السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
منذ أسابيع لم أستطع النوم فقمت للصلاة صليت ركعتين ثم هممت لركعتين ثانيتن فأصبني دوار وكدت أقع فأصبني وقلت إنه الموت.
عملت بعدها تحاليل و الحمد لله لم يكن شئ مهم، لكن منذ ذلك اليوم عندي إحساس أن موتي قريب وعندي خوف مما يحدث بعده، وما يحدث لذريتي من بعد أفكر بوالدي وأصبح مثل الهاجس وكل ما أفعله هناك ما يخبرني أني سأموت وكل شئ يحدث معي أفسره على هذا حتى إتصال من أحدهم أوعندما يحتضنني
أنا متزوجة منذ 8 سنوات لبلاد الغربة و لي الحمد لله ولدين 6و3 سنوات تحجبت والحمد لله محافظة على الصلاةوالرواتب وأصوم النوافل على قدر إستطعتي.
فهل صحيح أن الإنسان يحس بقروب أجله ويتغير طبعه فقد أصبحت كثيرة البكاء خوفا مما ينتظرنا وشفقة على ولدي خاصة في بلاد الغربة حيث عمل زوجي
مع العلم أني مؤمنة بالقضاء و القدر خيره و شره فهل يجوز الدعاء بطول العمر مع صالح العمل
ومامعنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن الإنسان يخاف الموت والله لا يسئ لعباده
أصبح عندي خوف من غضب الله أو أن أعتدي في الدعاء أو يضعف إيماني .
أرجو التفاعل جزاكم الله خيرا

السلام عليكم
اختي لكل انسان اجل بس ما في اي شخص يعرف متى اجله وكل هذا الي بتمري فيه وساويس انت اعملي بمقولة علي كرم الله وجهه (اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا)
الله يخليلك اولادك ويخليكي لالهم امين

و عليكم السلام أختي شكرا عالرد والله مو طمع في الدنيا لكنه شعور أو وسواس صعب

هذا الاحساس طبيعي وهو من الشيطان ليحول حياة الانسان
الى كابوس اذا اصابتك هذه الحاله الجئي الى الصلاه ثم في
السجود اشتكي الى الله سبحانه وقولي كل ما يكدر حياتك
وعندما نرى ما يحدث في سوريا يصبح الموت غير مخيف

و عليكم السلام أختي شكرا عالرد والله مو طمع في الدنيا لكنه شعور أو وسواس صعب

كتبت بواسطة الساجدة التائبة
و عليكم السلام أختي شكرا عالرد والله مو طمع في الدنيا لكنه شعور أو وسواس صعب



لا حبيبتي انا مش قصدي انت طمعانة بالدنيا انا ام وفاهمة شعورك بس انا قصدي انو وسواس والي قصدتو بمقولة علي كرم الله وجهه انك تعيشي دنيتك بس بنفس الوقت خلي بالك انو فيه اخرة

تسلميلى حبيبتى ام هاشم

ادعيلى براحة البال