عنوان الموضوع : مشاعرك السلبية عقبة لنجاحك!! -مجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
الخطوات التالية تستطيع أن تساعدك للخروج من أية مشاعر سلبية قد تصادفك، فكل هذه المشاعر تحمل لك رسالة تحذير ينبغي الاستماع لها والعمل بموجبها على حل المشكلة قبل أن تستفحل، وفيما يلي توضيح لبعض أنواع المشاعر السلبية، والتي يحاول معظم الناس تفاديها وتجنبها، والتي يمكن أن تستخدمها أنت لصالحك ولفائدتك إذا استمعت إلى نفسك جيداً وفهمتها واتخذت الخطوات المطلوبة نحو الحل:-
- الشعور بالقلق والانزعاج
هذا الشعور يضايقنا ويخلق فينا إحساساً ملحاً بعدم الراحة، وسبب رسالته الملل أو نفاذ الصبر أو الضيق والحرج، وكلها أحاسيس ترسل لك برسالة مفادها أن شيئاً ما ليس على ما يرام، والحل هو أن تعرف ماذا تريد أن تفعل بدقة، وأين تكمن المشكلة، ثم قم بإجراء بعض التغييرات الطفيفة في نظرتك للأمور، وتذكر أن هذا الشعور إذا لم تهتم به فسوف يتزايد ويؤدي إلى الشعور التالي
- الشعور بالخوف
وهو أعلى درجة من الشعور بالقلق، ومحتوى رسالته هنا، هو أن هناك شيئٌ مزعج منتظر حدوثه، والحل يكون بتحليل الموقف تحليلاً منطقياً عقلانياً، واستعراض الشيء الذي تشعر بالخوف اتجاهه، وفكر فيما يمكنك عمله لو حدث أسوء شيء ممكن توقعه، وابدأ في إعداد نفسك لاستقباله وامتصاصه، لكن إذا فعلت كل ما في وسعك ولكنك ما تزال تشعر بالخوف، فهنا يأتي دور الإيمان، قل لنفسك ..لقد أعددت نفسي على أكمل وجه أستطيعه، وأنا راضٍ بقضاء الله وقدره.
- الشعور بالغضب
ويحتمل هذا الشعور أحاسيس السخط والغيظ والامتعاض، والحل هو .... فكر أنك ربما تكون قد أسأت فهم الموقف أساساً، راجع نفسك وغير قواعد أسلوبك في التعامل الذي يمكن أن يؤدي إلى اختلاف وجهات النظر وبالتالي يحدث الغضب.
- الشعور بالإحباط
وهو أنك تشعر بعراقيل تحاصرك في كل مكان، أو أنك تبذل جهوداً جبارة ولا تحصد الثمار المرجوة، والحل هو ثق بنفسك، وفكر في طرق جديدة تعطيك الثمار المطلوبة، وجدد في نفسك شعور حب العطاء للتخلص من الإحباط.
- الشعور بعدم الصلاحية
وهو الشعور بعدم الكفاءة، ويحدث عند شعورنا بأننا لا نستطيع أداء شيء كان يجب أن ننجزه، والحل اسأل نفسك؟ ببساطة هل هذا الشعور حقيقي؟ هل أنا فعلاً غير كفؤ، أم أن علي أن أنظر للأمور من زاوية أخرى، وتذكر أن العزيمة والإصرار يمكن من خلالهما أن تحقق الكثير من المشاعر الإيجابية إذا غيرت مفاهيمك نحو نفسك.
- الشعور بالوحدة
وهو يشمل كل ما يجعلنا نشعر بالبعد والانفصال والوحدة، والحل هو أن تقرر فوراً الخروج من هذه الحالة، وذلك بطريقة سهلة، أن تمد يدك إلى أقرب تلفون، وتتصل بأي شخص من معارفك، فهناك دائماً من يهتم بك ويصغي إليك في هذا العالم، وتذكر دائماً أن المعنى الحقيقي لهذه المشاعر هو أنك تحب الناس وتهتم بهم وتسعد في وسطهم.
وأخيراً، انظر إلى نفسك كحديقة مثالية، فلكي تحصل منها على أفضل وأحسن إنتاج، يجب أن تزرعها ببذور الحب والدفء، بدلاً من بذور الخوف والقلق والغضب، وانظر إلى المشاعر السلبية التي تنتابك، على أنها حشائش ضارة تقتلع بسهولة لتفسح المجال لنبات أفضل.
- الشعور بالقلق والانزعاج
هذا الشعور يضايقنا ويخلق فينا إحساساً ملحاً بعدم الراحة، وسبب رسالته الملل أو نفاذ الصبر أو الضيق والحرج، وكلها أحاسيس ترسل لك برسالة مفادها أن شيئاً ما ليس على ما يرام، والحل هو أن تعرف ماذا تريد أن تفعل بدقة، وأين تكمن المشكلة، ثم قم بإجراء بعض التغييرات الطفيفة في نظرتك للأمور، وتذكر أن هذا الشعور إذا لم تهتم به فسوف يتزايد ويؤدي إلى الشعور التالي
- الشعور بالخوف
وهو أعلى درجة من الشعور بالقلق، ومحتوى رسالته هنا، هو أن هناك شيئٌ مزعج منتظر حدوثه، والحل يكون بتحليل الموقف تحليلاً منطقياً عقلانياً، واستعراض الشيء الذي تشعر بالخوف اتجاهه، وفكر فيما يمكنك عمله لو حدث أسوء شيء ممكن توقعه، وابدأ في إعداد نفسك لاستقباله وامتصاصه، لكن إذا فعلت كل ما في وسعك ولكنك ما تزال تشعر بالخوف، فهنا يأتي دور الإيمان، قل لنفسك ..لقد أعددت نفسي على أكمل وجه أستطيعه، وأنا راضٍ بقضاء الله وقدره.
- الشعور بالغضب
ويحتمل هذا الشعور أحاسيس السخط والغيظ والامتعاض، والحل هو .... فكر أنك ربما تكون قد أسأت فهم الموقف أساساً، راجع نفسك وغير قواعد أسلوبك في التعامل الذي يمكن أن يؤدي إلى اختلاف وجهات النظر وبالتالي يحدث الغضب.
- الشعور بالإحباط
وهو أنك تشعر بعراقيل تحاصرك في كل مكان، أو أنك تبذل جهوداً جبارة ولا تحصد الثمار المرجوة، والحل هو ثق بنفسك، وفكر في طرق جديدة تعطيك الثمار المطلوبة، وجدد في نفسك شعور حب العطاء للتخلص من الإحباط.
- الشعور بعدم الصلاحية
وهو الشعور بعدم الكفاءة، ويحدث عند شعورنا بأننا لا نستطيع أداء شيء كان يجب أن ننجزه، والحل اسأل نفسك؟ ببساطة هل هذا الشعور حقيقي؟ هل أنا فعلاً غير كفؤ، أم أن علي أن أنظر للأمور من زاوية أخرى، وتذكر أن العزيمة والإصرار يمكن من خلالهما أن تحقق الكثير من المشاعر الإيجابية إذا غيرت مفاهيمك نحو نفسك.
- الشعور بالوحدة
وهو يشمل كل ما يجعلنا نشعر بالبعد والانفصال والوحدة، والحل هو أن تقرر فوراً الخروج من هذه الحالة، وذلك بطريقة سهلة، أن تمد يدك إلى أقرب تلفون، وتتصل بأي شخص من معارفك، فهناك دائماً من يهتم بك ويصغي إليك في هذا العالم، وتذكر دائماً أن المعنى الحقيقي لهذه المشاعر هو أنك تحب الناس وتهتم بهم وتسعد في وسطهم.
وأخيراً، انظر إلى نفسك كحديقة مثالية، فلكي تحصل منها على أفضل وأحسن إنتاج، يجب أن تزرعها ببذور الحب والدفء، بدلاً من بذور الخوف والقلق والغضب، وانظر إلى المشاعر السلبية التي تنتابك، على أنها حشائش ضارة تقتلع بسهولة لتفسح المجال لنبات أفضل.
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________