عنوان الموضوع : | اعتلاجاتُ روح ! .. ، إِثرَ صمتٍ طال ]
مقدم من طرف منتديات أميرات

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
فِي آذانكم / همْسة :
يَقول جلّ في علاه :
" لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً " [الأحزاب:21]
... لا أعرف كيف أسطُر حَرفي ! لكن اختصاراً .. إنني ولعدّة مرات أقرأ هذه الآية .. فأشعر وكأنني أقرأها لأوّل مرّة !
ومُجملاً : إنّه اختيار ربّي ، لمن كانَ يرجوه ! ومن ذا لا يرجوه ؟ فلننطلق إثرَ الحبيب إذاً !
أما آن أن نفهم ؟ أما آن أن نصدق في الحُب ؟ أما آن أن ..
يا قلب .. إنّ مثوانا في هذه الدنيا قليل .. فأفِقْ !
.................................................أفِقْ !
.................................................. ................... أفِقْ !
[ يا ربُّ صلِّ وسلّم على الحبيب مُحمّدِ ...
..................... يا ربُّ صلِّ عليه وسلّمِ ]
__________________________________________________ __________
على الهَامِش :
اعْتِذار !
مَاكُنتُ أحب أن أُلَغِّم كَلماتي هكذا ،
لَكنه [ طُولَ البُعدِ ] أعجمني !
دعواتكم الغضّة العذبة الصادقة أحبّها كثيراً ..
أسِرُّوها لأجلي (=
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
{ الغزيل ،
عذبةٌ أنتِ (=
اشتاقتكِ الجِنانُ وأهلها يا رفيقة ..
.....
&
{ الجواهِر ،
=) حُييتِ أخيّة
شكراً للطفكِ ..
ألتمس نبض روح تختلط بعذوبة الحروف ..
مداد راقي ومتميز العبارات ..
رُوحٌ تلفِظ ،
يُضخُّ فيها العزمَ ضخّاً ، وعَلّ وعسى ..
............................................. ولا ريب *
.. بين الأجفان آمالٌ أحرقناها لِتوقِد الطريقَ إلى المُؤمّل !
.. وأمضي أقتل بعضي ، لبعضي ،
وأرفِق ببعضي .. لِبعضي !
جميل أن يطول الصمت وبعده درر
لافض فوكِ
مقدم من طرف منتديات أميرات

بسم الله الرحمن الرحيم
.... { الفُستانُ تخرّق !
و زُفّ الخَوْف ،
و زُفّ الخَوْف ،
:
يُمعِنُ النَظر ..
يُهمهم بِكلمات !
يُهمهم بِكلمات !
يُشاطِرُهم مَبسماً ، ومجلساً ..
والقلب .. بين يديه راعفاً ،
والآمال ضُمِّخت ..
و أمانٍ زيّفها لِتُعدَم حقاً !
لأجلِه ..
والقلب .. بين يديه راعفاً ،
والآمال ضُمِّخت ..
و أمانٍ زيّفها لِتُعدَم حقاً !
لأجلِه ..
.. وَمضى يَتعثّر بِثوبِ الطَمع !
يَرقُبُ السماوات ..
يُسائلهنّ .. !
يَرقُبُ السماوات ..
يُسائلهنّ .. !
أترى .. ؟ أم ..
... و يبحثُ عن جواب !
... و يبحثُ عن جواب !
.. ولا يملّ ! ولا يَتململ !
فقط .. حينَ يطولُ الأمر .. يرجُفُ شوقاً !
وإن طالَ أكثر .. أُرعِد كُلُّ جنبٍ فيه ..
فقط .. حينَ يطولُ الأمر .. يرجُفُ شوقاً !
وإن طالَ أكثر .. أُرعِد كُلُّ جنبٍ فيه ..
...
رُوحٌ تلفِظ ،
يُضخُّ فيها العزمَ ضخّاً ، وعَلّ وعسى ..
............................................. ولا ريب *
يُضخُّ فيها العزمَ ضخّاً ، وعَلّ وعسى ..
............................................. ولا ريب *
.. بين الأجفان آمالٌ أحرقناها لِتوقِد الطريقَ إلى المُؤمّل !
.. وأمضي أقتل بعضي ، لبعضي ،
وأرفِق ببعضي .. لِبعضي !
.. وأمضي أقتل بعضي ، لبعضي ،
وأرفِق ببعضي .. لِبعضي !
...
:
ألتفِت حوْلي ..
أُلفى بِشتاتٍ فأتحيّر !
أًسارِع بِغضِّ طَرفي ..
أصمم بِعزمٍ على الوُصول عَبرَ سُبلٍ عُبّدت لأجل ذا ..
أُلفى بِشتاتٍ فأتحيّر !
أًسارِع بِغضِّ طَرفي ..
أصمم بِعزمٍ على الوُصول عَبرَ سُبلٍ عُبّدت لأجل ذا ..
يُفزِعني الإلتفات .. *
أمَا آنَ لي .. أن أشُقَّ طريقي ؟
..................................... ولا أتحيّر !
أمَا آنَ لي .. أن أشُقَّ طريقي ؟
..................................... ولا أتحيّر !
==================================
... بعد أيّامٍ / فِي دَفترِ العُمر سُطِر :
{ فساتينُ الأمل ..
كَم أُحبّها .. لا تضيقُ أبداً !
لأنَ رحمة المُؤمّل واسعة .. واسعة *
{ فساتينُ الأمل ..
كَم أُحبّها .. لا تضيقُ أبداً !
لأنَ رحمة المُؤمّل واسعة .. واسعة *
:
تحتَ قوارِع اليأس ،
تآكلت زوايا أرواحهم ..
يُخبّئون أنفاسهم المنصهرة بخيبات الأمل ..
يتصدّون لاِتهاماتهم ..
ولا يلتفتون !
وفي دواخلهم ..
ثمّة شيء يموت .. ببطئ شنيع !
... وارتجافات روح تحْكي صَمتاً ،
ويُسمع مِن ملامِحهم أنّاتٌ لا تحمِل إلا :
يا رب .. يا رب .. أنتَ أنتْ !
تحتَ قوارِع اليأس ،
تآكلت زوايا أرواحهم ..
يُخبّئون أنفاسهم المنصهرة بخيبات الأمل ..
يتصدّون لاِتهاماتهم ..
ولا يلتفتون !
وفي دواخلهم ..
ثمّة شيء يموت .. ببطئ شنيع !
... وارتجافات روح تحْكي صَمتاً ،
ويُسمع مِن ملامِحهم أنّاتٌ لا تحمِل إلا :
يا رب .. يا رب .. أنتَ أنتْ !
هُم هُنا يمضون !
مُحمّلين بثواقِل ناءت بها أكتافهم ..
يبتلعون الآلام .. بلعاً !
:
مُحمّلين بثواقِل ناءت بها أكتافهم ..
يبتلعون الآلام .. بلعاً !
:
صباحاً :
يُضحك زوايا قلوبهم همسات كتلك :
[ رأيت في منامي أنك أرسلت إلي رسالة عبر الهاتف
وفي نفس الوقت كنت أسمعها منك [ ... ]
هل أصدقها ؟؟ أم هي أضغاث أحلام ؟؟ ]
[ رأيت في منامي أنك أرسلت إلي رسالة عبر الهاتف
وفي نفس الوقت كنت أسمعها منك [ ... ]
هل أصدقها ؟؟ أم هي أضغاث أحلام ؟؟ ]
وما الرسالة ؟
[ أنا في حيرة .. أحتاجكِ ! .. ] وخزعبلاتٍ كَتلك ..
[ أنا في حيرة .. أحتاجكِ ! .. ] وخزعبلاتٍ كَتلك ..
.. عجيبٌ عجيب !
ولأن القلب .. ما عاد القلب !
فها أنا ذا أقرئكم أحرّ سلامي ..
ولأن القلب .. ما عاد القلب !
فها أنا ذا أقرئكم أحرّ سلامي ..
إني بخير .. بخير .. بخير ..
والحمد لربي .. الحمد له !
والحمد لربي .. الحمد له !
...
وابتساماتٌ ، وآمالٌ بِعُمقِ ثقّةٍ لا تخيبُ ... أبداً !
ومِن بساتين القلبِ لأولئك .. باقاتُ وِداد وشُكر ..
صَدِّقوني .. بخير أنا بخير .. (=
الحمد لله كثيراً....
ومِن بساتين القلبِ لأولئك .. باقاتُ وِداد وشُكر ..
صَدِّقوني .. بخير أنا بخير .. (=
الحمد لله كثيراً....
ربّاه إنَّ الحَمد لك
ما خابَ عبدٌ أمَّلك
ما خابَ عبدٌ أمَّلك
أنت له حيثُ سلك
لولاكَ يا ربُّ هلك !
لولاكَ يا ربُّ هلك !
فِي آذانكم / همْسة :
يَقول جلّ في علاه :
" لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً " [الأحزاب:21]
... لا أعرف كيف أسطُر حَرفي ! لكن اختصاراً .. إنني ولعدّة مرات أقرأ هذه الآية .. فأشعر وكأنني أقرأها لأوّل مرّة !
ومُجملاً : إنّه اختيار ربّي ، لمن كانَ يرجوه ! ومن ذا لا يرجوه ؟ فلننطلق إثرَ الحبيب إذاً !
أما آن أن نفهم ؟ أما آن أن نصدق في الحُب ؟ أما آن أن ..
يا قلب .. إنّ مثوانا في هذه الدنيا قليل .. فأفِقْ !
.................................................أفِقْ !
.................................................. ................... أفِقْ !
[ يا ربُّ صلِّ وسلّم على الحبيب مُحمّدِ ...
..................... يا ربُّ صلِّ عليه وسلّمِ ]
__________________________________________________ __________
على الهَامِش :
اعْتِذار !
مَاكُنتُ أحب أن أُلَغِّم كَلماتي هكذا ،
لَكنه [ طُولَ البُعدِ ] أعجمني !
دعواتكم الغضّة العذبة الصادقة أحبّها كثيراً ..
أسِرُّوها لأجلي (=
__________________________________________________ __________
::
ألجمتي الحرف يا نبض ..
جعلكِ الله مُباركة أينما كُنتِ .
اشتقتُكِ بحجم محبتي ..
لقلبك ..
::
ألجمتي الحرف يا نبض ..
جعلكِ الله مُباركة أينما كُنتِ .
اشتقتُكِ بحجم محبتي ..

لقلبك ..

::
__________________________________________________ __________
تسجيل اعجااااب..}~
مااروعك
ومااروع قلمك ..!!
دمتي برعاية الرحمن}~
مااروعك
ومااروع قلمك ..!!
دمتي برعاية الرحمن}~
__________________________________________________ __________
{ الغزيل ،
عذبةٌ أنتِ (=
اشتاقتكِ الجِنانُ وأهلها يا رفيقة ..
.....
&
{ الجواهِر ،
=) حُييتِ أخيّة
شكراً للطفكِ ..
ألتمس نبض روح تختلط بعذوبة الحروف ..
مداد راقي ومتميز العبارات ..
رُوحٌ تلفِظ ،
يُضخُّ فيها العزمَ ضخّاً ، وعَلّ وعسى ..
............................................. ولا ريب *
.. بين الأجفان آمالٌ أحرقناها لِتوقِد الطريقَ إلى المُؤمّل !
.. وأمضي أقتل بعضي ، لبعضي ،
وأرفِق ببعضي .. لِبعضي !
جميل أن يطول الصمت وبعده درر
لافض فوكِ