عنوان الموضوع : بحب «الجزيرة»... وبكره «العربية»! - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
رغم السخف الذي تقدمه لنا القنوات الفضائية الغنائية التي ظهرت اخيرا معتمدة على اعداد هائلة من الفتيات الجميلات بالاضافة الى اعداد هائلة من اشباه الرجال، الا انني افضلها على قناة «الجزيرة», فالاصطباح بوجه الفنانة هيفاء وهبي افضل من صباح كئيب يكون افتتاحه بوجه «جميل عازر» وجلسته السخيفة المملة التي يخجل حتى المراهق من ممارستها في (star box).
كما ان لحظات الغروب ستكون حالمة جدا واكثر رومانسية مع اغاني «شعبولا» بعيدا عن طلة مراسل الجزيرة اكرم خزام التي تسبب لي رؤيته إحباطا ورغبة ملحة في النوم!
بالرغم من كل الاتهامات التي تتهم بها «الجزيرة» من انها تقوم بأدوار مشبوهة من خلال الممارسات التي لا تعدو كونها أعمال هدم ودق اسافين في الصف العربي وجسده المثخن بالجراح!
الا ان «الجزيرة» حولت الوطن العربي الكبير الى غرفة اخبار عاجلة، دست السم بالعسل وزجت بالجميع في متاهات متشابكة من شأنها اشعال الفتن بين الاشقاء وتضليل الرأي العام.
ان «الجزيرة» هي الوكيل الوحيد والموزع المعتمد لجميع الاشرطة الارهابية,,,!
من يقوم بعملية ارهابية يتجه الى «الجزيرة» ومن يقوم بقطع رأس احدهم يتجه الى «الجزيرة».
ومن يقوم بتفخيخ سيارة يتجه الى «الجزيرة» والسؤال الذي يطرح نفسه:
لو ارسلت هذه الاشرطة الى قناة «العربية» او غيرها من القنوات هل سيتم تجاهلها؟ «اشك في ذلك» لقد قال لي صاحبي ذات يوم انني احمد الله ان «الجزيرة» لم تظهر في عصر مسيلمة الكذاب وعبدالله بن سبأ حيث ما كان لهذا الثنائي ان يفلت من قبضة فيصل القاسم، ولقام احمد منصور بالانفراد بقاتل حمزة في شاهد على العصر، ولشكك محللوها في نية الرماة الذين غادروا مواقعهم على جبل احد، ولتسببت اشاعة تطلقها «الجزيرة» بإشعال نار الفتنة بين المهاجرين والانصار، ولقامت «الجزيرة» عن طريق برنامج زيارة خاصة بخطف تصريح غير مسؤول من الاحمق ابو جهل في عقر داره وعلى ارضه وبين جمهوره!
حتى قال احدهم منتقدا «الجزيرة»:
«ترى «الجزيرة» قناة ما لها داعي
بس احتريها عشان ايمان بنورة
اكبر مصيبة بفمها تجلب امتاعي
تعلن مصيبة وكنها تقول فزورة»
حتى وصل الامر الى ان افتى بعض العلماء بحرمة مشاهدة «الجزيرة»! ربما يعتبر هؤلاء في المستقبل مشاهدة «الجزيرة» ناقضا من نواقض الاسلام» ربما! يا جماعة الخير، يجب ان نعلم انه لولا «الجزيرة» لما وجدت قناة «العربية» وغيرها من القنوات الاخبارية، لولا «الجزيرة» لبقينا على النشرات الاخبارية العربية التي كانت تستهلك 80 في المئة من وقتها في تغطية اخبار القادة: (ذهب,,, جاء,,, استقبل,,, ارسل)!
يا جماعة الخير «الجزيرة» اول قناة عربية خليجية تعمل في مجال الخبر، «الجزيرة» اتت بقوة وهي الآن اقوى «الجزيرة» حوربت وحورب من فيها، ولكنها ما زالت قائمة بمن بقي من ابنائها.
وللمرة الاولى في التاريخ تستقي القنوات الاخبارية الاجنبية الاخبار من قناة اخبارية عربية.
بعيدا عن التحليل والتأويل والقدح والتبجيل اقول: «الجزيرة» اصبحت قارة!
بيني وبينكم,,, انا احترم «الجزيرة» اكثر من احترامي لبرنامج الكاميرا الخفية «زكية زكريا» فزكية زكريا ما كان ليذيع ايا من افلامه دون استئذان واخذ موافقة جميع الاطراف المعنية وان لم يوافق فإنه لن يعرض الفلم حتى وان كان على حساب امتاع المشاهد العربي، «زكية زكريا» كان يسأل بعد كل فيلم ويقول «نزيييع»؟ وكانت الاجابة دائما «زيييع»,,, اما «الجزيرة» فدائما «تزيييع» دون الالتفات الى عدم موافقة الطرف الآخر، فعرض الحقيقة والرأي للمتابع هو الاهم.
«الجزيرة» فيها ما فيها من التجاوزات والاخطاء، ولكنها تظل الافضل والاقل سوءا.
اخيرا: نطالب الحكومة بزيادة الرواتب وإلا فإننا نهددكم بدءا من اليوم اننا لن نتابع إلا «الجزيرة»!
كما ان لحظات الغروب ستكون حالمة جدا واكثر رومانسية مع اغاني «شعبولا» بعيدا عن طلة مراسل الجزيرة اكرم خزام التي تسبب لي رؤيته إحباطا ورغبة ملحة في النوم!
بالرغم من كل الاتهامات التي تتهم بها «الجزيرة» من انها تقوم بأدوار مشبوهة من خلال الممارسات التي لا تعدو كونها أعمال هدم ودق اسافين في الصف العربي وجسده المثخن بالجراح!
الا ان «الجزيرة» حولت الوطن العربي الكبير الى غرفة اخبار عاجلة، دست السم بالعسل وزجت بالجميع في متاهات متشابكة من شأنها اشعال الفتن بين الاشقاء وتضليل الرأي العام.
ان «الجزيرة» هي الوكيل الوحيد والموزع المعتمد لجميع الاشرطة الارهابية,,,!
من يقوم بعملية ارهابية يتجه الى «الجزيرة» ومن يقوم بقطع رأس احدهم يتجه الى «الجزيرة».
ومن يقوم بتفخيخ سيارة يتجه الى «الجزيرة» والسؤال الذي يطرح نفسه:
لو ارسلت هذه الاشرطة الى قناة «العربية» او غيرها من القنوات هل سيتم تجاهلها؟ «اشك في ذلك» لقد قال لي صاحبي ذات يوم انني احمد الله ان «الجزيرة» لم تظهر في عصر مسيلمة الكذاب وعبدالله بن سبأ حيث ما كان لهذا الثنائي ان يفلت من قبضة فيصل القاسم، ولقام احمد منصور بالانفراد بقاتل حمزة في شاهد على العصر، ولشكك محللوها في نية الرماة الذين غادروا مواقعهم على جبل احد، ولتسببت اشاعة تطلقها «الجزيرة» بإشعال نار الفتنة بين المهاجرين والانصار، ولقامت «الجزيرة» عن طريق برنامج زيارة خاصة بخطف تصريح غير مسؤول من الاحمق ابو جهل في عقر داره وعلى ارضه وبين جمهوره!
حتى قال احدهم منتقدا «الجزيرة»:
«ترى «الجزيرة» قناة ما لها داعي
بس احتريها عشان ايمان بنورة
اكبر مصيبة بفمها تجلب امتاعي
تعلن مصيبة وكنها تقول فزورة»
حتى وصل الامر الى ان افتى بعض العلماء بحرمة مشاهدة «الجزيرة»! ربما يعتبر هؤلاء في المستقبل مشاهدة «الجزيرة» ناقضا من نواقض الاسلام» ربما! يا جماعة الخير، يجب ان نعلم انه لولا «الجزيرة» لما وجدت قناة «العربية» وغيرها من القنوات الاخبارية، لولا «الجزيرة» لبقينا على النشرات الاخبارية العربية التي كانت تستهلك 80 في المئة من وقتها في تغطية اخبار القادة: (ذهب,,, جاء,,, استقبل,,, ارسل)!
يا جماعة الخير «الجزيرة» اول قناة عربية خليجية تعمل في مجال الخبر، «الجزيرة» اتت بقوة وهي الآن اقوى «الجزيرة» حوربت وحورب من فيها، ولكنها ما زالت قائمة بمن بقي من ابنائها.
وللمرة الاولى في التاريخ تستقي القنوات الاخبارية الاجنبية الاخبار من قناة اخبارية عربية.
بعيدا عن التحليل والتأويل والقدح والتبجيل اقول: «الجزيرة» اصبحت قارة!
بيني وبينكم,,, انا احترم «الجزيرة» اكثر من احترامي لبرنامج الكاميرا الخفية «زكية زكريا» فزكية زكريا ما كان ليذيع ايا من افلامه دون استئذان واخذ موافقة جميع الاطراف المعنية وان لم يوافق فإنه لن يعرض الفلم حتى وان كان على حساب امتاع المشاهد العربي، «زكية زكريا» كان يسأل بعد كل فيلم ويقول «نزيييع»؟ وكانت الاجابة دائما «زيييع»,,, اما «الجزيرة» فدائما «تزيييع» دون الالتفات الى عدم موافقة الطرف الآخر، فعرض الحقيقة والرأي للمتابع هو الاهم.
«الجزيرة» فيها ما فيها من التجاوزات والاخطاء، ولكنها تظل الافضل والاقل سوءا.
اخيرا: نطالب الحكومة بزيادة الرواتب وإلا فإننا نهددكم بدءا من اليوم اننا لن نتابع إلا «الجزيرة»!
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________