عنوان الموضوع : هل تعلمون أن تونس أسوأ من الدنمارك (كونها بلد اسلامي) رسالة عبر بريدي -اجتماعي
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
تونس أسوأ من الدنمارك
بقلم : الشيخ الدكتور محمد هشام راغب
ربما لا يعرف الكثيرون أن السلطات التونسية تحظر على الإناث الدراسة والعمل في المؤسسات العامة و الحكومية إذا ارتدين الحجاب استنادا إلى قانون صدر سنة 1981 في عهد الرئيس السابق بورقيبة يعرف "بالمنشور 108" و يصف هذا القانون الحجاب بالزي الطائفي.
ومع بدء العام الدراسي في سبتمبر 2017 شن مسؤولو التعليم في تونس حملة واسعة النطاق لتطبيق القانون 108. وتم منع الطالبات المحجبات من دخول المدارس والكليات. و إذا خالفت طالبة و تجرأت بارتداء الحجاب فإنها تقاد إلى قسم الشرطة للتحقيق معها فى هذه " التهمة " حيث تجبر على توقيع تعهد بعدم ارتداء الحجاب مستقبلا.
كيف نسكت على هذا فى بلد كل سكانه مسلمون و نوجه استنكارنا لفرنسا إذا منعت الحجاب و هى دولة كاثوليكية علمانية ؟ و كيف نستنكر ما فعلته الدنمارك و نغض الطرف عن تصريحات حكومية تونسية مثل التى أدلى بها وزير الشؤون الدينية التونسي أبو بكر الأخزوري فى ديسمبر 2017 و وعد فيها بأن حكومته ستبذل كل جهد لاجتثاث الحجاب من تونس. و وصف الوزير الحجاب بالدخيل والنشاز غير المألوف على المجتمع التونسي.
و قال الوزير إن وزارته تساهم الآن فى خطة المراجعة المستمرة للمناهج الدينية المدرسية وقال إنه يتعين التصدي لكل ما له علاقة بالماضي. و اشتكى الوزير من الفضائيات الاسلامية التى تدخل البيوت بدون استئذان و وعد بأن تبذل وزارته كل جهد للتصدى لهذه الظاهرة.
انظروا إلى هذه الجرأة و هذه التصريحات الوقحة فى بلد مسلم تسمح فيها حكومته للسياح بالشواطئ العارية و يبث فيها التليفزيون الحكومى القنوات الفرنسية حتى من قبل اختراع القنوات الفضائية. و من العجيب أن هذا العداء الصارخ للاسلام فى تونس يمرر بهدوء فى الاعلام الغربى و العربى على السواء. و أعجب منه أن يكون هذا سببا لعدم التعريض بتونس فى المحافل الدولية برغم سجلها الأسود فى التعذيب و انتهاك الحريات.
إن تونس التى استقبلت الاسلام فى القرن الأول الهجرى ( السابع الميلادى ) وأصبحت فيها مدينة القيروان – التى أسس فيها القائد الفاتح عقبة بن نافع الصحابى جامعها و جعل منها مركزا للحياة الدينية والثقافية و انجبت فيما بعد ابن خلدون، المؤرخ الشهير ورائد علم الاجتماع الحديث و جعل من تونس قبلة لهجرة الاندلسيين المسلمين من إسبانيا لتلقى العلم. هذا البلد المسلم العزيز على قلوبنا لن نسمح لهذه الممارسات أن تسلخه من الجسد المسلم
بقلم : الشيخ الدكتور محمد هشام راغب
ربما لا يعرف الكثيرون أن السلطات التونسية تحظر على الإناث الدراسة والعمل في المؤسسات العامة و الحكومية إذا ارتدين الحجاب استنادا إلى قانون صدر سنة 1981 في عهد الرئيس السابق بورقيبة يعرف "بالمنشور 108" و يصف هذا القانون الحجاب بالزي الطائفي.
ومع بدء العام الدراسي في سبتمبر 2017 شن مسؤولو التعليم في تونس حملة واسعة النطاق لتطبيق القانون 108. وتم منع الطالبات المحجبات من دخول المدارس والكليات. و إذا خالفت طالبة و تجرأت بارتداء الحجاب فإنها تقاد إلى قسم الشرطة للتحقيق معها فى هذه " التهمة " حيث تجبر على توقيع تعهد بعدم ارتداء الحجاب مستقبلا.
كيف نسكت على هذا فى بلد كل سكانه مسلمون و نوجه استنكارنا لفرنسا إذا منعت الحجاب و هى دولة كاثوليكية علمانية ؟ و كيف نستنكر ما فعلته الدنمارك و نغض الطرف عن تصريحات حكومية تونسية مثل التى أدلى بها وزير الشؤون الدينية التونسي أبو بكر الأخزوري فى ديسمبر 2017 و وعد فيها بأن حكومته ستبذل كل جهد لاجتثاث الحجاب من تونس. و وصف الوزير الحجاب بالدخيل والنشاز غير المألوف على المجتمع التونسي.
و قال الوزير إن وزارته تساهم الآن فى خطة المراجعة المستمرة للمناهج الدينية المدرسية وقال إنه يتعين التصدي لكل ما له علاقة بالماضي. و اشتكى الوزير من الفضائيات الاسلامية التى تدخل البيوت بدون استئذان و وعد بأن تبذل وزارته كل جهد للتصدى لهذه الظاهرة.
انظروا إلى هذه الجرأة و هذه التصريحات الوقحة فى بلد مسلم تسمح فيها حكومته للسياح بالشواطئ العارية و يبث فيها التليفزيون الحكومى القنوات الفرنسية حتى من قبل اختراع القنوات الفضائية. و من العجيب أن هذا العداء الصارخ للاسلام فى تونس يمرر بهدوء فى الاعلام الغربى و العربى على السواء. و أعجب منه أن يكون هذا سببا لعدم التعريض بتونس فى المحافل الدولية برغم سجلها الأسود فى التعذيب و انتهاك الحريات.
إن تونس التى استقبلت الاسلام فى القرن الأول الهجرى ( السابع الميلادى ) وأصبحت فيها مدينة القيروان – التى أسس فيها القائد الفاتح عقبة بن نافع الصحابى جامعها و جعل منها مركزا للحياة الدينية والثقافية و انجبت فيما بعد ابن خلدون، المؤرخ الشهير ورائد علم الاجتماع الحديث و جعل من تونس قبلة لهجرة الاندلسيين المسلمين من إسبانيا لتلقى العلم. هذا البلد المسلم العزيز على قلوبنا لن نسمح لهذه الممارسات أن تسلخه من الجسد المسلم
==================================
السلام عليكم
عزيزتى وانا اشهد ب1لك رايت كل هذا وهو شىء معروف وكل الملتزمين فى السجون تحت التعذيب والحكى مش زى اللى شاف حبيبتى
عزيزتى وانا اشهد ب1لك رايت كل هذا وهو شىء معروف وكل الملتزمين فى السجون تحت التعذيب والحكى مش زى اللى شاف حبيبتى
__________________________________________________ __________
حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________________________________________ __________
حسبنا الله ونعم الوكيل
وفعلا انا كانت عندي صديقتي تونسيه تعيش في ليبيا وترتدي الحجاب وعند الوصول للحدود تنزعه والله المستعان
وفعلا انا كانت عندي صديقتي تونسيه تعيش في ليبيا وترتدي الحجاب وعند الوصول للحدود تنزعه والله المستعان
__________________________________________________ __________
فعلا والله يا عشوقة انه شي يقهر المسلمين فاالله ينصر الاسلام وينصر نبيه والمسلمين اما اؤلئك المجرمون المفسدون فسيجزون ما كانوا يعملون
__________________________________________________ __________
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم أهدي شيب وشباب حكاما ومحكومين
اللهم أهدي نساء المسلمين
اللهم أهدي شيب وشباب حكاما ومحكومين
اللهم أهدي نساء المسلمين
فعلاْ كلامك صحيح انا ذهبت لتونس و شفت بعينى تصورى كنت فى الفندق مع زوجى و جت المباحت و تساْل عنى
لاْنى متحجبة قالهم صاحب الفندق باْنى لست تونسية و انى راح اسافر فذهبوا بس الناس فى تونس مش راضية على هذا الشىْ
لكن ما باليد حيلة
الله يهدى الجميع



الله يهدى الجميع