عنوان الموضوع : قصة من الخيال -- المحتال و زوجته -- خاطرة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
قصة جميلة
للأسف لا تبعد عن الواقع كثيرا
سمعت من بعض المغاربة هنا قصص غريبة و حقيقية عن الإحتيال
ما أتذكر منها أن رجلا كبير في السن ذهب للسوق و باع حماره العجوز بثمن زهيد
إشتراه منه منه محتالون
ذهبوا وقصوا شعر الحمار و نظفوه و زينوه
ثم عادوا للسوق و باعوه لصاحبه من دون أن يدري أنه هو بخمسة أضعاف
عندما رجع به للبيت رجع الحمار لمكانه من دون ان يدله عليه أخد
نظر الإبن إلى أبيه وقال له هذا حمارنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
في مسجد الحسين بالقاهره
حين انتهى الامام من صلاة العصر نادى بالناس الصلاة على الميت جامعه يرحمنا ويرحمكم الله
وبينما يصطف الناس لاداء صلاة الجنازه واذا بصوت من خلف المصلين ينادي
قفو ايها الناس ولا تصلو على هذا الميت!!؟
تهامس الناس مستنكرين فقال بصوت عال :ان لهذا الميت دين علي بمبلغ 5000 جنيه ومات قبل ان يسددها لي لاهو ولا اولاده
تهامس المصلين مره اخرى مستنكرين جشع الرجل ولكنه اصر على ان الصلاة لا تجوز ما لم يسدد ورثته الدين
ومن الجموع الاماميه صرخ شاب وقال يا رجل استنى لنصلي على أبويه بعدين احنا حنديك اللي انت عوزو بس امهلنا ايام
ولكنه اصر على اخذ المبلغ حالا
فما كان من جمهور المصلين الا ان جمعوا المبلغ وتبرعوا به لابن الميت فاعطاه
للرجل وصلوا جميعا على الجنازه
وحينما ذهب الناس انتظر الامام اهل الميت لاخذه
ولكن لم يات احد لاخذه
بص يمين وشمال عن اولاده
مافيش حد
ساوره الشك
اتجه الى الميت وكشف الغطاء
فاذا بسجاده ملفوفه
ولا يوجد لا ميت ولا نيله !!!!!!؟
مقدم من طرف منتديات أميرات
قصة من الخيال
قرر المحتال وزوجته الدخول الى مدينة قد اعجبتهم
ليمارسا اعمال النصب والاحتيال على أهل تلك المدينة
من اليوم الأول اشترى المحتال حمــارا وملأ فمه بليرات من الذهب رغما عنه وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق
في السوق نهق الحمار
فتساقطت النقود من فمه ... فتجمع الناس حول المحتال الذي أخبرهم ان الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه
بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار الذي اشتراه كبير التجار بمبلغ كبيرلكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية
فانطلق مع التجار فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب فقالت زوجته انه غير موجود لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فورا
فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا فهـــرب لا يلوي على شيء
لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب
طبعا التجار نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب
واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا
ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك
فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك
عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال
ودخلوا عنوة فلــم يجــدوا سوى زوجته
فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته
وقال لها:لمـاذا لم تقومي بواجبـات الضيافة لهـؤلاء الأكـارم؟؟
فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت
فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من
ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان
هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء فتظاهرت بالموت
صار الرجال يلومونه على هذا التهور
فقال لهم :لا تقلقوا ... فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف
فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا
وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين
نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير
وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو
وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه
قتل زوجته فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته
فاستعاره التجار منه .... وقتل كل منهم زوجته
بالتالي ...طفح الكيل مع التجار
فذهبوا إلى بيته ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر
ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس
فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل كيس وهؤلاء نيام فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة
لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري
طبعا ... إقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار
فدخل مكانه بينما اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة
ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم
فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء
أخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر ثراء والتي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم وهي تفعل ذلك مع الجميع ...
كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر والقوا بأنفسهم فيه(عليهم العوض)
صارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال ...
قرر المحتال وزوجته الدخول الى مدينة قد اعجبتهم
ليمارسا اعمال النصب والاحتيال على أهل تلك المدينة
من اليوم الأول اشترى المحتال حمــارا وملأ فمه بليرات من الذهب رغما عنه وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق
في السوق نهق الحمار
فتساقطت النقود من فمه ... فتجمع الناس حول المحتال الذي أخبرهم ان الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه
بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار الذي اشتراه كبير التجار بمبلغ كبيرلكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية
فانطلق مع التجار فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب فقالت زوجته انه غير موجود لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فورا
فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا فهـــرب لا يلوي على شيء
لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب
طبعا التجار نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب
واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا
ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك
فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك
عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال
ودخلوا عنوة فلــم يجــدوا سوى زوجته
فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته
وقال لها:لمـاذا لم تقومي بواجبـات الضيافة لهـؤلاء الأكـارم؟؟
فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت
فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من
ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان
هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء فتظاهرت بالموت
صار الرجال يلومونه على هذا التهور
فقال لهم :لا تقلقوا ... فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف
فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا
وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين
نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير
وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو
وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه
قتل زوجته فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته
فاستعاره التجار منه .... وقتل كل منهم زوجته
بالتالي ...طفح الكيل مع التجار
فذهبوا إلى بيته ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر
ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس
فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل كيس وهؤلاء نيام فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة
لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري
طبعا ... إقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار
فدخل مكانه بينما اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة
ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم
فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء
أخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر ثراء والتي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم وهي تفعل ذلك مع الجميع ...
كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر والقوا بأنفسهم فيه(عليهم العوض)
صارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال ...
==================================
جزاكم الله خيراا
قصه ممتعه .... والخيال ربما يشابه الواقع في الكثير من الأمور ...
قصه ممتعه .... والخيال ربما يشابه الواقع في الكثير من الأمور ...
__________________________________________________ __________
الله يكفينا الشرور
قصة خياليه ..
مشكووور
قصة خياليه ..
مشكووور
__________________________________________________ __________
قصة جميلة
للأسف لا تبعد عن الواقع كثيرا
سمعت من بعض المغاربة هنا قصص غريبة و حقيقية عن الإحتيال
ما أتذكر منها أن رجلا كبير في السن ذهب للسوق و باع حماره العجوز بثمن زهيد
إشتراه منه منه محتالون
ذهبوا وقصوا شعر الحمار و نظفوه و زينوه
ثم عادوا للسوق و باعوه لصاحبه من دون أن يدري أنه هو بخمسة أضعاف
عندما رجع به للبيت رجع الحمار لمكانه من دون ان يدله عليه أخد
نظر الإبن إلى أبيه وقال له هذا حمارنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
شر البلية ما يضحك
تذكرت قصة حكاها لنا بعض المغاربة هنا
أن بعض المحتالين يدهون الحمار أعزكم الله
باللون الأبيض و الأسود على أساس أنه حمار وحش
ليغشوا السياح
تذكرت قصة حكاها لنا بعض المغاربة هنا
أن بعض المحتالين يدهون الحمار أعزكم الله
باللون الأبيض و الأسود على أساس أنه حمار وحش
ليغشوا السياح
__________________________________________________ __________
في مسجد الحسين بالقاهره
حين انتهى الامام من صلاة العصر نادى بالناس الصلاة على الميت جامعه يرحمنا ويرحمكم الله
وبينما يصطف الناس لاداء صلاة الجنازه واذا بصوت من خلف المصلين ينادي
قفو ايها الناس ولا تصلو على هذا الميت!!؟
تهامس الناس مستنكرين فقال بصوت عال :ان لهذا الميت دين علي بمبلغ 5000 جنيه ومات قبل ان يسددها لي لاهو ولا اولاده
تهامس المصلين مره اخرى مستنكرين جشع الرجل ولكنه اصر على ان الصلاة لا تجوز ما لم يسدد ورثته الدين
ومن الجموع الاماميه صرخ شاب وقال يا رجل استنى لنصلي على أبويه بعدين احنا حنديك اللي انت عوزو بس امهلنا ايام
ولكنه اصر على اخذ المبلغ حالا
فما كان من جمهور المصلين الا ان جمعوا المبلغ وتبرعوا به لابن الميت فاعطاه
للرجل وصلوا جميعا على الجنازه
وحينما ذهب الناس انتظر الامام اهل الميت لاخذه
ولكن لم يات احد لاخذه
بص يمين وشمال عن اولاده
مافيش حد
ساوره الشك
اتجه الى الميت وكشف الغطاء
فاذا بسجاده ملفوفه
ولا يوجد لا ميت ولا نيله !!!!!!؟