عنوان الموضوع : إبنك سليم العقيدة -للامومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله والصلام والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
أخواتى الغاليات
العقيدة ... هى من أهم الأمور الواجب الأهتمام بها خاصة بما يجرى حولنا الأن وما يحدث من تآمر على المسلمين لهدم عقيدتهم الثابتة .....
ولكن كيف تكون راسخة لدى المسلمين ....؟؟
الجواب : لكى ترسخ رسوخ الجبل يجب أن تمارس وتٌعلم للطفل منذ نعومة أظفاره .. نعم لا تعتمد فقط على ..
تلقين لفظى للطفل ..... كأن تقول الأم لأبنها .... لمّا تخطط لشىء قل إن شاء الله .. بعد الأكل قل الحمد لله .. قبل فعل أى شىء قل بسم الله .....
هى ليست كذلك فحسب ... بل من الواجب أن تلقن للطفل لتصبح سلوك فى يومه ...
نريد أن نبدأ معاً بإجتماعنا مع أبناءنا من السابعة لما فوق .....
حلقة لتدريس العقيدة
نعلن عنها بالبيت بوضع لوحة كبيرة وبخط جميل نكتب........
نعلن عن بدء حلقة فى عقيدة الطفل المسلم
الأمر هذا سيكون شيق جدا وخاصة لما من سن السابعة ..فما فوق ..
والشوق يبدأ فى نفوسهم ويحدد للحلقة موعد ولكن يفضل أن يحدد بعد صلاة .. لربط أى موعد هام بصلاة ..
وعندما تبدأ الحلقة الأولى ... يفرش بالأرض سجادة دائرية يلتف حولها الأبناء ومعهم الأم قائدة الحلقة ..
ومن الممتع فى الأمر هذا أن تضع الأم خلال حديثها الذى سنعرض تفاصيله الأن بإذن الله تعالى
كاسيت لتسجل الأم الحلقة كاملة ... حتى يستفيد منها الأبناء بعد ذلك ويتكرر سماعها ..
الحلقات ستشتمل على أركان الإيمان وهى ( الله " سبحانه وتعالى " – الملائكة – الكتب – الرسل – اليوم الآخر – القدر )
تبدأ الحلقة الأولى بالركن الأول والأساسى وهو " الله سبحانه وتعالى "
تعدد الأم الفاضلة هذة العناصر مع التعليق البسيط جداً عليها " فالأبناء لا يفضلون المحاضرات "
فالله سبحانه وتعالى ..... هو
واحد لا شريك له
لم يلد ولم يولد
لا يشبهه أحد
الكل يحتاج إليه
يرانا ولا يراه إلا.المؤمنون فى الجنة
خالقنا ومحيينا ومميتنا
ندعوه ولا ندعو غيره
رحمته واسعة وعقابه شديد
لا يخفى عليه شىء
يحب المؤمن الطائع ويدخله الجنة
يبغض الكافر والعاصى ويدخله النار
هو النافع والضار
طاعته واجبة بإخلاص له وحده
نتفكر فى مخلوقاته ولا نتفكر فيه
لا واسطة بينه وبين أحد
وبعد أن تعدد هذة العناصر الماضية يأتى ما يبهج نفس الطفل وهو نشيد تقرأه الأم
على إبنها من ناحية غرس هذة العناصر الماضية ومن ناحية أخرى فهم يتأثرون أكثر
بالأناشيد لأنهم سيحفظونه مع تكراره فى الشريط ..بإذن الله
النشيد عنوانه :
الله
من خلق النخيلا *** وظله الظليلا ؟
من فتح الأزهارا *** وأنضج الثمارا ؟
من علم الأطيارا *** أن تعتلى الأشجارا ؟
وخلق الأقمارا *** والليل والنهارا ؟
الفقرة الثالثة بالحلقة والأخيرة وهى الأخيرة لأنها بالنسبة لهم ممتعة جداً
لأنها قصة تقص عليهم وتتعلق أيضاً بالموضوع ....
عنوان القصة ...
من توكل على الله كفاه
دخل رجل من الصالحين الأغنياء المسجد ليصلى , فرأى صبياً لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره وهو يصلى بخشوع , فلما فرغ الرجل اقترب منه وسأله عن أبيه فأخبره أنه يتيم الأبوين , فعرض عليه الرجل أن يكون له ابناً ... فقال الصبى : أتطعمنى إذا جعت ؟ قال الرجل: نعم قال الصبى : أتسقينى إذا عطشت ؟ قال الرجل : نعم , فقال الصبى : أتكسونى إذا عريت ؟ فقال الرجل : نعم , قال الصبى : أوتحيينى إذا مت ؟ فتعجب الرجل وقال : هنا ما لا سبيل إليه , فقال الغلام : فاتركنى – إذن – للذى خلقنى ويرزقنى ويميتنى ثم يحيينى ....
فقال الرجل : يا بنى ,,,,, من توكل على الله كفاه ..
وتكون بذلك الحلقة الأولى لتثبيت عقيدة الطفل قد أنتهت ولكنها مسجلة كما أتفقنا ..
فمن مهمة الأم التالية أن تفتحها خلال أوقات متفرقة من النهار ليتأتى الغرس الحقيقى
لما نرجوه لأبناءنا من عقيدة سليمة تأمنهم فى الدنيا والأخرة بإذن الله تعالى .......
هذا منقول لكم من كتاب تربوى ...
أخواتى الغاليات
العقيدة ... هى من أهم الأمور الواجب الأهتمام بها خاصة بما يجرى حولنا الأن وما يحدث من تآمر على المسلمين لهدم عقيدتهم الثابتة .....
ولكن كيف تكون راسخة لدى المسلمين ....؟؟
الجواب : لكى ترسخ رسوخ الجبل يجب أن تمارس وتٌعلم للطفل منذ نعومة أظفاره .. نعم لا تعتمد فقط على ..
تلقين لفظى للطفل ..... كأن تقول الأم لأبنها .... لمّا تخطط لشىء قل إن شاء الله .. بعد الأكل قل الحمد لله .. قبل فعل أى شىء قل بسم الله .....
هى ليست كذلك فحسب ... بل من الواجب أن تلقن للطفل لتصبح سلوك فى يومه ...
نريد أن نبدأ معاً بإجتماعنا مع أبناءنا من السابعة لما فوق .....
حلقة لتدريس العقيدة
نعلن عنها بالبيت بوضع لوحة كبيرة وبخط جميل نكتب........
نعلن عن بدء حلقة فى عقيدة الطفل المسلم
الأمر هذا سيكون شيق جدا وخاصة لما من سن السابعة ..فما فوق ..
والشوق يبدأ فى نفوسهم ويحدد للحلقة موعد ولكن يفضل أن يحدد بعد صلاة .. لربط أى موعد هام بصلاة ..
وعندما تبدأ الحلقة الأولى ... يفرش بالأرض سجادة دائرية يلتف حولها الأبناء ومعهم الأم قائدة الحلقة ..
ومن الممتع فى الأمر هذا أن تضع الأم خلال حديثها الذى سنعرض تفاصيله الأن بإذن الله تعالى
كاسيت لتسجل الأم الحلقة كاملة ... حتى يستفيد منها الأبناء بعد ذلك ويتكرر سماعها ..
الحلقات ستشتمل على أركان الإيمان وهى ( الله " سبحانه وتعالى " – الملائكة – الكتب – الرسل – اليوم الآخر – القدر )
تبدأ الحلقة الأولى بالركن الأول والأساسى وهو " الله سبحانه وتعالى "
تعدد الأم الفاضلة هذة العناصر مع التعليق البسيط جداً عليها " فالأبناء لا يفضلون المحاضرات "
فالله سبحانه وتعالى ..... هو
واحد لا شريك له
لم يلد ولم يولد
لا يشبهه أحد
الكل يحتاج إليه
يرانا ولا يراه إلا.المؤمنون فى الجنة
خالقنا ومحيينا ومميتنا
ندعوه ولا ندعو غيره
رحمته واسعة وعقابه شديد
لا يخفى عليه شىء
يحب المؤمن الطائع ويدخله الجنة
يبغض الكافر والعاصى ويدخله النار
هو النافع والضار
طاعته واجبة بإخلاص له وحده
نتفكر فى مخلوقاته ولا نتفكر فيه
لا واسطة بينه وبين أحد
وبعد أن تعدد هذة العناصر الماضية يأتى ما يبهج نفس الطفل وهو نشيد تقرأه الأم
على إبنها من ناحية غرس هذة العناصر الماضية ومن ناحية أخرى فهم يتأثرون أكثر
بالأناشيد لأنهم سيحفظونه مع تكراره فى الشريط ..بإذن الله
النشيد عنوانه :
الله
من خلق النخيلا *** وظله الظليلا ؟
من فتح الأزهارا *** وأنضج الثمارا ؟
من علم الأطيارا *** أن تعتلى الأشجارا ؟
وخلق الأقمارا *** والليل والنهارا ؟
الفقرة الثالثة بالحلقة والأخيرة وهى الأخيرة لأنها بالنسبة لهم ممتعة جداً
لأنها قصة تقص عليهم وتتعلق أيضاً بالموضوع ....
عنوان القصة ...
من توكل على الله كفاه
دخل رجل من الصالحين الأغنياء المسجد ليصلى , فرأى صبياً لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره وهو يصلى بخشوع , فلما فرغ الرجل اقترب منه وسأله عن أبيه فأخبره أنه يتيم الأبوين , فعرض عليه الرجل أن يكون له ابناً ... فقال الصبى : أتطعمنى إذا جعت ؟ قال الرجل: نعم قال الصبى : أتسقينى إذا عطشت ؟ قال الرجل : نعم , فقال الصبى : أتكسونى إذا عريت ؟ فقال الرجل : نعم , قال الصبى : أوتحيينى إذا مت ؟ فتعجب الرجل وقال : هنا ما لا سبيل إليه , فقال الغلام : فاتركنى – إذن – للذى خلقنى ويرزقنى ويميتنى ثم يحيينى ....
فقال الرجل : يا بنى ,,,,, من توكل على الله كفاه ..
وتكون بذلك الحلقة الأولى لتثبيت عقيدة الطفل قد أنتهت ولكنها مسجلة كما أتفقنا ..
فمن مهمة الأم التالية أن تفتحها خلال أوقات متفرقة من النهار ليتأتى الغرس الحقيقى
لما نرجوه لأبناءنا من عقيدة سليمة تأمنهم فى الدنيا والأخرة بإذن الله تعالى .......
هذا منقول لكم من كتاب تربوى ...

==================================
يا سلااااام الله يسلم هالإيدين يا أم العبادلة فعلا موضوع قيم بارك الله فيك و فى ذريتك.
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك اختي ام العبادلة
موضوع جميل وقيم جدااااا

موضوع جميل وقيم جدااااا

__________________________________________________ __________
بارك الله فيك أخيّة الحبيبة ..موضوع أكثر من رائع

__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله
رااائع بكل معنى الكلمة
جزاك الله خيرا
ما شاء الله

رااائع بكل معنى الكلمة
جزاك الله خيرا

__________________________________________________ __________
بارك الله فيك أم العبادلة وحفظ لك أطفالك

ما شاء الله ...موضوع مهم جدا
ياأختي ..ننتظر بقية الحلقات بشوق ...
جعله الله في ميزان حسناتك عن كل أم وطفل سيتعلم من هذا الموضوع
جزاك الله خيرا
ياأختي ..ننتظر بقية الحلقات بشوق ...
جعله الله في ميزان حسناتك عن كل أم وطفل سيتعلم من هذا الموضوع
جزاك الله خيرا