جزاكِ الله الف خير اختي الغالية أم إبراهيم مقدمة رائعه
و موضوع رائع عن جمع معلومات عن المدارس

هذه مدارس في دبي :




مركز دبي للتوحد


مركز النور لأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة


مركز تمكين للمعاقين بصريا


مركز راشد للعلاج ورعاية الأطفال


مشاريع الثقة لتأهيل وتشغيل ذوي الاحتياجات الخاصة



و هذه معلومة عن مدارس إمارة عجمان :

قامت منطقة عجمان التعليمية بدمج 250 طالباً وطالبة من ذوي الإحتياجات الخاصة للدراسة في عشر مدارس تابعة لمنطقة عجمان التعليمية تتنوع إعاقتهم بين صعوبات التعلم، والإعاقات الجسمية والصحية، البصرية والسمعية والعقلية وذلك تطبيقا لمشروع الدمج الذي أقرته وزارة التربية والتعليم وفق معايير القيد والقبول لديها، والمتمثلة بضرورة أن يعاني الطالب، المزمع دمجه، من واحدة من الإعاقات المدرجة ضمن معايير التربية الخاصة.


وأوضحت صفية الشامسي رئيس وحدة التربية الخاصة أن منطقة عجمان التعليمية تقوم حاليا بتهيئة 7 مدارس لاستقبال المعاقين في السنة الدراسية القادمة مؤكدة نجاح عملية الدمج في مدارس عجمان. ووفرت الوزارة متطلبات ذوي الإحتياجات الخاصه فيها من فصول تربية خاصة ومعلمين متخصصين واختصاصيين نفسيين لوضع الخطط الدراسية والعلاجية وتسهيل مهمة انخراطهم مع أقرانهم.


كما تم تهيئة البيئة المدرسة لتسهيل عملية التنقل والحركة داخل المدرسة وتطويع المبنى المدرسي بما ينسجم مع إمكانيات المعاق وقدراته وذلك من خلال إزالة كافة العوائق البيئية على المستوى العمراني والمعماري، وتوفير المصاعد وعمل مخارج، ومنحدرات ودورات مياه خاصة هذا بالإضافة لتوفير توفير المعينات والتقنيات المساعدة وتوفير وسائل المواصلات المناسبة.

وأضافت كما تنظم المنطقة 3 ورش في السنة الدراسية الواحدة تحت مسمى الحقيبة التعليمية يقدمها مدربو التربية الخاصة لمعلمي ومعلمات منطقة عجمان التعليمية ينتمون لجميع المراحل التعليمية بهدف تحسين مستوى الرعاية لذوي الاحتياجات الخاصة وتدريبهم على كيفية التعامل معهم بكفاءة عالية، وتنفذ الحقيبة بمعدل مرة في الأسبوع خلال الفصل الدراسي الواحد.
وقالت إن الدورات التأهيلية حلقة ضمن سلسلة جهود بذلتها وزارة التربية والتعليم والمناطق التعليمية بهدف خلق بيئة مناسبة لدمج الطلبة يستوعب فيها الطالب ويهيأ له فيها كل الظروف المادية والمعنوية لتسهيل تقبله من وإلى المدارس”. وأوضحت الشامسي أنه يتم اختيار طلبة تسهل عملية دمجهم ولا تشكل إعاقتهم أي تعارض مع الدراسة حيث إن غالبية المدمجين يندرجون تحت فئة صعوبات التعلم أما الآخرين فهناك 3 أكفاء و4 متلازمة داون وإعاقات حركية، أما الصم فإن الذين تم دمجهم يستخدمون المعينات السمعية التي تمكنهم من السمع بشكل يمكنهم من الاستيعاب.


وأشارت إلى أن الأكفاء يتم تعليمهم في مرحلة رياض الأطفال عن طريق التلقين ثم يتم تعليمهم لغة برايل في جمعية الإمارات للمكفوفين ضمن اتفاقية وزارة التربية مع وزارة الشؤون الاجتماعية، كما يتم تعليم المكفوفين في الجمعية طريقة التوجه والحركة. وفي ذات الإطار أكد محمد جمال معلم تربية خاصة في مدرسة ابن الهيثم أن مشروع الدمج واجهته صعوبات في بداية إقراره وقد تم التحضير للمشروع منذ أكثر من سنتين والعمل عليه بشكل خاص عند صدور قرار رئيس الدولة بشأن دمج المعاقين في المدارس العامة إلا أننا بدأنا نتجاوز العقبات من خلا جدية الوزارة في توفير وتهيئة نجاح تطبيق المشروع من تهيئة المبنى المدرسي وتوفير المصاعد ودورات المياه وكذلك إخضاع الهيئة التعليمية لدورات متخصصة للتعامل مع ذوي الإحتياجات الخاصة. ...

وأوضح أن المعلمين في البداية كانوا يشعرون بعبء وجود الطالب المعاق في فصولهم إلا أن توفير الوزارة لوسائل التعليم والمناهج الخاصة كان له أثر في تجاوز هذه العقبة.


وأكد أن الدمج كان له أثر واضح على نفسية الطلاب المعاقين حيث أصبحوا أكثر تقبلا للدراسة ومتعة في التعامل مع الآخرين حيث إنهم يفضلون المدرسة على البيت بشهادة أولياء أمورهم.


وطالب عبدالله عبدالقادر مساعد مدير مدرسة الحميدية بضرورة التدقيق في نوعية الإعاقة التي يتم دمجها فليس كل الإعاقات قابلة للدمج، مشيرا الى أن الإعاقة الذهنية درجات ومن يتم دمجهم هم ذوي الإعاقات الذهنية البسيطة والمصنفة ضمن الفئة القابلة للتعليم والتدريب.

منقوووووول

ودي و احترامي
************************