عنوان الموضوع : تعريض الأولاد للأذى البدني يحولهم إلى فاشلين الأمومة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
تعريض الأولاد للأذى البدني يحولهم إلى فاشلين
يتعرض الإنسان في مراحل عمره الأولى للكثير من الأمور التي تترك أثرها الواضح على شخصيته وعلى تصرفاته، ومن هذه الأمور العنف.
والعنف زاجل الأسرة الذي غالبا ما يكون الأب و الأم هما المتسببين به نتيجة لتعرض أطفالهم للأذى البدني ، وأيضا الابتعاد عن إظهار العواطف تجاه الأبناء كعدم إظهار مشاعر المحبة والحنان والاهتمام والرعاية، هذه مجتمعة تترك آثارا واضحة على شخصية ونفسية الطفل وبالتالي تتسبب في أن ينشا هذا الطفل وفي شخصيته الكثير من الأمراض النفسية.
وفي دراسة للطبيبة نانسي ويسون الطبيبة النفسية الأميركية لمركز علاج الاكتئاب التابع لجامعة ميتشجان ذكرت أن التعرض للعنف في الصغر هو أحد أبرز الأسباب المسؤولة عن ظهور الإعاقات النفسية المعرقلة لتطور ونمو الشخصية السوية والمسؤول الأول عن ارتفاع المعدلات الدولية للإصابة بالاكتئاب.
وذكرت الطبيبة أن الاكتئاب المعرقل للعمل والإنتاج والذي يعد سببا أساسيا للمشاكل الاجتماعية والاقتصادية يبدأ بعلامات محددة منها الإحساس المتزايد بفقدان القيمة والشعور بفقدان الأمل والانفصال التام عن الآخرين وتفضيل العزلة والوحدة على الوجود حتى مع الأشخاص الذين نحبهم والشعور بفقدان الطاقة واضطرابات النوم وصعوبة واضطرابات الشهية وفقدان الأمل, وعدم الاستعداد أو الرغبة في أداء الواجبات اليومية، ومن ثم صعوبة التركيز.
وأضافت أن وثيقة الحقائق التي أصدرتها الجمعية النفسية الأميركية قد أشارت إلى خطورة التعرض للعنف الجسدي والنفسي المتكرر الذي يصيب الطفل بالاكتئاب ويؤدي إلى تأخره الدراسي وقد يؤدي إلى إصابته بازدواجية حادة أو تعددية في الشخصية، ويؤكد التعريف الأوروبي للتعددية في الشخصية أن التعرض للعنف المستمر في الصغر يؤدي لاضطرابات حادة في الشخصية غالبا بتكرار نفس المصير بمعنى أن الأب أو الأم اللذين تعرضا للعنف صغارا قلما يستطيعان ضبط أعصابهما بل وقد يتعمدان تعريض أطفالهما للعنف البدني أو النفسي، ويستمر مسلسل العنف في الأسرة جيلا بعد جيل مما يفقد تلك الأسرة السعادة أو النجاح أو حتى الأمل بحياة مستقرة.
ولكي نربي جيلا قادرا على النجاح وتحقيق الأحلام علينا أن نراعي تحقيق ذلك بالتربية الصحيحة والواعية والسليمة للأطفال، وإبعادهم عن أي تأثير مشوه، وعدم تحميلهم ضريبة لحياة سابقة ليسوا مسؤولين عنها.
منقووووووووول للفائدة
يتعرض الإنسان في مراحل عمره الأولى للكثير من الأمور التي تترك أثرها الواضح على شخصيته وعلى تصرفاته، ومن هذه الأمور العنف.
والعنف زاجل الأسرة الذي غالبا ما يكون الأب و الأم هما المتسببين به نتيجة لتعرض أطفالهم للأذى البدني ، وأيضا الابتعاد عن إظهار العواطف تجاه الأبناء كعدم إظهار مشاعر المحبة والحنان والاهتمام والرعاية، هذه مجتمعة تترك آثارا واضحة على شخصية ونفسية الطفل وبالتالي تتسبب في أن ينشا هذا الطفل وفي شخصيته الكثير من الأمراض النفسية.
وفي دراسة للطبيبة نانسي ويسون الطبيبة النفسية الأميركية لمركز علاج الاكتئاب التابع لجامعة ميتشجان ذكرت أن التعرض للعنف في الصغر هو أحد أبرز الأسباب المسؤولة عن ظهور الإعاقات النفسية المعرقلة لتطور ونمو الشخصية السوية والمسؤول الأول عن ارتفاع المعدلات الدولية للإصابة بالاكتئاب.
وذكرت الطبيبة أن الاكتئاب المعرقل للعمل والإنتاج والذي يعد سببا أساسيا للمشاكل الاجتماعية والاقتصادية يبدأ بعلامات محددة منها الإحساس المتزايد بفقدان القيمة والشعور بفقدان الأمل والانفصال التام عن الآخرين وتفضيل العزلة والوحدة على الوجود حتى مع الأشخاص الذين نحبهم والشعور بفقدان الطاقة واضطرابات النوم وصعوبة واضطرابات الشهية وفقدان الأمل, وعدم الاستعداد أو الرغبة في أداء الواجبات اليومية، ومن ثم صعوبة التركيز.
وأضافت أن وثيقة الحقائق التي أصدرتها الجمعية النفسية الأميركية قد أشارت إلى خطورة التعرض للعنف الجسدي والنفسي المتكرر الذي يصيب الطفل بالاكتئاب ويؤدي إلى تأخره الدراسي وقد يؤدي إلى إصابته بازدواجية حادة أو تعددية في الشخصية، ويؤكد التعريف الأوروبي للتعددية في الشخصية أن التعرض للعنف المستمر في الصغر يؤدي لاضطرابات حادة في الشخصية غالبا بتكرار نفس المصير بمعنى أن الأب أو الأم اللذين تعرضا للعنف صغارا قلما يستطيعان ضبط أعصابهما بل وقد يتعمدان تعريض أطفالهما للعنف البدني أو النفسي، ويستمر مسلسل العنف في الأسرة جيلا بعد جيل مما يفقد تلك الأسرة السعادة أو النجاح أو حتى الأمل بحياة مستقرة.
ولكي نربي جيلا قادرا على النجاح وتحقيق الأحلام علينا أن نراعي تحقيق ذلك بالتربية الصحيحة والواعية والسليمة للأطفال، وإبعادهم عن أي تأثير مشوه، وعدم تحميلهم ضريبة لحياة سابقة ليسوا مسؤولين عنها.
منقووووووووول للفائدة
==================================
دندون حبيبتى جزاك الله خيرا وكلام سليم مائه بالمائه والعنف وقله الحنان يؤثر فعلا تاثير فعال على الطفل وحياته المستقبليه ويتسبب فى مشكلات وعقد نفسيه وفساد للمجتمع
الله يهدى الاباء والابناء ان شاءالله
مشكوره حبيبتى ونقل موفق
الله يهدى الاباء والابناء ان شاءالله
مشكوره حبيبتى ونقل موفق

__________________________________________________ __________
كلامك صحيح فعلا
شكرا لك على النقل
جزاك الله خيرا
شكرا لك على النقل
جزاك الله خيرا

__________________________________________________ __________
زروووووووقه
سلامات
مشكورين لمروركم الرائع
سلامات
مشكورين لمروركم الرائع
__________________________________________________ __________
كلام سليم يا دنيا، الله يبارك فيكِ..
__________________________________________________ __________
ايمى حبيبتى مشكورة لمروك
جزاك الله خيراً أختي على هالموضوع المفيد