إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجديد في موانع الحمل...الليمون!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الجديد في موانع الحمل...الليمون!

    عنوان الموضوع : الجديد في موانع الحمل...الليمون!
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هذا مقال قرأته حبيت تطلعوا عليه:

    يعتزم المسئولون في المعامل الفرنسية اورجانون طرح عبوات جديدة من حبوب منع الحمل مزودة بكارت يدق في الميعاد نفسه الذي تعودت المرأة خلاله تناول الحبة المخصصة لمنع الحمل حتى لا تنسى كما يحدث في حالات كثيرة تبلغ 350 ألف حالة سنويا.

    وقد توصلت المعامل الفرنسية إلى هذه الفكرة بعد أن أصبحت حبوب منع الحمل الوسيلة المفضلة لدى المرأة الفرنسية بنسبة 60% مقابل 40% عام 1978.

    هذا ونجحت إحدى الشركات التكنولوجية الأميركية في ابتكار جهاز جديد يعمل بالإشارات الضوئية، قد يحدث ثورة طبية في الوسائل المستخدمة لمنع الحمل وبرامج تنظيم الأسرة.

    وأوضح الباحثون أن هذا الجهاز يستخدم الإشارات الضوئية لإرشاد الزوجين إلى موعد اللقاء دون احتمال حدوث حمل، بدقة بالغة وذلك من خلال قياس مستويات الهرمونات الخارجة في البول عند المرأة.

    وأشار هؤلاء ، إلى أن الجهاز الجديد يتكون من أداة مراقبة يمكن حملها و16 عصا صغيرة للفحص تستخدم لرسم صورة للدورة الشهرية عند المرأة، فيضيء باللون الأخضر في حالة عدم احتمال حدوث حمل دون الحاجة إلى استخدام الوسائل المانعة، وباللون الأحمر في الأيام التي يمكن حدوث حمل خلالها، وهو مزود بإشارة ضوئية صفراء تنبه إلى موعد إجراء الفحص اللازم.

    ومن جانب آخر، قال باحثون بريطانيون إن عقارا تجريبيا لمرض وراثي نادر قد يعمل أيضا كمانع للحمل لدى الذكور ليست له الآثار الجانبية للهرمونات0

    وأوضح باحثون من جامعة أوكسفورد وجامعة شيفيلد يقولون في دورية وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم إن العقار يتلف النطفة بشدة فلا تستطيع إخصاب البويضة وهو مصمم أصلا لعلاج مرض جوشر الوراثي النادر، الذي يسبب تضخما في الكبد والطحال من بين أعراض أخرى0 ‏

    والجدير ذكره حول وسائل منع الحمل بالنسبة للرجال هو ما أكده العلماء الأستراليون حيث اكتشفوا فائدة جديدة لعصير الليمون.. فالقليل منه يمنع الحمل ويحمي من مرض الإيدز القاتل.

    ويقول روجر شورت خبير علم الوظائف بقسم الولادة في مستشفي ملبورن إن بضع نقاط من عصير الليمون يمكن أن تكون حلا رخيصا وسهلا لمنع الحمل وحماية النساء من فيروس (آت.آي.في) المسبب لمرض الإيدز.

    ونصح بأن تبلل قطعة من القطن بقليل من عصير الليمون وتستخدم قبل ممارسة الجنس. وقال شورت لتلفزيون هيئة الإذاعة الأسترالية في برنامج علمي يمكننا أن نثبت معمليا أن عصير الليمون فعال جدا في شل حركة السائل المنوي كما أنه فعال جدا في قتل فيروس (أتش.آي.في) .

    وذكر شورت أن التجارب المعملية أثبتت أن عصير الليمون لا يقتل فقط المني بل أيضا الفيروس المسبب لمرض الإيدز ونصح باستخدامه في الدول الفقيرة التي تجد صعوبة في توفير موانع الحمل. وصرح شورت بأن استخدام عصير الليمون كمانع للحمل ليس بالفكرة الجديدة لكنها توارت مع مر السنين.
    وأما بالنسبة لأقراص منع الحمل لدى النساء أظهرت دراسة طبية مؤخرا أن السيدات اللاتي يتعاطين أقراص منع الحمل الغنية بهرمون بروجيستين يتمتعن بوقاية كبيرة ضد سرطان المبيض. وقال الباحثون إن الوقاية التي تقدمها أقراص منع الحمل للسيدات تتمثل في هرمون بروجيستين الذي يلعب دورا مهما في حماية المرأة من السرطان وليس هرمون الإستروجين.

    وذكر الباحثون في مقال نشرته مجلة المعهد الوطني للسرطان، أن الفوائد المتحققة من موانع الحمل الغنية بهرمون بروجيستين أكثر بحوالي الضعف من تلك التي لا تحتوي على هذه المادة، وقد لوحظ هذا الاختلاف في الأقراص التي تحتوي على مستويات عالية من الإستروجين وكميات متفاوتة من البروجيستين.

    وأظهرت الدراسة التي تابعت حالات 400 امرأة من المصابات بالسرطان ، وثلاثة آلاف أخريات غير مصابات، أن السيدات اللاتي لم يستخدمن موانع الحمل هذه تعرضن للإصابة بالسرطان أكثر بنحو ثلاث مرات من اللاتي تعاطينها.

    وقال الباحثون في جامعة دوك الأميركية، إن هرمون بروجيستين يتمتع بخصائص مضادة للسرطان إلى جانب تأثيره العام في حماية المبايض من خلال منع عملية الإباضة والحمل. وتشير هذه الدراسات إلى وجود تأثيرات بيولوجية ترتبط بالبروجيستين وتلعب دورا في تقليل خطر الإصابة بسرطان المبيض.
    ويرى العلماء أن النجاح في تعريف هذا الطريق في استخدام الهرمون الأنثوي المضاد للسرطان، قد يساعد في تحقيق أكبر وقاية ممكنة من سرطان المبيض مع تقليص الآثار الجانبية قدر الإمكان.

    والجدير ذكره أن أقراص منع الحمل قد كانت مثار للجلد لفترات طويلة حيث ومن جانب آخر قال علماء إن الاستخدام طويل الأمد لأقراص منع الحمل قد يزيد مخاطر الإصابة بسرطان عنق الرحم لأربعة أمثالها لدى المصابات بفيروس «أتش.بي.في».

    وجمع الباحثون بيانات من عشر دراسات شملت مريضات بسرطان عنق الرحم وتستخدمن أقراص منع الحمل لمعرفة أثر الأقراص على زيادة مخاطر الإصابة بالسرطان لدى المصابات بالفيروس.
    ويقوم الفيروس الذي ينقل عن طريق الالتقاء الجنسي بدور مهم في التسبب في سرطان عنق الرحم لكن الهرمونات الأنثوية مثل التي تستخدم في صناعة أقراص منع الحمل تعتبر عاملا مساعدا.

    ولم تظهر النتائج أي زيادة في مخاطر الإصابة بسرطان عنق الرحم لدى نساء استخدمن أقراص منع الحمل لمدد أقل من خمس سنوات بالمقارنة بمن لم يستخدمنها على الإطلاق.

    وأظهرت الدراسة أن النساء اللائي تعاطين الأقراص لفترات تتراوح بين خمس وتسع سنوات أكثر عرضة بثلاث مرات للإصابة بسرطان عنق الرحم في حين تزيد احتمالات الإصابة إلى أربع مرات لمن استخدمن الأقراص لعشر سنوات أو أكثر.

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    الله على هذا الموضوع والله انها معلومات قيمة وممتعة ...شكرا جزيلا على النقل الرائع والمفيد

    __________________________________________________ __________
    الله يكفينا
    مشككككككككككوووووووووووووورررررررررة على الموضوع الجميل

    __________________________________________________ __________

    كتبت بواسطة marmarhome
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هذا مقال قرأته حبيت تطلعوا عليه:

    يعتزم المسئولون في المعامل الفرنسية اورجانون طرح عبوات جديدة من حبوب منع الحمل مزودة بكارت يدق في الميعاد نفسه الذي تعودت المرأة خلاله تناول الحبة المخصصة لمنع الحمل حتى لا تنسى كما يحدث في حالات كثيرة تبلغ 350 ألف حالة سنويا.

    وقد توصلت المعامل الفرنسية إلى هذه الفكرة بعد أن أصبحت حبوب منع الحمل الوسيلة المفضلة لدى المرأة الفرنسية بنسبة 60% مقابل 40% عام 1978.

    هذا ونجحت إحدى الشركات التكنولوجية الأميركية في ابتكار جهاز جديد يعمل بالإشارات الضوئية، قد يحدث ثورة طبية في الوسائل المستخدمة لمنع الحمل وبرامج تنظيم الأسرة.

    وأوضح الباحثون أن هذا الجهاز يستخدم الإشارات الضوئية لإرشاد الزوجين إلى موعد اللقاء دون احتمال حدوث حمل، بدقة بالغة وذلك من خلال قياس مستويات الهرمونات الخارجة في البول عند المرأة.

    وأشار هؤلاء ، إلى أن الجهاز الجديد يتكون من أداة مراقبة يمكن حملها و16 عصا صغيرة للفحص تستخدم لرسم صورة للدورة الشهرية عند المرأة، فيضيء باللون الأخضر في حالة عدم احتمال حدوث حمل دون الحاجة إلى استخدام الوسائل المانعة، وباللون الأحمر في الأيام التي يمكن حدوث حمل خلالها، وهو مزود بإشارة ضوئية صفراء تنبه إلى موعد إجراء الفحص اللازم.

    ومن جانب آخر، قال باحثون بريطانيون إن عقارا تجريبيا لمرض وراثي نادر قد يعمل أيضا كمانع للحمل لدى الذكور ليست له الآثار الجانبية للهرمونات0

    وأوضح باحثون من جامعة أوكسفورد وجامعة شيفيلد يقولون في دورية وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم إن العقار يتلف النطفة بشدة فلا تستطيع إخصاب البويضة وهو مصمم أصلا لعلاج مرض جوشر الوراثي النادر، الذي يسبب تضخما في الكبد والطحال من بين أعراض أخرى0 ‏

    والجدير ذكره حول وسائل منع الحمل بالنسبة للرجال هو ما أكده العلماء الأستراليون حيث اكتشفوا فائدة جديدة لعصير الليمون.. فالقليل منه يمنع الحمل ويحمي من مرض الإيدز القاتل.

    ويقول روجر شورت خبير علم الوظائف بقسم الولادة في مستشفي ملبورن إن بضع نقاط من عصير الليمون يمكن أن تكون حلا رخيصا وسهلا لمنع الحمل وحماية النساء من فيروس (آت.آي.في) المسبب لمرض الإيدز.

    ونصح بأن تبلل قطعة من القطن بقليل من عصير الليمون وتستخدم قبل ممارسة الجنس. وقال شورت لتلفزيون هيئة الإذاعة الأسترالية في برنامج علمي يمكننا أن نثبت معمليا أن عصير الليمون فعال جدا في شل حركة السائل المنوي كما أنه فعال جدا في قتل فيروس (أتش.آي.في) .

    وذكر شورت أن التجارب المعملية أثبتت أن عصير الليمون لا يقتل فقط المني بل أيضا الفيروس المسبب لمرض الإيدز ونصح باستخدامه في الدول الفقيرة التي تجد صعوبة في توفير موانع الحمل. وصرح شورت بأن استخدام عصير الليمون كمانع للحمل ليس بالفكرة الجديدة لكنها توارت مع مر السنين.
    وأما بالنسبة لأقراص منع الحمل لدى النساء أظهرت دراسة طبية مؤخرا أن السيدات اللاتي يتعاطين أقراص منع الحمل الغنية بهرمون بروجيستين يتمتعن بوقاية كبيرة ضد سرطان المبيض. وقال الباحثون إن الوقاية التي تقدمها أقراص منع الحمل للسيدات تتمثل في هرمون بروجيستين الذي يلعب دورا مهما في حماية المرأة من السرطان وليس هرمون الإستروجين.

    وذكر الباحثون في مقال نشرته مجلة المعهد الوطني للسرطان، أن الفوائد المتحققة من موانع الحمل الغنية بهرمون بروجيستين أكثر بحوالي الضعف من تلك التي لا تحتوي على هذه المادة، وقد لوحظ هذا الاختلاف في الأقراص التي تحتوي على مستويات عالية من الإستروجين وكميات متفاوتة من البروجيستين.

    وأظهرت الدراسة التي تابعت حالات 400 امرأة من المصابات بالسرطان ، وثلاثة آلاف أخريات غير مصابات، أن السيدات اللاتي لم يستخدمن موانع الحمل هذه تعرضن للإصابة بالسرطان أكثر بنحو ثلاث مرات من اللاتي تعاطينها.

    وقال الباحثون في جامعة دوك الأميركية، إن هرمون بروجيستين يتمتع بخصائص مضادة للسرطان إلى جانب تأثيره العام في حماية المبايض من خلال منع عملية الإباضة والحمل. وتشير هذه الدراسات إلى وجود تأثيرات بيولوجية ترتبط بالبروجيستين وتلعب دورا في تقليل خطر الإصابة بسرطان المبيض.
    ويرى العلماء أن النجاح في تعريف هذا الطريق في استخدام الهرمون الأنثوي المضاد للسرطان، قد يساعد في تحقيق أكبر وقاية ممكنة من سرطان المبيض مع تقليص الآثار الجانبية قدر الإمكان.

    والجدير ذكره أن أقراص منع الحمل قد كانت مثار للجلد لفترات طويلة حيث ومن جانب آخر قال علماء إن الاستخدام طويل الأمد لأقراص منع الحمل قد يزيد مخاطر الإصابة بسرطان عنق الرحم لأربعة أمثالها لدى المصابات بفيروس «أتش.بي.في».

    وجمع الباحثون بيانات من عشر دراسات شملت مريضات بسرطان عنق الرحم وتستخدمن أقراص منع الحمل لمعرفة أثر الأقراص على زيادة مخاطر الإصابة بالسرطان لدى المصابات بالفيروس.
    ويقوم الفيروس الذي ينقل عن طريق الالتقاء الجنسي بدور مهم في التسبب في سرطان عنق الرحم لكن الهرمونات الأنثوية مثل التي تستخدم في صناعة أقراص منع الحمل تعتبر عاملا مساعدا.

    ولم تظهر النتائج أي زيادة في مخاطر الإصابة بسرطان عنق الرحم لدى نساء استخدمن أقراص منع الحمل لمدد أقل من خمس سنوات بالمقارنة بمن لم يستخدمنها على الإطلاق.

    وأظهرت الدراسة أن النساء اللائي تعاطين الأقراص لفترات تتراوح بين خمس وتسع سنوات أكثر عرضة بثلاث مرات للإصابة بسرطان عنق الرحم في حين تزيد احتمالات الإصابة إلى أربع مرات لمن استخدمن الأقراص لعشر سنوات أو أكثر.




    جزاك الله خيرا

    __________________________________________________ __________


    __________________________________________________ __________





يعمل...
X