عنوان الموضوع : الإسفنجة - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
الإسفنجة .... هي امرأة ذات فراغ ديني و خواء فكري , تقبل التبعية , و ترضى بالانقياد دون تمييز و لا تمحيص , فقد تحولت إلى ما يشبه المادة الإسفنجية التي تمتص كل مادة سائلة ترد إليها , لا تفرق بين الماء النقي و الكدر .
الإسفنجة .... يصدق على أفعالها و أقوالها قول الرسول صلى الله عليه و سلم : ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ) .
الإسفنجة .... هي امرأة تسير دون دين و علم , فها هي منذ أن استقرت في منزل زوجها و هي تغزل أمرها و تدبر حيلتها , حتى إذا استولت على قلب زوجها بدأت تتقرب إليه بتشويه صورة أهله على شكل جرعات متباعدة , ففي كل شهر تنقل له كلمة واحدة ما يكدر خاطره و يسيء فهمه , ثم إذا أدركت وقوع ذلك في قلبه بدأت تضاعف الجرعات السمية في قلبه بقصد التقرب إليه و محاولة أن يكره أهله و يتقرب إليها و يشعر أنها الوحيدة الصادقة المحبة لها !!! ( إن كيدهن عظيم !!! )
الإسفنجة .... هي امرأة تحفظ أسماء الماركات العالمية و محلات البيع و الأسواق التجارية , بل و أسماء المغنيين و المغنيات و الممثلين و الممثلات , إنها تحفظ من ذلك أضعاف ما تحفظ من كتاب الله , بل و تردد هذه الأسماء على لسانها أكثر مما تردد ذكر الله و استغفاره و تسبيحه , تراها دائما تجري خلف السراب , و لو سألتها عن كل شيء أجابت ( فهي العارفة و الفاهمة و الناصحة ) , و لكن لو سألتها كم عدد سور كتاب الله لسكتت !! امتصت تلك الإسفنجة المسكينة غثاء الدنيا و حطامها , و أخذت تبرر موقفها بكثرة الأعمال و ضيق الوقت !!!!
الإسفنجة .... هي امرأة خراجة ولاجة , لا سكن لها في البيت و لا قرار , تمضي صباحها كاملا حتى بعد الظهر في مدرستها , ثم بعد العصر ( و إن تأخرت فلا مانع بعد المغرب !! ) هاربة إلى الأسواق , أو لزيارة الزميلات و الصويحبات تراها ذاهبة !! لا تعرف القرار أبدا ( مع أنه الأصل ) و أذن لها بالخروج في الحاجة فقط أن تأخذها ثم تعود إلى دارها مسرعة .... اليوم انقلبت الآية !!! فها هي تعود مسرعة إلى البيت و لكن !! لتخرج مرة أخرى .... و تعود إلى المنزل لتأكل أو تشرب أو تبدل ملابسها و حذائها و من ثم تعاود الخروج من جديد , خروج بمعصية , لباس غير محتشم و رائحة العطر تفوح منه و قل ما تشاء و لا حرج !! أين حق الله و حق الزوج و حق الأبناء ..... أيتها الإسفنجة !!!
عرف أن من مكونات جمال المرأة العربية الشعر بغزارته و سواده و طوله إلى عهد قريب , و في حالة تغسيل المرأة الميتة فإن شعرها يضفر إلى ثلاثة ضفائر , أما اليوم فقد بقي رأس عجيب فارغ إلا من بعض الشعيرات المائلة و الملونة بألوان الطيف !! و كلما خرجت لنا قصة جديدة أسرعت الإسفنجة إلى قص شعرها , فترى الإسفنجة في السنة الواحدة بقصات عدة , و العجب أن مسلمة تقص شعرها بقصة كافرة ساقطة فكيف رضيت بها قدوة !!!! و الله ثم والله لا يقتدى بها و لا في قصة ظفر ... و لكن المرء سيحشر يوم القيامة مع من أحب ... و هذا مظهر من مظاهر الحب و التبعية , ويكفي الاسم .... تلك فرنسية و تلك قصة الولد و تلك قصة كلب ديانا و تلك قصة الحصان و الأسد و الحمار إلى آخره ..... !! ( لله درك من اسفنجة مسكينة !! )
الإسفنجة .... تعاني من فراغ نفسي, لذا أسقطت حاجز الحياء و رفعت أوامر الدين , فها هي تتلقف رنين الهاتف بضربات قلب متتابعة , يهفو قلبها لصوت رجل تحادثه و تلين القول له , و تتمنى أن لا ينتهي الحديث معه , و لذا سقطت الكثيرات في شراك الذئاب , لأنها أطلقت لعينيها النظر و لأذنيها السماع و لقلبها التلقي , هجرت كتاب الله قراءة و سماعا , فاجتمع لها رصيد من ركاب الشيطان , و أصر عليها حتى هفت أذنها إلى سماع الحرام و صغى قلبها إلى ما يغضب الرب جل و علا .
فيا أختي المسلمة .....
أختي المسلمة , هذه بعض صفات المرأة الإسفنجية و واقعها لتري و تحذري من أن تقتفي أثرها و تسقطي في هاويتها , فإن كان بك بعض تلك الصفات , فحاولي مستعينة بالمولى عز و جل أن يحول بينك و بينها و أن يعيدك إلى طريق الهداية و التوبة و الرجعة , فها قد كشفت لك الحجب .... و أزيلت عن سمائك السحب .... و تنبهت لأمر أنت عنه غافلة .... جعلك الله هادية مهدية , و أبعد عنك كل اسفنجة ضالة مضلة
إنه و لي ذلك و القادر عليه
و صلى اللهم على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم
--------------
منقول
الإسفنجة .... يصدق على أفعالها و أقوالها قول الرسول صلى الله عليه و سلم : ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ) .
الإسفنجة .... هي امرأة تسير دون دين و علم , فها هي منذ أن استقرت في منزل زوجها و هي تغزل أمرها و تدبر حيلتها , حتى إذا استولت على قلب زوجها بدأت تتقرب إليه بتشويه صورة أهله على شكل جرعات متباعدة , ففي كل شهر تنقل له كلمة واحدة ما يكدر خاطره و يسيء فهمه , ثم إذا أدركت وقوع ذلك في قلبه بدأت تضاعف الجرعات السمية في قلبه بقصد التقرب إليه و محاولة أن يكره أهله و يتقرب إليها و يشعر أنها الوحيدة الصادقة المحبة لها !!! ( إن كيدهن عظيم !!! )
الإسفنجة .... هي امرأة تحفظ أسماء الماركات العالمية و محلات البيع و الأسواق التجارية , بل و أسماء المغنيين و المغنيات و الممثلين و الممثلات , إنها تحفظ من ذلك أضعاف ما تحفظ من كتاب الله , بل و تردد هذه الأسماء على لسانها أكثر مما تردد ذكر الله و استغفاره و تسبيحه , تراها دائما تجري خلف السراب , و لو سألتها عن كل شيء أجابت ( فهي العارفة و الفاهمة و الناصحة ) , و لكن لو سألتها كم عدد سور كتاب الله لسكتت !! امتصت تلك الإسفنجة المسكينة غثاء الدنيا و حطامها , و أخذت تبرر موقفها بكثرة الأعمال و ضيق الوقت !!!!
الإسفنجة .... هي امرأة خراجة ولاجة , لا سكن لها في البيت و لا قرار , تمضي صباحها كاملا حتى بعد الظهر في مدرستها , ثم بعد العصر ( و إن تأخرت فلا مانع بعد المغرب !! ) هاربة إلى الأسواق , أو لزيارة الزميلات و الصويحبات تراها ذاهبة !! لا تعرف القرار أبدا ( مع أنه الأصل ) و أذن لها بالخروج في الحاجة فقط أن تأخذها ثم تعود إلى دارها مسرعة .... اليوم انقلبت الآية !!! فها هي تعود مسرعة إلى البيت و لكن !! لتخرج مرة أخرى .... و تعود إلى المنزل لتأكل أو تشرب أو تبدل ملابسها و حذائها و من ثم تعاود الخروج من جديد , خروج بمعصية , لباس غير محتشم و رائحة العطر تفوح منه و قل ما تشاء و لا حرج !! أين حق الله و حق الزوج و حق الأبناء ..... أيتها الإسفنجة !!!
عرف أن من مكونات جمال المرأة العربية الشعر بغزارته و سواده و طوله إلى عهد قريب , و في حالة تغسيل المرأة الميتة فإن شعرها يضفر إلى ثلاثة ضفائر , أما اليوم فقد بقي رأس عجيب فارغ إلا من بعض الشعيرات المائلة و الملونة بألوان الطيف !! و كلما خرجت لنا قصة جديدة أسرعت الإسفنجة إلى قص شعرها , فترى الإسفنجة في السنة الواحدة بقصات عدة , و العجب أن مسلمة تقص شعرها بقصة كافرة ساقطة فكيف رضيت بها قدوة !!!! و الله ثم والله لا يقتدى بها و لا في قصة ظفر ... و لكن المرء سيحشر يوم القيامة مع من أحب ... و هذا مظهر من مظاهر الحب و التبعية , ويكفي الاسم .... تلك فرنسية و تلك قصة الولد و تلك قصة كلب ديانا و تلك قصة الحصان و الأسد و الحمار إلى آخره ..... !! ( لله درك من اسفنجة مسكينة !! )
الإسفنجة .... تعاني من فراغ نفسي, لذا أسقطت حاجز الحياء و رفعت أوامر الدين , فها هي تتلقف رنين الهاتف بضربات قلب متتابعة , يهفو قلبها لصوت رجل تحادثه و تلين القول له , و تتمنى أن لا ينتهي الحديث معه , و لذا سقطت الكثيرات في شراك الذئاب , لأنها أطلقت لعينيها النظر و لأذنيها السماع و لقلبها التلقي , هجرت كتاب الله قراءة و سماعا , فاجتمع لها رصيد من ركاب الشيطان , و أصر عليها حتى هفت أذنها إلى سماع الحرام و صغى قلبها إلى ما يغضب الرب جل و علا .
فيا أختي المسلمة .....
أختي المسلمة , هذه بعض صفات المرأة الإسفنجية و واقعها لتري و تحذري من أن تقتفي أثرها و تسقطي في هاويتها , فإن كان بك بعض تلك الصفات , فحاولي مستعينة بالمولى عز و جل أن يحول بينك و بينها و أن يعيدك إلى طريق الهداية و التوبة و الرجعة , فها قد كشفت لك الحجب .... و أزيلت عن سمائك السحب .... و تنبهت لأمر أنت عنه غافلة .... جعلك الله هادية مهدية , و أبعد عنك كل اسفنجة ضالة مضلة
إنه و لي ذلك و القادر عليه
و صلى اللهم على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم
--------------
منقول
==================================
اختيار رائع جدا جدا
بارك الله في قلمك واناملك
بارك الله في قلمك واناملك
__________________________________________________ __________
الله يسلم هالانامل الي كتبت اختي سيدة
موفقة بالاختيار
موفقة بالاختيار
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك اختي سيدة .. اختيار موفق
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك وجزاك الف خير
فعلا مقالك رائع جزاك الله كل خير وجزاك بالجنه انشاء الله