عنوان الموضوع : " المجلة الرمضانية بعددها الـ(1) ملتقى الفتيات" للبنات
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

:

:
__________________________________________________ __________

:

سورة مكية
هذه السورة يبين الله –عز وجل - فيها لنبيه -
صلى الله عليه وسلم - بعض نعمه عليه.

التفسير
:
( أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ )
استفهام تقريري؛ لأن الهمزة إذا دخلت على
النفي كان استفهاما تقريريا، فالله -جل وعلا- قد
شرح صدر نبيه -صلى الله عليه وسلم-
بالإيمان والعلم والحكمة.
ومعنى ذلك: قد شرحنا لك صدرك
أي : نورناه و جعلناه فسيحا رحيبا واسعا لشرائع
الدين و الدعوة إلى الله , و الاتصاف بمكارم الأخلاق ,
و الإقبال على الآخرة , و تسهيل الخيرات , فلم يكن
ضيقا حرجا .
و كما شرح الله صدره كذلك جعل شرعه فسيحا واسعا
سمحا سهلا لا حرج فيه و لا إصر و لا ضيق .

( وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ )
أي : حططنا عنك الذنب
و النبي صلى الله عليه و سلم لم يكن له وزر حقيقة ,
لأنه كان محفوظا بحفظ الله تعالى فلم يسجد لصنم
و لم يشرب خمرا و لم يقل أو يفعل إثما قط .

( الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ )
يعني: أثقل ظهرك، وهذه الآية استدل بها بعض العلماء
-أو أكثر العلماء- على أن الأنبياء قد يقع منهم شيء
من المعاصي، ولكن المعاصي التي تقع من الأنبياء:
أولا: ليست متعلقة بالبلاغ، وثانيا: ليست في الأمور
التي يقتدي الناس بهم فيها، ولو حصل شيء من ذلك
لنبهوا عليه، ثم إنها ليست من كبائر الذنوب.

( وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ )
أي : أعلينا قدرك , و جعلنا لك الثناء الحسن العالي ,
الذي لم يصل إليه أحد من الخلق , فلا يذكر الله إلا ذكر
معه رسوله صلى الله عليه و سلم , كما في الدخول في
الإسلام , و في الأذان و الإقامة و الخطب , و غير ذلك
من الأمور التي أعلى الله بها ذكر رسوله صلى الله عليه
و سلم . و له في قلوب أمته من المحبة و الإجلال و
التعظيم ما ليس لأحد غيره , بعد الله تعالى , فجزاه الله
عن أمته أفضل ما جزى نبيا عن أمته .

( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) ( إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا )
بشارة عظيمة , أنه كلما وجد عسر و إن بلغ من الصعوبة
ما بلغ فإنه في آخره التيسير الملازم له.
و تعريف " العسر " في الآيتين , يدل على أنه واحد ,
و تنكير " اليسر " يدل على تكراره ,
وقد روي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
( فلن يغلب عسر يسرين) . ولكن هذا حديث ضعيف،
لكن ثبت عن بعض أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم-،
ومعناه من حيث اللغة صحيح؛ لأن علماء اللغة يقولون:
إن الشيء إذا عرف بالألف واللام وكرر فهو شيء واحد،
وإذا نكر كان شيئين، فاليسر هاهنا نكر فكان مرتين، والعس
ر عرف بالألف واللام فكان مرة واحدة، فهذا دليل على أنه
يكون بعد العسر يسر.

( فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ )
إذا فرغت من أمور الدنيا و أشغالها و قطعت علائقها ,
فانصب في العبادة , و قم إليها نشيطا فارغ البال , و
أخلص لربك النية و الرغبة . و عن ابن مسعود : إذا
فرغت من الفرائض فانصب في قيام الليل . و قال ابن
عباس " فإذا فرغت فانصب " : يعني في الدعاء . و قال
زيد بن أسلم و الضحاك " فإذا فرغت " أي : من الجهاد
" فانصب " أي في العبادة .

( وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ )
إرغب بعد كل عمل تقوم به في مثوبة ربك و عطائه
و ما عنده من الفضل و الخير إذ هو الذي تعمل له و
تنصب من أجله فلا ترغب في غيره و لا تطلب سواه .
أي: تضرع إليه راهباً من النار ، راغباً في الجنة .
:

__________________________________________________ __________






__________________________________________________ __________

:
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
==================================

:

:

__________________________________________________ __________

:

سورة مكية
هذه السورة يبين الله –عز وجل - فيها لنبيه -
صلى الله عليه وسلم - بعض نعمه عليه.

التفسير
:
( أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ )
استفهام تقريري؛ لأن الهمزة إذا دخلت على
النفي كان استفهاما تقريريا، فالله -جل وعلا- قد
شرح صدر نبيه -صلى الله عليه وسلم-
بالإيمان والعلم والحكمة.
ومعنى ذلك: قد شرحنا لك صدرك
أي : نورناه و جعلناه فسيحا رحيبا واسعا لشرائع
الدين و الدعوة إلى الله , و الاتصاف بمكارم الأخلاق ,
و الإقبال على الآخرة , و تسهيل الخيرات , فلم يكن
ضيقا حرجا .
و كما شرح الله صدره كذلك جعل شرعه فسيحا واسعا
سمحا سهلا لا حرج فيه و لا إصر و لا ضيق .

( وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ )
أي : حططنا عنك الذنب
و النبي صلى الله عليه و سلم لم يكن له وزر حقيقة ,
لأنه كان محفوظا بحفظ الله تعالى فلم يسجد لصنم
و لم يشرب خمرا و لم يقل أو يفعل إثما قط .

( الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ )
يعني: أثقل ظهرك، وهذه الآية استدل بها بعض العلماء
-أو أكثر العلماء- على أن الأنبياء قد يقع منهم شيء
من المعاصي، ولكن المعاصي التي تقع من الأنبياء:
أولا: ليست متعلقة بالبلاغ، وثانيا: ليست في الأمور
التي يقتدي الناس بهم فيها، ولو حصل شيء من ذلك
لنبهوا عليه، ثم إنها ليست من كبائر الذنوب.

( وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ )
أي : أعلينا قدرك , و جعلنا لك الثناء الحسن العالي ,
الذي لم يصل إليه أحد من الخلق , فلا يذكر الله إلا ذكر
معه رسوله صلى الله عليه و سلم , كما في الدخول في
الإسلام , و في الأذان و الإقامة و الخطب , و غير ذلك
من الأمور التي أعلى الله بها ذكر رسوله صلى الله عليه
و سلم . و له في قلوب أمته من المحبة و الإجلال و
التعظيم ما ليس لأحد غيره , بعد الله تعالى , فجزاه الله
عن أمته أفضل ما جزى نبيا عن أمته .

( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) ( إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا )
بشارة عظيمة , أنه كلما وجد عسر و إن بلغ من الصعوبة
ما بلغ فإنه في آخره التيسير الملازم له.
و تعريف " العسر " في الآيتين , يدل على أنه واحد ,
و تنكير " اليسر " يدل على تكراره ,
وقد روي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
( فلن يغلب عسر يسرين) . ولكن هذا حديث ضعيف،
لكن ثبت عن بعض أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم-،
ومعناه من حيث اللغة صحيح؛ لأن علماء اللغة يقولون:
إن الشيء إذا عرف بالألف واللام وكرر فهو شيء واحد،
وإذا نكر كان شيئين، فاليسر هاهنا نكر فكان مرتين، والعس
ر عرف بالألف واللام فكان مرة واحدة، فهذا دليل على أنه
يكون بعد العسر يسر.

( فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ )
إذا فرغت من أمور الدنيا و أشغالها و قطعت علائقها ,
فانصب في العبادة , و قم إليها نشيطا فارغ البال , و
أخلص لربك النية و الرغبة . و عن ابن مسعود : إذا
فرغت من الفرائض فانصب في قيام الليل . و قال ابن
عباس " فإذا فرغت فانصب " : يعني في الدعاء . و قال
زيد بن أسلم و الضحاك " فإذا فرغت " أي : من الجهاد
" فانصب " أي في العبادة .

( وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ )
إرغب بعد كل عمل تقوم به في مثوبة ربك و عطائه
و ما عنده من الفضل و الخير إذ هو الذي تعمل له و
تنصب من أجله فلا ترغب في غيره و لا تطلب سواه .
أي: تضرع إليه راهباً من النار ، راغباً في الجنة .
:

__________________________________________________ __________

:
أختي الغالية عليكِ بـِ :

ذكر أحاديث عن فضل الصيام وفوائده لكي يدرك الطفل
فائدته وثوابه عند الله سبحانه وتعالى
1-قال صلى الله عليه وسلم <من صام يوماً في سبيل الله
باعد الله بين وجهه والنار سبعين خريفاً>
مع شرح هذا الحديث لطفل وأن أهمية الصيام عظيمه لو أن
الأنسان صام يوم واحد يبعد الله وجهه عن النار ولهيبها ..
2-أن الصائمين ينادون يوم القيامة عند اشتداد العطش والموقف
يوم القيامة فيقال: اين الصائمون؟فينادون فيدخلون الجنة
من باب يُقال له الريان لا يدخل معهم أحد ، ومن دخل معه
لم يظمأ بعدها أبدا ..

ذكر الأعمال المحببه للطفل في رمضان منها قراءة القران_ الزكاة
تفطير صائم –صلة الرحم –الأكثار من ذكر الله
والصلاة و غيرها من الأعمال التي تنمي عنده حب هذا
الشهر و للعبادات ..

لابد من تعويد طفلك على الصيام في سن مبكره
وأفضل عمر بالسن العاشرة ..

منعه من الطعام بالتسلسل
كـ التالي :
تعويده على الأستيقاظ للسحور وتناول وجبته
ثم يصوم الى الساعه الثانيه ظهرا لمده تقريبا أسبوعين
ومن ثم نزيد مدة صيامه الى الساعه الثانيه ظهرا
وهكذا بالتدريج الى صلاة المغرب وقت الأفطار ..

عدم أهمال الطفل أثناء الصوم ولابد من أن تراقبه الأم
كي لايتعب أو يشعر بأرهاق وتهبط عزيمته على الصيام
ولابد من أن تتبع حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
<لاتزال أمتي بخير ما أخروا السحور وعجلوا الفطور"
رواه الإمام أحمد>
أتمنى لكِ و لـ طفلك صوما
مقبولا ,, و سعادة لا تفارق فؤادهـ
حيث يشعربإنجاز فاز بهِ ,, و صيرا
نما في ذاته ..
بقلمي .. 

:

__________________________________________________ __________

:
يامن بلغك الله الشهر احمد الله أنك بلغته..
إنه فرصة عظيمة لمحاسبة النفس على ما قصرت في شهورها الماضية
إن لم يكن رمضان فرصة للتغيير نحو الأفضل ,,
فمتى سنتغير؟
إن لم يكن رمضان فرصة لتخليص النفس من أحقادها ..وأضغانها ..
فمتى سنتخلص ؟
إن لم يكن رمضان ناهيا لنا عن البخل والشح آمراً لنا بالجود
والكرم والبذل والعطاء
فمتى نعود أنفسنا البذل والعطاء ؟
إن لم يكن رمضان فرصة لتواصل أرحامنا وتفقد صلتنا ,,
فمتى سنفعل ذلك ؟
إن لم يكن لنا في هذا الشهر المبارك عزوف عن المعازف
والأغاني والمسلسلات وإقبال على الطاعة والخير والصلوات ...

إن لم يكن هذا الشهر يقظة لقلوبنا فمتى نستيقظ؟
إن لم يكن لنا في هذا الشهر محاسبة ووقفة مع أنفسنا ,,
ومضاعفة الطاعات فيها فمتى سيكون ؟
ها قد بدأ الشهر وهاهي أيامه تمر مر السحاب ..
فهل ستنقضي أيامه ونحن عنه غافلون ...!
هي أيام معدودة لكنها ليست ككل أيامنا التي مضت
هي أيام لكنها أيام مباركة ... فقط في هذا الشهر تُصفد الشياطين..
وتغلق أبواب النار .. وتفتح أبواب الجنة
وينادي منادٍ يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أدبر...
أبواب الجنة مفتوحة فاغتنموا الشهر قبل أن يذهب..

بقلمي .. 

:


__________________________________________________ __________

:

http://www.soutiat.com/sounds/t/23.rm
http://www.soutiat.com/sounds/m/44.rm
http://www.soutiat.com/sounds/m/47.rm
http://www.soutiat.com/sounds/m/78.rm
http://www.soutiat.com/sounds/m/118.rm
http://www.soutiat.com/sounds/m/44.rm
http://www.soutiat.com/sounds/m/47.rm
http://www.soutiat.com/sounds/m/78.rm
http://www.soutiat.com/sounds/m/118.rm
http://saaid.net/flash/matt.swf
http://saaid.net/flash/slaty.swf
http://saaid.net/flash/1214774453.swf
http://saaid.net/flash/1240345208.swf
http://saaid.net/flash/ashhaad_ank_allah.swf
http://saaid.net/flash/slaty.swf
http://saaid.net/flash/1214774453.swf
http://saaid.net/flash/1240345208.swf
http://saaid.net/flash/ashhaad_ank_allah.swf
:

