عنوان الموضوع : رأيته اليوم .......... رأيته اليوم............... الأمومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
يالله...
ذكرتيني وأنا كنت ناسية ..
دائماً أشوف هالرجل اللي لابس ثوب أبيض وتشوفين صراخي وتجمهر أهلي عندي..
والعجوز الشمطاء اللي تكون قاعدة بزاوية وشيفتها تروّع..
ظنّيت إني إستخفيت أو جنيت..
لكن بعد فترة ما صرت أشوفهم ..يمكن مثل ماقلتي خيال واسع..أو سكون على قولتنا...
(أذكر مدري من قالتلي سوي صداقات معهم
<<صدق فاضية..
--
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
أبنت عمي تصارحني فماذا أفعل لها وأنا لا أستطيع أن أفعل لها شيء وخوفي يزداد عليها من الجنون
طفله عمرها 9 سنوات ...
تقول لي أنني أرى رجل يرتدي ثوب أبيض يتجه نحو الباب وفجأه يختفي وأحيانن أراه واقف أمامي ....
فماذا أفعل لها وقد ذهبت لغرفتها ونمت معها 3 ليالي ولم أرى شيء وأنا الوحيدة التي تصارحني ....
فأرجو إفادتي مع الطفله جزاكم الله خيراً
طفله عمرها 9 سنوات ...
تقول لي أنني أرى رجل يرتدي ثوب أبيض يتجه نحو الباب وفجأه يختفي وأحيانن أراه واقف أمامي ....
فماذا أفعل لها وقد ذهبت لغرفتها ونمت معها 3 ليالي ولم أرى شيء وأنا الوحيدة التي تصارحني ....
فأرجو إفادتي مع الطفله جزاكم الله خيراً
==================================
أعتقد يجب عرضها على شيخ يقرأ عليها الرقية الشرعية.
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله ..........اليوم كنت أقرأ مقال في الجريدة عن هذا الموضوع
الرجل المخيف في زاوية الغرفة
فهد عامر الأحمدي
تذكر معي جيداً..
٭ حين كنت طفلاً هل كنت ترى - أو يخيل اليك انك ترى - أشخاصاً أو مخلوقات غريبة لا يراها غيرك!؟
٭ هل كنت تستيقظ في منتصف الليل وترى رجلاً مخيفاً يراقبك من خلال الظلام فتسحب الغطاء بسرعة!؟
إن كان الجواب (نعم) فهذا أمر طبيعي ومعتاد، وان كان (لا) فأنت من القلة المحظوظة التي عاشت طفولتها مطمئنة. فأنا شخصياً كنت أرى - بين الحين والآخر - امرأة ذات ابتسامة قبيحة وشعر أشعث في زاوية الغرفة. كان جسدها صغيراً (بحجم دلة القهوة) ورأسها كبيراً مرعباً (بحجم البطيخة الناضجة).. كنت أبكي كلما رأيتها وكنت أشير اليها في وضح النهار فلا يراها أحد غيري. وحين كنت أسأل والدتي عنها كانت تحاول طمأنتي بقولها: «لا تخف؛ هذه اسمها عافية ربي»!!
واليوم يرى بعض الأطباء أن الأطفال لا يتمتعون بسعة خيال فقط؛ بل ورهافة حس حقيقية تمكنهم من رؤية الأشياء الخفية. وهناك آراء كثيرة تحاول تفسير هذه الظاهرة - مثل القول بأن حواس الأطفال تعمل على مستويات منخفضة تتيح لهم سماع ذبذبات صوتية أقل ورؤية نطاق طيفي أوسع (وهذا أمر موجود لدى كثير من الحيوانات).. أما عقولهم فمازالت بريئة وتعمل بحرية بعيداً عن القوالب الجامدة التي تفرضها ذهنية المجتمع (مثل: معقول وغير معقول، ومنطقي وغير منطقي، وعلمي غير علمي).
ومعظم البالغين يؤمنون (اعتماداً على تجارب الطفولة) بقدرة أبنائهم على رؤية الجان وسماع الأصوات الخفية - بل ووجود أصحاب غير مرئيين يلعبون معهم سراً.. وكانت إحدى الأمهات قد اخبرتني عن حركة غريبة تقوم بها ابنتها (ذات الأربع سنوات) كلما دخلت المنزل؛ فما أن يفتح والدها باب الشقة حتى تنطلق بسرعة نحو غرفتها وتلقي بنفسها على السرير قائلة «حبيبتي مريم» (ولا أحد يعرف من مريم!!).. وأذكر انني طلبت من القراء - حين انتهيت من كتاب حول العالم - التعليق على مواضيع الكتاب وإخباري بتجاربهم الخاصة. وكان أول المستجيبين ضابطاً من مكافحة المخدرات اتصل معلقاً على مقال ظهر تحت عنوان «أصحاب العيون الكشافة». وخلال هذا الاتصال اخبرني بأن لديه طفلاً يقضي معظم وقته في غرفته يلعب مع صديق لا يراه غيره.. وقال: كنا نسمعه دائماً يتحدث مع شخص مجهول يدعى «عزيز» وكثيراً ما ندخل عليه الغرفة وهو غارق في الضحك فنسأله ماذا بك فيقول: «عزيز يدغدغني»!!
وبعد هذا الاتصال شاهدت فيلماً بعنوان الحاسة (من بطولة بروس ويلس) يعتمد على تجربة حقيقية عاشها مخرج الفيلم. فحسب اللقاء (الذي شاهدته في برنامج لاري كنج على ال C.C.N) عاش المخرج طفولة مرعبة بسبب رؤيته الدائمة لاشخاص متوفين. وقد جذب الفيلم جمهوراً واسعاً لانه - كما يقول المؤلف - يتحدث عن تجربة مر بها معظم الناس أثناء طفولتهم الأولى!.
ورغم إيماني بأن خيال الطفل يلعب دوراً اساسياً في هذا الموضوع إلا انني لا املك تفسيراً لآثار العنف الجسدي التي تظهر على الأطفال بعد تجارب كهذه.. فقبل فترة مثلاً وضعت الشرطة الفلبينية فتاة صغيرة تحت الوصاية بعد أن اتهمت والديها ب (عضها) مرات عديدة. ولكن الوالدين من جهتهما اكدا براءتهما، واتهما صديقتها الجنية بهذا الفعل..
الغريب أن آثار العض استمرت بالظهور حتى بعد وضع الطفلة في دار للايتام!!.
لكن لابد من عرضها على شيخ أو طبيب نفسي
فالمقال ليس بالضرورة أن يعبر عن وجهة نظري لكن ذكرته لأن الموضوع صادف قراءتي له
سبحان الله ..........اليوم كنت أقرأ مقال في الجريدة عن هذا الموضوع
الرجل المخيف في زاوية الغرفة
فهد عامر الأحمدي
تذكر معي جيداً..
٭ حين كنت طفلاً هل كنت ترى - أو يخيل اليك انك ترى - أشخاصاً أو مخلوقات غريبة لا يراها غيرك!؟
٭ هل كنت تستيقظ في منتصف الليل وترى رجلاً مخيفاً يراقبك من خلال الظلام فتسحب الغطاء بسرعة!؟
إن كان الجواب (نعم) فهذا أمر طبيعي ومعتاد، وان كان (لا) فأنت من القلة المحظوظة التي عاشت طفولتها مطمئنة. فأنا شخصياً كنت أرى - بين الحين والآخر - امرأة ذات ابتسامة قبيحة وشعر أشعث في زاوية الغرفة. كان جسدها صغيراً (بحجم دلة القهوة) ورأسها كبيراً مرعباً (بحجم البطيخة الناضجة).. كنت أبكي كلما رأيتها وكنت أشير اليها في وضح النهار فلا يراها أحد غيري. وحين كنت أسأل والدتي عنها كانت تحاول طمأنتي بقولها: «لا تخف؛ هذه اسمها عافية ربي»!!
واليوم يرى بعض الأطباء أن الأطفال لا يتمتعون بسعة خيال فقط؛ بل ورهافة حس حقيقية تمكنهم من رؤية الأشياء الخفية. وهناك آراء كثيرة تحاول تفسير هذه الظاهرة - مثل القول بأن حواس الأطفال تعمل على مستويات منخفضة تتيح لهم سماع ذبذبات صوتية أقل ورؤية نطاق طيفي أوسع (وهذا أمر موجود لدى كثير من الحيوانات).. أما عقولهم فمازالت بريئة وتعمل بحرية بعيداً عن القوالب الجامدة التي تفرضها ذهنية المجتمع (مثل: معقول وغير معقول، ومنطقي وغير منطقي، وعلمي غير علمي).
ومعظم البالغين يؤمنون (اعتماداً على تجارب الطفولة) بقدرة أبنائهم على رؤية الجان وسماع الأصوات الخفية - بل ووجود أصحاب غير مرئيين يلعبون معهم سراً.. وكانت إحدى الأمهات قد اخبرتني عن حركة غريبة تقوم بها ابنتها (ذات الأربع سنوات) كلما دخلت المنزل؛ فما أن يفتح والدها باب الشقة حتى تنطلق بسرعة نحو غرفتها وتلقي بنفسها على السرير قائلة «حبيبتي مريم» (ولا أحد يعرف من مريم!!).. وأذكر انني طلبت من القراء - حين انتهيت من كتاب حول العالم - التعليق على مواضيع الكتاب وإخباري بتجاربهم الخاصة. وكان أول المستجيبين ضابطاً من مكافحة المخدرات اتصل معلقاً على مقال ظهر تحت عنوان «أصحاب العيون الكشافة». وخلال هذا الاتصال اخبرني بأن لديه طفلاً يقضي معظم وقته في غرفته يلعب مع صديق لا يراه غيره.. وقال: كنا نسمعه دائماً يتحدث مع شخص مجهول يدعى «عزيز» وكثيراً ما ندخل عليه الغرفة وهو غارق في الضحك فنسأله ماذا بك فيقول: «عزيز يدغدغني»!!
وبعد هذا الاتصال شاهدت فيلماً بعنوان الحاسة (من بطولة بروس ويلس) يعتمد على تجربة حقيقية عاشها مخرج الفيلم. فحسب اللقاء (الذي شاهدته في برنامج لاري كنج على ال C.C.N) عاش المخرج طفولة مرعبة بسبب رؤيته الدائمة لاشخاص متوفين. وقد جذب الفيلم جمهوراً واسعاً لانه - كما يقول المؤلف - يتحدث عن تجربة مر بها معظم الناس أثناء طفولتهم الأولى!.
ورغم إيماني بأن خيال الطفل يلعب دوراً اساسياً في هذا الموضوع إلا انني لا املك تفسيراً لآثار العنف الجسدي التي تظهر على الأطفال بعد تجارب كهذه.. فقبل فترة مثلاً وضعت الشرطة الفلبينية فتاة صغيرة تحت الوصاية بعد أن اتهمت والديها ب (عضها) مرات عديدة. ولكن الوالدين من جهتهما اكدا براءتهما، واتهما صديقتها الجنية بهذا الفعل..
الغريب أن آثار العض استمرت بالظهور حتى بعد وضع الطفلة في دار للايتام!!.
لكن لابد من عرضها على شيخ أو طبيب نفسي
فالمقال ليس بالضرورة أن يعبر عن وجهة نظري لكن ذكرته لأن الموضوع صادف قراءتي له
__________________________________________________ __________
يالله...

ذكرتيني وأنا كنت ناسية ..

دائماً أشوف هالرجل اللي لابس ثوب أبيض وتشوفين صراخي وتجمهر أهلي عندي..
والعجوز الشمطاء اللي تكون قاعدة بزاوية وشيفتها تروّع..
ظنّيت إني إستخفيت أو جنيت..
لكن بعد فترة ما صرت أشوفهم ..يمكن مثل ماقلتي خيال واسع..أو سكون على قولتنا...
(أذكر مدري من قالتلي سوي صداقات معهم

--
__________________________________________________ __________
سبحان الله
من جد نفسي تفسير هذا الشيء
حتى أنا لين فترة قريبة امكن المتوسط كنت أخاف من المراية ما حب اشوفها في الظلام وكمان يتخيل لي شي ثاني
بس الى الآن في أماكن أحس فيها بالخوف والرهبة وامكن الوحشة
بالنسبة للفتاة أعتقد أنه على أمها ترديد معها كل ليلة أذكار النوم وتسمي عليها والجلوس معاها لين تنام
نقطة أخرى شوفي اذا كانت تتفرج أفلام رعب او عنف
وإذا استمر نفس الأمر اعتقد زي ما قالت أمونة يجب عرضها على الشيخ
الله يحمي أطفالنا وأطفال المسلمين من كل سوء ومكروه يارب العالمين
من جد نفسي تفسير هذا الشيء
حتى أنا لين فترة قريبة امكن المتوسط كنت أخاف من المراية ما حب اشوفها في الظلام وكمان يتخيل لي شي ثاني
بس الى الآن في أماكن أحس فيها بالخوف والرهبة وامكن الوحشة
بالنسبة للفتاة أعتقد أنه على أمها ترديد معها كل ليلة أذكار النوم وتسمي عليها والجلوس معاها لين تنام
نقطة أخرى شوفي اذا كانت تتفرج أفلام رعب او عنف

وإذا استمر نفس الأمر اعتقد زي ما قالت أمونة يجب عرضها على الشيخ
الله يحمي أطفالنا وأطفال المسلمين من كل سوء ومكروه يارب العالمين

__________________________________________________ __________
الله يعطيكم العافيه على الردود
وجزاكم الله ألف خير
وجزاكم الله ألف خير