عنوان الموضوع : كوني امرأة..................ليكون هو رجل ******** -اجتماعي
مقدم من طرف منتديات أميرات
فارس
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احببت ان انقل لكم هدا من احدى المنتديات ...
كوني امرأة ليكون هو رجلا
--------------------------------------------------------------------------------
تختلف آراء الرجال حول المرأة التي يرغبونها زوجة، لكنهم يتفقون في شيء
واحد هو أن تكون أنثى.. هذه الأنوثة هي رأس جمال المرأة وأهم مايميزها..
فإذا مااستهانت بها المرأة فأخفتها، أو تجاهلت أهميتها حتى ضيعت شيئاً
منها فإنها سوف تفقد عند الزوج مكانتها.. الأنوثة هي السحر الحلال الذي
يحرك مشاعر الزوج ليجعل منه محباً
وأيما حب، حبٌ أقل مافيه أنه صادق.. لايرجو منه مقابل، تطمئن له المرأة.. تثق
به، فهو لم يحبها لجمالها ولا لمالها إنما أحبها لذاتها.
الأنوثة سر السعادة الزوجية.. فالرجل يريد امرأة.. ولايهمه بعد ذلك أي شيء
آخر.. امرأة.. لكن بمعنى الكلمة.. امرأة ظاهراً وباطناً.. بشكلها..
ونطقها..ودقات قلبها.. بروحها التي تتوارى داخل جسدها..
امرأة تتقن فن الأنوثة.. ولاتتعالى على أنوثتها حين تراها ضعفاً تهرب منه.. بل
تتقبلها على مافيها وتوقن أن هذه العيوب التي تراها هي مزايا يجب أن تحافظ
عليها.. لقد خلقت هكذا.. ولابد أن تظل كذلك..
والمرأة التي تنكر شيئاً من تلك المزايا فتنبذها.. تقضي بذلك على شيء مما
يميزها.
المرأة خلقت لتكون امرأة.. بضعفها.. وعاطفتها..
والرجل خلق ليكون رجلاً.. بقوته.. وعقله.. والوقت الذي يفقد أحدهما مميزاته..
تختل المعايير.. وتسود الحياة في وجوه الحالمين.. وتصبح السعادة بعيده0
قوة المرأة في ضعفها.. وقوة الرجل تنبع من عقله.. وقد أعطى الله لكل منهما
دوراً في الحياة يتوافق مع مايميزه، ولايعني هذا نفي العقل عن المرأة.
. ولانفي العاطفة من الرجل، لكن باعتبار أيهما يغلب على النفس أكثر، وأيهما
يؤثر فيها أفضل.
فمهما بلغت المرأة من العلم، وحازت من المناصب تبقى في نظر زوجها أنثى،
ولا يريد منها غير ذلك.
ومهما تنازل الرجل عن قوامته، وأعطاها العديد من صلاحياته، ومهما بالغ في
إظهار زينته حتى لتظنه أنثى.. أو رقق كثيراً من مشاعره فصار أقل شيء يؤثر
في فؤاده ويغير من قرارته.. فلن يرضي المرأة غير تميزه بقوته وعقله.. فهي
تريده الرجل الذي يقودها.. محباً لها.. راحماً إياها.. يحترم رأيها.. ويثق برجاحة
ارجو ان يتمنى اعجابكم..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتياحببت ان انقل لكم هدا من احدى المنتديات ...
كوني امرأة ليكون هو رجلا
--------------------------------------------------------------------------------
تختلف آراء الرجال حول المرأة التي يرغبونها زوجة، لكنهم يتفقون في شيء
واحد هو أن تكون أنثى.. هذه الأنوثة هي رأس جمال المرأة وأهم مايميزها..
فإذا مااستهانت بها المرأة فأخفتها، أو تجاهلت أهميتها حتى ضيعت شيئاً
منها فإنها سوف تفقد عند الزوج مكانتها.. الأنوثة هي السحر الحلال الذي
يحرك مشاعر الزوج ليجعل منه محباً
وأيما حب، حبٌ أقل مافيه أنه صادق.. لايرجو منه مقابل، تطمئن له المرأة.. تثق
به، فهو لم يحبها لجمالها ولا لمالها إنما أحبها لذاتها.
الأنوثة سر السعادة الزوجية.. فالرجل يريد امرأة.. ولايهمه بعد ذلك أي شيء
آخر.. امرأة.. لكن بمعنى الكلمة.. امرأة ظاهراً وباطناً.. بشكلها..
ونطقها..ودقات قلبها.. بروحها التي تتوارى داخل جسدها..
امرأة تتقن فن الأنوثة.. ولاتتعالى على أنوثتها حين تراها ضعفاً تهرب منه.. بل
تتقبلها على مافيها وتوقن أن هذه العيوب التي تراها هي مزايا يجب أن تحافظ
عليها.. لقد خلقت هكذا.. ولابد أن تظل كذلك..
والمرأة التي تنكر شيئاً من تلك المزايا فتنبذها.. تقضي بذلك على شيء مما
يميزها.
المرأة خلقت لتكون امرأة.. بضعفها.. وعاطفتها..
والرجل خلق ليكون رجلاً.. بقوته.. وعقله.. والوقت الذي يفقد أحدهما مميزاته..
تختل المعايير.. وتسود الحياة في وجوه الحالمين.. وتصبح السعادة بعيده0
قوة المرأة في ضعفها.. وقوة الرجل تنبع من عقله.. وقد أعطى الله لكل منهما
دوراً في الحياة يتوافق مع مايميزه، ولايعني هذا نفي العقل عن المرأة.
. ولانفي العاطفة من الرجل، لكن باعتبار أيهما يغلب على النفس أكثر، وأيهما
يؤثر فيها أفضل.
فمهما بلغت المرأة من العلم، وحازت من المناصب تبقى في نظر زوجها أنثى،
ولا يريد منها غير ذلك.
ومهما تنازل الرجل عن قوامته، وأعطاها العديد من صلاحياته، ومهما بالغ في
إظهار زينته حتى لتظنه أنثى.. أو رقق كثيراً من مشاعره فصار أقل شيء يؤثر
في فؤاده ويغير من قرارته.. فلن يرضي المرأة غير تميزه بقوته وعقله.. فهي
تريده الرجل الذي يقودها.. محباً لها.. راحماً إياها.. يحترم رأيها.. ويثق برجاحة
ارجو ان يتمنى اعجابكم..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فارس
==================================
اكيد يعجبنى
مشكورين على النقل المميز
مشكورين على النقل المميز
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزيتي خيرا اختى رجااء...على المرور
جزيتي خيرا اختى رجااء...على المرور
__________________________________________________ __________
كلام رائع جدا اخي فارس الصحراء
ومقنع جدا
جزاك الله خيرا وشكرا للنقلك المفيد
تحياتى
ومقنع جدا

جزاك الله خيرا وشكرا للنقلك المفيد
تحياتى
__________________________________________________ __________
مشكور اخى فارس الصحراء على النقل المفيد الجيد
__________________________________________________ __________
بارك الله فيكِ أخي فارس الصحراء
على هالنقل الطيب و المفيد ...
بالفعل أخي الكريم جمال المرأة في أنوثتها وعاطفتها و جمال الرجل في شهامتة
وكرمة وحنانة و إحترامة للأنثي ...
أخي فارس حابة أسألك عن الوالدة ( أم دنو )
أيش أخبارها ... أن شاء الله تكون بخير ..؟؟؟
ياليت إطمني عليها ... و تبلغها سلامي وأشواقي و أرق تحياتي ...
على هالنقل الطيب و المفيد ...
بالفعل أخي الكريم جمال المرأة في أنوثتها وعاطفتها و جمال الرجل في شهامتة
وكرمة وحنانة و إحترامة للأنثي ...
أخي فارس حابة أسألك عن الوالدة ( أم دنو )
أيش أخبارها ... أن شاء الله تكون بخير ..؟؟؟
ياليت إطمني عليها ... و تبلغها سلامي وأشواقي و أرق تحياتي ...
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الكريم فارس .... بارك الله فيك على الموضوع الرائع
حقا ان رأس مال المرأة في الشركة الزوجية القائمة بينها و بين زوجها
هي انوثتها و رقة مشاعرها
المرأة خلقت لتكون امرأة.. بضعفها.. وعاطفتها..
والرجل خلق ليكون رجلاً..
هناك نساء يستحببن أن يكن هن القائدات في حياتهن الزوجية
فيتركن الآنوثة و الضعف و يلتحقن بركب الرجال بخشونة لفظهن و فعلهن و يغفلن تماما
عن أن ذلك يعيبهن و يقلل من شأنهن و ليس العكس
مشكوووووور يا أخي الآصيل
سلامي الحار الى أختنا الحبيبة أم دنو .... فتحن في غاية الشوق لها
أخي الكريم فارس .... بارك الله فيك على الموضوع الرائع
حقا ان رأس مال المرأة في الشركة الزوجية القائمة بينها و بين زوجها
هي انوثتها و رقة مشاعرها
المرأة خلقت لتكون امرأة.. بضعفها.. وعاطفتها..
والرجل خلق ليكون رجلاً..
هناك نساء يستحببن أن يكن هن القائدات في حياتهن الزوجية
فيتركن الآنوثة و الضعف و يلتحقن بركب الرجال بخشونة لفظهن و فعلهن و يغفلن تماما
عن أن ذلك يعيبهن و يقلل من شأنهن و ليس العكس
مشكوووووور يا أخي الآصيل
سلامي الحار الى أختنا الحبيبة أم دنو .... فتحن في غاية الشوق لها