عنوان الموضوع : اختـاري حقيبتك | شـكراً إلـهي ♥ .. ~
مقدم من طرف منتديات أميرات

قال تعالى { وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَة اللّهِ
لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ }
34 - سورة إبراهيم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________

مقدم من طرف منتديات أميرات

قال تعالى { وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَة اللّهِ
لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ }
34 - سورة إبراهيم
==================================
..

نِعمُ الله عَلينا لا تُحصَى وَ أعظَمها نِعمة هِـيَ " الإسلام "
و واجِبنا تجاهها :
أن نشكر الله عليها ، ليزيدنا من فضله
َفَ : بالشكرِ تَدوم النِّعم ()
قال تَعالى { وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ
وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ }
و قالَ رسولُ الله صلّى الله عَليه وَ سلّم
" منْ لا يشكُرِ النّاس لا يَشكِر الله " رواه أبو داود
وَ هُناك وَسيلتان مُمكن أنْ نَقوم بِها حتّى نَكون مِن الشَاكِرين وَ الشّاكراتْ
إمّـا بالفِـعل :
أنّ نعبدَ الله كَما فرضَ علينا وَ كما جاءَ في سنّة نبيه عليه الصلاة و السلام ..
وَ إمّـا بالقَـول :
أنْ نذكر نِعم الله علينا و نشكرَ من حولنا مِن أشخاص
قدّموا لنا الكثير وَ كان بيننا و بينهم رابِـط أخوة و محبة في الله .
وَ مِن هذا المُنطلق اِختَرنا لكِ يا غَالية لمساتٍ تَضعيها فِي حَـقيبتك ،
و كما نعرف أنّ حقيبتَنا هِي جُزء مِنّا وَ بها الكَـثير مِن الأشياء المُحببَة لنَا،
نُحافِـظ عليها وَ نأخذها مَعنا بِأيّ مَكان ، وَ بِكُلّ وقت *
فاجعلي حَقيبتك التّي أنعمَها الله عَليك، وَ بِما فيها مِن حَاجيات : شـُـكـراً لله ()
نتَمنى أنْ تَجدي بَين طَـيات مَوضُوعنا ذَوقك الذّي يُناسِبك لـِـ : تختاري مُحتويات حَقيبتك (:

*

نِعمُ الله عَلينا لا تُحصَى وَ أعظَمها نِعمة هِـيَ " الإسلام "
و واجِبنا تجاهها :
أن نشكر الله عليها ، ليزيدنا من فضله
َفَ : بالشكرِ تَدوم النِّعم ()
قال تَعالى { وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ
وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ }
و قالَ رسولُ الله صلّى الله عَليه وَ سلّم
" منْ لا يشكُرِ النّاس لا يَشكِر الله " رواه أبو داود
وَ هُناك وَسيلتان مُمكن أنْ نَقوم بِها حتّى نَكون مِن الشَاكِرين وَ الشّاكراتْ
إمّـا بالفِـعل :
أنّ نعبدَ الله كَما فرضَ علينا وَ كما جاءَ في سنّة نبيه عليه الصلاة و السلام ..
وَ إمّـا بالقَـول :
أنْ نذكر نِعم الله علينا و نشكرَ من حولنا مِن أشخاص
قدّموا لنا الكثير وَ كان بيننا و بينهم رابِـط أخوة و محبة في الله .
وَ مِن هذا المُنطلق اِختَرنا لكِ يا غَالية لمساتٍ تَضعيها فِي حَـقيبتك ،
و كما نعرف أنّ حقيبتَنا هِي جُزء مِنّا وَ بها الكَـثير مِن الأشياء المُحببَة لنَا،
نُحافِـظ عليها وَ نأخذها مَعنا بِأيّ مَكان ، وَ بِكُلّ وقت *
فاجعلي حَقيبتك التّي أنعمَها الله عَليك، وَ بِما فيها مِن حَاجيات : شـُـكـراً لله ()
نتَمنى أنْ تَجدي بَين طَـيات مَوضُوعنا ذَوقك الذّي يُناسِبك لـِـ : تختاري مُحتويات حَقيبتك (:

*
__________________________________________________ __________
{ حقيبةُ شكركِ لله ,
شمعةٌ فـاحمِليها ( )
شمعةٌ فـاحمِليها ( )
__________________________________________________ __________
.
هنـا [ وسائط جوال " شكراً إلـهي " ] أكثـر (=
...
...


مقاسات الـ mms
اجهزة فئـــ E ـــة 240 × 320
الجيـل الثـالث 240 × 320
الجيـل الخامس 360 × 640
خلفيات الجالكسي 480×800
.
الشُكر ( عطاء ) ..
أرقَى به لِـ ( السَماء ) ..
أرقَى به لِـ ( السَماء ) ..
هنـا [ وسائط جوال " شكراً إلـهي " ] أكثـر (=
...




مقاسات الـ mms
اجهزة فئـــ E ـــة 240 × 320
الجيـل الثـالث 240 × 320
الجيـل الخامس 360 × 640
خلفيات الجالكسي 480×800
.
__________________________________________________ __________
.
كما اعتَدنا أن يحثّنا رسولنا الكريم على أسْمى الصفات
وفتَح لنا أبواب الخيرات والنعم على مصراعيْها نلتَحق بما شئنا مما تشعّب منها ّ
فنفُوز بسعادة أبديّة لا يدرؤها إلا من حاذانَا أو سبَق ...!
وكان على رأس تِلك الشُعب الشُكر نعم فبه تدوم النعم
وتسْمو الخلائق وتقوَى الروابط وتدوم المحبّة
،
وقال تعَالى : ( ولئِن شَكَرتُم لأزيدنّكُم )
قال رسولنا الكَريم : ( لا يشْكر الله من لا يشْكر الناس )
بالكتَاب والسُنة أمرنا به ..
لما فى الإلْتزام به من آثَار تنْطبع فى نفوس أصْحابها:
عِرفان بالجمِيل وتقْدير للجُهود وتكْريما للآخرين ..
فالشُكر كان وسيدوم كوْنه حجَر الزاوية فى تقْوية العلاقَات الإجتمَاعية
وتآلف النفُوس والعيْش تحت سمَاء تتعَانق بها الموْدة والإخْلاص ..،
فلم يجتمِع الكتاب والسنّة على شئ إلا ثبَت
له الأثر الراقى والقَرينة السامية ..!
،
غيْر أن الشُكر بصفَة عامة ثواباً عظيماً و رفع للبَلاء و راحة للنفْس
و ضماناً لرضا الله سبحانه وتعالى فهو يقول جلّ علاه :
كما اعتَدنا أن يحثّنا رسولنا الكريم على أسْمى الصفات
وفتَح لنا أبواب الخيرات والنعم على مصراعيْها نلتَحق بما شئنا مما تشعّب منها ّ
فنفُوز بسعادة أبديّة لا يدرؤها إلا من حاذانَا أو سبَق ...!
وكان على رأس تِلك الشُعب الشُكر نعم فبه تدوم النعم
وتسْمو الخلائق وتقوَى الروابط وتدوم المحبّة
،
وقال تعَالى : ( ولئِن شَكَرتُم لأزيدنّكُم )
قال رسولنا الكَريم : ( لا يشْكر الله من لا يشْكر الناس )
بالكتَاب والسُنة أمرنا به ..
لما فى الإلْتزام به من آثَار تنْطبع فى نفوس أصْحابها:
عِرفان بالجمِيل وتقْدير للجُهود وتكْريما للآخرين ..
فالشُكر كان وسيدوم كوْنه حجَر الزاوية فى تقْوية العلاقَات الإجتمَاعية
وتآلف النفُوس والعيْش تحت سمَاء تتعَانق بها الموْدة والإخْلاص ..،
فلم يجتمِع الكتاب والسنّة على شئ إلا ثبَت
له الأثر الراقى والقَرينة السامية ..!
،
غيْر أن الشُكر بصفَة عامة ثواباً عظيماً و رفع للبَلاء و راحة للنفْس
و ضماناً لرضا الله سبحانه وتعالى فهو يقول جلّ علاه :
{ مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمُ, إِن شَكَرْتُمْ وَءَامَنتُمْ
وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا } النساء-147
فالشُكر هنا قدّم على الإيمَان لأنه صفَة خُلقية
يكون بها الأمر والحثُ على الإحسَان ..،
وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا } النساء-147
فالشُكر هنا قدّم على الإيمَان لأنه صفَة خُلقية
يكون بها الأمر والحثُ على الإحسَان ..،
أما بصفَة خاصة فهو وسِيلة للتخلّص من شَوائب النفُوس وتنْقيته
ووسِيلة أيْضا للتقرب من الله ثم النَاس ..
لذا أصْبح الشكر ضرورة يعيش بدونها المسْلم
فاقداً لأساسيّات الصفَات الحمِيدة و الخُلق الطيّب
فأديموا نعمَكم بالشُكر واستعِينوا به على التقرّب للخَالق ..
فبه تدوم النعم ...~
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
لذا أصْبح الشكر ضرورة يعيش بدونها المسْلم
فاقداً لأساسيّات الصفَات الحمِيدة و الخُلق الطيّب
فأديموا نعمَكم بالشُكر واستعِينوا به على التقرّب للخَالق ..
فبه تدوم النعم ...~
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.
__________________________________________________ __________



راااااااائع... بل وأكثر..
أعمال جميلة وأفكار مميزة..
بارك الله في انطلاقتكن.. وجعل اعمالكن في موازين حسناتكن جميعا يامتألقات
أعمال جميلة وأفكار مميزة..
بارك الله في انطلاقتكن.. وجعل اعمالكن في موازين حسناتكن جميعا يامتألقات
