عنوان الموضوع : ألعاب الأطفال والعنف والعدوان،، الأمومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم،،
عندما نذهب إلى السوق وبالذات محل ألعاب الأطفال فإننا نجد ونشاهد الكثير من الأدوات والألعاب المسلية والمنشطة للطفل والتي تجعله ينمي تفكيره في كيفية استخدامها ، وحتى كيفية إصلاحها إذا ما حصل فيها خلل غير أننا نجد من بين تلك الألعاب ، ألعابا تنمي عند الطفل العدوان والعنف ، ونجد أن الآباء والأمهات يشترون تلك الألعاب ويجلبونها إلى أبنائهم ، وهم لا يعرفون الجوانب السلبية التي تحتويها تلك الألعاب 0
والعنف والعدوان جزء من التكوين الإنساني ، ولا داعي لأن نعزز ذلك الجزء ونبعث فيه الحياة منذ الطفولة ، فعندما نشتري لعبة لطفل مثل :
المسدس ، ألا تشاهدون أن الطفل سوف يلعب به ثم يمارس التهديف به تجاه إخوانه الآخرين ، وكأنه يلعب دور الشخص الذي يرمي الشخص الآخر بالرصاص ؟
وهذه المحاولات المباشرة من خلال اللعب سوف تنمي في نفس الطفل قبول العنف والعدوان على أنه جزء من السلوك الإنساني 0 وعندما يكبر الطفل فإن العدوان يكبر معه ، ولهذا يجب أن نكون حريصين عند انتقاء أو شراء أي لعبة للأطفال ونتجنب شراء اللعب التي تنمي العنف 0
وننتقي اللعب التي تبعث في نفس الطفل الحب والتفكير والإبداع والتعاون والصبر وتحمل المسؤولية ، وموجود منها الكثير 0 وعندما يطالبنا الطفل بشراء لعبة من النوع الذي ينمي العنف فيجب أن لا نرضخ إلى طلبه ونستجيب لصراخه وبكائه ، ونحاول استبدالها بنوع آخر من الألعاب التي ذكرتها مسبقا 0 فإن الشركات الصانعة للألعاب تدفع بالكثير منها إلى الأسواق ولا يهمها مصالح المجتمعات والأسر ، بقدر ما يهمها المكاسب والأرباح والفوائد 0
ولذا فعلى الآباء والأمهات انتقاء حاجات وألعاب الأطفال التي لها معنى تربوي ونفسي والابتعاد عن الألعاب التي تنمي فيهم العنف والعدوان
وهناك نوعين من الالعاب ..
العاب تنمي الابداع والعاب تعلم العدوانية للطفل
وهنا يأتي دور الاهل في تحذيرهم ،،
عندما نذهب إلى السوق وبالذات محل ألعاب الأطفال فإننا نجد ونشاهد الكثير من الأدوات والألعاب المسلية والمنشطة للطفل والتي تجعله ينمي تفكيره في كيفية استخدامها ، وحتى كيفية إصلاحها إذا ما حصل فيها خلل غير أننا نجد من بين تلك الألعاب ، ألعابا تنمي عند الطفل العدوان والعنف ، ونجد أن الآباء والأمهات يشترون تلك الألعاب ويجلبونها إلى أبنائهم ، وهم لا يعرفون الجوانب السلبية التي تحتويها تلك الألعاب 0
والعنف والعدوان جزء من التكوين الإنساني ، ولا داعي لأن نعزز ذلك الجزء ونبعث فيه الحياة منذ الطفولة ، فعندما نشتري لعبة لطفل مثل :
المسدس ، ألا تشاهدون أن الطفل سوف يلعب به ثم يمارس التهديف به تجاه إخوانه الآخرين ، وكأنه يلعب دور الشخص الذي يرمي الشخص الآخر بالرصاص ؟
وهذه المحاولات المباشرة من خلال اللعب سوف تنمي في نفس الطفل قبول العنف والعدوان على أنه جزء من السلوك الإنساني 0 وعندما يكبر الطفل فإن العدوان يكبر معه ، ولهذا يجب أن نكون حريصين عند انتقاء أو شراء أي لعبة للأطفال ونتجنب شراء اللعب التي تنمي العنف 0
وننتقي اللعب التي تبعث في نفس الطفل الحب والتفكير والإبداع والتعاون والصبر وتحمل المسؤولية ، وموجود منها الكثير 0 وعندما يطالبنا الطفل بشراء لعبة من النوع الذي ينمي العنف فيجب أن لا نرضخ إلى طلبه ونستجيب لصراخه وبكائه ، ونحاول استبدالها بنوع آخر من الألعاب التي ذكرتها مسبقا 0 فإن الشركات الصانعة للألعاب تدفع بالكثير منها إلى الأسواق ولا يهمها مصالح المجتمعات والأسر ، بقدر ما يهمها المكاسب والأرباح والفوائد 0
ولذا فعلى الآباء والأمهات انتقاء حاجات وألعاب الأطفال التي لها معنى تربوي ونفسي والابتعاد عن الألعاب التي تنمي فيهم العنف والعدوان
وهناك نوعين من الالعاب ..
العاب تنمي الابداع والعاب تعلم العدوانية للطفل
وهنا يأتي دور الاهل في تحذيرهم ،،
==================================
جزاكي الله الف خير على الموضوع الجميل
ادعو الله ان يصلح ابنائنا و ابناء المسلمين
ادعو الله ان يصلح ابنائنا و ابناء المسلمين
__________________________________________________ __________
تسلمين يا أم البنين على قرأت الموضوع والرد عليه ,,


__________________________________________________ __________
الله يبارك فيكِ.
أخذت ابني على محلات الدولار، ومن بين الألعاب اختار مسدساً، فمنعته ولم أقبل شراءه. ولكني أستغرب رغم أنه أبداً لا يشاهد أي تلفزيون، إلا أنهم في المدرسة أجده يلعب مع رفاقه بالسيوف والمسدسات الخيالية، فقط بأيديهم.. واكتشفت طبعاً أن ابني لا يشاهد التلفزيون ولا يعرف هذا العنف، إلا أنه قد تعلمه من المدرسة، من الطلاب الذين يشاهدون هذه البرامج.
دائماً أنبهه أن لا يتلفظ بكلمات مثل "سأقتلك" التي يسمعها من الأولاد، ويعدني أنه لن يقولها، ولكن خلال اللعب فإنهم يقولونها كنوع من التمثيل.
سبحان الله، نحمي أولادنا ونطبق عليهم ما نريد، ويخرجون إلى المدرسة، فيعودون بأفكار وآراء مختلفة.. وكلما توجهنا يميناً، وجهونا يساراً !!
حالياً اكتشف السيف، يمسك أي شيء طويل ويبدأ بالتكبير والركض، ولكن هذا فقط خلال اللعب مع أصدقائه الأولاد.
هذه هوايات الولد عكس البنت، ولا بد أنه سينمو ولن تستمر معه، ولكن ستستهويه على الشاشة.. فهي تستهوي زوجي
ولكني أبداً لا أشتري هذه الألعاب المؤذية ولا أدعهم يشاهدونها على التلفزيون.
أخذت ابني على محلات الدولار، ومن بين الألعاب اختار مسدساً، فمنعته ولم أقبل شراءه. ولكني أستغرب رغم أنه أبداً لا يشاهد أي تلفزيون، إلا أنهم في المدرسة أجده يلعب مع رفاقه بالسيوف والمسدسات الخيالية، فقط بأيديهم.. واكتشفت طبعاً أن ابني لا يشاهد التلفزيون ولا يعرف هذا العنف، إلا أنه قد تعلمه من المدرسة، من الطلاب الذين يشاهدون هذه البرامج.
دائماً أنبهه أن لا يتلفظ بكلمات مثل "سأقتلك" التي يسمعها من الأولاد، ويعدني أنه لن يقولها، ولكن خلال اللعب فإنهم يقولونها كنوع من التمثيل.
سبحان الله، نحمي أولادنا ونطبق عليهم ما نريد، ويخرجون إلى المدرسة، فيعودون بأفكار وآراء مختلفة.. وكلما توجهنا يميناً، وجهونا يساراً !!
حالياً اكتشف السيف، يمسك أي شيء طويل ويبدأ بالتكبير والركض، ولكن هذا فقط خلال اللعب مع أصدقائه الأولاد.
هذه هوايات الولد عكس البنت، ولا بد أنه سينمو ولن تستمر معه، ولكن ستستهويه على الشاشة.. فهي تستهوي زوجي

ولكني أبداً لا أشتري هذه الألعاب المؤذية ولا أدعهم يشاهدونها على التلفزيون.
__________________________________________________ __________
اكره هذه الالعاب والمسلسلات الكرتونية التي تحتوي على هذه الاشياء حتى افلام الكبار اكرهها يوم زوجي يجلس يتفرجها اقوم وما اكمل معه
جزيت خيرا
ابني لميت من عنده كل المسدسات لكن الاوضاع التي يعيشها العالم تجعل الاطفال مايلعبوا غير هيك
تعرفوا ايام بدات الانتفاضة الاخير في فلسطين كانوا اطفال العائلة الصغار لما يجتمعوا يلعبوا يهود ومسلمين اجيال عجيبة .
جزيت خيرا
ابني لميت من عنده كل المسدسات لكن الاوضاع التي يعيشها العالم تجعل الاطفال مايلعبوا غير هيك
تعرفوا ايام بدات الانتفاضة الاخير في فلسطين كانوا اطفال العائلة الصغار لما يجتمعوا يلعبوا يهود ومسلمين اجيال عجيبة .
__________________________________________________ __________
إيمان علي ...
مرورك على الموضوع شرف لي ...
ام سهيل ...
شاكرة لك قرأت الموضوع ,,,
مرورك على الموضوع شرف لي ...
ام سهيل ...
شاكرة لك قرأت الموضوع ,,,