عنوان الموضوع : عوديها الحجاب -للامومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
عوِّديها الحجـاب
لسعاد عبدالرحمن الولايتي
من الأمور التربوية المهمة التي يجب أن تعتني بها الأم: تعويد ابنتها لبس الملابس المحتشمة منذ الصغر، حتى يكون ارتداء الحجاب سهلاً ومقبولاً لديها عند البلوغ ، وأغلب الأمهات اللاتي يواجهن مشكلة رفض البنات للبس الحجاب يعترفن بأن السبب الأساسي هو تفريط الأمِّ وتساهلها مع الابنة في الصغر، وممَّا يعجب له أن تقبل الأم السماح للابنة ذات الخمسة أعوام بارتداء لباس البحر الفاضح بحجة أنَّها لا تزال صغيرة السن، أو تسمح لها بارتداء البنطال القصير "الشورت" لنفس الحجة، كما أنها لا ترى بأساً في ارتداء الابنة للبنطال الضيق خارج بيتها أو أمام محارمها رغم أنَّ الابنة تكون قد تجاوزت سنَّ العاشرة. ولاشك انَّ اعتياد هذا اللباس بالنسبة للابنة سيسبب لها صعوبة كبيرة لاحقاً حين ترتدي الثياب الطويلة والساترة، وهي معذورة حيث لم تعتد ذلك من قبل، وهذا هو خطأ الأم.
في تربيتنا لأبنائنا علينا أن نتحلى بنظرة مستقبلية واقعية، فكيف ننشئ ذرية صالحة دون أن نعوّدهم طاعة الله عز وجل منذ الصغر، وقضية اللباس خير دليل على ذلك، فالأمُّ التي لا تريد أن تلزم الابنة بالحجاب الساتر المحتشم منذ الصغر، وتترك لها مطلق الحرية في ارتداء ما تشاء دون حزم أو توجيه، تفاجأ حين تصل الابنة لسنّ البلوغ وتؤمر بالحجاب برفض البنت أو بتحايلها على أوامر الأم.
فالواجب أن تغرس الأم في قلب ابنتها حبّ الحجاب والاقتناع به منذ الصغر بحيث تطلب الابنة ارتداءه من تلقاء نفسها، لا أن تنتظر أوامر والديها بارتدائه.
ابنتي لا تريد الحجاب .. ماذا أفعل؟
من المناظر التي أصبحت مألوفة اليوم، وفي الوقت ذاته مزعجة لمرأى العين أن ترى الأم تسير في الشارع وهي بكامل حجابها وحشمتها، وإلى جوارها تسير الابنة الشابة سافرة في زي يتنافى مع لباس الأم المحتشم، وقد نتساءل: ما سبب هذا التناقض؟ ولو وجَّهنا السؤال للأم ففي الغالب سنحصل على إحدى إجابتين، فإما أن تجيبك بأن الابنة ما زالت صغيرة، ودعها تتمتع بشبابها، أو ترد عليك بحسرة بأنها حاولت معها مراراً لإقناعها بارتداء الحجاب لكنَّ الابنة المتمرِّدة ترفض الانصياع لأوامر الأم.
لن نضيع وقتنا مع إجابة الأم الأولى تلك التي ضيَّعت الأمانة، وجهلت مسؤوليتها، ومن ثم نكلها لخالقها كيما يحاسبها على ما فرطت فيه.
ولكن لنقف ونتأمل في إجابة الأم الثانية، والتي تدرك الخلل لكنَّها عاجزة عن إصلاحه، والسبب أن هذه الأم لم تدرك أهمية السنوات الأولى في حياة الابنة فتركتها ترتدي ما تشاء من ثياب دون توجيه، وكانت تظنُّ أنَّ الأمر سيغدو سهلاً حين تقترب الابنة من سن البلوغ، وما كانت تتصوَّر أنها ستواجه برفض منها لارتداء الحجاب، وهذا الخطأ التربوي تقع فيه كثير من الأمهات اللاتي يندمن فيما بعد على ما فرطن فيه، ولكن السؤال الآن: هل غدت المشكلة بلا حل؟
بالطبع لا، صحيح أن الأم ستواجه بمصاعب كثيرة، وعناد مفرط من الابنة، لكن عليها أن تتحلَّى بالصبر تارة، وبالحزم والتهديد تارة أخرى، وثالثة بالدعاء في جوف الليل حتى يقذف الله تعالى في قلب ابنتها حب الالتزام بطاعته.

من الأمور التربوية المهمة التي يجب أن تعتني بها الأم: تعويد ابنتها لبس الملابس المحتشمة منذ الصغر، حتى يكون ارتداء الحجاب سهلاً ومقبولاً لديها عند البلوغ ، وأغلب الأمهات اللاتي يواجهن مشكلة رفض البنات للبس الحجاب يعترفن بأن السبب الأساسي هو تفريط الأمِّ وتساهلها مع الابنة في الصغر، وممَّا يعجب له أن تقبل الأم السماح للابنة ذات الخمسة أعوام بارتداء لباس البحر الفاضح بحجة أنَّها لا تزال صغيرة السن، أو تسمح لها بارتداء البنطال القصير "الشورت" لنفس الحجة، كما أنها لا ترى بأساً في ارتداء الابنة للبنطال الضيق خارج بيتها أو أمام محارمها رغم أنَّ الابنة تكون قد تجاوزت سنَّ العاشرة. ولاشك انَّ اعتياد هذا اللباس بالنسبة للابنة سيسبب لها صعوبة كبيرة لاحقاً حين ترتدي الثياب الطويلة والساترة، وهي معذورة حيث لم تعتد ذلك من قبل، وهذا هو خطأ الأم.
في تربيتنا لأبنائنا علينا أن نتحلى بنظرة مستقبلية واقعية، فكيف ننشئ ذرية صالحة دون أن نعوّدهم طاعة الله عز وجل منذ الصغر، وقضية اللباس خير دليل على ذلك، فالأمُّ التي لا تريد أن تلزم الابنة بالحجاب الساتر المحتشم منذ الصغر، وتترك لها مطلق الحرية في ارتداء ما تشاء دون حزم أو توجيه، تفاجأ حين تصل الابنة لسنّ البلوغ وتؤمر بالحجاب برفض البنت أو بتحايلها على أوامر الأم.
فالواجب أن تغرس الأم في قلب ابنتها حبّ الحجاب والاقتناع به منذ الصغر بحيث تطلب الابنة ارتداءه من تلقاء نفسها، لا أن تنتظر أوامر والديها بارتدائه.
ابنتي لا تريد الحجاب .. ماذا أفعل؟
من المناظر التي أصبحت مألوفة اليوم، وفي الوقت ذاته مزعجة لمرأى العين أن ترى الأم تسير في الشارع وهي بكامل حجابها وحشمتها، وإلى جوارها تسير الابنة الشابة سافرة في زي يتنافى مع لباس الأم المحتشم، وقد نتساءل: ما سبب هذا التناقض؟ ولو وجَّهنا السؤال للأم ففي الغالب سنحصل على إحدى إجابتين، فإما أن تجيبك بأن الابنة ما زالت صغيرة، ودعها تتمتع بشبابها، أو ترد عليك بحسرة بأنها حاولت معها مراراً لإقناعها بارتداء الحجاب لكنَّ الابنة المتمرِّدة ترفض الانصياع لأوامر الأم.
لن نضيع وقتنا مع إجابة الأم الأولى تلك التي ضيَّعت الأمانة، وجهلت مسؤوليتها، ومن ثم نكلها لخالقها كيما يحاسبها على ما فرطت فيه.
ولكن لنقف ونتأمل في إجابة الأم الثانية، والتي تدرك الخلل لكنَّها عاجزة عن إصلاحه، والسبب أن هذه الأم لم تدرك أهمية السنوات الأولى في حياة الابنة فتركتها ترتدي ما تشاء من ثياب دون توجيه، وكانت تظنُّ أنَّ الأمر سيغدو سهلاً حين تقترب الابنة من سن البلوغ، وما كانت تتصوَّر أنها ستواجه برفض منها لارتداء الحجاب، وهذا الخطأ التربوي تقع فيه كثير من الأمهات اللاتي يندمن فيما بعد على ما فرطن فيه، ولكن السؤال الآن: هل غدت المشكلة بلا حل؟
بالطبع لا، صحيح أن الأم ستواجه بمصاعب كثيرة، وعناد مفرط من الابنة، لكن عليها أن تتحلَّى بالصبر تارة، وبالحزم والتهديد تارة أخرى، وثالثة بالدعاء في جوف الليل حتى يقذف الله تعالى في قلب ابنتها حب الالتزام بطاعته.
==================================
بارك الله فيكِ، موضوع ممتاز وهام.. الحمد لله ابنتَي تعودتا الخجل منذ الصغر، فأنا محجبة ولا أقبل أن تلبس ابنتي ملابساً مبتذلة تعرض فيها جسمها مهما كان عمرها! وقد ساعد في هذا تواجدهم في بيئة مسلمة وعدم تعرضهم لمغريات الخارج، كما أنه من شروط المدرسة الإسلامية لبس الحجاب في المدرسة ابتداء من الصف الخامس، وبالتالي تكبر الفتاة وقلبها معلق بالحشمة والحجاب.
__________________________________________________ __________
هلاوغلا أختي العزيزة
زيارتك أسعدتني وتعقيبك أثلج صدري
زيارتك أسعدتني وتعقيبك أثلج صدري

__________________________________________________ __________
لله يجزاك خييير يالوهاج وكاتبة المقالة
كلام سليم ميه الميه
بناتي ست سنوات وثمان سنوات ما البسهم قصير نهائياَ والبناطيل افصلها لهم تفصال
اشتري البلايز من احلى المحلات واروح اشتري اقمشة جنز واحيطها بناطيل واااااسعة وفضفاضة للروحات
والجيات الي فيها لعب
اما الطلعات الرسمية البسهم فساتين او تنانير وغالباً التنانير ايضاً افصلها آخذ نفس الموديل من المحل
وافصل لهم مثلها بالظبط بس طويل مكسي
والله يستر علينا وعليكم جميعاً
كلام سليم ميه الميه
بناتي ست سنوات وثمان سنوات ما البسهم قصير نهائياَ والبناطيل افصلها لهم تفصال
اشتري البلايز من احلى المحلات واروح اشتري اقمشة جنز واحيطها بناطيل واااااسعة وفضفاضة للروحات
والجيات الي فيها لعب
اما الطلعات الرسمية البسهم فساتين او تنانير وغالباً التنانير ايضاً افصلها آخذ نفس الموديل من المحل
وافصل لهم مثلها بالظبط بس طويل مكسي
والله يستر علينا وعليكم جميعاً
__________________________________________________ __________
هذه الموضوع من اهم ما يكون لان الفتاة حتى وان "لا سمح الله" فكرت بتجواز الحدود في اللبس لن تستطيع وستجده صعبا وغير مريح
ويا ما دخلت في "طوش" بسبب هذا الموضوع لاني لا اقبل لبناتي التعري ورغم ان بناتي "6 و 4 "سنوات الا انهن لم يلبسن ابدا شباح او شورت فوق الركبة وعندما يأتينهن هدايا من هذا النوع لا يقبلن ارتداءه ابدا ولله الحمد
ويا ما دخلت في "طوش" بسبب هذا الموضوع لاني لا اقبل لبناتي التعري ورغم ان بناتي "6 و 4 "سنوات الا انهن لم يلبسن ابدا شباح او شورت فوق الركبة وعندما يأتينهن هدايا من هذا النوع لا يقبلن ارتداءه ابدا ولله الحمد
__________________________________________________ __________
موضوع مهم ورائع
انا اطفالي كنت البسهم شورت وهم في عمر السنة وذلك وقت التشميس فقط
مرة جت هدية لبنتي وكان عمرها سنتان وكانت عارية وقصيرة لم ترض لبسه وصرفته
والان عندما تشتهي فستان عاري البسها تحته بلوزة واقول لها كدة احلى
اذا الطفلة لم تتعلم منذ الصغر الحياء كيف بها عند الكبر .
انا اطفالي كنت البسهم شورت وهم في عمر السنة وذلك وقت التشميس فقط
مرة جت هدية لبنتي وكان عمرها سنتان وكانت عارية وقصيرة لم ترض لبسه وصرفته
والان عندما تشتهي فستان عاري البسها تحته بلوزة واقول لها كدة احلى
اذا الطفلة لم تتعلم منذ الصغر الحياء كيف بها عند الكبر .