عنوان الموضوع : ~*¤®§(*§ كل عام و أنتن بخير يا غالياتي §*)§®¤*~ˆ° الأمومة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
هدية العيد الرائعة 
جلس أطفال العمارة يتحدثون عن خططهم للعيد , لكن عمران كان طوال الوقت شارد الذهن , إنتبه بدر لعمران ثم ربت على كتفه و قال : ما بك يا عمران نحن جميعا نتحدث عن العيد و أنت شارد الذهن لماذا ؟
عمران قال بحزن : أمس سمعت أبي يتحدث مع أمي بخطط العيد , كانت أمي بحاجة إلى خلاط كهربائي لكن والدي أخبرها بأن النقود التي معه سينفقها لأجلنا , حتى نفرح بالعيد , حقأ إن أبائنا و أمهاتنا يتعبون ليهيؤوا لنا حياة سعيدة .
محمد : أجل دائما أبائنا يفكروا بنا .
عمران لقد جمعت مصروفي لأشتري الخلاط الكهربائي لكنه لا يكفي .
سكت الجميع للحظات , لكن بدر فجأة وقف و قال : ما رأيكم هذه لمرة أن نشتري الهدية لأبائنا .
محمد : يالها من فكرة رائعة جدا , لكننا لا نملك نفقودا كافيا .
بشر : ما رأيكم أن نبيع أعواد الكبريت حتى نشتري الهدايا .
عمران بغضب : يا لها من فكرة غبية .
بدر بعد أن إبتسم : بل فكرة رائعه جدا جدا .
عمران بغضب : هل ستبيع أعواد ثقاب !!!
بدر : لا و لكننا سنجمع كل نقودنا و نشتري فيها الحلوى, و نبيعها في الشارع , أمام العمارة , و النقود التي نكسبها نقتسمها ثم نشتري بها الهدايا لنخبر أهلنا أننا نحبهم .
فرح الجميهع لهذه الفكرة الرائعة .
كان هذا أول يوم من أيام العيد , ذهب كل من في العمارة لصلاة العيد كما إعتاد الجميع , و كانت فرحة العيد في وجه الصغار و الكبار , و عندما رجعت عائلة عمران من المسجد , و دخلت الأم إلى المطبخ , رأت صندوقان على الطاولة
مغالفا بطريقة جميلة , و نادت : أبو عمران , من أين هذا الصندوق ؟!
أبو عمران : لا أعرف . أنا لم أضعه هنا .
دخل عمران و بشر و قالا : إنها هديه العيد لماما الغالية وبابا الغالي , نقول لهما كل عام و أنتما بخير .
إحتضن الوالدان طفليهما , و السعادة تغمر الجميع , لقد كان هذا العيد مميز في بيوت العماراة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
==================================
مسرحية للأطفال من صنع إيديهم
أنت بحاجة إلى هذه المواد

لتصنع شخصيات المسرحية

و المسرح من صندوق كبير و فارغ

و كرة صغيرة
و الأن إلى حوار المسرحية
الضفدع : هل بمكنني اللعب معك أيها الكلب ؟
الكلب : لا فأنا لا أعرف أن ألعب معك في اليابسة و أنت مختلف عني .
الضفدع : و لكن لا يهم ؟
الكلب :لا سألعب وحدي .
و لعب الكلب في الكرة وحدة و بعد دقائق أحس بالملل
و نادى الكلب : أيها الضعدع أين أنت ؟
الضفدع :أنا هنا ماذا تريد ؟
الكلب : أريد أن ألعب الكرة معك ؟
الضفدع : و لكنك قلت أنك لن تعرف كيف تاعب معي . و أنا مختلف
الكلب : أمممم عندي فكرة ,أنا أرمي الكرة لك من اليابسة و أنت ترميها من الماء
و صاروا يلعبون معا مستمتعين
أنت بحاجة إلى هذه المواد
لتصنع شخصيات المسرحية
و المسرح من صندوق كبير و فارغ
و كرة صغيرة
و الأن إلى حوار المسرحية
الضفدع : هل بمكنني اللعب معك أيها الكلب ؟
الكلب : لا فأنا لا أعرف أن ألعب معك في اليابسة و أنت مختلف عني .
الضفدع : و لكن لا يهم ؟
الكلب :لا سألعب وحدي .
و لعب الكلب في الكرة وحدة و بعد دقائق أحس بالملل
و نادى الكلب : أيها الضعدع أين أنت ؟
الضفدع :أنا هنا ماذا تريد ؟
الكلب : أريد أن ألعب الكرة معك ؟
الضفدع : و لكنك قلت أنك لن تعرف كيف تاعب معي . و أنا مختلف
الكلب : أمممم عندي فكرة ,أنا أرمي الكرة لك من اليابسة و أنت ترميها من الماء
و صاروا يلعبون معا مستمتعين
__________________________________________________ __________


جلس أطفال العمارة يتحدثون عن خططهم للعيد , لكن عمران كان طوال الوقت شارد الذهن , إنتبه بدر لعمران ثم ربت على كتفه و قال : ما بك يا عمران نحن جميعا نتحدث عن العيد و أنت شارد الذهن لماذا ؟
عمران قال بحزن : أمس سمعت أبي يتحدث مع أمي بخطط العيد , كانت أمي بحاجة إلى خلاط كهربائي لكن والدي أخبرها بأن النقود التي معه سينفقها لأجلنا , حتى نفرح بالعيد , حقأ إن أبائنا و أمهاتنا يتعبون ليهيؤوا لنا حياة سعيدة .
محمد : أجل دائما أبائنا يفكروا بنا .
عمران لقد جمعت مصروفي لأشتري الخلاط الكهربائي لكنه لا يكفي .
سكت الجميع للحظات , لكن بدر فجأة وقف و قال : ما رأيكم هذه لمرة أن نشتري الهدية لأبائنا .
محمد : يالها من فكرة رائعة جدا , لكننا لا نملك نفقودا كافيا .
بشر : ما رأيكم أن نبيع أعواد الكبريت حتى نشتري الهدايا .
عمران بغضب : يا لها من فكرة غبية .
بدر بعد أن إبتسم : بل فكرة رائعه جدا جدا .
عمران بغضب : هل ستبيع أعواد ثقاب !!!
بدر : لا و لكننا سنجمع كل نقودنا و نشتري فيها الحلوى, و نبيعها في الشارع , أمام العمارة , و النقود التي نكسبها نقتسمها ثم نشتري بها الهدايا لنخبر أهلنا أننا نحبهم .
فرح الجميهع لهذه الفكرة الرائعة .
كان هذا أول يوم من أيام العيد , ذهب كل من في العمارة لصلاة العيد كما إعتاد الجميع , و كانت فرحة العيد في وجه الصغار و الكبار , و عندما رجعت عائلة عمران من المسجد , و دخلت الأم إلى المطبخ , رأت صندوقان على الطاولة
مغالفا بطريقة جميلة , و نادت : أبو عمران , من أين هذا الصندوق ؟!
أبو عمران : لا أعرف . أنا لم أضعه هنا .
دخل عمران و بشر و قالا : إنها هديه العيد لماما الغالية وبابا الغالي , نقول لهما كل عام و أنتما بخير .
إحتضن الوالدان طفليهما , و السعادة تغمر الجميع , لقد كان هذا العيد مميز في بيوت العماراة
__________________________________________________ __________
أكمل الصورة و لونها بالألوان الزاهية


__________________________________________________ __________
كل عام وانتى الى الله اقرب حبيبتى بونبوناية وام سهيل والغالية ايمان .... حبيت اكون اول المهنئات بالعيد ... اللهم اعبده علبنا وعليكى بالخير حبيبتى

__________________________________________________ __________
وكل عام واطفالنا بخير ...


كل عام و أنتم بخير
عيدكم مبارك و ربي يحقق أمانيكم
عيدكم مبارك و ربي يحقق أمانيكم
