عنوان الموضوع : طيب والله لأفضحك بعد ماخنتينـــــــــــــــي..!!!! -مجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الهدف من وراء القصتين واضح وضوح الشمس
ف

فى القصة الاولى كانت ام الثانية
الخطا يقع فى طريقة الاختيار منذ الاول
و ايضا العلاقة بحيث ذاتها
نسال الله العافية و العفو
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
تحيه مني لجميع أعضاء المنتدى الموقّــــــــــــر ،،،،،
قصتين أرويها لكم من مخيلتي لكي أصل للمغزى من موضوعي وسوف نرى من يكون له الحق أم لا؟! وإن كان هناك حقٌ فمع من..؟!!
((كما أرجوا من إدارة المنتدى أن تضع في عين الحسبان الهدف من الطرح.. خصوصاً المواضيع التي تتعلق.. ((بمكافحة الجريمة قبل وقوعها))..!!!
كان يحبها بكل إخلاص و ضحى من أجلها بأمور كثيرة خيانته لمبادئه لتربيته التي نشاء عليها لوصايا أبيه و أمه و قبلها جميعاً خالف الشرع !!
أحبها بكل ما للحب من معاني و حاول التقرب منها و بصعوبة بالغه أقنع نفسه ليتجرأ و يكلمها و بصعوبة أكبر أستطاع الوصول إليها و صار يحادثها عاش معها سنتان في قمة السعادة لا يرفض لها طلب قدم لها الهدايا بشتى أنواعها و أثمانها حتى أصبح ينفق عليها لصدقة فهو يتمناها زوجةً له و أخبر أهله و تحدثت أخته معها و أخبرتها وما هي إلا فترة من الوقت حتى يستعد مادياً لزواج بها فهو المانع الوحيد..!!!
و بعد مضي السنتين جلس يتحدث مع صديقٍ له كان يخبره بكل شئ يدور بينهما إلا أنه لم يخبره طوال تلك الفترة بإسمها و بعد عزمه على التقدم و خطبتها أخبر صديقة من تكون أطبق الصمت عليهما إستأذنه لحظة و قال له إنتظرني سوف أعود ذهب و جلب حقيبةً و فتحها للعاشق صدم العاشق و لكنه لم يتكلم ! الصديق إندهش فهو لم يخبره بأي شئ حتى الآن لماذا الصدمة ؟
أطبق الصمت على المكان و لم يعد يُسمع سوى نبضات قلبيهما فالكل يرتجف و لا يعلم كل منهما سبب ما يحدث للأخر لحظات و أنهى الصديق الصمت و تعالى صوته على السكون و أنهى لحظة الصمت و إختفت أصوات نبضات القلوب التي كانت مثل الطبول!!
تشجع و تمالك نفسه و أخبر صديقه بأن جميع تلك الهدايا من معشوقته و أنه لم يكن يعلم بقصتهما و لو علم لقطع علاقته بها و سكت لفترة
رجع من جديد صوت نبضات القلوب و كأنه ضارب طبله محترف وإغرورقت عينا العاشق بالدمع فقال له لقد علمت فكل تلك الهدايا أنا قدمتها لها !!
،،،،،،،،،،،،
أحبته بكل جنون و منحته كل شئ إلا شرفها و نفس السيناريو الماضي إكتشفت خيانته و أنه كان يعتبرها أداةً للتسلية و تمضية الوقت .
،،،،،،،،،،،،،،،
إنتهت القصتان بتشابهٍ تام ولكي يضع الشاب منا نفسه بموقف القصة الأولى والفتاة نفسها بموقف القصة الثانية
وننظر من جهة أخرى كمحايدين للموضوع
غضب كل منهما ( الضحايا )..!!!!
فأقسم الشاب من صدمته و لهول ما أصابه بأن يحتفظ بصورها و يفضحها علناً وأمام الجميع و حتى لو تزوجت سيرسل الصور لزوجها..!!
هي من خوفها على سمعتها ( الضحية الثانية ) أقسمت بأنها سوف تنتظر حتى يتزوج و ستخبر زوجته بكل التفاصيل التي دارت بينهما و حتى علاماته و صفاته التي لا يعلمها إلا من كان قريباً منه.!!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هُنا أقف و يكون محور نقاشنا هذه المرة :
هل تصرف ( الضحيتين سليم )..؟!! و هل يستحق ( الخائنين ) ذلك..؟؟!
و لو وضعنا أنفسنا في نفس الموقف ماذا سيكون تصرفنا..؟؟!
و لكم الحرية المطلقة فيما تكتبونه لي..
كما أرجوا أن تتقبلوا ما كتبت فأنا لاأكتب إلا لهدف وأعتقد أنني سبق وذكرتُه آنفاً ألا وهو مكافحةُ الجريمة أيّاً كان نوعها قبل وقوعها..
عذراً على الإطالة فأنا بإنتظار آرائكم وردودكم وجميع إقتراحاتكم..
أخوكـــــــــم
فالح الحربـــــــي
تحيه مني لجميع أعضاء المنتدى الموقّــــــــــــر ،،،،،
قصتين أرويها لكم من مخيلتي لكي أصل للمغزى من موضوعي وسوف نرى من يكون له الحق أم لا؟! وإن كان هناك حقٌ فمع من..؟!!
((كما أرجوا من إدارة المنتدى أن تضع في عين الحسبان الهدف من الطرح.. خصوصاً المواضيع التي تتعلق.. ((بمكافحة الجريمة قبل وقوعها))..!!!
كان يحبها بكل إخلاص و ضحى من أجلها بأمور كثيرة خيانته لمبادئه لتربيته التي نشاء عليها لوصايا أبيه و أمه و قبلها جميعاً خالف الشرع !!
أحبها بكل ما للحب من معاني و حاول التقرب منها و بصعوبة بالغه أقنع نفسه ليتجرأ و يكلمها و بصعوبة أكبر أستطاع الوصول إليها و صار يحادثها عاش معها سنتان في قمة السعادة لا يرفض لها طلب قدم لها الهدايا بشتى أنواعها و أثمانها حتى أصبح ينفق عليها لصدقة فهو يتمناها زوجةً له و أخبر أهله و تحدثت أخته معها و أخبرتها وما هي إلا فترة من الوقت حتى يستعد مادياً لزواج بها فهو المانع الوحيد..!!!
و بعد مضي السنتين جلس يتحدث مع صديقٍ له كان يخبره بكل شئ يدور بينهما إلا أنه لم يخبره طوال تلك الفترة بإسمها و بعد عزمه على التقدم و خطبتها أخبر صديقة من تكون أطبق الصمت عليهما إستأذنه لحظة و قال له إنتظرني سوف أعود ذهب و جلب حقيبةً و فتحها للعاشق صدم العاشق و لكنه لم يتكلم ! الصديق إندهش فهو لم يخبره بأي شئ حتى الآن لماذا الصدمة ؟

أطبق الصمت على المكان و لم يعد يُسمع سوى نبضات قلبيهما فالكل يرتجف و لا يعلم كل منهما سبب ما يحدث للأخر لحظات و أنهى الصديق الصمت و تعالى صوته على السكون و أنهى لحظة الصمت و إختفت أصوات نبضات القلوب التي كانت مثل الطبول!!
تشجع و تمالك نفسه و أخبر صديقه بأن جميع تلك الهدايا من معشوقته و أنه لم يكن يعلم بقصتهما و لو علم لقطع علاقته بها و سكت لفترة
رجع من جديد صوت نبضات القلوب و كأنه ضارب طبله محترف وإغرورقت عينا العاشق بالدمع فقال له لقد علمت فكل تلك الهدايا أنا قدمتها لها !!

،،،،،،،،،،،،
أحبته بكل جنون و منحته كل شئ إلا شرفها و نفس السيناريو الماضي إكتشفت خيانته و أنه كان يعتبرها أداةً للتسلية و تمضية الوقت .

،،،،،،،،،،،،،،،
إنتهت القصتان بتشابهٍ تام ولكي يضع الشاب منا نفسه بموقف القصة الأولى والفتاة نفسها بموقف القصة الثانية
وننظر من جهة أخرى كمحايدين للموضوع

غضب كل منهما ( الضحايا )..!!!!

فأقسم الشاب من صدمته و لهول ما أصابه بأن يحتفظ بصورها و يفضحها علناً وأمام الجميع و حتى لو تزوجت سيرسل الصور لزوجها..!!

هي من خوفها على سمعتها ( الضحية الثانية ) أقسمت بأنها سوف تنتظر حتى يتزوج و ستخبر زوجته بكل التفاصيل التي دارت بينهما و حتى علاماته و صفاته التي لا يعلمها إلا من كان قريباً منه.!!

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هُنا أقف و يكون محور نقاشنا هذه المرة :
هل تصرف ( الضحيتين سليم )..؟!! و هل يستحق ( الخائنين ) ذلك..؟؟!
و لو وضعنا أنفسنا في نفس الموقف ماذا سيكون تصرفنا..؟؟!
و لكم الحرية المطلقة فيما تكتبونه لي..

كما أرجوا أن تتقبلوا ما كتبت فأنا لاأكتب إلا لهدف وأعتقد أنني سبق وذكرتُه آنفاً ألا وهو مكافحةُ الجريمة أيّاً كان نوعها قبل وقوعها..
عذراً على الإطالة فأنا بإنتظار آرائكم وردودكم وجميع إقتراحاتكم..
أخوكـــــــــم
فالح الحربـــــــي

==================================
غاية في الروعة
يسلمو خيووو
يسلمو خيووو
__________________________________________________ __________
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الهدف من وراء القصتين واضح وضوح الشمس
ف

فى القصة الاولى كانت ام الثانية
الخطا يقع فى طريقة الاختيار منذ الاول
و ايضا العلاقة بحيث ذاتها
نسال الله العافية و العفو
__________________________________________________ __________
الأخت ماسة الحساسة
شرفتي بمرورك
تحياتي لكِ
شرفتي بمرورك
تحياتي لكِ
__________________________________________________ __________
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم ..فالح
للاسف الشديد هؤلاء الأشخاص لا يمكننا ان نسميهم ضحايا و لا باي شكل من الأشكال
فهم أشخاص قد اتبعوا أهواءهم و ساروا وراء الشيطان الذي صور لهم
ان ما يفعلونه من حقهم و ان هذه العلاقات تسمى ... حب
حتى لو كان الأهل على علم بهذه العلاقة
هذا لا يبيح لهم تصرفاتهم
فالله سبحانه و تعالى حرم تبادل المشاعر
بين رجل و امرأة أو اللقاءات و المحادثات و الهدايا .......الخ
الا من خلال الارتباط الشرعي ....... بالزواج
لذلك كانت نهاية هاتين القصتين حتمية و معروفة
فكل ما بني على باطل هو باطل
و لا يحق لأحد منهما أن يتهم الآخر بالخيانة
فقد خانوا الله من قبل
نشكر لك محاولتك تقديم النصيحة
و لكن هذا الموضوع لا يطابق تعاليم الدين الاسلامي
و لذلك سوف يتم اغلاقه مع كل الشكر و الاحترام لشخصك الكريم
أخي الكريم ..فالح
للاسف الشديد هؤلاء الأشخاص لا يمكننا ان نسميهم ضحايا و لا باي شكل من الأشكال
فهم أشخاص قد اتبعوا أهواءهم و ساروا وراء الشيطان الذي صور لهم
ان ما يفعلونه من حقهم و ان هذه العلاقات تسمى ... حب
حتى لو كان الأهل على علم بهذه العلاقة
هذا لا يبيح لهم تصرفاتهم
فالله سبحانه و تعالى حرم تبادل المشاعر
بين رجل و امرأة أو اللقاءات و المحادثات و الهدايا .......الخ
الا من خلال الارتباط الشرعي ....... بالزواج
لذلك كانت نهاية هاتين القصتين حتمية و معروفة
فكل ما بني على باطل هو باطل
و لا يحق لأحد منهما أن يتهم الآخر بالخيانة
فقد خانوا الله من قبل
نشكر لك محاولتك تقديم النصيحة
و لكن هذا الموضوع لا يطابق تعاليم الدين الاسلامي
و لذلك سوف يتم اغلاقه مع كل الشكر و الاحترام لشخصك الكريم
__________________________________________________ __________