عنوان الموضوع : chat مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم
انا عاوزة اعرف رايكم عن الدردشة على الانترنت و خصوصا بين الاولاد و البنات و هم لا يعرفوا بعض
فى ناس بيقولوا فيها ايه وانها اصبحت شئ عادى و نبقى اصحاب
و فى ناس بيقولوا عيب
مع العلم ان الشخص المحترم يظهر من اول مرة
فانا عاوزة اعرف رايكم
انا عاوزة اعرف رايكم عن الدردشة على الانترنت و خصوصا بين الاولاد و البنات و هم لا يعرفوا بعض
فى ناس بيقولوا فيها ايه وانها اصبحت شئ عادى و نبقى اصحاب
و فى ناس بيقولوا عيب
مع العلم ان الشخص المحترم يظهر من اول مرة
فانا عاوزة اعرف رايكم

==================================
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي
خديها كلمة من أخت مجربة
إذا كنت تتحدثين على غرف الشات
والله و تالله ما فيه نفع من الدردشة بين الجنسين غير مضيعة الوقت و قد يصل الأمر حد المعصية
و نسبة الكذب و الغش و إعطاء معلومات و هوية خاطئة هي 90 في المائة
صراحة أنا كنت أدخل الشات مرغمة من أجل مساعدة صديقة - كانت تطلب مني مرافقتها لمقهى النت -
فأصعق من تصرفات البعض و الكلام البديء أحيانا
الله يهدي خلقه
شكرا لك
أختي
خديها كلمة من أخت مجربة
إذا كنت تتحدثين على غرف الشات
والله و تالله ما فيه نفع من الدردشة بين الجنسين غير مضيعة الوقت و قد يصل الأمر حد المعصية
و نسبة الكذب و الغش و إعطاء معلومات و هوية خاطئة هي 90 في المائة
صراحة أنا كنت أدخل الشات مرغمة من أجل مساعدة صديقة - كانت تطلب مني مرافقتها لمقهى النت -
فأصعق من تصرفات البعض و الكلام البديء أحيانا
الله يهدي خلقه
شكرا لك

__________________________________________________ __________
يكفينا رأي الشرع بالعلاقة بين الجنسين سواء كانت صوتيه أو كتباية ..
وهي محرمة شرعا إلا للضرورة !!
وهي محرمة شرعا إلا للضرورة !!
__________________________________________________ __________
شكرا للأخت صدى الذكريات والأخت المغتربة على رأيهم ومنتظرة باقى الآراء
__________________________________________________ __________
فعلا كما قالت الاخت المغتربة هي محرمة شرعا
ولا دخل للعادات والتقاليد فيها ابدا لا عيب ولا غيرة
هي محرمة شرعا..وهذا يكفينا
ولو سال الشخص نفسة ما المكسب من وراء هذه العلاقة
هل هي الزواج كلا والله هي مضيعة للوقت والعبادة
فالوقت والعبادة مسائلين عنها يوم القيامة
فيما قضيناها
ولا دخل للعادات والتقاليد فيها ابدا لا عيب ولا غيرة
هي محرمة شرعا..وهذا يكفينا
ولو سال الشخص نفسة ما المكسب من وراء هذه العلاقة
هل هي الزواج كلا والله هي مضيعة للوقت والعبادة
فالوقت والعبادة مسائلين عنها يوم القيامة
فيما قضيناها
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
حيّـاك الله أختي
كما ذكرن الأخوات أن الرأي والحكم في جميع أمورنا للشرع ننقاد لحكمة ونستجيب لأمره ..
وهنا فتوى عن حكم الشات بين الجنسين ..
****
أنا فتاة مسلمة وأقوم بالدخول على "البالتوك" ثم إلى الغرف الإسلامية حتى أحصِّلَ شيئا من العلم الشرعي . وعندما أكون في تلك الغرف ، يحدث أحيانا أن يطلب أحد المسلمين (وهو يبحث عن زوجة) أن نتحادث شخصيا (عن طريق التشات) ليتعرف كل منا على الآخر . وقد طرح علي بعض الأسئلة وهي من قبيل : أين أقيم ، وعمري ، وما إذا كنت متزوجة (بالمناسبة فأنا غير متزوجة) ، وما إذا كنت أعتزم الزواج ، وما إذا كنت أقيم مع أهلي ، وما إلى ذلك .
ومشكلتي هي أني لا أعرف إن كان يجوز لي شرعا أن أقدم مثل تلك المعلومات المتعلقة بي لمسلم من غير محارمي . هل التحدث كتابة مع شاب يعد معصية حقاً ؟؟. الجواب:
الحمد لله
لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت ، ودخول موقع " البالتوك " لهذا الغرض ، ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .
وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف الطرف الآخر ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين .
وقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع بالقول ، ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية ، ولا شك أن هذه المحادثات الخاصة لا تعتبر خلوة لأمن الإنسان من إطلاع الآخر عليه ، غير أنها من أعظم أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم .
وما جرى معك خير شاهد على صحة ما ذكرنا ، فإن هذه الأسئلة الخاصة ، يصعب على الرجل أن يوجهها إلى فتاة مؤمنة إلا عبر هذه الوسائل التي أُسيء استخدامها .
فاتق الله تعالى ، وامتنعي عن محادثة الرجال الأجانب ، فذلك هو الأسلم لدينك ، والأطهر لقلبك ، واعلمي أن الزواج بالرجل الصالح منة ونعمة من الله تعالى ، وما كانت النعم لتنال بالمعصية .
وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟
فأجاب :
( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه.
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام ) انتهى ، نقلا عن : فتاوى المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96
ولاشك أن التخاطب عبر الشات أبلغ أثرا وأعظم خطرا من المراسلة عن طريق البريد ، وفي كل شر .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
حيّـاك الله أختي

كما ذكرن الأخوات أن الرأي والحكم في جميع أمورنا للشرع ننقاد لحكمة ونستجيب لأمره ..
وهنا فتوى عن حكم الشات بين الجنسين ..
****
أنا فتاة مسلمة وأقوم بالدخول على "البالتوك" ثم إلى الغرف الإسلامية حتى أحصِّلَ شيئا من العلم الشرعي . وعندما أكون في تلك الغرف ، يحدث أحيانا أن يطلب أحد المسلمين (وهو يبحث عن زوجة) أن نتحادث شخصيا (عن طريق التشات) ليتعرف كل منا على الآخر . وقد طرح علي بعض الأسئلة وهي من قبيل : أين أقيم ، وعمري ، وما إذا كنت متزوجة (بالمناسبة فأنا غير متزوجة) ، وما إذا كنت أعتزم الزواج ، وما إذا كنت أقيم مع أهلي ، وما إلى ذلك .
ومشكلتي هي أني لا أعرف إن كان يجوز لي شرعا أن أقدم مثل تلك المعلومات المتعلقة بي لمسلم من غير محارمي . هل التحدث كتابة مع شاب يعد معصية حقاً ؟؟. الجواب:
الحمد لله
لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت ، ودخول موقع " البالتوك " لهذا الغرض ، ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .
وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف الطرف الآخر ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين .
وقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع بالقول ، ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية ، ولا شك أن هذه المحادثات الخاصة لا تعتبر خلوة لأمن الإنسان من إطلاع الآخر عليه ، غير أنها من أعظم أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم .
وما جرى معك خير شاهد على صحة ما ذكرنا ، فإن هذه الأسئلة الخاصة ، يصعب على الرجل أن يوجهها إلى فتاة مؤمنة إلا عبر هذه الوسائل التي أُسيء استخدامها .
فاتق الله تعالى ، وامتنعي عن محادثة الرجال الأجانب ، فذلك هو الأسلم لدينك ، والأطهر لقلبك ، واعلمي أن الزواج بالرجل الصالح منة ونعمة من الله تعالى ، وما كانت النعم لتنال بالمعصية .
وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟
فأجاب :
( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه.
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام ) انتهى ، نقلا عن : فتاوى المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96
ولاشك أن التخاطب عبر الشات أبلغ أثرا وأعظم خطرا من المراسلة عن طريق البريد ، وفي كل شر .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)