عنوان الموضوع : لجوء عاطفي - فيض القم
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
أبدا ، لستِ مخطئة ياقطرات
وكلامكِ في محله
وقد نبهتني - جزاك الله خيرا - لأمر مهم
وهو : " الانتظار " هل ينسب إلى الله أم لا ؟
رغم أني ماقصدت الانتظار بمعناه المعروف ،
عادة ياقطرات وأنت خير من يعرف بهذا المجال
قد نستعير مصطلحات نوظفها للنص وقد نكتبها ونوحي بشيء آخر
ورغم هذا فإن كلامك نبهني
وبحثت عن الأمر ولم أجد إلا فتوى واحدة مختصرة جدا
تقول أن صفة الانتظار لامستند لها وينصح بتجنبها
،،
سأسأل أيضا وأحاول الحصول على الخبر اليقين !
شكرا للغالية قطرات على مرورك الجميل
الذي كان جميلًا ومفيدا بنفس الوقت .
وفقكِ الله وبارك خطاك ِ
سأغير الكلمة
( كتب الله أجركِ )
__________________________________________________ __________
مشرفتنا قطرات
قد فقدت خاصية التعديل
فضلًا لاأمرًا
غيري كلمة : ينتظر إلى يريد
ولك جزيل شكري .
مقدم من طرف منتديات أميرات
لجوء عاطفـــــي
قد تعترضك بعض المطبّات التي تصيب مسيرتك ببعض الوهن ،
وقد تتمنى لو أنك لم تَرَهُم ، حين يشبعونك غدرًا !
وقد تبحثُ لك عن بيئةٍ تتناسب ورقي مشاعرك ..
تستجدي الطُرقات لتـأخذكَ حيث محطّات الوفـــــــاء
فقد أُشبعت خذلانا !!
،،،،
تتبخر آمالك في هجيرة
لم يحذرك أحدهم منها !
قد تنّزوي خلف سُنّبلة قمح
وتقول لها :
احمني ولاتدعي أحدا يعرف مكاني
أنا غرستكِ ولن يقطفكِ غيري .
تنّسى لحظتها
أنها قد تنبت لك " مئة حبّة "
،،
إنها غرس يدك
فلاتبتئس من نقّلة تَنقلكّ أبعد ممّا تتخيــــل ,,
ولاتحزن للحظة خذلان ...
ولا تتألم لطعنة غـــدر..
ولا تعلن استسلامك لأول قيــــد ..
ولا تمض إلى حيث لاتعلــــــم !
،،،،
لاتطلب اللــــجوء العاطفي في عيني أحدهم ...
كُل العيون مُعرّضة لأن تبّكي يوّمًا
والخوف أن تسقط لحظتها مع تلك الدمعات !
تكفيك فقط :
نظرة واحدة نحو باب السماء
لتَعلَمَ جيـــدًا
أن من خلقك َ
يريد عودتك إليـــــــه
لا
يريد هروبك في عيون
نهايتها حتّمية
ككل الأشياء ،، تسير حيث نهايتها
وذات يــــــوم
ستغمض تلك الجفون إغماضتها الأخيرة
وكأنها لم تــــكن
شَيْئًا مَذْكُورًا!
طريقان

قد تعترضك بعض المطبّات التي تصيب مسيرتك ببعض الوهن ،
وقد تتمنى لو أنك لم تَرَهُم ، حين يشبعونك غدرًا !
وقد تبحثُ لك عن بيئةٍ تتناسب ورقي مشاعرك ..
تستجدي الطُرقات لتـأخذكَ حيث محطّات الوفـــــــاء
فقد أُشبعت خذلانا !!
،،،،
تتبخر آمالك في هجيرة
لم يحذرك أحدهم منها !
قد تنّزوي خلف سُنّبلة قمح
وتقول لها :
احمني ولاتدعي أحدا يعرف مكاني
أنا غرستكِ ولن يقطفكِ غيري .
تنّسى لحظتها
أنها قد تنبت لك " مئة حبّة "
،،
إنها غرس يدك
فلاتبتئس من نقّلة تَنقلكّ أبعد ممّا تتخيــــل ,,
ولاتحزن للحظة خذلان ...
ولا تتألم لطعنة غـــدر..
ولا تعلن استسلامك لأول قيــــد ..
ولا تمض إلى حيث لاتعلــــــم !
،،،،
لاتطلب اللــــجوء العاطفي في عيني أحدهم ...
كُل العيون مُعرّضة لأن تبّكي يوّمًا
والخوف أن تسقط لحظتها مع تلك الدمعات !
تكفيك فقط :
نظرة واحدة نحو باب السماء
لتَعلَمَ جيـــدًا
أن من خلقك َ
يريد عودتك إليـــــــه
لا
يريد هروبك في عيون
نهايتها حتّمية
ككل الأشياء ،، تسير حيث نهايتها
وذات يــــــوم
ستغمض تلك الجفون إغماضتها الأخيرة
وكأنها لم تــــكن
شَيْئًا مَذْكُورًا!
طريقان

==================================
كيف بالإنزواء خلف سنبلة قمح
كيف؟؟؟؟
أعجز عن مجاراة الحرف والمعنى من وراء الحرف
كيف؟؟؟؟
أعجز عن مجاراة الحرف والمعنى من وراء الحرف
__________________________________________________ __________
وأنا أعجز عن التعبير عن
تقديري لهذا المرور المحبب للروح ..
رضي الله عنك وأسعد قلبك ياوعود الخير .
تقديري لهذا المرور المحبب للروح ..
رضي الله عنك وأسعد قلبك ياوعود الخير .
__________________________________________________ __________
:
ماااشاء الله !
كنت أسير خلف الحرف وأتتبع تنقلاته
أتوقف معه هنا وأختبئ معه هناك .. خلف سنبلة قمح !
إلى أن كدت أن أتوارى معه في دمعة ..
ففاجئني الواقع :
لاتطلب اللــــجوء العاطفي في عيني أحدهم ...
كُل العيون مُعرّضة لأن تبّكي يوّمًا
والخوف أن تسقط لحظتها مع تلك الدمعات !
ويكفينا عودة لخالقنا
تروي منا الحنايا وتشرح النفس
وتغنينا عن كل البشر
بوحٌ راقي .. راق لي (:
بارك الله مدادكِ وزادكِ من فضله
:
ولكن اسمحي لي غاليتي طريقان
توقفت قليلاً عند عبارة لم أجد لها مستنداً !
أن من خلقك َ
ينتظر عودتك إليـــــــه
برأيي أن هذه الصفة ( الانتظار ) لا نستطيع أن نثبتها لله
إذ لم يرد ذكرها في النصوص !
فهل أنا مخطئة ؟!
:
ماااشاء الله !
كنت أسير خلف الحرف وأتتبع تنقلاته
أتوقف معه هنا وأختبئ معه هناك .. خلف سنبلة قمح !
إلى أن كدت أن أتوارى معه في دمعة ..
ففاجئني الواقع :
لاتطلب اللــــجوء العاطفي في عيني أحدهم ...
كُل العيون مُعرّضة لأن تبّكي يوّمًا
والخوف أن تسقط لحظتها مع تلك الدمعات !
ويكفينا عودة لخالقنا
تروي منا الحنايا وتشرح النفس
وتغنينا عن كل البشر
بوحٌ راقي .. راق لي (:
بارك الله مدادكِ وزادكِ من فضله
:
ولكن اسمحي لي غاليتي طريقان
توقفت قليلاً عند عبارة لم أجد لها مستنداً !
أن من خلقك َ
ينتظر عودتك إليـــــــه
برأيي أن هذه الصفة ( الانتظار ) لا نستطيع أن نثبتها لله
إذ لم يرد ذكرها في النصوص !
فهل أنا مخطئة ؟!
:
__________________________________________________ __________
أبدا ، لستِ مخطئة ياقطرات
وكلامكِ في محله
وقد نبهتني - جزاك الله خيرا - لأمر مهم
وهو : " الانتظار " هل ينسب إلى الله أم لا ؟
رغم أني ماقصدت الانتظار بمعناه المعروف ،
عادة ياقطرات وأنت خير من يعرف بهذا المجال
قد نستعير مصطلحات نوظفها للنص وقد نكتبها ونوحي بشيء آخر
ورغم هذا فإن كلامك نبهني
وبحثت عن الأمر ولم أجد إلا فتوى واحدة مختصرة جدا
تقول أن صفة الانتظار لامستند لها وينصح بتجنبها
،،
سأسأل أيضا وأحاول الحصول على الخبر اليقين !
شكرا للغالية قطرات على مرورك الجميل
الذي كان جميلًا ومفيدا بنفس الوقت .
وفقكِ الله وبارك خطاك ِ
سأغير الكلمة
( كتب الله أجركِ )
__________________________________________________ __________
مشرفتنا قطرات
قد فقدت خاصية التعديل
فضلًا لاأمرًا
غيري كلمة : ينتظر إلى يريد
ولك جزيل شكري .