عنوان الموضوع : عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ، متوسلة للمربية بأن لا تضع الـ -مجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات
__________
منقـــــــــــــــــول
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله
حادثة مؤلمة ممزّقة للقلوب..
حسبنا الله ونعم الوكيل على هكذا خدم ومربّيات..
قريبتي كان لديها طفل واحد وزوجها يعمل وهي كذلك وكانت تترك صغيرها عند الخادمة..
وبعد أن لاحظت أن تصرّفات إبنها أصبحت عدوانيّة وأصبح كثير الضرب والصراخ ويكره خادمته شكّت في أمر الخادمة ووضعت كاميرة مراقبة وإكتشفت أنها تصرخ عليه وتعامله بوحشيّة وتهدّده بالماء الساخن
في حال رفض أوامرها..
وفوراً سفّروا الخادمة بعد أن (لعنوا جدفها
)وتركت هي وظيفتها ..
لكن قدّمت على خادمة أخرى
لأنه صعب الإستغناء عنها..
--
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
الحاجة إلى مربية000
الأب يتعين عليه أن ينطلق صباح كل يوم جديد إلى العمل، ليعود منهكا خائر القوى في
الثالثة بعد الظهر، بعد يوم حافل بالبذل والعرق، من أجل توفير لقمة العيش لأسرته
الصغيرة000 الأم وكانت تعمل هي الأخرى، وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من انطلاق
زوجها، ووفق هذه المعادلة الحياتية كان لابد لهما من مربية أجنبية لطفلتهما
الصغيرة، والتي لم تكمل عامها الخامس بعد، كانت طفلة جميلة المحيا، يشع من عينيها
الزرقاوين بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة المنهل،
وبالفعل فقد أحضرا مربية لرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات النهار إلى حين عودة
والديها، لتنطلق إلى أحضان القادم منهما إلى المنزل أولا، فكلا الزوجين كان يتسابق
في العودة إلى المنزل أولا، إذ أنه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في
صدره...
شعور الأمومة000
شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت، حيث أنها أمست أكثر خمولا، وليست لها أية
رغبة في اللعب أو الضحك كما كانت، بل كانت تؤثر النوم، وما إن تصحو حتى تعود
للنوم مجددا، حسبت الأم أنها ربما كانت مرهقة من اللعب مع المربية نهارا، على أن
الخمول والكسل أمسى صفة ملازمة لها، وذات يوم سمعت صغيرتها تقول في توسل لمربيتها:
واحدة تكفي، لا تضعي لي في أنفي الأخرى )) لم تدر الأم ماذا عنت هند وما هو))
الشيء الذي يوضع في أنفها، سألت أم هند المربية عما تعنيه هند، فردت بأنها ربما
تهذي
المفاجأة000
وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدور أثناء غيابها، خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما
لبثت أن عادت بعد قليل، وبخفوت تام أخذت تمشي على أطراف أصابعها، عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ، متوسلة للمربية
بأن لا تضع لها اليوم، قالت لها في ضراعة إنه يؤلمني، على أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئة، وعندما همت بدس الدودة في
منخارها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت الأم وهي تولول وتصرخ، وانكبت على رأس المربية وقد غطاها الوجوم بنداء
صاعق: ماذا تفعلين ! 00 وما هذه الدودة في يدك !00 ومنذ متى وأنت تفعلين ذلك ! 00 ولماذا ؟ 00 حرام عليك هذه الطفلة
لا تعلم الفرق بين الحلال والحرام 000 بكل تأكيد لم تحن ساعة الحساب بعد، لأن هند كانت خائرة القوى شاحبة
الوجه، تتمتم في خفوت: (( لا تضعي لي اليوم )) كالمجنونة كالمصعوقة أخذت الأم
فلذة كبدها واندفعت تقود سيارتها في تهور له ما يبرره متوجهة للمستشفى وقد ملء
رأسها جنونا وغضبا وحسرة وندما، أخبرت الطبيب بما رأت والنحيب المر يتدفق من كل
مسامات جلدها، على الفور تم إجراء صورة أشعة لدماغ الصغيرة، وعندما رفع الطبيب
الصورة في اتجاه الضوء هاله ما رأى، فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند
، قال الطبيب لأمها وقد بللت الدموع وجنتيه 00(( أنه لا فائدة، فهند الآن تحتضر))
وبعد ذلك بيوم واحد........ماتت هند
الثالثة بعد الظهر، بعد يوم حافل بالبذل والعرق، من أجل توفير لقمة العيش لأسرته
الصغيرة000 الأم وكانت تعمل هي الأخرى، وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من انطلاق
زوجها، ووفق هذه المعادلة الحياتية كان لابد لهما من مربية أجنبية لطفلتهما
الصغيرة، والتي لم تكمل عامها الخامس بعد، كانت طفلة جميلة المحيا، يشع من عينيها
الزرقاوين بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة المنهل،
وبالفعل فقد أحضرا مربية لرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات النهار إلى حين عودة
والديها، لتنطلق إلى أحضان القادم منهما إلى المنزل أولا، فكلا الزوجين كان يتسابق
في العودة إلى المنزل أولا، إذ أنه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في
صدره...
شعور الأمومة000
شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت، حيث أنها أمست أكثر خمولا، وليست لها أية
رغبة في اللعب أو الضحك كما كانت، بل كانت تؤثر النوم، وما إن تصحو حتى تعود
للنوم مجددا، حسبت الأم أنها ربما كانت مرهقة من اللعب مع المربية نهارا، على أن
الخمول والكسل أمسى صفة ملازمة لها، وذات يوم سمعت صغيرتها تقول في توسل لمربيتها:
واحدة تكفي، لا تضعي لي في أنفي الأخرى )) لم تدر الأم ماذا عنت هند وما هو))
الشيء الذي يوضع في أنفها، سألت أم هند المربية عما تعنيه هند، فردت بأنها ربما
تهذي
المفاجأة000
وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدور أثناء غيابها، خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما
لبثت أن عادت بعد قليل، وبخفوت تام أخذت تمشي على أطراف أصابعها، عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ، متوسلة للمربية
بأن لا تضع لها اليوم، قالت لها في ضراعة إنه يؤلمني، على أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئة، وعندما همت بدس الدودة في
منخارها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت الأم وهي تولول وتصرخ، وانكبت على رأس المربية وقد غطاها الوجوم بنداء
صاعق: ماذا تفعلين ! 00 وما هذه الدودة في يدك !00 ومنذ متى وأنت تفعلين ذلك ! 00 ولماذا ؟ 00 حرام عليك هذه الطفلة
لا تعلم الفرق بين الحلال والحرام 000 بكل تأكيد لم تحن ساعة الحساب بعد، لأن هند كانت خائرة القوى شاحبة
الوجه، تتمتم في خفوت: (( لا تضعي لي اليوم )) كالمجنونة كالمصعوقة أخذت الأم
فلذة كبدها واندفعت تقود سيارتها في تهور له ما يبرره متوجهة للمستشفى وقد ملء
رأسها جنونا وغضبا وحسرة وندما، أخبرت الطبيب بما رأت والنحيب المر يتدفق من كل
مسامات جلدها، على الفور تم إجراء صورة أشعة لدماغ الصغيرة، وعندما رفع الطبيب
الصورة في اتجاه الضوء هاله ما رأى، فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند
، قال الطبيب لأمها وقد بللت الدموع وجنتيه 00(( أنه لا فائدة، فهند الآن تحتضر))
وبعد ذلك بيوم واحد........ماتت هند
__________
منقـــــــــــــــــول
==================================
يا ساتر يا رب تا ثرت جدا لم قرات القصة انا مذهولة وما اعرف شقول
الحمد للة انى ماعندى مربية واقول مستعدة اخدم اطفالى العمر كلة ولا اجيب مربية يوم واحد

__________________________________________________ __________
اعوذ بالله
جسمي اقشعر من القصة الله يكافيهم الواحد يجيبهم يعينوه لكن يزيدوه هم فوق همه الحمد لله لا املك ايا منهم .
جسمي اقشعر من القصة الله يكافيهم الواحد يجيبهم يعينوه لكن يزيدوه هم فوق همه الحمد لله لا املك ايا منهم .
__________________________________________________ __________
فعلا صعقت لما قرات اي قلب هذا الله يعين امها المسكينة
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله
حادثة مؤلمة ممزّقة للقلوب..
حسبنا الله ونعم الوكيل على هكذا خدم ومربّيات..
قريبتي كان لديها طفل واحد وزوجها يعمل وهي كذلك وكانت تترك صغيرها عند الخادمة..
وبعد أن لاحظت أن تصرّفات إبنها أصبحت عدوانيّة وأصبح كثير الضرب والصراخ ويكره خادمته شكّت في أمر الخادمة ووضعت كاميرة مراقبة وإكتشفت أنها تصرخ عليه وتعامله بوحشيّة وتهدّده بالماء الساخن

وفوراً سفّروا الخادمة بعد أن (لعنوا جدفها

لكن قدّمت على خادمة أخرى

--
__________________________________________________ __________
عزيـــــزاتـــــــي :-
Tahsen
أم سهيل
القنيطريه
سمية
بالفعل قصة مؤثره وتعور القلب وما نقول الا لا حول ولا قوة إلا بالله والله يعطي امها الصبر
شكراً لمروركم وتعليقاتكم
Tahsen
أم سهيل
القنيطريه
سمية
بالفعل قصة مؤثره وتعور القلب وما نقول الا لا حول ولا قوة إلا بالله والله يعطي امها الصبر
شكراً لمروركم وتعليقاتكم