السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي الغااااااليات اليوم ذهبت لصلاة التراويح وبعد صلاة التراويح في المسجد الذي أصلي به اعلن الإمام أن رجل من الفليبين يعتنق الإسلام وسينطق بالشهادة أمام المصلين بعد صلاة التراويح

وأنتهت الصلاة ونادوا للرجل وكان يقف بجانب الإمام ولقنه الشهادة وهو يردد بصوت عال ولكن نطقه للعربية ضعيفة وكم كان شعور مؤثر حقيقة وهو يردد الشهادة أمام المصلين وركض الرجال يباركوا له على إسلامه ويهنؤنه على إسلامه بالمصافحة والقبلات
والحمد لله كم كانت فرحة الناس جميعا وهو ينطق بالشهادة
أما النساء فأجهشوا بالبكاء بفرحة إعتناق الفلبيني الإسلام وطبعا سأله الإمام ماذا كان أسمه قبل الأسلام قال (وليم ) وأصبح أسمه( وليد )بعد الإسلام يعني كأنه ولد من جديد بصراحة أنا أول مرة أشاهد هذا المنظروكيف الناس يعانقوه وهو يبكي وقلت بنفسي صار عنده أخوة كثيرة بالإسلام لحمد لله
دعونا له أن يثبته الله ويعينه على المرحلة الإنتقالية في حياته فهي مرحلة صعبة بالنسبة له

أخواتي أنتم بدوركم أدعوا له وأدعوا لكل مسلم جديد أن يعزه الإسلام

وأرجوا منكم أن لا تملوا من القصة أخواتي

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سبحان الله...الحمد لله الذي أنقذه من النار

حاسه فيكِ عزيزتي ورقة ليمونة..لأنه الأسبوع الماضي وصلتني رسالة من أخي (وقت امتحاني) بيخبرني فيها إنه لهم زميل في العمل فلبيني أيضاً..أعلن اسلامه بعد صلاة الظهر..والله فرحت فرحة(مع إني ماكنت حالة كويس في الإمتحان) شوفي سبحان الله..قبل رمضان بأيام..

كمان أتذكر فيه قسيس افريقي أسلم العام الماضي قبل الحج بأسبوعيــن...وحج!!
وكان يبكي بشكل مؤثر في الحج..سبحان الله..يهدي من يشاء

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :

كل عام وأنتم بخير..

أثاااااابك الله عزيزتي على هذه البشرى الرائعة ..بشرك الله بالجنة


نسأل الله لنا وله الثبات على دينه ..والشهادة في سبيله .

شكرا لك عزيزتي new moonعلى الإهتمام بالموضوع وندعوا الله له الثبات

وكل عام وأنتم بخير بحلول الضيف الخفيف رمضان

غاليتي شمالية كيفك كل عام وانتم بألف خير أعاده الله عليك وانت من الله أقرب

والله يثبته

وشكرا لك على التصفح وعلى دعائك الجميل أثابك الله تحياتي

اختي الغالية ورقه ليمونه

مساءك الله بنور الرحمن يا غالية

والحمد لله على دين الاسلام
والله انه موقف جدا" مؤثر وقد حضرت عدة مواقف من اسلام بعض الاجانب
او المسيحين عند المفتي بدمشق الدكتور عبد الفتاح البزم
كنت عاملة موضوع بهل الخصوص وسألت الدكتور وقال لي احضري بنفسك
ومرة اسلمت وحدة امامي فلبينية ومن كتر بكائها صرت ابكي أكئر منها

ما شاء الله
الله يثبته.

سبحان الله، كثيراً ما يحدث في مسجدنا أن يعلن أخ أو أخت إسلامهما.
وللأسف لم أحضر إلا مرة واحدة، حيث كانت امرأة تعلن إسلامها.
لقنها الشيخ الشهادتين وهي تبكي بحرارة وهي تتلفظ بالكلمات، كنت أنظر إليها وأفكر: سبحان الله ما يبكيها وهي لا تفهم الكلمات التي تقولها.. فقلت: إن الله تعالى يدخل هذه الكلمات إلى قلبها فتشعر بها قبل أن تفهمها.

سبحان الله والحمد لله
أنا حضرت إسلام وحدة وكان الموقف بالفعل من أحلى المواقف التي مرت علي
نسأل الله لنا ولهم الثبات إن شاء الله..