1.الحب والموده بين الأم وبينهم : نعم الحب فطري وموجود لكنه بحاجه لدعم عن طريق اللمس اي ان تعانقيهم الأنتباةه الى ما يحتاجونه من الدفء العاطفي

2.حسن استقبال الغائب: عندما يصل ابنك للبيت حاولي ان تكوني بالبيت وان تكوني هادئه ولا تمطري عليه بالشكاوي والملاحظات والأوامر بل تفرغي لسماعه .

3. المخاطبه بأسلوب ودي: خاصة عند النهي فليكن خطابك معهم مفعم بالحب والأحترام .

4.الأحترام : القصد هنا تقدير مشاعره وتقبل كيانه ولا تشتميه بكلام قبيح ولا تكثري النقد ويمتد الأحترام اى شكر الأبن وان نتقبل هواياته وميوله .

5.التكريم: الكريم في اللغه كثير الخير ومن يكرم يمسي كريما وهي تربيه بعيده عن الأهانه والقسوه والأذلال ونقف هنا عند قلنون الثواب والعقاب وليس القصد به العقاب الجسدي انما ان نحرمه من نزهه او برنامج يحبه وما شابه .
ا.


6.المشاركه : ممكن بقراءة قصه او اي عمل يدوي او مشاركه بالعبادات كالصلاه معا والمشاركه بالمناسبات والرحلات .وممكن ايضا قضاء السهره بغرفة الطفل او امام التلفزيون معا .

7.التضحيه والعطاء: وهنا يتطلب من الأم ان جهد من اجل اسرتها .فالأم الأمينه تضحي بوقتها من اجل نجاح اولادها واستقرارهم.

8.التهادي:والقصد هو تقديم الأم الهدايا لأبنائها بمناسبات مختلفه كنجاحهم بالمدرسه او بمسابقه قرانيه او اي اجال ابداعي.ولا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم : نهادوا تحابو .

9.الترفيه: مثل الرحلات او عمل نشاطات مثل نشاطات المدرسه من تسجيل كاسيت او تصوير فيديو وهذا له عميق الأثرفي بناء شخصيه متزنه مفعمه بالحيويه.


10.التسامح :لا يمكن ان تكتمل حسن صحبه بدون ان تتوج بالتسامح ومن اشقى العرقات تلك التي يشةبها سيء التراكمات واليم الذكريات ومن اجل ان يكون التسامح قلبيا يجب اننعتذر للصغار ان اخطأنا بحقهم ونشرح لهم وجه نظرنا بهدؤ.


هذه النصائح قرأتها واحببت ان انقلها لكن لأنها تهم كل ام وممكن مع مشاغل الحياه ان نغفل عنها ونكون قد اضعنا اشياء مهمه في التربيه .

الله يبارك فيك أختي، نصائح ثمينة وهامة ومفيدة، ولو طبقتها كل أم لما وجدت مشاكل ومنغصات في حياتها بينها وبين أطفالها.

اختي ايمان انا لست ام مثاليه وهنالك اخطاء اجد نفسي بلا شعور اقوم بها مثلا ابنتي متعوده على ترك حذاءها عند الباب وانا هذا الشيء يقتلني لا احب ان ارى احذيه بمدخا البيت وعلى فكره خزانة الأحذيه تبعد عن الباب 20 سم فقط وارى نفسي عندما تدخل البيت اول شيء ارد تحية عليكم السلام ثم ارفعي حذاءك وضعيه بالخزانه وهنا بالنصاءئح ذكر ان هذا خطأ .فلو لم اقل لها ستترك الحذاء خارجا فقررت ان امسك اعصابي وبعد ما ترتاح اقول اللي ترك حذاءه خارجا يقيمه .انا اقول كل هذا وكأنياحاسب نفسي وان شاء الله سأغير اخطائي والله يعيني واتذكر. سافعل بالنصائح لأني اريدهم سعداء

كلنا عزيزتي لدينا أخطاء كثيرة في التربية، ولكن ماذا نفعل والحياة تركض أمامنا ولا نجد الوقت حتى لنفكر في تصحيح أخطائنا؟!
أنا مشكلتي أن بناتي يبقون في لباس المدرسة لمدة طويلة قبل لبس ملابس المنزل، وأضطر إلى ترديد الكلام مراراً وأسمع نفس الجملة: لحظة ماما، بس خمس دقائق... ولكن بعد أن طفح الكيل، لم أعد أنتظر الخمس دقائق، أصبحت من الباب وقت دخولنا أقول لهم: سأغير ملابسي، وأنتم أيضاً، ولن نحضر الطعام حتى نغير ملابسنا، وجدت أنني عندما أخبرهم أنني سأفعل هذا الشيء أنهم يرغبون في التطبيق، نوع من الانتماء كأنه!!

هذا الشي اعانيه مع الولد البالغ من العمر العاشره .ومن كثر التكرار احينا اصبحت اقول له التكرار يعلم .............. وانت انسان اليس كذلك.الله يعينا الأمهات مرارا نفحص تصرافتنا لئلا يفوت الأوان ونقول خساره لقد اخطأنا ولم ندرك .وخاصة جيل المراهقه مشكلتي ان لي 3 بهذا الجيل والرابع بياحق والتعامل مع هذا الجيل يتطلب صبر واعصاب من حديد وانا اعصابي فرطت خلاص.......... احاول اكون لهم صديقه فياتي زوجي ليقول كوني اشد معهم احزمي ومن جهه ثانيه تسمعين دائما تذمر منهم انهم مظلومين. صار الواحد مش عارف شو يعمل وكيف يرضيهم

موضوع قيم جدا
ونحتاج فعلا لاعصاب من حديد
فهذا جيل يطبق المثل القائل
طنش تعش تنتعش
فنحن ننتقد ونوجة ولكن الطناش وارد وارد
اللللللللله يعين

بارك الله فيكم جميعا وكل عام وانتم بخير موضوع يمثل قصة حياتى
اظن اننى اصبحت ام فاشلة حيث اننى افقد اعصابي بسرعة كبيرة واصرخ واشتم ولا استطيع ان اسيطر على نفسى حتى اننى من كثر العناد وتكرار الاوامر وكثر ما اطلب من اولادى عمل شىء او التوقف عن الشجار اصبحت اتمنى ان اتركهم ليوم اواكثر حتى ارتاح انا ولا افكر فيهم ابدا .
كل ما اشتكى لامى وقد كنا 11 طفل لا فرق في اعمرنا تضحك على وتقول لى اصبرى اولادك
والله انى عجزت ومع العلم انهم اطفال اكبر واحد فيهم عمره 5 سنوات .