عنوان الموضوع : ذنب عظيم أجاهده فيغلبني كل مرة (أريد حلا) -مجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة Mano0
الله يكفينا شر انفسنا
الغيبه هذي منشره بمجتمعنا بشكل كبير
الله يكفينا عواقبها
وتسلم يدينك يا اختي
آمين يارك الله فيك
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة صديقة
حبيبتي يمامة....
أحييك على الموضوع الجميل...
الغيبة داء ودواؤها الذكر...
هناك دوافع كثيرة تجعل الانسان يذكر أخاه غيبة....
أذكر منها:
** ملئ الأوقات: فاذ كان الشخص يعاني من الملل والفراغ يلجأ إلى الغيبة لكي يملأ بها مجلسه.. ولكن الفراغ الذي يعانيه هو فراغ القلب من الإيمان و فراغ الجوارح من عمل الصالحات
** اللعب و الضحك: وان كان يقصد به اللهو... فعليه أن يتذكر دائما قوله تعالى: ' أتحسبون أنما خلقناكم عبثا و أنكم إلينا لا ترجعون' (المؤمنون 115)...
ما عدا ما بينته السنة، لم يجعل الله للذكر عددا ووقتا محددا خلافا للصلاة و الصيام و الزكاة و الحج. فذكر الله يشغل اللسان و القلب و يجنب المؤمن السقوط فيما لا يحمد عقباه كالغيبة. فالذكر ديدن المسلمين قياما و جلوسا و على جنوبهم؛ في الليل و النهار، و في البر و البحر، و في السفر و الحضر، و الغنى و الفقر، و السقم و الصحة، و السر و العلانية..
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
سلام الله أعلى الأخوات في الله
سأتناول في موضوعي هذا ذنبا من أعظم الذنوب ،لا يكاد يمر
يوم دون ان نقع في براثنه ،نعلم جميعا حكمه و عقوبته
،لكن القليل من يسلم و ينجو منه
كثيرا ما يلوم أصحاب الضمائر الحية منا أنفسهم ،و يعاهدوا
الله على عدم الرجوع اليه
لكن العهود تتلاشى و اللوم ينسى ))فتعود حليمة الى عادتها القديمة ((كما يقول المثل
فأنفستا ضعيفة أمام الأهواء ،و مجاهدتها ليست بالأمر
اليسير ،و الا لما أسماها حبيبنا الجهاد الأكبر
لابد و انكم تتساءلون عن ماهية هذا الذنب الذي تضعف
أمامه النفوس بهذا الشكل
انها الغيبة
أي ذكر أخيك بما يكره في غيبته
وهو ما شبهه تعالى بأكل لحم الانسان الميت ،في قوله تعالى
(أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه)،تشبيه
مقزز تعافه النفس البشريةو تنفر منه ،
يحز في نفسي كثيرا أن جلساتنا خصوصا نحن النساء لا
تخلو من الغيبة بقصد أو بدونه
فالحدبث يجر بعضه ،لنجد أنفسنا قد ذكرنا فلانة و علانة
فيتشعب الكلام و يطول و تنتهي الجلسة أو اللقاء ،و لم نجن
غير رصيد من السيئات ينضاف الى رصيدنا الغني منها
اتي و الله لأجد حسرة و أسفا في نفسي ،الشيء الذي دعاني
الى كتابة هذه الكلمات و لا أدعي أني أسلم منها و ان كنت
قليلة الاختلاط بالناس خصوصا في مقر العمل حيث تشتكي
هذه من تلك ،و تننقد هذه تلك وووو
لذا
أوجه نداء لكل غيورة على دينها أن تدلو بدلوها في هذا
الموضوع بنصيحة عملية تمكننا من قطع جذور هذا الذنب
الذي تغلغل فينا حتى صار عادة لا نلقي لها بالا
و شكرا
في انتظار حلول عملية
أرجو ألا ينقل الموضوع لقسم آخر فالغيبة صارت مشكلة
اجتماعية بات من الضروري القضاء عليها
==================================
الله يكفينا شر انفسنا
الغيبه هذي منشره بمجتمعنا بشكل كبير
الله يكفينا عواقبها
وتسلم يدينك يا اختي
الغيبه هذي منشره بمجتمعنا بشكل كبير
الله يكفينا عواقبها
وتسلم يدينك يا اختي
__________________________________________________ __________


الله يكفينا شر انفسنا
الغيبه هذي منشره بمجتمعنا بشكل كبير
الله يكفينا عواقبها
وتسلم يدينك يا اختي
آمين يارك الله فيك
__________________________________________________ __________
حبيبتي يمامة....
أحييك على الموضوع الجميل...
الغيبة داء ودواؤها الذكر...
هناك دوافع كثيرة تجعل الانسان يذكر أخاه غيبة....
أذكر منها:
** ملئ الأوقات: فاذ كان الشخص يعاني من الملل والفراغ يلجأ إلى الغيبة لكي يملأ بها مجلسه.. ولكن الفراغ الذي يعانيه هو فراغ القلب من الإيمان و فراغ الجوارح من عمل الصالحات
** اللعب و الضحك: وان كان يقصد به اللهو... فعليه أن يتذكر دائما قوله تعالى: ' أتحسبون أنما خلقناكم عبثا و أنكم إلينا لا ترجعون' (المؤمنون 115)...
ما عدا ما بينته السنة، لم يجعل الله للذكر عددا ووقتا محددا خلافا للصلاة و الصيام و الزكاة و الحج. فذكر الله يشغل اللسان و القلب و يجنب المؤمن السقوط فيما لا يحمد عقباه كالغيبة. فالذكر ديدن المسلمين قياما و جلوسا و على جنوبهم؛ في الليل و النهار، و في البر و البحر، و في السفر و الحضر، و الغنى و الفقر، و السقم و الصحة، و السر و العلانية..
أحييك على الموضوع الجميل...
الغيبة داء ودواؤها الذكر...
هناك دوافع كثيرة تجعل الانسان يذكر أخاه غيبة....
أذكر منها:
** ملئ الأوقات: فاذ كان الشخص يعاني من الملل والفراغ يلجأ إلى الغيبة لكي يملأ بها مجلسه.. ولكن الفراغ الذي يعانيه هو فراغ القلب من الإيمان و فراغ الجوارح من عمل الصالحات
** اللعب و الضحك: وان كان يقصد به اللهو... فعليه أن يتذكر دائما قوله تعالى: ' أتحسبون أنما خلقناكم عبثا و أنكم إلينا لا ترجعون' (المؤمنون 115)...
ما عدا ما بينته السنة، لم يجعل الله للذكر عددا ووقتا محددا خلافا للصلاة و الصيام و الزكاة و الحج. فذكر الله يشغل اللسان و القلب و يجنب المؤمن السقوط فيما لا يحمد عقباه كالغيبة. فالذكر ديدن المسلمين قياما و جلوسا و على جنوبهم؛ في الليل و النهار، و في البر و البحر، و في السفر و الحضر، و الغنى و الفقر، و السقم و الصحة، و السر و العلانية..
__________________________________________________ __________


حبيبتي يمامة....
أحييك على الموضوع الجميل...
الغيبة داء ودواؤها الذكر...
هناك دوافع كثيرة تجعل الانسان يذكر أخاه غيبة....
أذكر منها:
** ملئ الأوقات: فاذ كان الشخص يعاني من الملل والفراغ يلجأ إلى الغيبة لكي يملأ بها مجلسه.. ولكن الفراغ الذي يعانيه هو فراغ القلب من الإيمان و فراغ الجوارح من عمل الصالحات
** اللعب و الضحك: وان كان يقصد به اللهو... فعليه أن يتذكر دائما قوله تعالى: ' أتحسبون أنما خلقناكم عبثا و أنكم إلينا لا ترجعون' (المؤمنون 115)...
ما عدا ما بينته السنة، لم يجعل الله للذكر عددا ووقتا محددا خلافا للصلاة و الصيام و الزكاة و الحج. فذكر الله يشغل اللسان و القلب و يجنب المؤمن السقوط فيما لا يحمد عقباه كالغيبة. فالذكر ديدن المسلمين قياما و جلوسا و على جنوبهم؛ في الليل و النهار، و في البر و البحر، و في السفر و الحضر، و الغنى و الفقر، و السقم و الصحة، و السر و العلانية..
بارك الله فيك أختي صديقة
على الحل العملي
و شكرا على اثراء الموضوع
على الحل العملي
و شكرا على اثراء الموضوع
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عزيزتي موضوعك في غاية الاهية والله ان الغيبة خطرها عظيم نسال الله السلامة منها ويكفيناا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم فقد حذرنا من الغيبة
فقال ( من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فل يقل خير او ليصمت )
وقال تعالى: ولا يغتب بعضكم بعضا ايحب احدكم ان ياكل لحم اخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله ان الله تواب رحيم
لقد عاهدت نفس الا اغتاب اسال الله ان يعيني على ذلك كما وانصحكم بسماع شريط( صيام قلب )
والله العظيم انه شريط رائع جدا وممتاز بارك الله في الشيخ خالد الجبير
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=33694
عزيزتي موضوعك في غاية الاهية والله ان الغيبة خطرها عظيم نسال الله السلامة منها ويكفيناا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم فقد حذرنا من الغيبة
فقال ( من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فل يقل خير او ليصمت )
وقال تعالى: ولا يغتب بعضكم بعضا ايحب احدكم ان ياكل لحم اخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله ان الله تواب رحيم
لقد عاهدت نفس الا اغتاب اسال الله ان يعيني على ذلك كما وانصحكم بسماع شريط( صيام قلب )
والله العظيم انه شريط رائع جدا وممتاز بارك الله في الشيخ خالد الجبير
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=33694
الاه اكبر على الشيطان والاه جبتي الموضوع المطلوب وكل واحده مننا تعاني بطريقه او اخرىترانا فينا الي تغتاب والي تسمع الغببه وهي ساكته حتى لا يقول ابي حوالينها انهابننحاز لمغتاب صرااحه مافي واحده تقدر تقول انه هي ما بتغتاب بس الحل -----------ياريت تلاقين الحل والاوات يردون حتى نيتفيد ي رب اعدنا على انفسنا وإشغلا بذكرك وشرك ونترك لغو الحديث آمي---------------ن يارب