الفوضوية تعني اختلاط الأمور وعدم وضوحها أو ترتيبها من حيث الأهمية أو الأولوية.
أسباب الفوضوية:
1 التهاون في استغلال الوقت وتضييعه في التوافه من الأمور.
2 عدم التفريق بين الأهم والأقل أهمية أو عدم فقه الأولويات.
3 عدم وضوح الهدف.
4 تنفيذ الأعمال بصورة ارتجالية وعدم التخطيط لها قبل إنجازها بوقت كاف.
5 عدم ترتيب الأعمال عند تنفيدها ترتيباً منطقياً منظماً.
6 وجود الإنسان في وسط فوضوي.
من آثارها:
1 ضياع العمر بلا فائدة.
2 التشتت الذهني والقلق والاضطراب النفسي.
3 الفشل والضياع.
4 فقدان الحكمة في التعامل مع الأمور.
علاجها:
1 تحديد الهدف بحيث يكون مناسباً لقدرتك وإمكانياتك مناسبا للزمن ومشروعا ومحتاجا إليه.
2 وضع خطة لتحقيق هذه الأهداف.
3 دعاء الله تعالى والاستعانة به والضراعة إليه.
4 اليقين بأنك مسؤول عن حياتك غداً (يوم القيامة) وأنها رأس مالك الحقيقي.
5 تنظيم الوقت ومحاسبة النفس.
6 التخلص من صحبة الفوضويين والحرص على الصحبة الطيبة.
7 إدراك العواقب المترتبة على الفوضوية.
8 الحرص على التنظيم والتخطيط وعدم الاستعجال.
9 الحرص على المشورة وعدم الانفراد بالرأي.
من كتاب: "حتى لا نكون فوضويين"

من أكثر المشاكل التي يعاني منها شباب اليوم : الفوضوية ..

جزاكِ الله خيراً ووفقنا وإياكِ لترتيب حياتنا وأولوياتنا بعيداً عن الفوضى ..

لعلنا نذهب ضيوفاً على أخواتنا في النافذة الاجتماعية ..

كتبت بواسطة حمامة الجنة
من أكثر المشاكل التي يعاني منها شباب اليوم : الفوضوية ..


جزاكِ الله خيراً ووفقنا وإياكِ لترتيب حياتنا وأولوياتنا بعيداً عن الفوضى ..


لعلنا نذهب ضيوفاً على أخواتنا في النافذة الاجتماعية ..




اختي الغاليه

حمامة الجنه

تسلمييين على الردود المتميزه دائما