتخذه. ولكني إن كنت رافضة لفكرة ما ولا أريد رفضاً نهائياً، أقول مثلاً لابنتي: اسألي والدك. فتسأله، وهو لا يريد أن يوافق على أمر اعترضت عليه، فيسألها بدوره: ماذا تقول ماما في الأمر؟ فتخبره، وعادة يوافق إن وافقت ويرفض إن رفضت

هذه المسائل تناولناها منذ أن ولدت ابنتي الكبرى؛ كان عديم الخبرة بالأطفال، ولكني تربيت حول الأطفال، ولهذا فلدي معرفة بتفكيرهم وشعورهم. فتكلمنا بمسألة أي نقاش يدور بيننا يجب أن يكون بعيداً عن أذني ابنتنا قبل أن يحتدم. وأخبرته أنني لن أعترض على شيء يقوله أمامها، وهو بدوره يفعل نفس الشيء.. وفعلاً هذا ما حدث ولم نضطر إلى نقاش أي أمر بحضورهم.. في الواقع نقاشاتنا كلها سلمية

__________________________________________________ __________
موضوع رائع ومفيد .. لي عودة بإذن الله
لو كنت في موقف مشابه وكان القرار الذي اتخذه زوجك مخالف تماما لرأيك الذي ابديته..
قد يتعلق الأمر بزيارة , او بشراء شيء ما , او اهم او اقل اهمية من ذلك..
فكيف ستتصرفين حينها وقرار من هو الذي سينفذ...
هناك قرارات ومبادئ في حياتنا لا نقاش فيها .. اتفقنا عليها منذ بداية حياتنا والمواقف هي التي تحصل لتجدد القرار سواء كان بالرفض لا أعود للمناقشة ومحاولة الوصول للرضى .. واذا كان الايجاب ايضا لا أحاول ثنيه لأنها قرارات مفروغ منها
- هل ستمشي كلمة زوجك باعتباره رجل المنزل وصاحب القرار فيه..
في أمور كالزيارة وماشابه تلك الأمور بصرف النظر انه رجل المنزل وصاحب القرار .. هو الزوج وطاعة الزوج واجبة .. ولكن بالنسبة لي أنا زوجي لا يرفض شيئا الا لسبب منطقي .. فاقتنع أنا بهدوء وبلا نقاش ..
واذا كان هو موافق على أمر أرفضه أنا نتناقش أيضا بهدوء في بعض الأحيان أنا من أغضب ويظهر على ملامحي .. أما زوجي هادي فاذا رآني غضبت يحاول اغلاق المضووع لوقت ثاني حتى أهدا وليس لأن ذلك أمام الأطفال .. فنحن نتناقش دوما ونتفاهم .. لا صراخ هناك
- أم سينفذ القرار الصائب والاكثر منطقية سواء كان صاحبه انت او هو وهل سيؤثر ذلك على صورةالأب امام الأطفال..
نعم القرار الصائب سيمشي سواء كان مني أو من زوجي .. ولن يؤثر ذلك أبد على صورة الأب أمام الأطفال .. لأن زوجي دوما يعلم عبدالرحمن أني اذا أخطأت أخبرني فأنا صحيح بابا لكني بشر أخطأ وأحتاج من يذكرني ويوجهني .. وكم مره عبدالرحمن ينبه أبوه على خطأ لم ينتبه له زوجي .. الأمر عادي جدا
- وهل انحياز الاطفال مع طرف في قراره ضد الطرف الآخر سيسبب احراجا له ويجبره على الرضوخ لرغبتهم حتى لو كانت خاطئة..
القرار الصح هو الذي يمشي دون اي اعتبار لمن الذي قرر أنا أو زوجي .. ودون اعتبار انحياز الأطفال لمن !
والجميل بالموضوع أن كل شي يكون بالاقناع والتفاهم
لي صديقة كلما رفض ابوها لابنتها طلبا تخبر امها لتقنعه وهي متأكدة من ان كلمة والدتها اكيد حتمشي !!
وعلى النقيض تماما هناك اخرى ابنها يتطاول عليها في اي موقف تعارض اباه فيه,
ويقول لها :انت ما الك دخل بابا اللي يقرر!!!!
لاحول ولاقوة الا بالله .. عنصر الاحترام مفقوووووود
هناك أمور أنا أقررها كذهاب دحومي للجيران .. أو اعطائه حلويات .. أو خروجه مع أبوه
يقول له زوجي اسأل ماما .. لأنه لايدري ماذا أخطأ ليعاقب .. أو ماذا أنجز ليكافأ وتلك الأمور ..
فنحن متفقين على القرار الأساسي وهو قرار زوجي طبعا .. وهو هل من المسموح أن يذهب عبدالرحمن للجيران من الأساس !
وهذا مسموح

اذن أنا من أقرر الوقت
