عنوان الموضوع : اعتذار خاطرة
مقدم من طرف منتديات أميرات
اعتذار
مثل تمساحٍ على الشاطئ يوما
ذرف الدمع وولى
أنا يابغداد من عنك تخلى
ورخيصا كان شعري
وبه الزور تجلى
قلت أن العيش فيك
من بلاد الكون أحلى
قلت أن الموت فيك
من حياتي كان أغلى
غير أني يابلادي
كاذبٌ قولا وفعلا
قد تخيلتك أما
ووعدتُ الأم برا
غير أني يابلادي
لم أكن للوعد أهلا
أنا يابغداد من عنك تخلى
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
سبحانَ الله !
كلامٌ يفطّرُ القلبَ و يجعلُ الدمعة تتفجّرُ منبثقة من الجفن
لتهوي على براح الحسرة و الأسى و اللوعاء!
و اللهِ كلّما أتت سيرةُ العراقِ على لسان أحدهم
تصيبني رعشة، و أتأثر كثيراً كثيراً
خصوصا لبغداد ، أحب هذهِ المدينة أيّما محبة
كنت قديما لا أدري لماذا ينتابني هذا الشعور
لكن بدأتُ أعي سببهُ !
فسبب تأثري ببغداد نفس سبب تأثري بالأندلس
نعم، نفس السبب .. وهو لا يخفى على ذي هوية و ذي سلف!
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
اعتذار
مثل تمساحٍ على الشاطئ يوما
ذرف الدمع وولى
أنا يابغداد من عنك تخلى
ورخيصا كان شعري
وبه الزور تجلى
قلت أن العيش فيك
من بلاد الكون أحلى
قلت أن الموت فيك
من حياتي كان أغلى
غير أني يابلادي
كاذبٌ قولا وفعلا
قد تخيلتك أما
ووعدتُ الأم برا
غير أني يابلادي
لم أكن للوعد أهلا
أنا يابغداد من عنك تخلى

==================================
هوني عليكِ غاليتي أم زياد
أحيانا يكون الأمر أكبر وأعظم..
الوطن يعيش فينا..
قلوبنا تحتضنه وإن باعدت بيننا المسافات
الوطن غالي وليس له بديلا مهما كان الثمن
كلمات مؤثرة لامست شغاف قلبي
أسأل الله أن تتحرر الأوطان وتتطهر ممن دنسوها
لترجع الطيور المهاجرة إليها وتنشد أهازيج النصر
أحيانا يكون الأمر أكبر وأعظم..
الوطن يعيش فينا..
قلوبنا تحتضنه وإن باعدت بيننا المسافات
الوطن غالي وليس له بديلا مهما كان الثمن
كلمات مؤثرة لامست شغاف قلبي
أسأل الله أن تتحرر الأوطان وتتطهر ممن دنسوها
لترجع الطيور المهاجرة إليها وتنشد أهازيج النصر
__________________________________________________ __________
اللهم آمين
حياك الله غاليني أم محمد
الله يفرجها على بلادنا الجريحة
وتعود أوطاننا فما من شئ بعيد عليه سبحانه
حياك الله غاليني أم محمد
الله يفرجها على بلادنا الجريحة
وتعود أوطاننا فما من شئ بعيد عليه سبحانه
__________________________________________________ __________
سبحانَ الله !
كلامٌ يفطّرُ القلبَ و يجعلُ الدمعة تتفجّرُ منبثقة من الجفن
لتهوي على براح الحسرة و الأسى و اللوعاء!
و اللهِ كلّما أتت سيرةُ العراقِ على لسان أحدهم
تصيبني رعشة، و أتأثر كثيراً كثيراً
خصوصا لبغداد ، أحب هذهِ المدينة أيّما محبة
كنت قديما لا أدري لماذا ينتابني هذا الشعور
لكن بدأتُ أعي سببهُ !
فسبب تأثري ببغداد نفس سبب تأثري بالأندلس
نعم، نفس السبب .. وهو لا يخفى على ذي هوية و ذي سلف!
__________________________________________________ __________
لا تحزني أخية
فالوطن يبقى مكانه في القلب ، لا حيث يكون الجسد
مع أنك مشاعرك لا تخفى علي
لكن لا تحزني .. وسيكون الله بعونك وسيعيد الفرحة إلى وجنتيكِ
تقبلي إعجابي بكلماتك المبهرة لحد بعيد جداً
:
فالوطن يبقى مكانه في القلب ، لا حيث يكون الجسد
مع أنك مشاعرك لا تخفى علي
لكن لا تحزني .. وسيكون الله بعونك وسيعيد الفرحة إلى وجنتيكِ
تقبلي إعجابي بكلماتك المبهرة لحد بعيد جداً
:
__________________________________________________ __________
أحيانًا تأتي الاعتذارات متأخرة
وقد لاتأتي أبدا !!!
فقد يرحل الجميل من حياتنا دون أن يترك لنا فرصة قول : آسف !
وقد يبقى ينتظر هذه الكلمة منّا
ليرد علينا بقول :
لاترحلوا وقد حملتم الأوجاع داخلكم
برحيلكم تموت كل الأشياء الجميلة
وتنقضي رحلة الوداد ونتوقف بمحطة الانتظار
بانتظاركم
فلا تعتذروا !
/
وأنا لن أكمل أكثر
هنا
لاأحسن التعبير
/
حروفك رائعة رغم ألمها .
وقد لاتأتي أبدا !!!
فقد يرحل الجميل من حياتنا دون أن يترك لنا فرصة قول : آسف !
وقد يبقى ينتظر هذه الكلمة منّا
ليرد علينا بقول :
لاترحلوا وقد حملتم الأوجاع داخلكم
برحيلكم تموت كل الأشياء الجميلة
وتنقضي رحلة الوداد ونتوقف بمحطة الانتظار
بانتظاركم
فلا تعتذروا !
/
وأنا لن أكمل أكثر
هنا
لاأحسن التعبير
/
حروفك رائعة رغم ألمها .