عنوان الموضوع : احلام وردية - رائعة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
السعادة الذاتية لن تكون في صورة لشخصين دون سعادة صورة كبيرة تكون فيها نسمة تشع نورا من منارة بعيدة جداااا ... تمتص الاحزان وتستمع الى الاحزان وتحمل ما لا يمكن حمله بهدوء وابتسامة تحمل الرضا بدون مقابل ...
مفهوم آخر يفسد المرى الثاني لمكنون القلب
عندما يكون مرتبط بمصلحة خاصة ، او وراءه مطمع
فييبس الحرف ، ويجف المعنى في ظلاله المتلبد
دام حرفك سنى المعنى
ودام رقي كتاباتك ~
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة شمعه تنطفىء
مشاعر واحاسيس رائعه..
دمت بخير
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
مشاعر لا تموت رغم البعد والفراق ... نسمات العتاب تمر سريعة كمطر نيسان في قلب الانسان لتتركه اكثر جمالا ونضارة ... وسكون ما بين الشك والاعجاب كمركب مسافر في عرض البحر بليل طويل تحمله امواج البحر بجمال انوار نجوم السماء بموج هائج لا يهدأ ... الحب الحقيقي لن بكون زراعة ورود حمراء وبيع دموع لشراء الفرح ... بل هو مزيج من عبير ممزوج بحزن مسح دمعة لزرع بسمة من عينين لامعتين تحملان بلسم ليسعد الكثيرين في مظلة تتسع الكون في ربيع سرمدي لا ينتهي ولا يزول ... الحب الحقيقي لن يكون احلام وردية في انانية قلب يقطف الازهار ... بل هو ترجمة لحنان ومودة مكتوبة في حروف راقية بنقاط سامية بدون فواصل او علامات تعجب واستفهام ... السعادة الذاتية لن تكون في صورة لشخصين دون سعادة صورة كبيرة تكون فيها نسمة تشع نورا من منارة بعيدة جداااا ... تمتص الاحزان وتستمع الى الاحزان وتحمل ما لا يمكن حمله بهدوء وابتسامة تحمل الرضا بدون مقابل ...
وتبقى دائما هناك تلك المساحة الكبيرة من الاحاسيس والمشاعر بدون مفردات قابلة للترجمة ولا تتسع لها مساحة البوح ... ولكنها تحمل تمنيات صادقة بقلب عرف معاني الوفاء بصفاء ونقاء ... جمعته لحظات خالدة بذكريات لمست القلب وعانقت الروح واحتضنت الفكر بانصهار تام ... وبعد ذلك ... كيف يمكن للحياة ان تكون حياة الا في ظلال تلك الروح وسماء تلك الذكريات .
وتبقى دائما هناك تلك المساحة الكبيرة من الاحاسيس والمشاعر بدون مفردات قابلة للترجمة ولا تتسع لها مساحة البوح ... ولكنها تحمل تمنيات صادقة بقلب عرف معاني الوفاء بصفاء ونقاء ... جمعته لحظات خالدة بذكريات لمست القلب وعانقت الروح واحتضنت الفكر بانصهار تام ... وبعد ذلك ... كيف يمكن للحياة ان تكون حياة الا في ظلال تلك الروح وسماء تلك الذكريات .
==================================
مشاعر واحاسيس رائعه..
دمت بخير
دمت بخير
__________________________________________________ __________
ماشاء الله كلمات تحمل معاني الجمال .... وقلم مبدع... تقبل مروري...
__________________________________________________ __________
السعادة الذاتية لن تكون في صورة لشخصين دون سعادة صورة كبيرة تكون فيها نسمة تشع نورا من منارة بعيدة جداااا ... تمتص الاحزان وتستمع الى الاحزان وتحمل ما لا يمكن حمله بهدوء وابتسامة تحمل الرضا بدون مقابل ...
مفهوم آخر يفسد المرى الثاني لمكنون القلب
عندما يكون مرتبط بمصلحة خاصة ، او وراءه مطمع
فييبس الحرف ، ويجف المعنى في ظلاله المتلبد
دام حرفك سنى المعنى
ودام رقي كتاباتك ~
__________________________________________________ __________


مشاعر واحاسيس رائعه..
دمت بخير
سلام ...
شكري لوجودك ... احترامي لكم بتذوق الخاطرة .
شكري لوجودك ... احترامي لكم بتذوق الخاطرة .
__________________________________________________ __________
سلام ...
الاخت الكريمة ...
قد يكون سر الجمال في المعاني لوجود الوفاء ... قد يكون لصورة رائعة لشمعة تحترق في غيوم الحيرة وندى الاحزان ...
هناك دائما من يحاول اطفاء نور روح الابداع في مزاجية وشتات برود تلك الدهاليز الباردة المظلمة ...
اختي الطيبة احيانا تكفي لحظات صغيرة بسماء الذكريات وبعيدا عن محطات الانتظار المقفلة وتقلبات الطقس والفصول ... لنعيش في ربيع لحظة صدق واحدة جمعت اروع اللحظات ...
احيانا ننظر بعيون العقل من خلال بصيرة القلب ونور الروح ... نجد الوان رائعة وهي تذوب كشمعة تنطفئ ...
لا نملك سوى الصمت والانسحاب بهدوء ... لعل الطيور المهاجرة تعود يوما ... وقد لا تعود ... وتغرق في كثبان الحياة والبشر ... لتتحول الى طيور داجنة بدون تغاريد سعيدة ... بصرخة كيف ولماذا ... ولا تسمع الا صدى احزانها وسط تصفيق المارة ... واعجاب الشكل ... ويضيع الجوهر المهاجر على اطلال ربى الذكريات ... ليستقر في وطن لا يضيع وان ضاع البشر ...
شكري واحترامي لمرورك الراقي ... بارك الله فيكم اختي الطيبة مع رجاء المعذرة في اطالة وحي الرد .
الاخت الكريمة ...
قد يكون سر الجمال في المعاني لوجود الوفاء ... قد يكون لصورة رائعة لشمعة تحترق في غيوم الحيرة وندى الاحزان ...
هناك دائما من يحاول اطفاء نور روح الابداع في مزاجية وشتات برود تلك الدهاليز الباردة المظلمة ...
اختي الطيبة احيانا تكفي لحظات صغيرة بسماء الذكريات وبعيدا عن محطات الانتظار المقفلة وتقلبات الطقس والفصول ... لنعيش في ربيع لحظة صدق واحدة جمعت اروع اللحظات ...
احيانا ننظر بعيون العقل من خلال بصيرة القلب ونور الروح ... نجد الوان رائعة وهي تذوب كشمعة تنطفئ ...
لا نملك سوى الصمت والانسحاب بهدوء ... لعل الطيور المهاجرة تعود يوما ... وقد لا تعود ... وتغرق في كثبان الحياة والبشر ... لتتحول الى طيور داجنة بدون تغاريد سعيدة ... بصرخة كيف ولماذا ... ولا تسمع الا صدى احزانها وسط تصفيق المارة ... واعجاب الشكل ... ويضيع الجوهر المهاجر على اطلال ربى الذكريات ... ليستقر في وطن لا يضيع وان ضاع البشر ...
شكري واحترامي لمرورك الراقي ... بارك الله فيكم اختي الطيبة مع رجاء المعذرة في اطالة وحي الرد .