عنوان الموضوع : الديموقراطية !!ـ للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
الديموقراطية !!ـ
تعريفها البسيط :
حكم الشعب للشعب بالشعب

يقول الله تعالى :
والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب
( الرعد : 41 )
ويقول تعالى :
ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين
( الأعراف : 45 )
ويقول جل وعلا :
إن الحكم إلا لله
( يوسف : 67 )
ما حكم الذي يحكم بغير ما أنزل الله ؟
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون
( المائدة : 44-45-47 )
والكفر هنا إما كفر أكبر مخرج من الملة أو أصغر لا يخرج من الملة
فإن كان الذي يحكم يظن في قرارة نفسه أن حكم القوانين الوضعية أفضل من حكم الله تعالى فهو كافر كفر أكبر مخرج من الملة
وإن كان الذي يحكم بغير ما أنزل الله يفعل ذلك لينال منصب دنيوي أو للحصول على رشوة أو خلافه مع تيقنه وتأكده أن حكم الله لا يوجد أفضل منه فهو صاحب كبيرة عظيمه ووقع في الكفر الأصغر الذي هو ذريعة للوقوع في الكفر الأكبر
ما حكم الذي يحارب القوانين الإلهية ويصد عنها ؟
هو منافق
لقوله تعالى
وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا
( النساء : 61 )
السؤال الآن
ما حكم أن يرشح الإنسان نفسه أو يرشح غيره في مجلس تشريعي يشرع بغير ما أنزل الله ؟
أترك لك الإجابة اخي الفاضل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعريفها البسيط :
حكم الشعب للشعب بالشعب

يقول الله تعالى :
والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب
( الرعد : 41 )
ويقول تعالى :
ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين
( الأعراف : 45 )
ويقول جل وعلا :
إن الحكم إلا لله
( يوسف : 67 )
ما حكم الذي يحكم بغير ما أنزل الله ؟
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون
( المائدة : 44-45-47 )
والكفر هنا إما كفر أكبر مخرج من الملة أو أصغر لا يخرج من الملة
فإن كان الذي يحكم يظن في قرارة نفسه أن حكم القوانين الوضعية أفضل من حكم الله تعالى فهو كافر كفر أكبر مخرج من الملة
وإن كان الذي يحكم بغير ما أنزل الله يفعل ذلك لينال منصب دنيوي أو للحصول على رشوة أو خلافه مع تيقنه وتأكده أن حكم الله لا يوجد أفضل منه فهو صاحب كبيرة عظيمه ووقع في الكفر الأصغر الذي هو ذريعة للوقوع في الكفر الأكبر
ما حكم الذي يحارب القوانين الإلهية ويصد عنها ؟
هو منافق
لقوله تعالى
وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا
( النساء : 61 )
السؤال الآن
ما حكم أن يرشح الإنسان نفسه أو يرشح غيره في مجلس تشريعي يشرع بغير ما أنزل الله ؟
أترك لك الإجابة اخي الفاضل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________