إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سيرة الشاعر الفاضل عبدالرحمن العشماوي مجابة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سيرة الشاعر الفاضل عبدالرحمن العشماوي مجابة

    عنوان الموضوع : سيرة الشاعر الفاضل عبدالرحمن العشماوي مجابة
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    لدي طلب عجزت عنه

    منذ مدة وأنا أبحث عن مواقع تتحدث عن سيرة الشاعر الفاضل عبدالرحمن العشماوي ولكن لم اجده

    وذلك لأني اريد عمل بحث فيه وهناك من يريد عمل رسالة الماجستير فيه

    كما اتمنى الحصول على طريقة للتوصل اليه وخاصة لرسالة الماجستير وترتيب للقاء به ودعوته لحضور امسية في ماليزيا

    ارجو مساعدتي وجزاكن المولى الف خير



    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    حفظك الله ياابنة الرجل ...اختيار موفق ..

    اماعن سيرته فمازلت ابحث لك ..
    ------
    وهذا لقاء معه اجراه موقع لها اون لاين :
    الدكتور عبدالرحمن العشماوي:
    وسائل النشر توصد الأبواب في وجوه الأديبات الإسلاميات!
    حوار: علي الغريب
    من منا قرأ العشماوي، ولم يشعر أنَّه يخصه وحده دون غيره بهذه القصيدة أو تلك، ومن الذي لم يره حاملاً قلمه المسلول يضرب به يميناً وشمالاً، يتتبع أعداء الأمة، ويميط اللثام عن وجوههم القبيحة، من منَّا لم يعجب لغزارة إنتاجه وتنوعه، ونمو جودته؟

    إذا لم تكن واحداً ممن عبُّوا من نهر شعره العذب، فقد فاتك الكثير من حظوظ الاستمتاع بفروسية العشماوي، واتكائه على قلم يحاكي في روعته وحسمه رماحاً طالما أحببناها، وتراءت لأعيننا عبر غلالة ضبابية شفيفة بين خيوط الفجر الأول.

    التقيناه فحدَّثنا عن الإنترنت، والحداثة، والعولمة، والعديد من شؤون الأدب، فكان هذا الحوار:

    الانترنت وسيلة إعلامية جبَّارة هدمت الكثير من الحواجز بين الشعوب.. هل تُحسب للشاعر أم تُحسب عليه؟
    كل وسيلة جديدة تفتح مجالاً للحصول على المعلومة تُعدُّ كسباً للإنسان بصفة عامة، والإنترنت يفتح أبواب المعرفة العامة بأنواعها واتجاهاتها المختلفة بصورة تجعله مصدراً جيداً للمتابع، وللشاعر بصفة خاصة؛ لأنَّ غزارة المعلومات غذاء للجانب الثقافي، مع أننا نعلم أنَّ الانترنت ليس مصدراً موثوقاً ـ في الغالب ـ فهو يسهِّل الوصول إلى المعلومات ولا يوثقها، إنَّه وسيلة مهمة، ولكنَّها ذات وجهين، أحدهما مضيء والآخر مظلم، وهذا هو مكمن الخطورة في الإنترنت. أمَّا الشاعر فهو يفيد من كلّ وسيلة نافعة في زيادة مخزونه الثقافي.

    ما رأيك في المواقع الأدبية بالإنترنت؟ وكيف يتواجد الأديب بفاعلية من خلالها؟
    لم أتابع المواقع الأدبية في الإنترنت بصورة تمكِّنني من الحكم عليها أو إبداء الرأي الموضوعي فيها. أمَّا كيف يتواجد الأديب بفاعلية من خلالها، فأحب أن أعلِّق أولاً على كلمة "يتواجد" التي تستخدم بمعنى الوجد والحضور في الموقع فأقول: تواجد يعني تفاعل عاطفياً، من الوَجْد وهو الصَّبابة والشعور العميق بالشيء، ولا تعني ما تعنيه كلمة الوجود بمعنى الحضور، وهي من الكلمات التي شاع الخطأ في استخدامها حتى في صفوف المفكرين والمثقفين.

    أمَّا كيف يكون للأديب حضور من خلال المواقع في الإنترنت، فإنَّ ذلك يمكن أن يتم عن طريق تخصيص أوقات لزيارة المواقع الثقافية والفكرية والمشاركة فيها بالرأي، وعن طريق فتح موقع للأديب يطرح من خلاله آراءه وأفكاره ويتيح فيه مجالاً للحوار والمناقشة، أقول ذلك مع أنني من أوَّل المقصِّرين فيه.

    بعضهم يقول إنَّ الانترنت تكرِّس مفهوم عولمة الثقافة.. ما رأيك وما هو مفهوم عولمة الثقافة؟
    عولمة الثقافة ـ مع غيرها من أصناف العولمة اقتصادياً واجتماعياً.. يكرِّسها توجُّه السياسة العالمية التي تنتهجها الدول العظمى وفي مقدمتها أمريكا، وما الإنترنت إلا وسيلة من الوسائل، وإن كان يُعدُّ من أخطرها لاختراقه الحواجز واستعصائه على الضبط.

    وأنا أرى أنَّ المسؤولية تقع على عاتق الدول الإسلامية والمؤسسات الثقافية في العالم الإسلامي، فلا بدَّ من العمل الجاد على تحقيق الإفادة إيجابياً من الانترنت وعدم إهمال المتابعة والمراقبة والتوجيه، فلماذا لا تنتشر مدارس الإنترنت بضوابط وخطط مدروسة بدلاً من المقاهي التي مهما حاولنا ضبطها فسوف تظل تحمل معنى "المقهى" ـ وفرق بين معناه ومعنى المدرسة ـ؟.

    أمَّا العولمة فهي مشكلة كبيرة تظهر آثارها واضحة في سلوك الكثير من أبناء المسلمين وبناتهم، والأمر أخطر وأوسع من أن يكون الإنترنت هو السبب الوحيد فيه.

    ما هو تعريفكم للحداثة؟ وما مدى اتفاقها أو اختلافها مع مصطلح الأدب الإسلامي؟
    الحداثة هي: التمرُّد على الثوابت الدينية والثقافية والفكرية والاجتماعية وعدم الالتزام بالمعطيات الإيجابية للسياق التاريخي للإنسان، وإحداث صدمة حضارية تحول مسار الإنسان من الالتزام الواعي، إلى الانطلاق المتمرِّد.

    وبعكس ذلك يأتي مدلول مصطلح الأدب الإسلامي، فهو يقوم على الالتزام الواعي بالثوابت وبمعطيات السياق التاريخي الإيجابية، مع تحقيق التجديد والمعاصرة بصورة أدبية مشرقة بعيدة عن التمرُّد والغموض والإبهام.

    يتردد كثيراً أنَّ الرواية أقصت القصيدة لتقدم نفسها ديواناً للعرب.. ألا يمكن التعايش التكاملي بين الأجناس الأدبية المختلفة، بدلاً من تقديم جنس وإقصاء آخر؟
    التعايش بين الأجناس الأدبية موجود، فالموهبة الأدبية الممتازة تحقق هذا التعايش، والنصُّ الأدبي الجيِّد يأخذ مكانه من الساحة الأدبية نثراً كان أم شعراً، قصة أم رواية، مقالة أم خاطرة.

    هذا المتنبي وهو شاعر كبير، مدح ابن العميد وهو كاتب كبير، وظلَّ كلُّ منهما متميزاً في مجاله.

    النَّاس هم الذين يحاولون تقديم أحد الأجناس الأدبية على غيره، وسمات المجتمع والعصر هي التي تدعو إلى ذلك أحياناً، هنالك من يتباكى على تأخر دور الشعر أمام القصة والرواية، ويصرِّح بعضهم بأنَّ الشعر لم يعد له مكان في هذا العصر، وكلّ ذلك من المبالغات، فالأدب مركبة كبيرة تسير محمَّلة بأجناس أدبية متعددة، ولا يضير الأدب أن يتقدَّم بعض هذه الأجناس على بعض ما بين عصر وعصر، وأقول: إنَّ جودة النص الأدبي وتعبيره عن هموم النَّاس ومشاعرهم من خلال هموم صاحبه ومشاعره هي المقياس في التأثير والانتشار.

    نجد بعض الشعراء يبدعون شعراً ونثراً فيما لا نجد الدكتور العشماوي إلا في الشعر.. هل هذا عن سابق عمد؟
    لي كتابات نثرية موجودة تعبِّر عني في أوقات لا تعبِّر عني فيها القصيدة، ويمكن الرجوع إلى كتاب "بلادنا والتميُّز" للاطلاع على ذلك.

    لماذا لم يعد للأدب ذلك الوهج في نفوس الشباب خصوصاً، والقراء عموماً؟ هل يكمن الخلل في ضعف جودة النص الإبداعية أم في فقر الذائقة الأدبية للمتلقين؟
    وهج الأدب في النفوس موجود، بالرغم من شواغل العصر ووسائله التي تشغل الإنسان، والمشكلة تكمن في البناء الثقافي للأجيال، وفي ضعف الذائقة الأدبية عند كثير من الشباب بسبب ضعف الثقافة وإهمال اللغة العربية الفصحى. وعلاجُه تقوية البناء الثقافي، والحس الأدبي والعناية باللغة الفصحى، ولعلّ هذا هو الذي دفعني إلى إنشاء "ركن الأديب للإبداع والتدريب" للعناية بالمواهب الأدبية، والإسهام في علاج ضعف اللغة الفصحى عند بعض الأدباء والمثقفين وأصحاب المواهب، وهو ركن تابع لمكتبة الأديب في الرياض، وآمل أن يسهم هذا الركن في معالجة الضعف المشار إليه.

    الأديبات الإسلاميات يظهرن بين الحين والآخر على استحياء.. لماذا لا يقدمن أنفسهن بقوة ويزاحمن الأخريات؟
    الأديبات الإسلاميات موجودات ولدى رابطة الأدب الإسلامي قائمة بأسماء الكثيرات، والمشكلة في عدم حضورهن الأدبي لها جانبان: جانب ظروفهنَّ وحياتهن الخاصة، والجانب الآخر التقصير من وسائل النشر في فتح الأبواب أمامهنَّ والعناية بإنتاجهنَّ دراسةً ونقداً وتوجيهاً.

    __________________________________________________ __________

    سيرة الدكتور :


    -الدكتور عبدالرحمن بن صالح العشماوي ( المملكة العربية السعودية )

    2-ولد عام 1956م في قرية عــراء – مـنطقة الباحة ( جنوب المملكة العربية السعودية )

    3- بعد أن أنهىدراسته الثانوية التحق بكلية اللغة العربية – جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية – وتخرج فيها 1397 هـ ثم نال درجة الماجستير 1403هـ والدكتوراه 1409هـ

    4- تدرج في وظائف التدريس بالجامعة حتى أصبح أستاذاً مساعداً للنقد الحديث في كلية اللغة العربية – جامعة الإمام

    5- له مشاركات في الأمسيات الشعرية والندوات الأدبية ، كما أن له حضوره الإعلامي من خلال برامجه الإذاعية والتلفازية ( سابقاً ) ، وقصائده ومقالاته التي تنشر في الصحافة .

    6-دواوينه : إلى أمتي 1400هـ ، صراع مع النفس 1402هـ ، بائعة الريحان 1405هـ ، مأساة التاريخ 1405هـ ، نقوش على واجهة القرن الخامس عشر 1407هـ ،إلى حواء1408هـ، عندما يعزف الرصاص 1409هـ ، شموخ في زمن الانكسار 1410هـ ، يا أمة الإسلام 1412هـ ، مشاهد من يوم القيامة 1412هـ ، ورقة من مذكرات مدمن تائب 1412هـ ، من القدس إلى سراييفو 1413هـ ، عندما تشرق الشمس 1413هـ ، ياساكنة القلب وجميع القصائد الموجودة في ديوان يا ساكنة القلب من شعر التفعيلة

    7- مؤلفاته : الاتجاه الإسلامي في آثار على أحمد باكثير ، من ذاكرة التاريخ الإسلامي ، بلادنا والتميز ، إسلامية الأدب

    8- ممن كتبوا عنه : أحمد عبداللطيف الجدع ، وحسني أدهم

    9- عنوانه : كلية اللغة العربية –جامعة الإمام الرياض
    ----
    مجموعة من قصائده :
    http://www.khayma.com/abuadeeb/sha1.htm


    __________________________________________________ __________

    __________________________________________________ __________
    قصائد للشاعر:http://www.saaid.net/wahat/

    __________________________________________________ __________

    جزاكن الله اخواتي خير على هذه المعلومات 00
    وجزى الله الشاعر العشماوي خير على مايقدمه لامته

    ولكن لدي سؤال يحيرني0


    عن الشاعر العشماوي وهو كيف قام الشاعر بكتابة اوبريت الجنادريه وتعاون مع مجموعه
    من الفنانين00 وهذامايخالف نهجه ولم نعتد منه ذلك
    ارجو ان اجد لديكم الاجابه

    وجزاكم الله خير00


يعمل...
X