مع دخول الانترنيت الى بيوتنا ، ادخلنا جميعا في مرحلة جديدة:
1-الممنوعات صارت في متناول الكثيرين، وتفتحت العيون على قضايا كانت
تبقى مجهولة على من هم اضعاف اعمارنا.
2- ما لم نكن نجرؤ السؤال عنه من عالم الدين في قضايانا،يوفره البيت جاهزا
على مكاتبنا.
3- الانسان كتلة من الغرائز والاحاسيس والمشاعر،وما لم يشبع منها بطريق
طبيعي يعوض عنه-صاحبه- بصورة غير طبيعية.
4-الدين جاء لحل مشكلات الانسان،ومتى" شعر" الانسان بان الدين لم يعد يلبي
حاجاته، تخطاه وهذا ماتم في الغرب، حيث الكنائس موحشة.
اذا كانت هذه النقاط "معقولة" فمن حقنا كشباب ان نسال كيف نلبي حاجاتنا
الغريزية المشروعة؟
ولماذا يلجأ شبابنا لتكوين مجاميع"مغلقة" بمساعدة الميسنجر والبال توك
لتبادل احاديث مبتذلة،وصور ماجنة؟
وقد دعيت الى احداها،ولدي عنوانهم وكلمة سرهم(ولمن يريد معرفة المزيد فليراسلني على عنواني)،وشاهدت حجم الماساة
التي تهدد جيلنا.
اطرح هذا الموضوع للمناقشة الجادة وكلي امل ان نضع حلولا "عملية"
واعتقد بحسم ان الوعظ والارشاد لم يعودا كافيين
والسلام
؟؟؟؟؟؟؟؟

تم التعديل بواسطة المشرف العام

اذا اعتقد الشخص ان الدين لم يعد يكفيه في تهذيب اخلاقه وطباعة فهذه طامة كبرى وبليه عظيمة
فماذا يريد اذا
سبحان الله كانت والدتي وفقها الله تذكرنا النار وعذاب الاخرة ببراد الشاي وتقول المسوا هذا االبراد فاذا هو حار جدا فتبدا تذكرنا بالاخرة وان ما عند الله اشد واقوى

اذا لابد من تذكر ان لله نار وجنه ..فما الاختيار ؟؟؟؟؟؟
اذا فقد الانسان مراقبه الله ...فما عساه ان يفعل ؟؟
اذا فقد الانسان الصلاة .. فما عساه ان يعمل ؟؟؟

حقيقه اهل العلم لم يعجزوا عن النصح ..واصبحت هناك اساليب جديدة للنصح بتجدد انواع الذنوب والهلاك

ارجوا ان استطيع ان اكمل حديثي ..ماذا نفعل عند هذه الطامة