عنوان الموضوع : مشكلة التفاهم بين الولد المراهق و أبوه -للامومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
أخواتي الحبيبات مرحبا فيكم في موضوع شاغلني كثير و اكيد شاغل أمهات كثير مثلي
الحاله هي ان ولدي البكر مراهق 15 سنه و في حالة عدم تفاهم و زعل دائم بينه و بين أبوه
الاب حريص جدا عليه و يخاف عليه من الدنيا و بلاويها و يبغاه مثالي من الدرجة الأولى
يعني يبغاه شاطر يذاكر 24 ساعه و مطيع و مثقف وضد موضة صرعات الشباب و يروح للمسجد و ما يسهر و ما يتضارب مع اخوانه و ما يشوف التلفزيون كثير ويعتمد على نفسه و اشياء كثييييييييييييييره
لغة الحوار بينهم معدومه
و الله احيانا ابكي مع ولدي
لكن
الولد مو كذا............مستواه الدراسي في انخفاض و لعوب يحب السهر المهم عكس مثالي
و أنا كأم دائما اتدخل بطريق غير مباشر يعني أروح للأب لما يهدأ و أقول له لو نعمل كذا أحسن و قرأت أن المفروض نتعامل معاه بطريقه معينه يتقبل الأب شوي بعدين ترجع ريمه لعادتها القديمه
و مرات اروح للولد و أقوله هذا أبوك تهمه مصلحتك و هو اكثر واحد يحبك و انت غلطان لازم تعمل كذا بدل كذا
أبغى تفاعلكم معي يا أخواتي في الطريقه الصحيحه للتعامل مع المشكله هذه أترك الاب يربي بطريقته ومع انها ما تعجبني أو اقول لا الشده تربي الولد و هذا ابوه أقرب الناس له
و لا تواخذوني طولت عليكم و لكن لتعم الفائدة لا تبخلو بمشاركتكم لي
الاب حريص جدا عليه و يخاف عليه من الدنيا و بلاويها و يبغاه مثالي من الدرجة الأولى
يعني يبغاه شاطر يذاكر 24 ساعه و مطيع و مثقف وضد موضة صرعات الشباب و يروح للمسجد و ما يسهر و ما يتضارب مع اخوانه و ما يشوف التلفزيون كثير ويعتمد على نفسه و اشياء كثييييييييييييييره
لغة الحوار بينهم معدومه
و الله احيانا ابكي مع ولدي
لكن
الولد مو كذا............مستواه الدراسي في انخفاض و لعوب يحب السهر المهم عكس مثالي
و أنا كأم دائما اتدخل بطريق غير مباشر يعني أروح للأب لما يهدأ و أقول له لو نعمل كذا أحسن و قرأت أن المفروض نتعامل معاه بطريقه معينه يتقبل الأب شوي بعدين ترجع ريمه لعادتها القديمه
و مرات اروح للولد و أقوله هذا أبوك تهمه مصلحتك و هو اكثر واحد يحبك و انت غلطان لازم تعمل كذا بدل كذا
أبغى تفاعلكم معي يا أخواتي في الطريقه الصحيحه للتعامل مع المشكله هذه أترك الاب يربي بطريقته ومع انها ما تعجبني أو اقول لا الشده تربي الولد و هذا ابوه أقرب الناس له
و لا تواخذوني طولت عليكم و لكن لتعم الفائدة لا تبخلو بمشاركتكم لي
==================================
بسم الله الرحمن الرحيم
أهلا و مرحبا بك غاليتي .. جوهره نادره
يسعدنا انضمامك لنا و نتمنى لك أطيب الأوقات برفقة
اخواتك في منتدى لك الرائع
كان الله في عونك غاليتي و يسر لك امرك
مشكلة الأب و ابنه المراهق هي مشكلة قديمة حديثة
حتى الأب نفسه مر بها عندما كان في مثل هذا العمر
فاختلاف الاجيال .. يضع حواجز تجعل التفاهم بين الطرفين صعبا
فكل منهما ينظر للحياة بمنظور مختلف
الأب يتعامل بكل عقل و حكمه بحكم تجاربه و تحمله للمسؤوليه كاملة
و الابن يتعامل باستخفاف و لا يقدر الأشياء حق قدرها
و في حالة الولد المراهق يدخل طرف ثالث مؤثر ... و هم اصدقائه و رفقاء
دربه خارج البيت ..عكس المراهقة الفتاة
فتاثير الصديقات يكون محدود الى حد كبير
وأفضل حل لهذه المعضلة و لتقريب وجهات النظر
على الوالد مصادقة ابنه و اصطحابه اينما ذهب
في أداء المجاملات الاجتماعية و للتبضع .......
عليه ان يعامله كأخ كبير
يحدثه بكل اللين و المودة ..يمازحه و يتقرب اليه
يساله عن احواله و عن ما يواجهه من مشاكل و صعوبات في الدراسة و في علاقاته باصدقائه
و يحاول أن يتعرف على هؤلاء الاصدقاء
يستدعيهم الى البيت و يجلس معهم .. يعرف ما هي توجهاتهم و ميولهم
و من ثم يبدأ في توجيه ابنه لما فيه الخير
باسلوب النصيحة و ليس الأمر
و أما عن الدراسة ..فليس شرطا أن يجلس الابن للدراسة طوال اليوم
يكفي ان تحددوا له وقت معين كل يوم يكون للمذاكرة ..و بعدها تكون له الحرية الكاملة في قضاء وقت فراغه
كما يحلو له شرط الا يتنافى ما يقوم به مع الدين أو الأخلاق
و ان شاء الله تزول الخلافات و تتوطد العلاقة بينهما
و الله يوفقكم و يجعل السعادة حليفة دربكم
مدى الحياة
أهلا و مرحبا بك غاليتي .. جوهره نادره
يسعدنا انضمامك لنا و نتمنى لك أطيب الأوقات برفقة
اخواتك في منتدى لك الرائع
كان الله في عونك غاليتي و يسر لك امرك
مشكلة الأب و ابنه المراهق هي مشكلة قديمة حديثة
حتى الأب نفسه مر بها عندما كان في مثل هذا العمر
فاختلاف الاجيال .. يضع حواجز تجعل التفاهم بين الطرفين صعبا
فكل منهما ينظر للحياة بمنظور مختلف
الأب يتعامل بكل عقل و حكمه بحكم تجاربه و تحمله للمسؤوليه كاملة
و الابن يتعامل باستخفاف و لا يقدر الأشياء حق قدرها
و في حالة الولد المراهق يدخل طرف ثالث مؤثر ... و هم اصدقائه و رفقاء
دربه خارج البيت ..عكس المراهقة الفتاة
فتاثير الصديقات يكون محدود الى حد كبير
وأفضل حل لهذه المعضلة و لتقريب وجهات النظر
على الوالد مصادقة ابنه و اصطحابه اينما ذهب
في أداء المجاملات الاجتماعية و للتبضع .......
عليه ان يعامله كأخ كبير
يحدثه بكل اللين و المودة ..يمازحه و يتقرب اليه
يساله عن احواله و عن ما يواجهه من مشاكل و صعوبات في الدراسة و في علاقاته باصدقائه
و يحاول أن يتعرف على هؤلاء الاصدقاء
يستدعيهم الى البيت و يجلس معهم .. يعرف ما هي توجهاتهم و ميولهم
و من ثم يبدأ في توجيه ابنه لما فيه الخير
باسلوب النصيحة و ليس الأمر
و أما عن الدراسة ..فليس شرطا أن يجلس الابن للدراسة طوال اليوم
يكفي ان تحددوا له وقت معين كل يوم يكون للمذاكرة ..و بعدها تكون له الحرية الكاملة في قضاء وقت فراغه
كما يحلو له شرط الا يتنافى ما يقوم به مع الدين أو الأخلاق
و ان شاء الله تزول الخلافات و تتوطد العلاقة بينهما
و الله يوفقكم و يجعل السعادة حليفة دربكم
مدى الحياة
__________________________________________________ __________
تفضلي معي غاليتي الى ركن الأمومة و الطفولة
لعلك تجدي بينهم كل النصح و الفائدة
لعلك تجدي بينهم كل النصح و الفائدة
__________________________________________________ __________
مشكوووووووووووره جوهره
__________________________________________________ __________
نفس المشكله انا واقعه فيها ياليت اجد حل لها والله يهدي الابناء والاباء
__________________________________________________ __________
الله يكون في عونك يا سيدتي
ولكن يجب عليكي التعامل مع كلا الطرفين بحرص والا تتدخلي بينهم وان لا تتجادلي مع الوالد فهذا يجعل ابنك يزداد عصيانا لطلبات والده
ويجب علي الاب ان ينزل الي مستوي تفكير ابنه ويكون صبورا عليه
ويجب ايضا علي الابن ان يريح والده وان شاء الله واحده واحده سوف يقتربوا من بعضهم اكثر
ولكن يجب عليكي التعامل مع كلا الطرفين بحرص والا تتدخلي بينهم وان لا تتجادلي مع الوالد فهذا يجعل ابنك يزداد عصيانا لطلبات والده
ويجب علي الاب ان ينزل الي مستوي تفكير ابنه ويكون صبورا عليه
ويجب ايضا علي الابن ان يريح والده وان شاء الله واحده واحده سوف يقتربوا من بعضهم اكثر