السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اعزائي وحبايب قلبي الامهات

بيقول المثل أن كبر أبنك خاويه
فهل ياترى لهذا المثل ركائز ارتكز عليها وقد قام من اخترعه بناء على اشياء حصلت
أو قصص سمعها فانطلق هذا المثل من عندها

تعالوا نناقش هذا الأمر بكل موضوعية وبنقاش هادف لاسيما في يومنا هذا كثرت التصادمات
بين الابناء والأباء كما نلاحظ معظم الاباء والامهات يعانوا من هذاالامر
تمرد الابناء عزلتهم عن الاهل
ونلاحظ بدأ التمرد والعناد ظاهر كثيرا على الشباب والشابات في هذه الايام واصبحت التربية صعبة
جدا وبحاجة الى صبر كبير و وبذل جهد عظيم,,لنكسب جيل بلا عقد
كيف نعالج مشاكلهم
في التوجيه والحفاظ على مبادئنا وعاداتنا وتقاليدنا مع موجة هذا الانفتاح الكبير وكثرة الفتن أصبح
الأامر عسير جدا على الاباء وألامهات الله يكون في العون
ومن هذا المنطلق يجب علينا ان نعمل على هذا المثل لنكسب الابناء ونوجهم للاسلوب السوي والصحيح
حتى ولو كلفنا ذلك الكثير من التنازلات ومن أهمها
انهم يضعون حاجز
بينهم وبين ابنائهم على اساس انه هيك الصح وهذا اكبر غلط لان في ذلك يبنى عنصر الخوف وعدم
المصارحة عند الابن او الابنة ,,وغالبا يقع المحظور والاهل اخر من يعلم
ويكتشف الاهل ان ابنائهم بوادي وهم بوادي لا تفاهم ولا اقتناع بوجه نظر الاهل حتى ول كان هالامر
يضرهم نراهم يعتندوا ويكابروا لاثبات وجودهم ,,

تعالوا نرى وجهة نظر كل منكن وباذن الله نصل لحلول ربما ترضي الطرفين والصبايا لا يحرموني من
مشاركتهم المجال بالنقاش مفتوح بانتظار ارائكم
ودمتوا بالف خير ونلتقي محبه الله وحفظه

اهلا باغاليه عصومة

شكراعصومة على الترحيب وهيدا من لطفك ,ويارب يخليلك ولادك وتشوفيهم
دائما ماشيين بمايرضي الله
والحمد لله نحنوا مع الاحفاد يعرفواالحلال من الحرام ومقتنعين والحمد لله
ولكن الخوف من رفاق المدرسة هنا بدنا عيون سهرانه
ومنقلهم صديقه خلوقة ولا عشرة من غير عاداتنا وتقاليدنا بس ياترى بالغصب
اكيد لاء بطولت البال وفي مرات بتضطري اتطبطبي عليهم ليضلوا تحت جناحك
ويارب يخلي ولادك وولادنا وجميع ولاد المؤومنين
والف شكر عصومة لتعقيب

اهلا حبيبة قلبي المستعينه بالله


فالمراهق مثل ما ذكرتي يريد أن يكون أهله فاهمين لوضعه وإحتياجاته مثل أصحابه وأخوته لأنه شديد

الحساسيه والإنفعال. كذلك معروف عنه العناد والتهور وهذه التصرفات هي جزء من المرحلة العمريه التي يمر بها

وكلنا لو تذكرنا مررنا بها وإن كانت تختلف حدتها من شخص لآخر حسب الشخصيه والطباع.



معك كل الحق بيختلف الاولاد كل ولد وله طبعه المهم يتعودوا يحموا نفسهم وهالشئ نابع عن قناعة

ويعرفوا ان تدخل الاهل ماهو الا تذكير الهم من خوفهم عليهم من الوقوع بالخطئ ,,

بارك الله لك المستعينه بالله والله يحمي كل ابناء المسلمين

سرني مروركم وتجاوبكم انتى العصامييه

لي عودة بأذن الله ياماما أناقش الخوف من رفاق المدرسة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...



حبيبة قلبي ماما حميدة ..


موضوع روعة وقضية مهم مناقشتها فهي منعصب المجتمع ..
وعلى الساحة اليومية ...


القضية التي تلامس الشباب الينع والشابات اليانعات في عمر المراهقة وهوعمر البراعم عندما تبدأ في التفتح ..

سنن خطير جدا ولابد للاهالي منان ينتبهو على ابنائهم في هذه المرحلة المهمة والاساية في عمر الشخص لانه في ذلك ينتقل من مرحلة الطفولة الى مرحلة النضج ومع هذه التطورات نجد الخلافات والتشعبات اللامتناهية منتصرفات قد تبدو في الوهلة الاولى على انها طبيعية ولكن لابد من مراقبتها
كي لا تتحول الى اشياء لا تحمد عقباها ...


منالضروري ةوبراي ان الامهات والاباء ان يراعو الابناء وهم في هذه المرحلة ويجعلونهم اصدقاء مقربين ويعطوهم الامان
ويشعروهم بانهم الملجأ الوحيد لهم هما الابا ءوالأامهات ..
وخلق روح الثقة فيهم بحيث ان صادف اي مشلكة اوعقبة في طريقهم لايعتمدو على الاطراف الخارجية والتي قد تعكس نتائج سلبية بل ان يذهبو الى امهاتهم وابائهم ليلتمسو الحل ...


وعلى هذا اعتقد ومن وجهة نظري بان يجب على الاباء والامهات أن يكون كالاخوة لابنائهم في هذه السن الحرجة ..


ماميتو يسلمو ياقلبي على هل الموضوع الاكثر منروعة الله لايحرمنا منك يارب..

ويلا خليتني افكر بالمستقبل وكيفية التعامل مع الابناء