إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نقاط للتخلص من الغياب ساعدوني في إيجادها ( تم )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نقاط للتخلص من الغياب ساعدوني في إيجادها ( تم )

    عنوان الموضوع : نقاط للتخلص من الغياب ساعدوني في إيجادها ( تم )
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    اهلين كيفكم اخباركم


    ابي فزعتكم تكفون


    عندنا حفل ختامي بعد اسبوعين ولازم نسوي نشره

    انا مراقبه ولازم اتكلم عن طرق القضاء او التخلص عن الغياب
    في نقااط ومالقييييت تكفووووووووووووووون ساعدوووني

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    ابشرررررررررري والله ولا يكون خاطرك إلا طيب
    انتي تآمرين واحنا نفذ

    بس عطينا وقت وبإذن الله راجعة لكِ غاليتي

    __________________________________________________ __________
    أسباب غياب الطلاب عن المدرسة .
    * ـ أولاً : أسباب تعود للطالب .. وتشمل :
    1- غياب الهدف الحقيقي من وراء طلب العلم وهو عبادة الله تعالى وابتغاء الأجر من الله .
    2- كراهية الطالب لمادة معينة أو معلم معين .
    3- تراكم الواجبات على الطالب وعدم أدائها أولاً بأول .
    4- الإهمال وعدم المبالاة من الطالب نفسه .
    5- خجل الطالب إما لكبر سنه أو ضعف تحصيله الدراسي .
    6- اعتقاد بعض الطلاب أن الدروس الخصوصية مجدية ونافعة عن الحضور .

    * ـ ثانياً : أسباب تعود إلى المدرسة .. وتشمل :
    1- إهمال المدرسة لضبط ظاهرة الغياب .
    2- عدم وجود الجو الملائم في المدرسة .
    3- كثرة الواجبات وقسوة بعض المعلمين .
    4- عدم استخدام المعلم للأساليب التربوية السليمة كالثواب والعقاب .
    5- صعوبة الناهج وطولها واستخدام الطريقة غير المناسبة من قبل المعلم لتبسيطها .
    6- روتينية المدارس في نظامها .
    7- عدم تنويع طرق التدريس مما يسبب الملل عند الطلاب .

    * ـ ثالثاً : أسباب تعود إلى المجتمع أو البيت .. وتشمل :
    1- تدليل بعض الآباء لأبنائهم .
    2- ضعف الأسر مادياً وبالتالي عدم توفير مستلزمات المدرسة والدراسة .
    3- بعد الطالب عن المدرسة وعدم توفير المواصلات .
    4- انقطاع وضعف العلاقة بين البيت والمدرسة .
    5- ضعف الترابط الأسري مما يؤدي إلى التفكك الأسري .
    6- وجود وسائل اللهو ومغريات العصر الكثيرة وعدم وجود الرقيب مع ثراء الأسرة .

    * ـ الآثار السلبية للمشكلة :
    1- تأخر الطالب دراسياً مما يؤدي به إلى الرسوب وكره المدرسة والانقطاع عنها .
    2- غياب الطالب قد يكون عبئاً على المجتمع ومصدراً لكثير من المشاكل .
    3- فشل الطالب في حياته الدراسية .
    4- غياب الطالب يسبب هدراً لكثير من المواد التعليمية والتي تنفق عليها الدولة الكثير .
    5- تفشي الجهل والأمية .

    * ـ الحل المقترح للمشكلة :
    1- معرفة الهدف الحقيقي من وراء طلب العلم وهو عبادة الله وابتغاء الأجر من الله .
    2- توثيق الصلة بين المدرسة و البيت من خلال مجالس الأباء والمعلمين والزيارات وغيرها .
    3- وجود المرشد الواعي الذي يتلمس مشاكل الطلاب ويحاول مساعدتهم في حلها .
    4- توفير وسائل المواصلات إن أمكن .
    5- أن يحرص أولياء الأمور على توجيه أبنائهم الوجهة الصحيحة .
    6- تقديم المادة بطريقه سهلة ومشوقة وتخفيف الواجبات المنزلية .
    7- اهتمام المدرسة والأسرة بالحالة الصحية للطالب .
    8- التخفيف من العقوبات القاسية والأ نظمة الصارمة .. والمعاملة بالحسنى بمعنى (لا إفراط ولا تفريط) .


    لقيتها في النت مدري تصلح ؟


    __________________________________________________ __________
    تسلمين ياقلبي ايه تصلح بس ابي نقاط اكثر

    طرق العلاج والاثار السلبيه



    ويعطيكم الف الف الف عاااافيه

    __________________________________________________ __________
    بلييييييييييييييييييييييز وينكم

    على فكرة المرحله اللي انا فيها ابتدائي

    __________________________________________________ __________

    غياب الطلاب وهروبهم

    يمثل المجتمع الطلابي مجتمعاً متميزاً نظرا لتركيبته المتميزة ً لأفراده الذين تربطهم علاقات خاصة وتجمعهم أهداف موحدة في ظل مجتمع تربوي تحكمه أنظمة وقوانين تنظم مسيرة العمل داخله ، وعلى الرغم من ذلك فقد زخر هذا المجتمع بالكثير من المشكلات المختلفة التربوية والتعليمية التي اقلقت مضاجع المسئولين والتربويين ومن تلك المشكلات مشكلة التأخر الدراسي ومشكلة السلوك العدواني والتمرد والجنوح والانطواء والغياب والتأخر الصباحي ، وغيرها من المشكلات المؤثرة في حياة الطالب والتي قد تؤثر سلباً في مسيرته الدراسية 0
    وتعتبر مشكلة الغياب والهروب من أهم المشكلات التي يعاني منها المجتمع المدرسي ، وذلك لما لها من تأثير سلبي على حياة الطالب الدراسية وسبباً في كثير من إخفاقا ته التحصيلية وانحرافاته السلوكية، وهذا ما أشغل بال المسئولين والمربين الذين أخذوا على عاتقهم دراسة هذه المشكلة والتعرف على أسبابها ووضع البرامج لعلاجها والقضاء على آثارها 0

    طبيعة المشكلة :
    يعني غياب الطالب عن المدرسة هو عدم تواجده بها خلال الدوام الرسمي أو جزء منه ، سواءً كان هذا الغياب من بداية اليوم الدراسي ، أي قبل وصوله للمدرسة أو كان بعد وصوله للمدرسة والتنسيق مع بعض زملائه حول الغياب ، أو حضوره للمدرسة والانتظام بها ثم مغادرته لها قبل نهاية الدوام دون عذر مشروع 0
    وإذا كان غياب الطالب في بعض الأحيان بسبب مقبول لدى أسرة الطالب كالغياب لأجل مهام منزلية بسيطة أو بسبب عوامل صحية يمكن التغلب عليها أ و, بسبب عوامل أخرى غير ذات تأثير قوي ولكن يجدها الطالب فرصة للغياب ، فإن ذلك لا يعتبر مقبولاً من ناحية تربوية لأن تلك الظروف الخاصة يمكن التغلب عليها ومواجهتا بحيث لا تكون عائقاً في سبيل الحضور إلى المدرسة 0

    الأسباب والدوافع :
    يرجع غياب والطالب وهروبه من المدرسة لأسباب وعوامل عدة منها ما يعود إلى الطالب نفسه ومنها ما يعود للمدرسة ومنها ما يعود لأسرته ومنها عوامل أخرى غير هذه وتلك ، وسنتطرق في الأسطر التالية لأهم تلك الأسباب والدوافع التي قد تكون وراء غياب الطالب وهروبه من المدرسة :

    أولاً : العوامل الذاتية :
    وهي عوامل تعود للطلب نفسه وتتمثل في :
    1- لشخصية الطالب وتركيبته النفسية بما يمتلكه من استعدادات وقدرات وميول تجعله لا يتقبل العمل المدرسي ولا يقبل عليه 0
    2- الإعاقات والعاهات الصحية والنفسية الملازمة للطالب والتي تمنعه عن مسايرة زملائه فتجعله موضعاً لسخريتهم فتصبح المدرسة بالنسبة له خبرة غير سارة مما يدفعه إلى البحث عن وسائل يحاول عن طريقها إثبات ذاته 0
    3- عدم قدرة الطالب على استغلال وتنظيم وقته وجهل أفضل طرق الاستذكار، مما يسبب له إحباطاً و إحساسا بالعجز عن مسايرة زملائه تحصيلياً 0
    4- الرغبة في تأكيد الاستقلالية وإثبات الذات فيظهر الاستهتار والعناد و كسر الأنظمة والقوانين التي يضعها الكبار( المدرسة والمنزل ) والتي يلجأ إليها كوسائل ضغط لإثبات وجوده 0
    5- ضعف الدافعية للتعلم وهي حالة تتدنى فيها دوافع التعلم فيفقد الطالب الاستثارة ومواصلة التقدم مما يؤدي إلى الإخفاق المستمر وعدم تحقيق التكيف الدراسي والنفسي 0

    ثانياً : العوامل لمدرسية :
    وهي عوامل تعود لطبيعة الجو المدرسي و النظام القائم والظروف السائدة التي تحكم العلاقة بين عناصر المجتمع المدرسي مثل :
    1- عدم سلامة النظام المدرسي وتأرجحه بين الصرامة والقسوة وسيطرة عقاب كوسيلة للتعامل مع الطلاب أو التراخي والإهمال وعدم توفر وسائل الضبط المناسبة 0
    2- سيطرة بعض أنواع العقاب بشكل عشوائي وغير مقنن مثل تكليف الطالب بكتابة الواجب عدة مرات والحرمان من بعض الحصص الدراسية والتهديد بالإجراءات العقابية 000الخ
    3- عدم الإحساس بالحب والتقدير والاحترام من قبل عناصر المجتمع المدرسي حيث يبقى الطالب قلقاً متوتراً فاقداً الأمن النفسي
    4- إحساس الطالب بعدم إيفاء التعليم لمتطلباته الشخصية والاجتماعية 0
    5- عدم توفر الأنشطة الكافية والمناسبة لميول الطالب وقدراته واستعداداته التي تساعده في خفض التوتر لديه وتحقيق المزيد من الإشباع النفسي 0
    6- كثرة الأعباء والواجبات ، خاصة المنزلية التي يعجز الطالب عن الإيفاء بمتطلباتها 0
    7- عدم تقبل الطالب والتعرف على مشكلاته ووضع الحلول المناسبة لها مما أوجد فجوة بينه وبين بقية عناصر المجتمع المدرسي فكان ذلك سبباً في فقد الثقة في مخرجات العملية التعليمية برمتها واللجوء إلى مصادر أخرى لتقبّله

    ثالثا : العوامل الأسرية :
    وتتمثل في طبيعة الحياة المنزلية والظروف المختلفة التي تعيشها والروابط التي تحكم العلاقة بين أعضائها ، ومما يلاحظ في هذا الشأن ما يلي :
    1- اضطراب العلاقات الأسرية وما يشوبها من عوامل التوتر والفشل من خلال كثرة الخلافات والمشاجرات بين أعضائها مما يشعر الطالب بالحرمان وفقدان الأمن النفسي 0
    2- ضعف عوامل الضبط و الرقابة الأسرية بسبب ثقة الوالدين المفطرة في الأبناء أو إهمالهم و انشغالهم عن متابعتهم الذين وجدوا في عدم المتابعة فرصة لاتخاذ قراراتهم الفردية بعيدا عن عيون الآباء 0
    3- سوء المعاملة الأسرية والتي تتأرجح بين التدليل والحماية الزائدة التي تجعل الطالب اتكالياً سريع الانجذاب وسهل الانقياد لكل المغريات وبين القسوة الزائدة والضوابط الشديدة التي تجعله محاطاً بسياج من الأنظمة والقوانين المنزلية الصارمة مما يجعل التوتر والقلق هو سمة الطالب الذي يجعله يبحث عن متنفس آخر بعيد عن المنزل والمدرسة 0
    4- عدم قدرة الأسرة على الإيفاء بمتطلبات واحتياجات المدرسة ، وحاجات الطالب بشكل عام ، مما يدفع الطالب لتعمد الغياب منعاً للإحراج ومحاولة للبحث عما يفي بمتطلباته 0

    رابعاً : عوامل أخرى :
    وتتمثل في غير ما ذكر أعلاه ومن أهمها :
    1- جماعة الرفاق وما يقدمه أعضاؤها للطالب من مغريات تدفعه لمجاراتهم والانصياع لرغباتهم في الغياب والهروب من المدرسة وإشغال الوقت قضاء الملذات الوقتية
    2- عوامل الجذب المختلفة التي تتوفر للطالب وتصبح في متناول يده بمجرد خروجه من المنزل مثل الأسواق العامة وشواطئ البحر وأماكن التجمع ومقاهي الإنترنت والكازينوهات

    البرنامج العلاجي:
    على الرغم من التأثير السلبي لغياب الطالب وهروبه من المدرسة على الطالب نفسه وعلى أسرته والمجتمع بشكل عام ، إلا أن تأثيره على المدرسة أكثر وضوحاً ، ذلك أنه عامل كبير يساهم في تفشي الفوضى داخل المدرسة والإخلال بنظامها العام 0
    فتكرار حالات الغياب والهروب من المدرسة وبروزها كظاهرة واضحة في مدرسة ما يسبب خللاً في نظام المدرسة وتدهور مستوى طلابها التعليمي والتربوي ، خاصة في ظل عجز المدرسة عن مواجهة مثل هذه المشكلات ( وقاية وعلاجاً )0
    ومن هنا فعلى المدرسة أن تكون قادرة على اتخاذ الإجراءات الإدارية والتربوية المناسبة لعلاج مشكلة الغياب والهروب ، وجادّة في تطبيقها والحد من خطورتها والتي قد تتجاوز أسوار المدرسة إلى المجتمع الخارجي فتظهر حالات السرقة والعنف وإيذاء الآخرين والتخريب والاعتداء على الممتلكات العامة وكسر الأنظمة ، وما إلى ذلك من مشكلات تصبح المدرسة والمنزل عاجزين عن حلّها ومواجهتها ،
    ومن أهم ما يمكن أن تقوم به المدرسة في هذا المجال :

    أولاً : الإجراءات الفنية :
    1- دراسة المشكلات الطلابية الحقيقية والتعرف على أسبابها مع مراعاة عدم التركيز على أعراض المشكلات وظواهرها وإغفال جوهرها ، واعتبار كل مشكلة حالة لوحدها متفردة بذاتها 0
    2- تهيئة الظروف المناسبة لتحقيق مزيد من التوافق النفسي والتربوي للطلاب عن طريق :
    أ- تهيئة الفرص للاستفادة من التعليم بأكبر قدر ممكن 0
    ب- الكشف عن قدرات وميول واستعدادات الطلاب وتوجيهها بشكل جيد 0
    ت- إثارة الدافعية لدى الطلاب نحو التعليم بشتى الوسائل 0
    ث- تعزيز الجوانب الإيجابية في شخصية الطالب والتعامل بحكمة مع الجوانب السلبية 0
    ج- الموازنة بين ما تكلف به المدرسة طلابها وما يطيقون تحمله 0
    ح- إثارة التنافس والتسابق بين الطلاب وتشجيع التعاون والعمل الجماعي بينهم 0
    3-خلق المزيد من عوامل الضبط داخل المدرسة عن طريق وضع نظام مدرسي مناسب يدفع الطلاب إلى مستوىً معين من ضبط النفس يساعد على تلافي المشكلات المدرسية وعلاجها ، مع ملاحظة أن يكون ضبطاً ذاتياً نابعاً من الطلاب أنفسهم وليس ضبطاً عشوائياً بفرض تعليمات شديدة بقوة النظام وسلطة القانون 0
    3- دعم برامج وخدمات التوجيه والإرشاد المدرسي وتفعيلها وذلك من أجل مساعدة الطلاب لتحقيق أقصى حد ممكن من التوافق النفسي والتربوي والاجتماعي وإيجاد شخصيات متزنة من الطلاب تتفاعل مع الآخرين بشكل إيجابي وتستغل إمكاناتها وقدراتها أفضل استغلال 0
    4- توثيق العلاقة بين البيت والمدرسة لخلق المزيد من التفاهم والتعاون المشترك بينها حول أفضل الوسائل للتعامل مع الطالب والتعرف على مشكلاته ووضع الحلول المناسبة لكل ما يعوق مسيرة حياته الدراسية والعامة

    ثانياً : الإجراءات الإدارية :
    1- وضع نظام واضح للطلاب لتعريفهم بالنتائج الوخيمة التي تعود علهم بسبب الغياب والهروب من المدرسة ، مع توضيح الإجراءات التي تنتظر من يتكرر غيابه من الطلاب وأن تطبيق تلك الإجراءات لا يمكن التساهل فيه أو التقاضي عنه 0
    2- التأكيد على ضرورة تسجيل الغياب في كل حصة عن طريق المعلمين وأن يتم ذلك بشكل دقيق وداخل الحصص دون الاعتماد بشكل كامل على عر فاء الفصول الذين قد يستغلون علاقاتهم بزملائهم
    1- المتابعة المستمرة لغياب الطلاب وتسجيله في السجلات الخاصة به للتعرف على من يتكرر غيابه منهم ، وتتم المتابعه بشكل يومي مع التأكد من صحة المبررات التي يحضرها الطالب من ولي أمره أو الجهات الأخرى كالتقارير الطبية ومحاضر التوقيف وما شابه ذلك وليكن ذلك عن طريق أحد الإداريين لإعطائه صفة أكثر رسمية 0
    2- تحويل حالات الغياب المتكررة إلى المرشد الطلابي لدراستها والتعرف على أسبابها ودوافعها ووضع البرامج والخدمات التوجيهية والإرشادية المناسبة لمواجهة تلك المشكلات وعلاجها 0
    3- إبلاغ ولي أمر الطالب بغياب ابنه بشكل فوري وفي نفس يوم الغياب وحبذا لو يتم ذلك خلال الحصة الأولى أو الثانية على أقص حد لكي يكون على بينة بغياب ابنه وبالتالي إمكانية متابعته للتعرف على حالته والتأكيد علي ولي الأمر بضرورة الحضور إلى المدرسة لمناقشة الحالة
    4- التأكيد على الطالب الغائب بالالتزام بعدم تكرار الغياب وكتابة التعهدات الخطية عليه وعلى ولي أمره مع التأكيد بتطبيق اللوائح في حالة تكرار الغياب 0
    5- اتباع إجراءات اشد قسوة لمن يتكرر غيابه وهروبه من المدرسة كالحرمان من حصص التربية الرياضية أو المشاركة في الحفلات المدرسية والزيارات الخارجية0
    6- تنفيذ التعليمات والتنظيمات التي تضمنتها اللائحة الداخلية لتنظيم المدارس والتي تنص على بعض ا<راءات التي يلزم العمل بها عند التعامل مع حالات الغياب 0
    ومهما يكن من أمر فإنه لا يمكن أن تنجح المدرسة في تنفيذ إجراءاتها ووسائلها التربوية والإدارية لعلاج مشكلة غياب الطلاب وهروبهم إذا لم تبد الأسرة تعاوناً ملحوظاً في تنفيذ تلك الإجراءات ومتابعتها ، وإذا لم تكن الأسرة جدّية في ممارسة دورها التربوي فسيكون الفشل مصير كل محاولات العلاج والوقاية .


    و هذي مطوية عن ظاهرة الغيآب :
    http://moeforum.net/vb1/attachment.p...0&d=1144495610


    إن شآء الله اكون أفدتك





يعمل...
X