تويت
عنوان الموضوع : هي التي أطفأت بهجت العيد !!
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
[SIZE=4]تسارع بعض الناس قبل أيام العيد في اجتياز أُطر الفرحة والبهجة ، فبادروا بإرسال التهاني بالعيد عبر هاتف الجوال قبل يوم العيد بأيام 00
وهذا دليلٌ على وفائهم ورغبتهم في الوصال وتجديد العهد –
لكن 00
لكل مقام مقال أولاً –
00 فلا يحسن الإستعجال بمثل هذه الرسائل والتهاني عن وقتها المحدد 00 فقد قيل : عظمة النفس الإنسانية في قدرتها على الإعتدال ، لا في قدرتها على التجاوز0
00 ولا يجدرُ أيضاً أن يُكتفى بهذه الرسائل في الوصال والتهنئة ، فالنفوس بيوت أصحابها فإذا أردنا التعامل الأمثل معها فليحصل التزاور ، أو على الأقل الإتصال 00
لقد تفاجأت كثيرا عن استخدام بعض المهنئين هذه الوسيلة ( رسائل الجوال ) إما بسبب الكسل ، أو بسبب الهروب من الأفضل ، أو بسبب حظوظ نفس خفيه ، وقد اعتمد 85 % تقريباً من المهنئين على هذه الوسيلة فقط 00 فأصبحوا يوم العيد كأنهم في يوم عزاء 00
لا تواصل 00
ولا إتصالات 00
ولا رسائل 00
لأن الطاقة القصوى في التهنئه قد اُستنفدت قبل يوم العيد في رسائل الجوال 00
ولو أراد الإنسان الأفضل والأبلغ في التهنئة بالعيد لسلك سبيل التزاور ، وهذا لا يُغنينا عن استخدامه مع الأقارب والأرحام والجيران والأصدقاء 00
أما من كان مقرُّهُ بعيد ، فأضعف الإيمان أن يتم الاتصال به لمعايدته ، ولا بأس من إرسال رسالة تعبر عن ما في النفس من مشاعر بشرط أن لا تكون الرسالة مصابة بمرض التكرار 00
حقيقةً أن هذه الرسائل أطفأت بهجت العيد 00
وأحرمتنا من التزاور والتواصل 00
وأفقتدنا سماع أصوات الأحباب والأصدقاء 00
وأنا من خلال هذه الكلمات لا أطالب بإلغاء الرسائل البتَّة ، لكني أطالب بالاعتدال في التعامل معها 00
************************************************** **
هل هذا الرأي صائب ؟
وهل من إضافة ؟[/SIZE]
وهذا دليلٌ على وفائهم ورغبتهم في الوصال وتجديد العهد –
لكن 00
لكل مقام مقال أولاً –
00 فلا يحسن الإستعجال بمثل هذه الرسائل والتهاني عن وقتها المحدد 00 فقد قيل : عظمة النفس الإنسانية في قدرتها على الإعتدال ، لا في قدرتها على التجاوز0
00 ولا يجدرُ أيضاً أن يُكتفى بهذه الرسائل في الوصال والتهنئة ، فالنفوس بيوت أصحابها فإذا أردنا التعامل الأمثل معها فليحصل التزاور ، أو على الأقل الإتصال 00
لقد تفاجأت كثيرا عن استخدام بعض المهنئين هذه الوسيلة ( رسائل الجوال ) إما بسبب الكسل ، أو بسبب الهروب من الأفضل ، أو بسبب حظوظ نفس خفيه ، وقد اعتمد 85 % تقريباً من المهنئين على هذه الوسيلة فقط 00 فأصبحوا يوم العيد كأنهم في يوم عزاء 00
لا تواصل 00
ولا إتصالات 00
ولا رسائل 00
لأن الطاقة القصوى في التهنئه قد اُستنفدت قبل يوم العيد في رسائل الجوال 00
ولو أراد الإنسان الأفضل والأبلغ في التهنئة بالعيد لسلك سبيل التزاور ، وهذا لا يُغنينا عن استخدامه مع الأقارب والأرحام والجيران والأصدقاء 00
أما من كان مقرُّهُ بعيد ، فأضعف الإيمان أن يتم الاتصال به لمعايدته ، ولا بأس من إرسال رسالة تعبر عن ما في النفس من مشاعر بشرط أن لا تكون الرسالة مصابة بمرض التكرار 00
حقيقةً أن هذه الرسائل أطفأت بهجت العيد 00
وأحرمتنا من التزاور والتواصل 00
وأفقتدنا سماع أصوات الأحباب والأصدقاء 00
وأنا من خلال هذه الكلمات لا أطالب بإلغاء الرسائل البتَّة ، لكني أطالب بالاعتدال في التعامل معها 00
************************************************** **
هل هذا الرأي صائب ؟
وهل من إضافة ؟[/SIZE]
==================================
أتمنى أن تشاركوني في نقاش هذا الموضوع من أجل أن نتلافى ذلك في الأعياد القادمة
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
طرح مهم.. جزاكم الله خيرا..
طبعاً صلة الرحم من تعاليم ديننا الحنيف، و الرحم لها حقوق علينا في كل وقت. و لكن يستحب إدخال السرور الى قلوب الأهل و الأحباب في العيد بالتحديد، و لا يكون ذلك برسالة جوال(في حال إمكانية أكثر من ذلك)..
00 فلا يحسن الإستعجال بمثل هذه الرسائل والتهاني عن وقتها المحدد
سبحان الله.. يبدأ العيد عند الكثيرين بعد ليلة 27 رمضان، و يتناسون أن ليلة 29 ممكن أن تكون ليلة القدر! فضلاً عن أن كل دقيقة من رمضان فرصة لا تعوض، فما بالهم بيومين أو ثلاثة...
أرى أن ينقل الموضوع للحوار العام لكي يأخذ حقه من النقاش..
طرح مهم.. جزاكم الله خيرا..
طبعاً صلة الرحم من تعاليم ديننا الحنيف، و الرحم لها حقوق علينا في كل وقت. و لكن يستحب إدخال السرور الى قلوب الأهل و الأحباب في العيد بالتحديد، و لا يكون ذلك برسالة جوال(في حال إمكانية أكثر من ذلك)..
00 فلا يحسن الإستعجال بمثل هذه الرسائل والتهاني عن وقتها المحدد
سبحان الله.. يبدأ العيد عند الكثيرين بعد ليلة 27 رمضان، و يتناسون أن ليلة 29 ممكن أن تكون ليلة القدر! فضلاً عن أن كل دقيقة من رمضان فرصة لا تعوض، فما بالهم بيومين أو ثلاثة...
أرى أن ينقل الموضوع للحوار العام لكي يأخذ حقه من النقاش..
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك يا أخت روان 00
والحقيقة أننا بحاجة لتوعية المجتمع بقلة مفعول هذه الوسيلة 00
والحقيقة أننا بحاجة لتوعية المجتمع بقلة مفعول هذه الوسيلة 00
__________________________________________________ __________
وهذه هي الحقيقة المرة التي نعيشها
وشكرا
وشكرا
__________________________________________________ __________
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
شكرا غاليتى على الطرح المهم ..
فعلا اصبحت التكنولوجيا الحديثة وبال على اسمى و ارقى العلاقات الانسانية .. الا و هى التواصل.
شكرا غاليتى على الطرح المهم ..
فعلا اصبحت التكنولوجيا الحديثة وبال على اسمى و ارقى العلاقات الانسانية .. الا و هى التواصل.