إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل تعلمين ما تفعل خادمتك بطفلك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تعلمين ما تفعل خادمتك بطفلك

    عنوان الموضوع : هل تعلمين ما تفعل خادمتك بطفلك
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    يروي المهندس / راشد الليم في أحد إصداراته الاجتماعية بتاريخ 3/2/2017 : في
    >الاسبوع الماضي قمت برحلة عمل إلى بلد الجود والكرم سلطنة عمان الشقيقة مع
    >الأخ
    >المهندس ناصر أكرم وفي طريق عودتنا بالطائرة إلى مطار دبي الدولي أشار صاحبي
    >إلى مقال نشر في جريدة الوطن الموقرة تحت عنوان (عندما توسلت الصغيرة هند)
    >وطلب
    >مني قراءة المقال وبالفعل بدأت بقراءته خاصة وأن العنوان قد شدني لمعرفة من
    >هذه
    >الطفلة هند وما قصة توسلها.
    >وما إن فرغت من قراءة المقال حتى تساءلت : ماذا أقول؟000 وماذا أكتب؟000 وكيف
    >أبدأ؟000 وما الحل؟000 وإلى متى؟
    >عشرات الأسئلة التي لم أجد لها جوابا شافيا 000 ولكنها حاصرتني ولا تزال
    >تحاصرني00 ولا أعلم إلى متى ستظل تحاصرني000
    >عموما لن أستطرد أكثر وسأترككم مع قصة هند000 كما كتبها الأخ صرغام أبو زيد000
    >بتصرف بسيط0
    >
    > * * *
    >*
    >
    >
    >الحاجة إلى مربية000
    >
    >الأب يتعين عليه أن ينطلق صباح كل يوم جديد إلى العمل ليعود منهكا خائر القوى
    >في الثالثة بعد الظهر بعد يوم حافل بالبذل والعرق من أجل توفير لقمة العيش
    >لأسرته الصغيرة000 الأم وكانت تعمل هي الأخرى وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات
    >من انطلاق زوجها ، ووفق هذه المعادلة الحياتية كان لابد لهما من مربية أجنبية
    >لطفلتهما الصغيرة والتي لم تكمل عامها الخامس بعد ، كانت طفلة جميلة المحيا ،
    >يشع من عينيها الزرقاوين بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة
    >العذبة المنهل ، وبالفعل فقد أحضرا مربية لرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات
    >النهار إلى حين عودة والديها لتنطلق إلى أحضان القادم منهما إلى المنزل أولا ،
    >فكلا الزوجين كان يتسابق في العودة إلى المنزل أولا إذ أنه سيحظى بشرف عناق
    >الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره0
    >
    > * * * *
    >
    >الانتقام000
    >
    >المربية كانت تقوم في الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الأحرى ، وفي ذات
    >يوم
    >ارتكبت خطأ فادحا استحقت عليه توبيخا من أم هند ، وقد نسيت أم هند الواقعة بكل
    >تفاصيلها ، لكن المربية لم تنس الأمر ، وأسرت في نفسها شيئا وأقسمت أن تعيد
    >الصفعة صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة ، وبدأت بتنفيذ الخطة في صباح اليوم
    >التالي ، حيث قامت بإحضار قطعة لحم من الثلاجة ، ثم دستها في أحد أركان المطبخ
    >لأيام حتى تعفنت تماما ، ثم غدا الدود يتحرك فيها ، وعند مغادرة الوالدين
    >للمنزل صباحا أخذت الطفلة بين أحضانها ، ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات
    >أنف
    >الصغيرة ، وهكذا فعلت بفتحة الأنف الأخرى ، وهكذا في كل صباح كانت الصغيرة هند
    >تُناولُ هاتين الجرعتين من الديدان0
    >
    > * * * *
    >
    >شعور الأمومة000
    >
    >شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت ، حيث أنها أمست أكثر خمولا ، وليست
    >لها
    >أية رغبة في اللعب أو الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثر النوم ، وما إن تصحو حتى
    >تعود للنوم مجددا ، حسبت الأم أنها ربما كانت مرهقة من اللعب مع المربية نهارا
    >، على أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمة لها ، وذات يوم سمعت صغيرتها تقول في
    >توسل لمربيتها : (( واحدة تكفي ، لا تضعي لي في أنفي الأخرى )) لم تدر الأم
    >ماذا عنت هند وما هو الشيء الذي يوضع في أنفها ، سألت أم هند المربية عما
    >تعنيه
    >هند ، فردت بأنها ربما تهذي ! !
    >
    > * * * *
    >
    >المفاجأة000
    >
    >وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدور أثناء غيابها ، خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما
    >لبثت أن عادت بعد قليل ، وبخفوت تام أخذت تمشي على أطراف أصابعها ، عندها سمعت
    >هندا تتأوه في المطبخ ، متوسلة للمربية بأن لا تضع لها اليوم ، قالت لها في
    >ضراعة إنه يؤلمني ، على أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئة ، وعندما همت بدس
    >الدودة في منخارها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت الأم وهي تولول وتصرخ ،
    >وانكبت على رأس المربية وقد غطاها الوجوم بنداء صاعق : ماذا تفعلين ! 00 وما
    >هذه الدودة في يدك !00 ومنذ متى وأنت تفعلين ذلك ! 00 ولماذا ؟ 00 حرام عليك
    >هذه الطفلة لا تعلم الفرق بين الحلال والحرام 000 بكل تأكيد لم تحن ساعة
    >الحساب
    >بعد ، لأن هندا كانت خائرة القوى شاحبة الوجه ، تتمتم في خفوت : (( لا تضعي لي
    >اليوم )) كالمجنونة كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدها واندفعت تقود سيارتها في
    >تهور له ما يبرره متوجهة للمستشفى وقد ملىء رأسها جنونا وغضبا وحسرة وندما ،
    >أخبرت الطبيب بما رأت والنحيب المر يتدفق من كل مسامات جلدها ، على الفور تم
    >إجراء صورة أشعة لدماغ الصغيرة ، وعندما رفع الطبيب الصورة في اتجاه الضوء
    >هاله
    >ما رأى ، فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند ، قال الطبيب لأمها وقد
    >بللت الدموع وجنتيه 00(( أنه لا فائدة، فهند الآن تحتضر )) ، وبعد ذلك بيوم
    >واحد 000000000000 ماتت هند 0
    ==============
    منقول

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    السلام عليكم ورحمة اللة وبركات
    واللة اختى مشاعل الامل موضوعك كتير مهم واشكرك جدا لعرضة علينا......
    واحب ان اضيف شى مهم كمان ..مشان ترتاح النفوس..وهى ملاحظة الام لاولادها ...وشعورهم اتجاة الخادمة..اذا كان شعور حب وارتياح , او رهبة وخوف ,او تردد, بالنسبة للطفل .
    وسؤال الاطفال عما يجرى وعما يتحدثون ويلعبون مع الخادمة,ومراقبتها بطريقة سرية , او الدخول عليهم وهم يلعبون ,او فى فترة الذهاب إلى النوم ...بطريقة مفاجأة...حتى تشعر الخادمة باحتمال وجود اى شى مفاجأ لها وفى اى وقت,ومساعدة الطفل عن التعبير عن نفسة والاستماع إلية.....إلخ
    لان وجود الخادمة ..شىء ضرورى جدا ,لبعض من الناس...لكن لابد من الحرص, وعدم الغفلة والتهاون.
    واخيرا اشكرك جدا جدا ,فأنا أحب أن يطرح هذا الموضوع ... واللة يوفقك, ويزيد من حرص الاهالى على اولادهم.
    وشكرا .

    __________________________________________________ __________
    هذا ما يجعلني أجن من بعض الأمهات والآباء. أتعجب عندما أرى طفلة تتوسل لأمها أن لا تتركها وتذهب، والأم تقول لا بأس سأعود قريباً. لم يعد هناك أي أمان من خادمة في البيت أو الحضانات حتى. نسمع بمآسي كثيرة هنا عن المعاملة السيئة للأطفال في الحضانة. لهذا وضعوا الكاميرات وشاهدوا الأطفال تضرب ضرباً مبرحاً. والطفل كلما تركته أمه يتوسل إليها ألا تتركه وتذهب، وهي لا يخطر ببالها سبباً. يا إلهي، والله أشعر باكتئاب بعد هذه القصة. ولكن لا بد منها حتى تكون عبرة لمن يثق ثقة عمياء بمن يستعمل.
    أيضاً أستغرب في هذه القصة أن عمر الطفلة في عمر واع يستطيع الشكوى والكلام، لماذا لم تخبر أمها؟ تهديد الخادمة لا يعتبر سبباً، فهي إن علمت الأم لن تعود هناك خادمة.
    والله لا أستطيع الكتابة أكثر، ولا التصفح حتى، سأذهب لألعب مع أطفالي...

    __________________________________________________ __________
    اختي الكريمة مشاعل الامل

    هذه القصة حدثت فعلا الصيفية الماضية عندنا في الشام واعتقد في برنامج على قطر صباح الورد المذيعة تكلمت عن الحادثة

    بس ليس من الخادمة من زوجة الاب
    من غيرتها او حقدها او غيظها فعلت نفس الشيئ بالطفلة
    اخذت كل يوم تضع نملتين في انف الفتاة الى ان يوم احس الاب ان ابنته لم تعد كعادتها فقرر ان يختبئ ويرى ماذا تفعل زوجته بابنته
    المه اختبئ الاب وراقب عن بعد واذا بزوجته تمسك الطفلة وتاخذها ارض الديار
    لانهم يسكنون في بيت عربي ويتواجد بين جنباته نمل لانه يكون مزروع
    المهم وجدها تفعل هكذا
    لم يتحمله عقله ركض وقتلها وركض بلنت الى المشفى ولكن بعد فوات الاوان

    __________________________________________________ __________
    لا حول ولا قوة إلا بالله.
    يا ويلهم من الله من ناس بلا ضمير، تبت أيديهم.

    __________________________________________________ __________
    فعلا موضوع مهم ربما يكون من الواجب علينا ان ندرك خطر وجود الخادمات من هذه النوع.. في احدى المرات عشت قصة واقعية حصلت عندنا في ماليزيا.. ربما تكون طويلة جدا.. سأرويها لكم في موضوع خاص..
    مع اعتذاري




يعمل...
X